logo
تحركات عاجلة للركراكي لإقناع جوهرة نادي ليل الفرنسي لتمثيل المنتخب المغربي

تحركات عاجلة للركراكي لإقناع جوهرة نادي ليل الفرنسي لتمثيل المنتخب المغربي

الأياممنذ 3 أيام
بدأ مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي في التحرك بقوة لإقناع جوهرة نادي ليل الفرنسي، أيوب بوعدي (17 سنة)، بتمثيل بلده الأصلي المغرب اعتبارا من بطولة كأس أمم إفريقيا القادمة، في خطوة تؤكد تمسك المغرب بالاستفادة من نجومه الصاعدين، وخصوصا بعد دخول اللاعب قائمة المرشحين لجائزة كوبا المخصصة لأفضل لاعب تحت 21 سنة، إذ ينافس تسعة من ألمع المواهب المتألقة في أوروبا، من ضمنهم نجما برشلونة الإسباني لامين يامال وباو كوباىسي، وموهبة باريس سان جيرمان ديزيري دوي، ونجم أرسنال الانجليزي مايلز لويس سكيلي.
وكشفت مصادر إعلامية، أن المدرب وليد الركراكي قد يعقد جلسة ثانية مع أيوب بوعدي ووالديه في مدينة ليل الفرنسية خلال الأيام القليلة القادمة، لمعرفة مدى استعداده لارتداء قميص المنتخب المغربي، خصوصا بعدما طلب مهلة للتفكير، في وقت سابق، قبل حسم قراره النهائي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الركراكي يسابق الزمن من أجل حسم ملف أيوب بوعدي قبل بطولة كأس أمم إفريقيا 2025، إذ يضعه ضمن الخيارات المتاحة لتدعيم وسط ملعب منتخب أسود الأطلس، الذي يضم كلا من سفيان أمرابط وعزالدين أوناحي وأمير ريتشاردسون وأسامة العزوزي.
ويأتي ترشيح أيوب بوعدي، الذي ينحدر من أبوين مغربيين، ليعزز مكانته لاعبا موهوبا قادرا على التألق مع أندية أوروبية عملاقة، الأمر الذي جعل الركراكي يتحرك بقوة لضم هذه الموهبة إلى كتيبة القائد أشرف حكيمي، ولا سيما بعد دخول المدير الفني لمنتخب فرنسا ديديه ديشان على الخط، من أجل استقطاب اللاعب، نظرا للمؤهلات الفنية والبدنية التي يمتلكها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكيمي يتفوق على ديمبيلي في الكرة الذهبية
حكيمي يتفوق على ديمبيلي في الكرة الذهبية

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

حكيمي يتفوق على ديمبيلي في الكرة الذهبية

في وقتٍ تتسارع فيه الاستعدادات لحفل الكرة الذهبية 2025 المقرر في 22 سبتمبر/ أيلول المقبل، جاء استفتاء صحيفة "ليكيب" الفرنسية، ليقلب التوقعات ويكشف عن تغير في بوصلة الجماهير، سببها النجم المغربي أشرف حكيمي. وتصدّر حكيمي التصويت الجماهيري، متفوقًا على زميله في باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي، بينما برز اسم لامين يامال كتهديد محتمل لآمال لاعبي النادي الباريسي. أشرف حكيمي يربك حسابات باريس حقق حكيمي نسبة تصويت بلغت 38.8% من أصوات المشاركين، متقدمًا بفارق كبير على ديمبيلي الذي نال 20% فقط، في نتيجة تمثل ضربة لمخططات إدارة باريس سان جيرمان، التي كانت قد بدأت حملة دعم إعلامية خلف اللاعب الفرنسي. الجمهور المغربي يتحرك من أجل تتويج أشرف حكيمي بالكرة الذهبية اقرأ المزيد اللافت في هذا التصويت ليس فقط تقدم أشرف حكيمي، بل أيضًا الموقع المتأخر الذي احتله المصري محمد صلاح، حيث جاء خامسًا بنسبة لم تتجاوز 0.6%، ما يعكس تراجعًا لافتًا في شعبيته الجماهيرية هذا الموسم. رغم أن التصويت الجماهيري لا يملك طابعًا رسميًّا في تحديد الفائز بالكرة الذهبية، إلا أن نتائجه تعكس نبض الشارع الكروي، وتشير بوضوح إلى اتساع دائرة الدعم الجماهيري لحكيمي داخل فرنسا وخارجها. يامال.. الخطر الذي يلوح في الأفق على الجانب الآخر، تصدّر الإسباني لامين يامال استفتاء جائزة "كوبا" لأفضل لاعب شاب، بنسبة 23.7%، متقدمًا على ديزيري دوي وصاحب الأصول المغربية أيوب بوعدي. ورغم أن الجائزة مخصصة للشباب، إلا أن صعود نجم يامال بهذا الشكل يثير قلق باريس سان جيرمان، حيث تخشى إدارة النادي الباريسي من أن يؤدي انقسام الأصوات بين حكيمي وديمبيلي، إلى منح الفرصة ليامال لاقتناص الكرة الذهبية، حسب صحيفة "آس" الإسبانية. ففي الوقت الذي يملك فيه أشرف حكيمي الدعم الشعبي، ويحظى ديمبيلي بالدعم المؤسسي داخل النادي، فإن يامال قد يستفيد من تشتّت الأصوات داخل المعسكر الباريسي، لا سيما إذا ما تردّد الصحفيون في الحسم خلال التصويت الرسمي الذي يحدده ممثلو وسائل الإعلام العالمية. ضغوط ومواقف حرجة أشعلت تصريحات حكيمي الأخيرة في قناة (+Canal) الجدل داخل أروقة النادي، بعدما عبّر عن شعوره بالاستحقاق للفوز بالكرة الذهبية. إدارة باريس، ووفقًا لتقارير من "ليكيب"، حاولت الضغط على القناة الفرنسية لحذف المقطع، لكن الأخيرة رفضت. هذا الظهور العلني للمغربي أشرف حكيمي لم يكن متوقعًا داخل إدارة النادي، التي كانت تفضل أن يتم تسليط الضوء على ديمبيلي فقط، ما فتح الباب أمام تأويلات حول توتر محتمل داخل غرفة الملابس بسبب تضارب المصالح، خاصة وأن النادي حرص على الترويج لحملة ديمبيلي الرسمية للفوز بالجائزة. بونو وإنريكي وباريس في القمة الاستفتاء هذا الأمر لم يقتصر على اللاعبين فقط، إذ تفوق المغربي ياسين بونو في جائزة "ياشين" لأفضل حارس، بنسبة 37.9%، متفوقًا على الإيطالي جانلويجي دوناروما. كما نال المدرب لويس إنريكي جائزة أفضل مدرب "كرويف" بنسبة 45.9%، في حين جاء باريس سان جيرمان في صدارة تصويت "أفضل نادٍ" بنسبة 41.9%، متقدمًا بفارق كبير على برشلونة.

أكثر البدلاء تسجيلًا في تاريخ الدوري الإنجليزي
أكثر البدلاء تسجيلًا في تاريخ الدوري الإنجليزي

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • WinWin

أكثر البدلاء تسجيلًا في تاريخ الدوري الإنجليزي

لا يوجد بديل في تاريخ الدوري الإنجليزي سجل بعد دخوله إلى الملعب أكثر من جيرمين ديفو، أيقونة البريميرليغ والمهاجم السابق لأندية توتنهام ووست هام وسندرلاند وبورنموث، والمعتزل عام 2022. أحرز ديفو 24 هدفًا وهو لاعب بديل في البريميرليغ أو ما نسبته 15% من جملة أهدافه في المسابقة البالغة 162 هدفًا، والمثير أن الأهداف الـ24 جاءت من 24 مباراة مختلفة، وهو رقم قياسي آخر قياساً بعدد المباريات. دائمًا ما صنع جيرمين الفارق، فإن ستة من أول 8 أهداف له في المسابقة، جاءت بعد نزوله إلى الميدان، وتحديدًا في موسم 2001-2002 مع وست هام، فيما أحرز آخر هدفاً وهو بديل في مارس/ آذار 2018 بقميص بورنموث. أكثر البدلاء تسجيلًا في الدوري الإنجليزي يتصدر ديفو لائحة أكثر البدلاء تسجيلًا في تاريخ الدوري الإنجليزي بـ24 هدفًا، ويليه مباشرة مهاجم أرسنال السابق والدولي الفرنسي، أوليفيه جيرو، الذي هز الشباك 21 مرة بعد نزوله لاعباً بديلاً. للإشارة فإن 40% من جملة مباريات جيرو في المسابقة الإنجليزية بدأها من مقاعد الاحتياط، وثالثًا يحل المكسيكي خافيير هيرنانديز الذي لعب دور المنقذ مع مانشستر يونايتد ليحرز 19 هدفًا من وضعية البديل. أكثر البدلاء تسجيلًا في تاريخ الدوري الإنجليزي لاعب جنسية أبرز نادٍ هدف جيرمين ديفو إنجليزي توتنهام 24 أوليفيه جيرو فرنسي أرسنال 21 خافيير هيرنانديز مكسيكي مان يونايتد 19 نوانكو كانو نيجيري أرسنال 17 غونار سولشاير نرويجي مان يونايتد 17 دانييل ستوريدج إنجليزي ليفربول 17 بيتر كراوتش إنجليزي ستوك 16 داني ويلبيك إنجليزي أرسنال 16 ماركوس راشفورد إنجليزي مان يونايتد 13 المهاجم النيجيري نوانكو كانو هو اللاعب الأفريقي الوحيد في هذه القائمة، حيث نجح في تسجيل 17 هدفًا وهو لاعب بديل مع فريقي أرسنال وبورتسموث. ويتفرد النرويجي أولي غونار سولشاير بأنه أكثر بديل سجل أهدافًا لفريق واحد في تاريخ البريميرليغ، حيث جاءت كل أهدافه الـ17 وهو بديل بقميص مانشستر يونايتد. الجماهير تنتصر | الدوري الإنجليزي يتخلى عن دعم المثلية اقرأ المزيد كما يُعد سولشاير من بين 7 لاعبين فقط في تاريخ الدوري الإنجليزي، سجلوا "هاتريك" عقب نزولهم إلى الميدان، وقد فعلها عام 1999 ضد نوتنغهام فورست. أمّا المهاجم الدولي الإنجليزي ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد الحالي المعار إلى برشلونة، فقد سجل 13 هدفًا للشياطين الحمر بعد نزوله بديلاً.

ليفربول في خطر.. قصة صراع تاريخي بين ملوك الدوري الإنجليزي
ليفربول في خطر.. قصة صراع تاريخي بين ملوك الدوري الإنجليزي

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

ليفربول في خطر.. قصة صراع تاريخي بين ملوك الدوري الإنجليزي

​يتربع ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز، على صدارة أندية إنجلترا الأكثر تتويجاً بالألقاب على مر التاريخ قبل انطلاقة الموسم الجديد 2025-2026، لكنه يواجه تهديداً قوياً من غريمه الأزلي وملاحقه المباشر مانشستر يونايتد. ونجح فريق ليفربول خلال موسمه الأول مع مدربه الهولندي أرني سلوت في التتويج بلقب الدوري الإنجليزي في مايو/ أيار الماضي، للمرة الثانية فقط خلال حقبة البريميرليغ، التي شهدت تراجعاً ملحوظاً في مسيرة "الريدز". ليفربول زعيم أندية الدوري الإنجليزي بـ47 لقباً سلّطت بيانات شبكة (أوبتا) العالمية للأرقام والإحصائيات، الضوء على الأندية الإنجليزية الأكثر تتويجاً بالألقاب، وبيّنت أن ليفربول يتربع على العرش وحيداً بإجمالي 47 لقباً رئيساً، بواقع 20 في الدوري الإنجليزي و8 في كأس الاتحاد، و10 في كأس الرابطة، و6 في دوري أبطال أوروبا و3 في كأس الاتحاد الأوروبي. 6 أندية لا تعرف الهبوط في الدوري الإنجليزي الممتاز اقرأ المزيد وفي المركز الثاني، يحل مانشستر يونايتد بإجمالي 44 لقباً وبفارق 3 ألقاب فقط خلف ليفربول، ويبدو، من الناحية النظرية، قريباً من معادلة "الريدز"، لكنه سيحتاج للعودة إلى المسار الصحيح ومنصات التتويج تحت إمرة المدرب البرتغالي روبن أموريم، بعد تراجع حاد وكبير على مدار آخر 12 عاماً. وحصل ليفربول على فرصة زيادة عدد ألقابه إلى 48، لولا خسارة نهائي كأس رابطة الأندية المحترفة لعام 2025 أمام نيوكاسل يونايتد بنتيجة 1-2، ليظل الفارق 3 تتويجات فقط أكثر من مانشستر يونايتد. أرسنال ثالثاً وسباق مثير بين مانشستر سيتي وتشيلسي دفع أرسنال ضريبة التراجع الكبير في مستوى ونتائج الفريق خلال آخر عقدين كاملين من الزمن، وبات مهدداً من مانشستر سيتي وتشيلسي في السباق المثير نحو عرش كرة القدم الإنجليزية. يحل أرسنال اللندني ثالثاً بإجمالي 31 لقباً خلف ليفربول ومانشستر يونايتد، ويتفوق بفارق 4 ألقاب فقط على مانشستر سيتي وتشيلسي، صاحبي المركز الرابع مناصفةً. وحتى شهر مايو الماضي، كان مانشستر سيتي يتفوق بفارق لقبين على تشيلسي، لكن جاء تتويج الأخير بدوري المؤتمر الأوروبي وقتها ثم كأس العالم للأندية في يوليو/ تموز 2025 ليمنحه فرصة معادلة "السماوي". ولم يكن فوز تشيلسي في نهائي دوري المؤتمر لهذا العام مجرد تتويج فحسب، لكنه بات أول فريق في تاريخ كرة القدم الأوروبية يُتوج بكل الألقاب القارية الممكنة، من دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي إلى السوبر الأوروبي بخلاف "كونفرنس ليغ". الحرب العالمية الثانية نقطة تحوّل في كرة القدم الإنجليزية يمكن القول إن الحرب العالمية الثانية التي اندلعت بين عامي 1939 و1945، كانت نقطة تحول كبيرة في خريطة المنافسة على الألقاب في تاريخ كرة القدم الإنجليزية، علماً بأن المنافسات توقفت تماماً على مدار 7 مواسم متتالية. وفي زمن ما قبل الحرب، كان أستون فيلا يتصدر قائمة أكثر أندية الدوري الإنجليزي تتويجاً بـ12 لقباً، ويليه بلاكبيرن روفرز (8)، ثم أرسنال وسندرلاند وإيفرتون ونيوكاسل يونايتد وشيفيلد وينزداي بـ7 ألقاب لكل منها. ونجح أرسنال دون غيره في الحفاظ على حضوره بين كبار الكرة الإنجليزية، سواء قبل أو بعد الحرب العالمية الثانية، وظل ينافس بانتظام على الألقاب على مدار القرن الحالي أيضاً، حتى لو تعثر في نهاية مشواره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store