
الخطوط الجوية للاحتلال تخلي مكاتبها في باريس بعد هجوم
و اضافت أن ''شركة إلعال تقرر إخلاء مكتبها في باريس على خلفية كتابة الشعارات ضدها''.
من جانبها قالت شركة إلعال ''نتعامل بجدية مع الحادث الذي استهدف مكاتبنا بباريس ونعمل على معالجته''.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Tunisie Focus
منذ 17 دقائق
- Tunisie Focus
الأستاذ أمين محفوظ يسأل قيس سعيد عن إنجازاته بعد الزيادة في ميزانية الرئاسة
نشر منذ قليل الأستاذ أمين محفوظ التدوينة أسفله على حسابه بالفايسبوك *********** بلغت النفقات المخصّصة لـ رئاسة الجمهورية التونسية للعام 2025 ضمن مشروع قانون المالية حوالي 214.259 مليون دينار تونسي، بزيادة قدرها 13.859 مليون دينار مقارنةً بميزانية 2024 التي بلغت 200.400 مليون دينار فماهي الإنجازات التي تحققت ؟


الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
تشاد: الحكم بالسجن 20 عامًا على رئيس الوزراء السابق ماسرا
أصدرت المحكمة الجنائية في تشاد، اليوم السبت، حكمًا بالسجن 20 عامًا نافذًا على سيكسي ماسرا، رئيس حزب "التحول" ورئيس الوزراء السابق في فترة الانتقال، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها مليار فرنك أفريقي. ويأتي قرار المحكمة بعد محاكمة بدأت في بداية أغسطس، حيث وُجهت إلى ماسرا تهم خطيرة منها نشر رسائل ذات طابع عنصري وكريه للأجانب، وتشكيل جماعة إجرامية، والتحريض على العصيان. ومن بين التهم التي وجهت لماسارا المشاركة في أعمال قتل وإثارة عنف دموي أسفر عن مقتل 76 شخصًا في منطقة ماندكاو، جنوب تشاد. وكان مكتب النائب العام قد طالب بالسجن 25 عامًا على ماسرا و58 متهما آخرين، بالإضافة إلى غرامة مالية إجمالية بلغت خمسة مليارات فرنك أفريقي لصالح الدولة، وتجميد أموال المتهمين. يُذكر أن سيكسي ماسرا، الحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة باريس 1 بانثيون-سوربون، عاد إلى تشاد في 2024 بعد اتفاقات كينشاسا التي أنهت نفيه السياسي.


ويبدو
منذ 2 ساعات
- ويبدو
مقال رأي: غزة لإسرائيل، شرق أوكرانيا لروسيا؟ مواجهة ضمنية بين القوى الكبرى
قد يتساءل البعض عما إذا كان هناك، خلف الستار الدبلوماسي، نوع من المساومة الخفية: ضوء أخضر ضمني يُعطى لإسرائيل لسحق غزة، مقابل اعتراف ضمني بالاحتلال الروسي في شرق — وكذلك جنوب شرق — أوكرانيا. بالطبع، لم تتسرب أي أدلة ملموسة بعد، ولم يتم توقيع أي اتفاق رسمي على هذا الورق اللامع الذي يُسمى القانون الدولي. لكن بين السطور، في ظل القمم والمؤتمرات الصحفية المنسقة جيدًا، قد تملي منطق المعاملة بالمثل قرارات الأقوياء. إسرائيل، المسلحة حتى الأسنان، تحظى بدعم لا يتزعزع من واشنطن، المستعدة لغض الطرف عن الدمار في غزة تحت غطاء مكافحة الإرهاب. في الوقت نفسه، نرى دونالد ترامب وفلاديمير بوتين يتبادلان الحديث في ألاسكا، مشيرين بشكل غير مباشر إلى إمكانية تقسيم الأراضي في أوكرانيا. أحدهم يسحق، والآخر يقتطع، والقوى الكبرى تنظر في اتجاه آخر، متقبلة ضمنيًا هذه إعادة التشكيل القسرية للخرائط. يمكننا بسهولة تخيل أنه في كواليس السلطة، يدور نوع من 'الصفقة' غير الرسمية: أنتم، إسرائيل، لديكم الحرية في غزة، وأنتم، روسيا، تحتفظون بمكاسبكم في شرق وجنوب شرق أوكرانيا. كل طرف يربح، بشرط أن تُحترم التوازنات الجيوسياسية الكبرى. سيكون هذا سيناريو ساخرًا، لكنه ليس غير معقول، في عالم تتلاشى فيه حقوق الشعوب أمام المصالح الاستراتيجية والاقتصادية للقوى العظمى. هذه الفرضية، بالطبع، تندد بفشل المجتمع الدولي في فرض الحد الأدنى من العدالة والإنصاف. إنها تسلط الضوء على الدور الغامض، بل المتواطئ، للديمقراطيات الكبرى التي تفضل التفاوض خلف الأبواب المغلقة بدلاً من الدفاع بوضوح عن المبادئ التي تدعي تجسيدها. في هذا المسرح الظلالي، الضحايا، سواء كانوا فلسطينيين أو أوكرانيين، ليسوا سوى بيادق تُضحى بها على مذبح الترتيبات السرية. نعم، كل هذا مجرد افتراض، لكن الحقائق والصدف تغذي هذا الشك: دبلوماسية الصمت والتسوية تجعل البراغماتية الباردة تتفوق على الأخلاق والشرعية. وبينما تجري هذه المفاوضات غير المرئية، تُكتب الحقيقة على الأرض بالدم والألم. علينا نحن، المواطنين اليقظين، أن نندد بهذه اللعبة الشطرنجية القاسية وأن نذكر أنه خلف كل صفقة جيوسياسية، هناك حياة بشرية، وآمال محطمة، وضرورة ملحة لإعادة تعريف نظام عالمي أكثر عدلاً.