
بلفتة مبهرة.. هل ردت كيت ميدلتون على دعوة هاري وميغان للمصالحة؟
في لمسة عفوية ودافئة أظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون، تقديرها بشكل خاص للأمير هاري وميغان ماركلدوقا ساسكس، وذلك خلال ظهورها المفاجئ في حفل حديقة قصر باكنغهام الأخير، حين انضمت ملكة بريطانيا المستقبلية إلى زوجها الأمير وليام ولي العهد، في الحدث الملكيوهو الأول لكيت منذ عامين.
كيت ميدلتون تفاجئ الجميع في حفل حديقة قصر باكنغهام
حفل حديقة قصر باكنغهام أقيم بعد ظهر الثلاثاء، وانضم إليه دوق ودوقة إدنبرة الأمير إدوارد وصوفي، بالإضافة إلى أميرة يورك الأميرة يوجيني ابنة الأمير أندرو، وزارا تيندال ابنة الأميرة آن،والتقى الجميع بمجموعة متنوعة من الضيوف بما في ذلك عائلة ليز هاتون، المصورة المراهقة التي أسرت قلوب الأمة بشجاعتها في مواجهة مرض السرطان، وهو المرض الذي عانت منه كيت ميدلتون العام الماضي، وخضعت لجلسات علاج كيميائي وقائي، قبل أن تعلن استكمال برنامج العلاج، ومنذ ذلك الحين عادت كيت إلى مهامها الرسمية بشكل تدريجي، لكنها حتى اللحظة لم تقم بأي جولة خارجية، وينتظر أن يشهد هذا الصيف زيارات خارجية مع الأمير وليام، قد تكون إيطاليا هي الوجهة الأولى فيها.
أميرة ويلز تألقت بفستان إميليا ويكستيد
هذا تألقت الأميرة كاثرين بفستان أصفر أنيق من تصميم "إميليا ويكستيد"، واستكملت إطلالتها بقبعة لافتة من تصميم "فيليب تريسي"، ولم تكن هذه القطع جديدة على عشاق الموضة الملكية ومتابعي كيت تحديدا، فقد سبق لأميرة ويلز أن ارتدتها، ولفتت القبعة الصفراء المزينة بالزهور الرقيقة انتباه المراقبين الملكيين بشكل خاص، فهي نفس القبعة التي ارتدتها كيت في حفل زفاف الأمير هاري وميغان ماركل عام 2018.
هاري وميغان احتفلا بعيد زواجهما السابع
ويأتي هذا الاختيار الأنيق بعد أيام قليلة من احتفال هاري وميغان بذكرى زواجهما السابعة في 19 مايو، وفي هذه المناسبة شاركت ميغان مجموعة من الصور العائلية الشخصية على حسابها الرسمي لأسلوب حياتها "Archetypes"مع رسالة مؤثرة عبرت فيها عن امتنانها للدعم والحب الذي تلقوه خلال رحلة زواجهما،وتزوج هاري وميغان في كنيسة سانت جورج بقلعة وندسورفي 19 مايو 2018، قبل أن يقررا الانسحاب من الحياة الملكية العامة، والانتقال إلى الولايات المتحدة.
هل ردت كيت ميدلتون على دعوة هاري للمصالحة؟
من الجدير بالذكر هنا، أن الأمير هاري الذي خسر مؤخرا دعوى قضائية تتعلق بحمايته الأمنية، واتهم "المؤسسة" بالوقوف وراء هذه الخسارة، قال إنه لم يلتقي مع والده منذ فترة طويلة بسبب إصراره على دعاويه في القضاء، وقال هاري إن العمر يمضي وأنه لا يدري كم تبقى لوالده – في إشارة لمرض الملك تشارلز بالسرطان- وقال علينا أن نضيع حياتنا في الخلافات، وأبدى هاري رغبته في مصالحة العائلة، لكنه قال صراحة إن الأمر عائد إليهم إذا كانوا يريدون ذلك، ولا ندري إذا كانت لفتت كيت ميدلتون الأخيرة رد غير مباشر على دعوة هاري للمصالحة أم لا.
تكريم ملكي في متحف مدام توسو
في سياق آخر، كشف متحف مدام توسو في لندن أمس الأربعاء عن تمثال شمعي جديد لأميرة ويلز، وتم الكشف عن التمثال الذي يرتدي نسخة طبق الأصل من فستان كيت الوردي اللامع من تصميم "جيني باكهام"، وكانت قد ظهرت به الأميرة لأول مرة في ديسمبر 2023 خلال حفل استقبال مسائي لأعضاء السلك الدبلوماسي في قصر باكنغهام.
وقد زُين التمثال بنسخة طبق الأصل من تاجThe Lover's Knot Tiara "عقدة العشاق" الأيقونيالذي يطلق عليه أيضا اسم عقدة كامبريدجCambridge Lover's Knot، الذي اشتهرت بارتدائه الأميرة الراحلة ديانا بعد أن تلقته كهدية من الملكة إليزابيث الثانية، كما تزين تمثال كيت ميدلتون الجديد بوشاح أزرق من النظام الملكي الفيكتوري، ووسام العائلة المالكة للملكة الراحلة إليزابيث الثانية، ونسخة من أقراط الثريا الماسية من شركةGreville.
هذا وقد وتم وضع تمثال كيت في "غرفة العرش" بالمتحف إلى جوار تماثيل الأمير وليام والملك تشارلز والملكة كاميلا.
من جانبه، أعرب ستيف بلاكبيرن المدير العام الأول في متحف مدام توسو بلندن، عن سعادته بانضمام تمثال الأميرة كيت إلى المعرض، وأكد بلاكبيرن على استمرار المتحف في عمله الطويل مع العائلة المالكة.
وتجدر الإشارة هنا إلىأن أول تمثال لكيت ووليام تم تجسيده في عام 2012، وارتديا فيه ملابس إعلان خطوبتهما عام 2010.
تفاعل الجمهور مع تمثال كيت ميدلتون
هذا وقد حظي التمثال الشمعي بتفاعل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد العديد من محبي العائلة المالكة بالاهتمام الدقيق بتفاصيل المظهر الجانبي للتمثال، بينما تباينت الآراء حول مدى مطابقته لوجه الأميرة كيت من الأمام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
كيت ميدلتون بعد غياب تعود بإطلالات ملكية راقية.. بين الأمس واليوم هل إختلفت إطلالاتها؟
خبر إعلان مرض الأميرة المحبوبة كيت ميدلتون، لم يكن خبراً عادياً، بل كان تأثيره كبيراً على المحبين والمتابعين من كل أنحاء العالم. الأميرة المحبوبة، والقريبة من الجميع، والتي تذكر البعض باللايدي ديانا، عادت اليوم أدراجها، بعد إعلانها تشافيها من المرض الخبيث، وبعد رحلة لا يستهان بها من العلاج الشاق. هذه الفترة لم تكن جداً طويلة، ولكن لعودتها طعم خاص، حيث غابت قليلاً عن محبيها، وإطلالاتها لم تكن بالقدر الذي تعودنا عليه سابقاً. اليوم، عادت الأميرة كيت بقوة، وتحدي أكبر، مستعيدة نشاطها، بشجاعة عالية، وحب وإصرار كبيرين. البعض قد يلاحظ تغييراً لافتاً في إطلالاتها، والبعض الآخر يقول لا تغيير ملحوظ، فهي كانت دائماً مثالاً ملكياً عصرياً، تختار إطلالاتها بعناية ودقة، حريصة على القواعد الملكية المنصوصة، ومتابعة عن كثب لأحدث صيحات الموضة العالمية. ربما تفاصيل صغيرة، قد نلاحظها بين الأمس واليوم، لا تسمى تغييرات، بل تعديلات، طرأت على حياتها النفسية، وكلنا عرضة لذلك. هي ملهمة بطبيعة الحال، لذا إعتمادها الذكي لخيارات حيوية اليوم، هو بمثابة رسالة قوية، لمتابعيها، ودافع لهم على المثابرة بشجاعة، وتحدي، لخوض كل معارك هذه الحياة. تابعي معنا هذا النص، وشاركينا رأيك، هلى لاحظتي تغيراً كبيراً بين إطلالاتها قبل المرض وبعده؟! وهل تعتبر اليوم كيت ميدلتون ملهمة فعلية ومؤثرة قوية في عالم الموضة والأزياء؟! الأميرة المتألقة دائماً كيت ميدلتون رمز للأناقة الملكية.. روح عصرية لا تتغير تعتبر كيت ميدلتون، من بين الأميرات المؤثرات فعلاً في عالم الموضة والأزياء، فهي الأميرة العصرية التي تحاكي روح الشباب، وهي أيضاً الأميرة الأكثر تقيداً بقواعد ملكية صارمة. طبعاً بحنكتها، إستطاعت أن تجمع بين الإطلالات الملكية والعصرية في نفس الوقت، وهذا فعلاً ما جعلها قريبة من فئة الشباب، ومن الفئة الأكبر عمراً. هي السيدة الأنيقة، الراقية، التي تعتمد إطلالات عصرية شبابية أحياناً، ملتزمةً بالحشمة والقواعد الملكية المعقدة في المملكة المتحدة. طبعاً هذا التأثير في عالم الموضة، ليس نابعاً من كونها عارضة أزياء، ولا حتى مصممة أزياء، ولا مدونة موضة، بل من كونها سيدة أنيقة، عصرية، وتتمتع بجمال وجاذبية عالية. إذا أردنا التحدث قليلاً عن أسلوبها، فهي سيدة كلاسيكية، بعيدة كل البعد عن الإختيارات المعقدة الجريئة، الخادشة للنظر. نعم، تتميّز إطلالاتها أيضاً بالروح العصرية، ولكن كما ذكرنا بذكاء لافت، تختار ما يناسبها ويناسب منصبها، من صيحات الموضة العالمية، قد يكون لون معين، قصة معينة، تنسيق معين، وغيرها من التفاصيل. هي اليوم نموذجاً يحتذى به، تختار إطلالاتها بدقة عالية، حيث نشعر بالروح الملكية الفخمة الممزوجة بالموضة الحديثة. إطلالاتها بالألوان كثيرة، فهي بعيدة عن الإطلالات الداكنة، وهذا ما يميّز كل ملكات وأميرات المملكة المتحدة، عشقهنَّ للألوان، وإختياراتهنَّ المبهجة دائماً. هذه الإطلالات الملونة، المنسقة بأسلوب مونوكروم، تجعلها دائماً متألقة، وعصرية، وقريبة من الفئة الشبابية، التي تعتبرها اليوم رمزاً للأناقة الملكية العصرية. إطلالة مونوكروم بالأحمر الناري مليئة بالحياة والفرح إطلالة كاجوال شيك للأميرة كيت ميدلتون نسقت فيها بلايزر بأسلوب عصري أنيق إطلالة أيضاً بالبلايزر للأميرة كيت ميدلتون نسقتها بأسلوب كاجوال شيك أنيق تأثير فعال.. ملهمة بذكاء تأثيرها قوي وفعال بالتأكيد، فكيت ميدلتون تعتبر بحد ذاتها إسم مروج لأهم وأبرز دور الأزياء العالمية، كما يمكننا القول أن كل ما تعتمده كيت، يصبح صيحة فعاّلة في عالم الموضة والأزياء. تدعم المصممين والفئة الشبابية الصاعدة، خصوصاً في المملكة المتحدة، وتكون مصدر دعم وإشراف عالي. كل ما تعتمده كيت، ينتشر بسرعة، يباع بسرعة، ويصبح علامة فارقة في السوق التجاري، وهنا نقصد تصاميم من علامات ودور أزياء فاخرة، أو حتى علامات تجارية متواضعة، وهذا ما يلفت نظرنا أكثر، حيث تختار أحياناً ميدلتون إطلالاتها من متاجر متواضعة، بأسعار معقولة، رغم قدرتها طبعاً على شراء كل ما تريد. هذا القرب والتواضع، جعلها من الأميرات القريبة فعلاً من الفئة الشبابية، التي لا تشعر أنها بعيدة عنهم، متكبرة، أو تعيش في بقعة جغرافية ثانية. عن إلهامها في عالم الموضة، فهي مشهروة بدعمها للمصممين المحليين في المملكة المتحدة، الصاعدين والمشهورين. تختار إطلالاتها بأسلوب متكرر من دور أزياء بريطانية شهيرة وصاعدة، مثل Alexander McQueem، وغيرها، ما يعزز حضور الموضة البريطانية عالمياً. تتميّز كيت بقدرتها على إردتداء فساتين راقية كلاسيكية في المناسبات الفخمة، وعلى إعتماد أزياء مريحة وبسية كاجوال شيك، في المناسبات اليومية غير الرسمية التي تقوم بها. طبعاً كل هذه الإطلالات تندرج تحت غطاء ملكي راقي وفخم. صورة من زفاف الأميرة كيت بفستان فخم من تصميم الدار البريطانية Alexander McQueen تغييرات.. تبديلات وأكثر! يمكننا القول أن إطلالات كيت قبل وبعد المرض، لم تتغير كثيراً، ولكن طابع هذه الإطلالات تغيّر. لنشرح أكثر، كيت في جميع إطلالاتها سابقاً، كانت حيوية، محبة، ومشرقة، وتبث الكاقة الإيجابية في كل مكان، وهذا حالها اليوم، ولكن طابع الصور التي تبرزها في وسائل التواصل الإجتماعي تغيرت. مثلاً قبل، كانت إطلالاتها رسمية أكثر، تبرزها في عملها، وهي تقول بزيارات رسمية، ولقاءات ديبلوماسية، ولكن اليوم، نشهد تحولاً بسيطاً في صورها، حيث تظهر بشكلٍ ملحوظ أكثر في إطلالات تجمعها مع الأمير ويليام وكأنهما عشاق من جديد. هذا الأمير جدير بالإنتباه، وكأنها رسالة تحدي للحياة وللمعركة القاسية التي خاضتها والتي كادت أن تحرمها من شريك حياتها. الألوان، هذا العامل الذي نلاحظه اليوم في إطلالاتها، كان وما زال، فهي دائماً محبة للألوان القوية، تنسقها بأسلوب ملكي مونوكروم. إطلالات حيوية، مليئة بالحياة، بإبتسامتها الرائعة والقريبة من القلب. تغير ملحوظ في لون شعر الأميرة كيت، وهذا ما يفسر نفسياً، فعندما تريد المرأة أن تكسر شيئاً ما مهم، أو أن تتفوق على نفسها، بتحدي وصلابة، تقوم بتغيير تسريحة شعرها، القصة، اللّون وما شابه، وهذا ما لفتنا أيضاً اليوم، حيث إختارت كيت أن تقوم بتفتيح لون شعرها قليلاً، وتغيير القصة، التي جعلتها تبدو أصغر وبعمر شبابي أفتى. إطلالاتها اليوم، خصوصاً في اللقائات غير الرسمية، كاجوال شيك، معتمدة البلايزر مع السروال، بعيداً عن الدنيم. إطلالات كلاسيمية، بنكهة عصرية شبابية، تمزج بين الروح الحديثة، والإطلالات الملكية الكلاسيكية. تعديلات بسيطة، أكثرها في الصور، والطابع العام الذي تنشر به، وطبعاً كل هذا أمر مدروس، لإبراز القوة والتحدي، وحب الحياة، في دعوى صريحة لكل مريض في هذا العالم، بوجوب مقاومته المرض، والتفاؤل. من الصور الملهمة التي تنشرها مؤخراً الأميرة كيت ميدلتون إطلالات مليئة بالطاقة الإيجابية والحب المتبادل بين الأمير والأميرة دورها البارز في دعم صناعة الموضة المستدامة كما ذكرنا سابقاً، هي داعمة مميّزة لجميع المصممين الشباب، خصوصاً في المملكة المتحدة، وهي أيضاً من الأميرات التي تجاهر بصناعة الأزياء البريطانية، خصوصاً الصديقة للبيئة والهادفة، وطبعاً هنا نقصد الموضة المستدامة. آخر ما قامت به الأميرة كيات في هذا السياق، تكريم "باتريك ماكدويل" في لحظة تاريخية في سجله الإبداعي. هو من المصممين الملتزمين بالموضة المستدامة، نال جائزة الملكة إليزابيث الثانية لتصميم الأزياء لعام 2025. تسلم الجائزة رسمياً من قبل الأميرة كيت ميدلتون، خلال حفل أقيم في 180 Studios في لندن. كيت عاينت عن قرب بزياراتها للموقع، كيفية تحويل التصاميم المستدامة إلى تصاميم وقطع فعلية وعملية، معبرةًّ عن إهتمام كبير وواسع، وطبعاً عن دعمها لهذا المجال الصناعي الداعم للبيئة. خلال زيارتها لدار باتريك ماكدويل وهي تعتمد أيضاً بدلة مميّزة من تصميم المبدعة البريطانية Victoria Beckham


مجلة سيدتي
منذ 4 ساعات
- مجلة سيدتي
ظهور استثنائي لأبنة أحمد حلمي ومنى زكي يشعل السوشيال ميديا
أثارت لي لي أحمد حلمي ، الابنة الكبرى للنجمين أحمد حلمي ومنى زكي ، اهتمام الجمهور خلال الساعات الماضية، بعد أن ظهرت في مقابلة عبر إحدى المنصات الأجنبية، وقد جذبت الانتباه بخفة ظلها وتلقائيتها التي عكست شخصيتها التي اتسمت بالمرح والذكاء. الملوخية والكشري كانا الدليل في لفتة طريفة خلال اللقاء، طُلب من لي لي أن تصف موطنها دون ذكر اسمه مباشرة، لترسم صورة حية من خلال حديثها عن الملوخية والكشري، وبعض الأغاني الشعبية المعروفة، مما أضفى على اللقاء روحًا مرحة لاقت استحسان الجمهور والمذيع على حدٍ سواء. الجمهور يتفاعل: "نسخة من منى زكي" وعقب انتشار مقطع المقابلة، ضجت منصات التواصل بتعليقات أشادت بـ لي لي ، ليس فقط لأسلوبها المرح، بل أيضًا بسبب الشبه اللافت بينها وبين والدتها منى زكي ، حيث وصفها الكثيرون بأنها "النسخة المصغرة" من والدتها. يمكنكم قراءة... بفيديو نادر من زفافهما.. أحمد حلمي يحتفل بيوم زواجه من منى ذكي من شغف الفن والموضة إلى مشروع شخصي.. من هى لي لي أحمد حلمي؟ لي لي ، المولودة عام 2004 والتي تبلغ من العمر 21 عامًا، تتابع دراستها في الهندسة المعمارية بجامعة برايتون في بريطانيا، لكنها منذ سن المراهقة أظهرت اهتمامًا خاصًا بالفن والموضة. وأطلقت مشروعًا فنيًا خاصًا بها، يتضمن الرسم اليدوي على الملابس، كوسيلة للتعبير عن ذاتها بأسلوب فني فريد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا " إنستغرام سيدتي". وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا " تيك توك سيدتي". ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر "تويتر" " سيدتي فن".


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
كلوب يهاجم جماهير ليفربول بسبب أرنولد
انتقد يورغن كلوب، مدرب ليفربول الإنجليزي السابق، جماهير النادي بسبب إطلاق صفارات استهجان ضد ترينت ألكسندر أرنولد، مشيراً إلى أنه لم يشعر من قبل بخيبة أمل من تصرفاتهم. وقال المدرب الألماني، معشوق جماهير ليفربول بعدما قاد الفريق للتتويج بلقب دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، في تسع سنوات قضاها بالفريق وانتهت الصيف الماضي، إنه أغلق التلفاز بمجرد سماعه صفارات الاستهجان. وعلى عكس خليفته أرني سلوت، الذي قال إنه ليس من حقه أن يخبر المشجعين كيف يتصرفون، لم يلتزم كلوب الصمت في التعبير عن استيائه من سلوكهم. وقال كلوب، الذي كان ضيفا شرفيا في حفل مؤسسة ليفربول التي هو سفير لها: لا أريد أن أخبر أي أحد بما يجب أن يفكر فيه، ولا أريد أن أقول لكم ما يجب أن تفكروا فيه، لكن يمكنني أن أخبركم أن ما تفكرون به خاطئ. أنا رجل كبير في السن ولا أضيع وقتي في إخفاء رأيي. وأضاف: شاهدت المباراة عندما شارك أرنولد وسمعت صيحات استهجان. أنا كبير في السن، لذلك ربما سمعت بشكل خاطئ، لذلك قمت برفع الصوت وقلت: هذه صيحات استهجان. وأردف: احتجت عشر ثوان أخرى لكي أدرك وبعدها أغلقت التلفاز. بصراحة لم أشعر بخيبة أمل أكبر من هذه اللحظة. هذا ليس نحن، على الإطلاق. وأكد: لا أقول لكم إنه ينبغي ألا تشعروا بخيبة أمل أو غضب، لكني أقول لكم لا تنسوا. هذا النادي لا ينسى. نحن مشهورون بعدم النسيان. لا ننسى أي شيء، لا ننسى الأشياء الجيدة ولا ننسى الأشياء السيئة. ولكننا نتجاهل الأشياء السيئة ونتذكر الأشياء الجيدة. وزاد كلوب: لا يجب أن تكونوا سعداء لرحيله ولكن لا تنسوا ما فعله لهذا النادي لأنني لا يمكنني نسيانه. وكان اللاعب الإنجليزي الدولي قرر إنهاء مسيرته مع ليفربول التي امتدت 20 عاما عندما ينتهي تعاقده في الصيف، ومن المتوقع أن ينضم لريال مدريد.