حرس الثورة يكشف عن مدينة صاروخية جديدة للقوات الجوفضائية

كشف الحرس الثوري الايراني مساء اليوم عن واحدة من مئات المدن الصاروخية التي ضمت صورايخ باليستية تعمل بالوقود الصلب من نوع 'فاتح خيبر' و 'حاج قاسم' و'عماد' و'سجيل' و'قدر'.
المصدر
الكاتب:
الموقع : nournews.ir
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أهل مصر

٢٦-٠٣-٢٠٢٥

• أهل مصر

إيران تدشن مدينة صاروخية عملاقة تحت الأرض تضم انفاقا وممرات

دشنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية مدينة صاروخية عملاقة تحت الأرض، تضم أنفاقاً وممرات مليئة بالصواريخ بحسب ما كشف عنه الحرس الثوري الإيراني. ووفق وكالة مهر للأنباء؛ فقد كشف الحرس الثوري الإيراني عن واحدة من مئات المدن الصاروخية والتي تضمنت مجموعة من الصواريخ الباليستية التي تعمل بالوقود الصلب من نوع "فاتح خيبر" و "حاج قاسم" و"عماد" و"سجيل" و"قدر".H" و "كروز باوه. ومن جانبه؛ أوضح التلفزيون الإيراني أنّ المدينة الجديدة تضمّ آلاف الصواريخ الدقيقة، ومعظمها من نوع "خيبرشكن"، "سجيل"، "عماد"، و"حاج قاسم ". جاء ذلك بحضور رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، اللواء محمد حسين باقري، وقائد القوة الجوفضائية في حرس الثورة، العميد أمير علي حاجي زادة . من جهته، أكد اللواء باقري، خلال الكشف عن المدينة الصاروخية، أن سرعة تطور القدرات الصاروخية الإيرانية كبيرة جداً، مضيفاً أنّ طهران "ستواصل تعزيز قدراتها الدفاعية وبقوة. ولفت باقري إلى أنّ "جميع الأبعاد اللازمة لتحقيق القوة التي تفوق بعشرات المرات عملية "وعد الصادق 2" قد وُضعت قيد التنفيذ وتم تحقيق جزء كبير منها ".

وكالة نيوز

٢٦-٠٣-٢٠٢٥

• وكالة نيوز

حرس الثورة يكشف عن مدينة صاروخية جديدة للقوات الجوفضائية

كشف الحرس الثوري الايراني مساء اليوم عن واحدة من مئات المدن الصاروخية التي ضمت صورايخ باليستية تعمل بالوقود الصلب من نوع 'فاتح خيبر' و 'حاج قاسم' و'عماد' و'سجيل' و'قدر'. المصدر الكاتب: الموقع : ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

المصري اليوم

٢٦-٠٣-٢٠٢٥

• المصري اليوم

«القبضة الحديدية أصبحت أقوى».. إيران تكشف عن مدينة صاروخية ضخمة تحت الأرض (فيديو)

كشفت إيران، اليوم الأربعاء، عن مدينة صاروخية ضخمة تحت الأرض، والتي تعد الأكبر منذ بدء «طهران» نشرها مقاطع مصورة لترساناتها المخبأة. وبحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية، التابعة للحرس الثوري الإيراني، فإن المدينة التابعة للقوات «الجوفضائية» للحرس الثوري تعد الأحدث في سلسلة المدن الصاروخية التي جرى الكشف عنها. وتضم المدينة الصاروخية الصواريخ النقطوية دقيقة الاصابة من طراز «كاسر خيبر» و«الحاج قاسم» و«عماد» و«سجيل» و«قدر H» وصواريخ «باوة» البعيدة المدى. حرس الثـ.ورة الإسلامية يكشف عن مدينة صاروخية عملاقة تحت الأرض تضم صواريخ بالیستية من نوع فاتح خیبر، حاج قاسم، قدر‌H، سجیل عماد و .... #ايران — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) March 25, 2025 وفقا للوكالة الإيرانية، فإن المدينة تضم عددًا هائلًا من الصواريخ الباليستية المذكورة، والتي تم استخدامها سابقًا في عمليات «الوعد الصادق 1 و2» ضد الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك صواريخ «خيبرشكن»، «قدر»، و«عماد». القبضة الحديدية أصبحت أقوى بكثير وأبرز محمد باقري، رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلال مراسم الكشف عن المدينة الصاروخية، مدى تطور وقدرة إيران العسكرية، قائلا، بأن جميع القدرات اللازمة لتحقيق قوة تفوق «الوعد الصادق 2» (الذي جرت في الأول من أكتوبر من الماضي، ضد الاحتلال الإسرائيلي)، بـ 10 المرات، باتت قيد الإنشاء، وقد تم بالفعل تحقيق جزء كبير منها. وأضاف: «هذه القبضة الحديدية أصبحت أقوى بكثير، وسرعة تنامينا تفوق بكثير قدرة العدو على تعويض ضعفه، وفي هذا التوازن، سيبقى العدو متأخرًا حتمًا». وأشار التقرير إلى أن المدينة الصاروخية التي تم الإعلان عنها حديثًا ليست سوى جزء بسيط من القدرات الدفاعية والعسكرية الإيرانية، حيث لم يتم منح الإذن بالكشف العلني إلا عن نسبة صغيرة من هذه الترسانة، نظرًا لاعتبارات أمنية. ومنذ إطلاق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لتهديداته ضد إيران، ملمحا إلى عملية عسكرية ضدها، تكشف إيران عن منشآت ومدن ضخمة تحت الأرض، يظهر فيها العديد من الأسلحة المتطورة، فيما بدا ردا على هذه التصريحات. في يناير الماضي، كشف الحرس الثوري الإيراني عن قاعدة موجودة في الجبال تضم عشرات الصواريخ، من دون إيضاح مكانها بالتحديد. كما كشف عن قاعدة بحرية تقع في المياه الجنوبية لإيران، من إمكانية لإغلاق «مضيق هرمز»، والقدرة على حماية وإخفاء الأصول العسكرية، حيث تتضمن إحدى «مدن الزوارق القتالية الهجومية» وقاذفات الصواريخ والزوارق المتخصصة في زرع الألغام.