
ندا: ما حدث أمام برقان درس للاعبي «الأصفر»
عبدالعزيز جاسم
أكد نائب رئيس جهاز الكرة بنادي القادسية مساعد ندا أن مباراة «الأصفر» مع برقان أول من أمس ضمن الدور التمهيدي لبطولة كأس سمو الأمير ستكون درسا للاعبي الفريق على الرغم من الفوز 3-2 والتأهل إلى الدور ربع النهائي، مبينا أن اللاعبين تهاونوا بعد التقدم بثلاثة أهداف وكادت المباراة تذهب من بين أيديهم، وذلك على الرغم من أن الفريق لا يعاني من التراجع البدني. وأضاف ندا «لا أعترف بأعذار الإصابات مهما كانت، فلدينا 26 لاعبا وعليهم أن يكونوا على قدر المسؤولية، فمن يرتدي شعار الأصفر عليه أن يقدم كل ما عليه»، مشيرا إلى ان الأصفر كان جيدا نوعا ما في الشوط الأول، لكن في الشوط الثاني تغير الحال. وعن مواجهة الفحيحيل في ربع النهائي، قال: الفحيحيل فريق محترم وقدم مباريات مميزة في الدوري، ولكن مباريات الكؤوس تختلف، وطموح القادسية مواصلة المشوار وتحقيق اللقب.
من جهته، أكد حارس مرمى الأصفر علي جراغ ان اللاعبين هم من يتحملون المسؤولية بسبب التراجع في المستوى في الشوط الثاني، ونتمنى أن نحقق البطولة في ختام الموسم، لافتا إلى أنه جدد عقده مع الفريق لمدة 4 مواسم مقبلة.
إلى ذلك، أسفرت نتائج الفحوصات والأشعة المقطعية التي أجريت للاعب القادسية خالد ابراهيم عن إصابته بشرخ في عظم الجمجمة منتصف الجبهة مع كدمة دماغية. وسيخضع اللاعب للملاحظة والمتابعة في أحد المستشفيات لمدة 48 ساعة، ومن المتوقع أن تتراوح فترة غيابه ما بين أسبوع وأسبوعين، على أن تتم إعادة الفحوصات مرة أخرى في الأيام القليلة المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
فرق الإطفاء تسيطر على حريق جاخور في منطقة كبد دون إصابات
الحريق التهم محتويات جاخور في كبد سيطرت فرق إطفاء مركزي كبد والاستقلال عصر أمس على حريق بجاخور في منطقة كبد، حيث باشرت الفرق بمكافحة الحريق والسيطرة عليه. ولم يسفر الحادث عن أي إصابات تذكر.


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
ندا: ما حدث أمام برقان درس للاعبي «الأصفر»
عبدالعزيز جاسم أكد نائب رئيس جهاز الكرة بنادي القادسية مساعد ندا أن مباراة «الأصفر» مع برقان أول من أمس ضمن الدور التمهيدي لبطولة كأس سمو الأمير ستكون درسا للاعبي الفريق على الرغم من الفوز 3-2 والتأهل إلى الدور ربع النهائي، مبينا أن اللاعبين تهاونوا بعد التقدم بثلاثة أهداف وكادت المباراة تذهب من بين أيديهم، وذلك على الرغم من أن الفريق لا يعاني من التراجع البدني. وأضاف ندا «لا أعترف بأعذار الإصابات مهما كانت، فلدينا 26 لاعبا وعليهم أن يكونوا على قدر المسؤولية، فمن يرتدي شعار الأصفر عليه أن يقدم كل ما عليه»، مشيرا إلى ان الأصفر كان جيدا نوعا ما في الشوط الأول، لكن في الشوط الثاني تغير الحال. وعن مواجهة الفحيحيل في ربع النهائي، قال: الفحيحيل فريق محترم وقدم مباريات مميزة في الدوري، ولكن مباريات الكؤوس تختلف، وطموح القادسية مواصلة المشوار وتحقيق اللقب. من جهته، أكد حارس مرمى الأصفر علي جراغ ان اللاعبين هم من يتحملون المسؤولية بسبب التراجع في المستوى في الشوط الثاني، ونتمنى أن نحقق البطولة في ختام الموسم، لافتا إلى أنه جدد عقده مع الفريق لمدة 4 مواسم مقبلة. إلى ذلك، أسفرت نتائج الفحوصات والأشعة المقطعية التي أجريت للاعب القادسية خالد ابراهيم عن إصابته بشرخ في عظم الجمجمة منتصف الجبهة مع كدمة دماغية. وسيخضع اللاعب للملاحظة والمتابعة في أحد المستشفيات لمدة 48 ساعة، ومن المتوقع أن تتراوح فترة غيابه ما بين أسبوع وأسبوعين، على أن تتم إعادة الفحوصات مرة أخرى في الأيام القليلة المقبلة.


الأنباء
منذ 10 ساعات
- الأنباء
الكويت تستضيف ورشة مجلس الصحة الخليجي لرفع جودة فحوصات العمالة الوافدة
في إطار تعزيز التعاون الخليجي المشترك وتوحيد الإجراءات الصحية، انطلقت أعمال ورشة العمل التدريبية لأعضاء اللجان الفنية بدول مجلس التعاون الخليجي لبرنامج «وافد» الخاص بفحص العمالة الوافدة، وذلك بتنظيم مشترك بين إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة بدولة الكويت ومجلس الصحة لدول مجلس التعاون. ويشارك في أعمال الورشة نخبة من الأطباء والمختصين في مجال الصحة العامة من دول الخليج العربي، من المعنيين بشؤون الفحص الطبي للوافدين من الدول المصدرة للعمالة. وتهدف الورشة إلى عرض التعديلات والإضافات الجديدة على اللائحة التنظيمية للكشف الطبي على الوافدين القادمين إلى دول المجلس بغرض العمل أو الإقامة، بما يواكب المستجدات الصحية الإقليمية والدولية، وفي هذا الصدد، قال مدير إدارة الصحة العامة د.فهد الغملاس، إن هذه الورشة تمثل محطة مهمة في مسيرة تطوير منظومة الفحص الطبي الخارجية للوافدين، مشيرا إلى أن الورشة تعزز من موثوقية الإجراءات وتسهم في الكشف المبكر عن الأمراض المعدية وغير المعدية، مما يقلل من الأعباء الصحية والاقتصادية على أنظمة الرعاية الصحية في دول مجلس التعاون الخليجي.