logo
أقمار مصغرة تزور الأرض

أقمار مصغرة تزور الأرض

البيانمنذ يوم واحد
كشفت دراسة حديثة عن ظاهرة فلكية غريبة، حيث تبين أن قطعاً صغيرة من القمر قد تدور حول الأرض لفترات وجيزة قبل أن تستمر في رحلتها حول الشمس. وهذه الأجسام الصغيرة التي يطلق عليها اسم «الأقمار المصغرة» تشكل تحدياً كبيراً لعلماء الفلك بسبب صغر حجمها وسرعتها الكبيرة التي تجعل رصدها مهمة صعبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شيء لم تره من قبل.. "ناسا" تلتقط صوراً مذهلة للشمس
شيء لم تره من قبل.. "ناسا" تلتقط صوراً مذهلة للشمس

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

شيء لم تره من قبل.. "ناسا" تلتقط صوراً مذهلة للشمس

حقق مسبار باركر الشمسي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" إنجازاً تاريخياً عشية عيد الميلاد من العام الماضي، إذ مرّ على مقربة من الشمس أكثر من أي مركبة فضائية أخرى، وقد حدث هذا التحليق المميز على بُعد 3.8 ملايين ميل (6.12 ملايين كيلومتر) فقط من سطح الشمس، محققاً رقماً قياسياً جديداً. وقد التقط جهاز التصوير واسع المجال للمسبار الشمسي (WISPR) التابع للمسبار صوراً مقربة مذهلة لإكليل الشمس، الطبقة الخارجية من غلافها الجوي، مُظهراً تفاصيل دقيقة لم تُشاهد من قبل وفق ديالي جالاكسي. تُقدم هذه الصور، مشهداً استثنائياً لإكليل الشمس وهو يتعرض لقصف الرياح الشمسية الشديدة، كما تُظهر حدثًا شمسياً مذهلًا - اصطدام انبعاثات كتلة إكليلية متعددة (CMEs) عند حواف المجال المغناطيسي للشمس . وتُعد هذه الانفجارات الهائلة من الجسيمات المشحونة ذات أهمية كبيرة لطقس الفضاء، كما أن سلوكها أثناء اندماجها يمنح العلماء رؤى جديدة حول كيفية تفاعل الانبعاثات الكتلية الإكليلية. تظهر الصور الانبعاثات الكتلية الإكليلية تتراكم فوق بعضها البعض، كما قال أنجيلوس فورليداس ، المهندس المشارك في مشروع WISPR في مختبر جونز هوبكنز للفيزياء التطبيقية. يُعد هذا التفاعل بالغ الأهمية لفهم طقس الفضاء، وقد يكون له آثار مهمة على حماية التكنولوجيا ورواد الفضاء. رؤى جديدة حول الطقس الفضائي تُوفر البيانات التي جُمعت خلال تحليق مسبار باركر الشمسي القريب صوراً عالية الدقة لنشاط الرياح الشمسية، وهو أمرٌ أساسي لتحسين تنبؤات الطقس الفضائي. ويكتسب هذا المجال أهميةً متزايدة، إذ يُمكن للرياح الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية أن تُعطّل أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية، وحتى شبكات الكهرباء على الأرض. أعربت نيكي فوكس ، المديرة المساعدة في مديرية البعثات العلمية بوكالة ناسا، عن أهمية هذه البيانات قائلةً: "لقد نقلنا مسبار باركر الشمسي مرة أخرى إلى الغلاف الجوي الديناميكي لأقرب نجم إلينا". ستساعد المعلومات المستقاة من هذه الصور المقربة في تحسين فهمنا للنشاط الشمسي وتحسين التنبؤات حول كيفية تأثير هذه الظواهر على الأرض. مزيد من البيانات لاكتشافها لم ينتهِ مسبار باركر الشمسي بعد من مهمته. في وقت لاحق من هذا العام، في 15 سبتمبر 2025 ، سيقوم المسبار بمرور قريب آخر من الشمس، جامعًا بيانات أكثر تفصيلًا. وأكد جو ويستليك، مدير قسم الفيزياء الشمسية في ناسا، على تميز مهمة المسبار قائلًا: "ستكون البيانات التي ستُرسلها المركبة الفضائية معلومات جديدة عن مكان لم نزره نحن البشر من قبل". ومع كل مدار، يسلط مسبار باركر الشمسي الضوء على الطبيعة الديناميكية للشمس ويساعدنا في الاستعداد بشكل أفضل لمستقبل استكشاف الفضاء.

نجاح نشر الألواح الشمسية للقمر العربي «813»
نجاح نشر الألواح الشمسية للقمر العربي «813»

الاتحاد

timeمنذ 21 ساعات

  • الاتحاد

نجاح نشر الألواح الشمسية للقمر العربي «813»

آمنة الكتبي (دبي) أعلن المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء في جامعة الإمارات (NSSTC)، إنجاز مرحلة مهمة ضمن استعدادات إطلاق القمر الاصطناعي العربي «813»، وذلك من خلال إتمام عملية نشر الألواح الشمسية بنجاح، بما يضمن تزويد القمر بالطاقة اللازمة لتشغيل أنظمته المختلفة بكفاءة أثناء وجوده في مداره المحدد. وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة الاختبارات الفنية والتقنية النهائية التي يجريها فريق العمل، استعداداً لوضع القمر في بيئة الفضاء القاسية، وتحقيق الأهداف العلمية المرجوة منه لخدمة المجتمع العربي. وأكد المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء أن نشر الألواح الشمسية يعد من المراحل الأساسية التي لا تقل أهمية عن بقية مراحل التصنيع والاختبارات البيئية، إذ تشكل الألواح المصدر الرئيسي للطاقة الكهربائية، ما يمكن القمر من تشغيل أجهزته العلمية ومعداته التقنية، وضمان استمرار الاتصال بينه وبين المحطات الأرضية، وتعد هذه الخطوة مؤشراً إيجابياً على جاهزية النظام الكهربائي للقمر الاصطناعي للعمل بكفاءة في الظروف المدارية المحيطة به. ويواصل فريق القمر «813» العمل على مدار الساعة للتأكد من جاهزية جميع الأنظمة الفرعية، حيث يعد نشر الألواح الشمسية بنجاح خطوة مفصلية، والذي يعد مصدر الطاقة الوحيد للقمر الاصطناعي، ومن دونها لا يمكن تشغيل الحمولة العلمية أو الحفاظ على الاتصال بالتحكم الأرضي، وتتم هذه العمليات وفق أعلى المعايير الهندسية، مع مراعاة العوامل الحرارية والإشعاعية التي قد تؤثر على كفاءة عمل الألواح أثناء وجود القمر في مداره. كما أجرى الفريق الهندسي، مؤخراً، اختبارات محاكاة دقيقة تحاكي بيئة الفضاء؛ بهدف التأكد من تحمل الألواح الشمسية للعوامل القاسية، مثل الإشعاعات الكونية ودرجات الحرارة المتفاوتة التي يتعرض لها القمر أثناء دورانه حول الأرض، وتمنح هذه الاختبارات القمر الاصطناعي القدرة على الاستمرار في تنفيذ مهمته العلمية على مدى عمره الافتراضي المتوقع. قمر اصطناعي بيئي يعد القمر الاصطناعي «813» أول قمر اصطناعي بيئي عربي مشترك، أطلق عليه هذا الاسم تيمناً بعام 813 الذي شهد ازدهار بيت الحكمة في بغداد في العصر الذهبي الإسلامي، ويهدف القمر إلى تزويد الدول الأعضاء في المجموعة العربية للتعاون الفضائي ببيانات موثوقة لرصد التغيرات المناخية والظواهر البيئية ومراقبة التلوث وكفاءة استخدام الموارد الطبيعية، ما يعزز من قدرة المنطقة على اتخاذ قرارات مستنيرة قائمة على بيانات علمية دقيقة. التعاون العربي يمثل القمر الاصطناعي «813» ثمرة التعاون العربي المشترك تحت مظلة وكالة الإمارات للفضاء، ويشارك في تطويره عدد من المهندسين والعلماء الشباب من الدول العربية الأعضاء، ويرتكز تصميمه على دمج أحدث التقنيات في مجال الاستشعار عن بُعد، مع التركيز على دعم الجهود الإقليمية في مواجهة التحديات البيئية، مثل التصحر وتراجع الغطاء النباتي والتغيرات في مصادر المياه. ومع اقتراب موعد الإطلاق المرتقب، تتواصل التحضيرات النهائية لتجهيز القمر الاصطناعي وجميع أنظمته الفرعية، بما في ذلك أنظمة الاتصالات والتحكم الحراري وتخزين البيانات ومعالجة الصور، ومن المقرر أن ينقل القمر بعد ذلك إلى قاعدة الإطلاق المخصصة، حيث سيخضع لخطوات الإعداد النهائية قبل وضعه على متن صاروخ الإطلاق. تمكين يعكس مشروع «813» رؤية الإمارات في دعم وتمكين الكوادر العربية في مجال الفضاء، وتعزيز ريادة الدولة مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا والابتكار في علوم الفضاء. كما يُجسد المشروع نموذجاً يحتذى به في تعزيز العمل العربي المشترك لتحقيق الأهداف التنموية المستدامة، من خلال توظيف علوم الفضاء والتقنيات الحديثة لخدمة الإنسان والبيئة.

أقمار مصغرة تزور الأرض
أقمار مصغرة تزور الأرض

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

أقمار مصغرة تزور الأرض

كشفت دراسة حديثة عن ظاهرة فلكية غريبة، حيث تبين أن قطعاً صغيرة من القمر قد تدور حول الأرض لفترات وجيزة قبل أن تستمر في رحلتها حول الشمس. وهذه الأجسام الصغيرة التي يطلق عليها اسم «الأقمار المصغرة» تشكل تحدياً كبيراً لعلماء الفلك بسبب صغر حجمها وسرعتها الكبيرة التي تجعل رصدها مهمة صعبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store