
في لحظة رومانسية.. ريان حركة تعلن خطوبتها
زفّت النجمة اللبنانية ريان حركة خبراً سارّاً لجمهورها ومحبيها، وهو إعلان خطوبتها وسط أجواء رومانسية هادئة من شاب يدعى سهيل السباعي.
ووثّقت ريان حركة هذه المناسبة السعيدة، بمجموعة صور نشرتها عبر صفحتها الرسمية على "إنستغرام" ظهرت من خلالها لحظة تقدّم حبيبها بطلب الارتباط بها، وجاء التعليق الذي أرفقته بهذه الصور مناسباً تماماً للحالة العاطفية التي تعيشها ريان حركة حيث قالت "أعتقد أن لديّ حفل زفاف لأقوم بالتحضير له لأنني قلت نعم" ولم تكتف بهذا التعليق بل ألصقت به صورة لخاتم"
رسائل تهنئة
فرحة ريان حركة لم تقتصر عليها لوحدها، بل انتقلت أيضاً لعدد كبير من مشاهير ونجوم الوسط الفني اللبناني الذين حرصوا على تهنئتها ومشاركتها فرحتها، من بينهم الفنانة ماغي بوغصن التي علقت قائلة: "ألف مبروك ياحبيبتي الله يوفقك ويهنيكن ياقمر"، وعدد آخر من النجمات منهن زينة مكي، مارلين نعمان، جينا أبوزيد وأخريات.
View this post on Instagram
A post shared by Rayanne Harake | ريان حركة (@rayanneharake.official)
يمكنكم قراءة .. ريان حركة في حوار خاص لـ"سيدتي": تأثرت بشخصية ريا في مسلسل "ع أمل" وهذه رسالتي لـ ماغي بو غصن
مشروع درامي جديد
على جانب آخر كشفت الفنانة ريان حركة في لقاء سابق لها، عن مشروعها الدرامي الجديد، إذ كشفت في تصريحات تلفزيونية سابقة بأنه يقع في 45 حلقة ويجمعها بعدد من النجوم المحبين لدى الجمهور ومن إنتاج " إيغل فيلمز"، منوهة على أنه تقدم خلال أحداثه شخصية تدعى "لوجين" ، وهذه المرة سوف يكرهها الجمهور، لكون هذه الشخصية لا تشبهها إطلاقاً.
جدير بالذكر، أن ريان حركة كانت لها مشاركة درامية سابقة من خلال مسلسل "ع أمل" الذي عرض في موسم دراما رمضان 2024، ودارت أحداثه في إطار تشويقي حول المذيعة (يسار) ماغي بوغصن التي تقدم برنامجاً بعنوان (ع أمل)، وتقابل جارها الجديد (نبال)، ولكنها لا تعرف أن انتقاله ليس مجرد صدفة، وأن سرها الذي يبلغ من العمر عشرين عاماً على وشك الكشف عنه، وشاركها بطولة العمل كوكبة من النجوم، منهم مهيار خضور، بديع أبو شقرا، إلسا زغيب وآخرون.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أفلام مصرية على «أمازون»
> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.


الكويت برس
منذ ساعة واحدة
- الكويت برس
#اخبار الفن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل
ترفيه، انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى محاولات أخيرة لأنقاذ العمل ، حيث تاريخ النشر 22 مايو 2025 02 24 GMT يواصل مسلسل 'ليلى حياة… حب… .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 22 مايو 2025 - 02:24 GMT يواصل مسلسل 'ليلى: حياة… حب… عدالة…'، الذي يُعرض على شاشة Now TV، تصدّره لقائمة أكثر الأعمال الدرامية إثارة للجدل هذا الموسم، وذلك بفضل قصته القوية وأداء أبطاله المميزين، وعلى رأسهم جيمري بايسال وألبيران دويماز. وأعلن سابقًا عن انتهاء الموسم الأول عند الحلقة 38 وعدم التجديد لموسم ثانٍ مفاجأة في مسلسل ليلى: انضمام نجم العشق الممنوع لكن الحدث الأبرز الذي جرى تداوله خلال الساعات الماضية هو انضمام النجم القدير سيلجوك يونتم إلى طاقم العمل، في خطوة وُصفت بأنها 'نقلة نوعية' للمسلسل. هل يتم تجديد العمل لموسم ثانٍ منذ فترة، تداولت الأوساط الفنية شائعات حول انتهاء المسلسل مع نهاية الموسم الحالي. لكن مع انضمام اسم ثقيل بحجم سيلجوك يونتم، بدأت تلك الشائعات تتراجع. وبدأ الجمهور يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموسم جديد، في انتظار تصريح رسمي من الجهة المنتجة. وحتى الآن، لم يتم الكشف رسميًا عن طبيعة الشخصية التي سيلعبها يونتم، إلا أن مصادر من الكواليس تشير إلى أنه سيجسّد دورًا غامضًا وذا تأثير كبير على مجريات الأحداث، وقد يكون شخصية محورية تُعيد ترتيب الأوراق داخل العمل، خاصة وأن المسلسل يتمحور حول قضايا العدالة والصراعات العائلية العميقة. يشار إلى أن آخر ظهور للفنان سيلجوك يونتم كان عام 2023 كضيف شرف في مسلسل 'الخيّاط' الذي عُرض عبر منصة نتفليكس، إلا أن الجمهور يشتاق له في أدواره الدرامية العميقة التي اعتاد تقديمها على الشاشة الصغيرة. ويُعدّ دوره الأيقوني 'عدنان زياغيل' في مسلسل 'العشق الممنوع' بين عامي 2008 و2010 من أبرز الأدوار في تاريخ الدراما التركية. واليوم، يعود النجم القدير مجددًا عبر بوابة مسلسل 'ليلى'، ما أثار حماس المتابعين وشغفهم لمعرفة تفاصيل الدور الذي سيلعبه. كلمات دالة:مسلسل ليلى © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
التصميـم يرتـكز عـلى خلق رحـلة تصـاعـديـة«برج الفنون».. أيقونة تعكس هوية المدينة وطموحها
رؤية 2030 كانت دافعاً لضخ الحيوية والإبداع إزالة أكثر من 150 برج نقل كهربائي من الموقع برج الفنون أحد المعالم البارزة ضمن مشروع المسار الرياضي في وجهة البرومينيد في مدينة الرياض، وتحديدًا عند تقاطع طريق الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز مع طريق الأمير تركي بن عبد العزيز الأول. لتقديم بانوراما عمودية فيها الضوء يلعب مع اللون، والظل يحاور الشكل. هو ليس مجرد مجسم، أرادها غارم أن تكون حيّة، تتغير مع الشمس، مع الغيوم، ومع حركة المارة، كأنها تعزف لحناً صامتًا، بتوقيع أشعة الشمس. حيث يبلغ الارتفاع الإجمالي للبرج 83.5 متراً، وتم تركيب 691 لوحة ملوّنة تُشكّل واجهته النابضة بالحياة. كما تبلغ أبعاده عند القاعدة المستوى (0.00 33.39 مترً × 33.39 x مترً، مما يضفي عليه حضورًا لافتًا على مستوى التصميم والموقع. هذه المبادرة الطموحة لدمج الفنانين السعوديين في تصميم مشروع «مسار «الرياضي» منذ المراحل الأولى للمخطط العام، أطلقها تحالف التصميم الذي ضم Coen Partners و TYPSA و Eldorado Architects وقد أصبح هذا المشروع التحويلي ممكنًا بفضل إزالة أكثر من 150 برج نقل كهربائي ضخماً ودفن خطوط الكهرباء القائمة. ومن خلال تعاون وثيق مع الفنان عبد الناصر غارم مع ائتلاف التصميم، حددنا فرصة فريدة من أجل الإبقاء على أحد أكبر أبراج النقل الكهربائي وإعادة تخيله كمنارة للفن العام. هذا العمل الرمزي لا يحتفي فقط بالروح الإبداعية للمسار الرياضي، بل يجسد أيضًا الرؤية الجريئة لمبادرة السعودية 2030. وفي النهاية، أعيد تصميم البرج هندسيًا وبني بالشراكة مع فريق التصميم والهندسة في مشروع المسار الرياضي. آلة توليد للخيال يتحدث الفنان عبدالناصر غارم عن برج الفنون الذي ليس عملاً فنيًا فقط، بل آلة للدهشة.. آلة لتوليد الخيال قائلاً: كل شريحة في البرج تشبه قطعة موسيقية. مع الضوء، تتفاعل الألوان بعضها مألوف، وبعضها جديد تمامًا، لا تراه إلا عند اختلاط لونين في لحظة معينة من اليوم. هنا، يصبح الضوء مهندساً، واللون راوياً يحكي قصة عن التنوع عن الاختلاف، وعن جمال أن نكون غير متشابهين. فالتنوع ليس مجرد حالة نعيشها، بل قيمة إنسانية تُسهم في توحيد المجتمعات وتعزيز انسجامها. استلهم غارم من ألوان الطيف من زخارف نعرفها من بيوتنا القديمة، ومن المثلث: الشكل البسيط، لكنه قوي ويوحد جميع الموتيفات، كون المثلث دائم الحضور في حضارتنا. كان الهدف أن يشعر الناس أن هذا البرج ينتمي لهم، ليس لأنه يشبه ما يعرفونه، بل لأنه يُشعرهم بأنهم مرئيون داخله. لم يكن الأمر سهلاً. الرياح كانت تتحدث بلغة الطبيعة، وتُجبرنا على الإنصات. كان علينا إعادة التفكير في عدد الشرائح، وتوزيعها، ليس فقط لسلامة الهيكل، بل كي يتنفس. التصميم لا يكون حياً إذا لم يكن قادرًا على التأقلم مع بيئته ومحيطه. كانت الرياح تُعلّمني أن أي مشروع لا يُقاوم الطبيعة، بل يتعلّم التواضع أمامها. ولذلك، لم يكن عدد الشرائح قرارًا تقنياً فقط، بل كان حوارًا مع الهواء، مع الحياة، مع حدودنا كبشر. وأصبحت الرياح شريكاً في التصميم، وتعلمت منها كيف أترك فراغاً بين الشرائح، ليبقى البرج متغيراً، غير محكم. ليس مجرد هيكل معماري رغم أن الهدف الجوهري من المسار الرياضي هو تشجيع السكان على ممارسة الرياضات المتنوعة مثل الجري وركوب الدراجات والخيل، فإن برج الفنون ليس مشروعًا بصريًا فقط، بل أخلاقياً. لا يريد أن يُبهر فحسب، بل أن يبطئك ، فهو ليس مجرد هيكل معماري، بل هو دعوة للتوقف، للتأمل، وللحديث. إنه مساحة تحتضن الفعاليات وتشجع على التفاعل الإنساني والتجمع المجتمعي، ليُصبح منطقة تواصل حيّة تدفع الأفراد للتلاقي والتقارب. تحوّل برج الفنون إلى بوصلة إبداعية ضمن المسار الرياضي، يساعد الزائر على تحديد موقعه، ويُشكّل نقطة التقاء محورية بفضل تعدد المسارات التي تؤدي إليه. إن هذا الإنجاز له علاقة كبيرة برؤية 2030 التي ضخت الحيوية والإبداع في الجسد الاجتماعي ككل، وكون غارم أحد أفراد هذا المجتمع، يتمنى أنه عكس كبرياء مجتمعه من خلال هذا العمل الذي يرمز إلى روح العصر الذي نعيشه والطفرات الثقافية والتحولات الاجتماعية. بالنسبة لـ غارم، فإن رؤية المملكة 2030، مثل برج الفنون، ترفع أعيننا إلى الأعلى دائمًا، وتحفزنا على القفز من المألوف إلى غير المتوقع، وتدفعنا إلى الانفتاح على المستقبل بعيون خيالية. المؤلف والقيم الفني ناتو طومسون تحدث قائلاً: «يشهد المشهد المعاصر في المملكة تحوّلاً واعيًا نحو تنويع الاقتصاد والاستثمار في البنية التحتية الثقافية، ويجسد هذا البرج الفني ذلك التحوّل بعمق. فمن خلال إعادة توظيف رمز من رموز الطاقة وتحويله إلى منارة للتعبير الفني، يُبرز غارم الدور المتغير للثقافة والفن في مسيرة التنمية السعودية. ويُظهر هذا الفعل أن الثقافة، تماماً كحال الطاقة، تُعد بنية تحتية أساسية تستحق الاستثمار. إنه شهادة حية على التزام المملكة برعاية المشهد الثقافي، لتصبح الفنون والإبداع جزءًا لا يتجزأ من هويتها، تماماً كما كانت الطاقة والنفط في الماضي».