
ترامب يغادر قمة مجموعة الـ 7 مبكرًا
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قمة مجموعة السبع قبل يوم على انتهائها عائدًا إلى واشنطن فيما تواصل إسرائيل وإيران تبادل القصف الصاروخي لليوم الخامس على التوالي.
وأقلعت مروحية ترامب من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية لنقله إلى طائرته الرئاسية بعد دعوته سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى إخلائها.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض أليكس فايفر إن القوات الأمريكية تحافظ على وضعية دفاعية في الشرق الأوسط، في اليوم الرابع من التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران.
وأضاف فايفر على مواقع التواصل الاجتماعي: سندافع عن المصالح الأمريكية في المنطقة.
وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث لقناة فوكس نيوز: "ما ترونه في الوقت الفعلي هو السلام من خلال القوة وأمريكا أولًا، نحن في وضعية دفاعية في المنطقة، لنكون أقوياء، سعيًا إلى التوصل إلى اتفاق سلام، ونأمل طبعًا أن يتحقق ذلك".
وأضاف: "الرئيس ترامب أوضح أن هذا الأمر مطروح، والسؤال هو ما إذا كانت إيران ستقبل به".
ونفى البيت الأبيض تقرير القناة 14 الإسرائيلية بأن طائرات أمريكية شاركت في ضربات على إيران، مؤكدًا أنها أخبار غير صحيحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ماسك لم يصمد أمام ترمب لكن إذلاله قد لا يكون إلا البداية
هل كان محقاً؟ أصدر إيلون ماسك قبل أيام تصريحاً عن حربه الكلامية مع دونالد ترمب، فقال إن "النهاية الأكثر احتمالاً قد تكون الأكثر تشويقاً". وعليه، هل يعتبر الاستسلام نهاية شيقة؟ بالطبع لا. فالعالم وجد ما ينسيه بعضاً من همه وسط الخلاف الكبير الذي نشب أخيراً بين ترمب وماسك، فترقب الناس بشوق مزيداً من المستجدات الصادمة ضمن المسلسل الدرامي الأول [بين الطرفين] على وسائل التواصل. فهل يقرر إيلون الإفصاح بمزيد من التفاصيل، عما جعله يزعم في منشور – حذفه لاحقاً - أن اسم ترمب مدرج في ملفات إبستين؟ ما الذي شاهده ماسك خلف جدران البيت الأبيض في عهد ترمب؟ وهل ترمب مختل فعلاً كما يبدو عليه ظاهرياً؟ أم أن إيلون - كما يزعم دونالد - مصاب [بما سماه هو] "متلازمة الهوس بترمب"؟ والأهم، هل سيمنع ماسك الوصول إلى صواريخه وشبكة أقماره الاصطناعية (التي تؤمن اتصال البيت الأبيض بالإنترنت، وفق المزاعم)؟ وهل يقرر، كما تردد، تمويل الديمقراطيين، بغية "سحق" مرشحي حركة "ماغا" (اجعل أميركا عظيمة مجدداً) في انتخابات الكونغرس المقبلة؟ أم يلغي ترمب العقود الحكومية المربحة، ويرحل إيلون إلى جنوب أفريقيا، حيث لن يلقى إلا استقبالاً فاتراً؟ ومن ثم، هل سيستخدم ترمب الدبابات التي شاركت في عرض عيد ميلاده لسحق سيارة "تسلا" الجديدة؟ هذه المستجدات شيقة حتماً، وإن كانت ستشكل خطراً محتملاً على الاستقرار العالمي، بيد أن هذا الثنائي خيب الآمال أكثر من مرة، وعلى ما يبدو، سيحرمنا اليوم مما كنا نتوقعه. لكننا سنكون قد تعلمنا، في المقابل، درساً مضحكاً مبكياً عن مدى قوة التعاون وضرورته، حتى بين الرجل الأكثر ثراء في العالم، والسياسي الأقوى على وجه الأرض. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتضح أن رجلين يظنان أنهما لا يحتاجان إلى أحد، في الواقع يعتمد أحدهما على الآخر أكثر مما كانا يتصوران — وفي النهاية، أدركا أن حربهما الأهلية الصغيرة كانت تلحق بهما ضرراً أكثر من النفع. لقد كان الخوف من الدمار المتبادل كافياً لدفعهما إلى إعلان هدنة. والحق يقال، لو أردنا إنصاف ماسك، فقد كان ترمب هو من بدأ يخفف من حدة التوتر في الأيام القليلة الماضية، مقللاً من شأن التهديدات ومتجاهلاً الإهانات في حقه. غير أن ماسك هو من واجه شبح الانهيار التجاري علناً وتراجع على مرأى من الجميع قائلاً: "أشعر بالندم على بعض منشوراتي حول الرئيس دونالد ترمب الأسبوع الماضي. لقد تماديت كثيراً". وفي نهاية المطاف، لم يكن عبقري التكنولوجيا نداً لذاك المتنمر المخضرم في قطاع عقارات نيويورك. ففي غياب العقود الحكومية الأميركية ودعمها مشروعه للسيارات الكهربائية الذاتية القيادة، سيصبح ماسك شخصية أقل تأثيراً بكثير وإن ليس بالكامل. وصحيح أنه ما كان ليتأثر كثيراً بانهيار ثروته بالعملة الورقية – بالنظر إلى أن جرأته الكبيرة هي من أسباب نجاحه اليوم - بيد أن رغبته الصادقة، وإن بدت أقرب إلى الجنون، في استعمار كوكب المريخ باسم البشرية، هي الحلم الذي لن يضحي به يوماً في سبيل شجار مع رجل عجوز أصهب ومجنون. وربما كان دافعه الثاني في الحياة، والمتمثل في محاربة "فيروس اليقظة الذهنية" [تيار "ووك"]، سيخدم بشكل أفضل بوجود ترمب في البيت الأبيض. وكيف سيرد ترمب؟ كالعادة، يصعب توقع رد فعله، بيد أن بعض الأدلة تشير إلى أنه لن يعيد إشعال العداوة. لذا، سيعم الهدوء. وبالطبع، لن تشرق شمس صباح سعيد، ملؤه الثقة بين هذا الثنائي، إلا في حال أقدم ماسك على بعض طقوس الولاء، فتتم المصالحة حينئذ. ففي النهاية، سبق لجي دي فانس أن نعت ترمب بـ"هتلر أميركا"، في حين أظهر ماركو روبيو احتقاراً ومقاومة لهذا "المحتال" الذي فاز بمنصب [الرئاسة] في البيت الأبيض، في حين نعته روبرت كندي جونيور بـ"المختل اجتماعياً". لكن جميع هؤلاء تراجعوا لاحقاً عن أقوالهم، وسلكوا درب التملق، فأغدق عليهم بالمناصب والمكافآت. وقد ينتهي الحال بماسك على هذا المنوال أيضاً، فتكون النهاية شيقة، كما توقع... وإن كانت مهينة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"إخلاء طهران فوراً ".. الصين ترفض تهديدات ترامب وتدعو لخفض التوتر
علّقت وزارة الخارجية الصينية على منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا فيه إلى الإخلاء الفوري للعاصمة الإيرانية طهران، معتبرة أن هذه التصريحات تصب الزيت على النار وتزيد من حدة التوتر في المنطقة. وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية، لين جيان، خلال مؤتمر صحفي، إن التصعيد الحاصل بين إيران وإسرائيل لا يخدم مصالح أي طرف، محذرًا من أن التهديدات والضغوط لن تؤدي إلا إلى توسيع رقعة الصراع وتعميق الخلافات. وكان ترامب قد نشر على منصته "تروث سوشيال" دعوة صريحة لإخلاء طهران، قبل أن يعيد البيت الأبيض نشرها على منصة "إكس" مع إبرازها باللون الأصفر، في خطوة اعتُبرت تحذيرًا غير مباشر من عمل عسكري محتمل. وفي تعليقه، شدد لين جيان على ضرورة تحمّل جميع الأطراف مسؤولياتها، خاصة الدول ذات التأثير المباشر على إسرائيل، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات فورية لخفض التوتر ومنع انفجار الوضع في الشرق الأوسط. وأكد أن الصين تتابع التصعيد بقلق وتدعو إلى العودة للحوار والدبلوماسية باعتبارهما السبيل الوحيد لتفادي كارثة إقليمية محتملة.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "إخلاء طهران فوراً ".. الصين ترفض تهديدات ترامب وتدعو لخفض التوتر
علّقت وزارة الخارجية الصينية على منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا فيه إلى الإخلاء الفوري للعاصمة الإيرانية طهران، معتبرة أن هذه التصريحات تصب الزيت على النار وتزيد من حدة التوتر في المنطقة. وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية، لين جيان، خلال مؤتمر صحفي، إن التصعيد الحاصل بين إيران وإسرائيل لا يخدم مصالح أي طرف، محذرًا من أن التهديدات والضغوط لن تؤدي إلا إلى توسيع رقعة الصراع وتعميق الخلافات. وكان ترامب قد نشر على منصته 'تروث سوشيال' دعوة صريحة لإخلاء طهران، قبل أن يعيد البيت الأبيض نشرها على منصة 'إكس' مع إبرازها باللون الأصفر، في خطوة اعتُبرت تحذيرًا غير مباشر من عمل عسكري محتمل. وفي تعليقه، شدد لين جيان على ضرورة تحمّل جميع الأطراف مسؤولياتها، خاصة الدول ذات التأثير المباشر على إسرائيل، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات فورية لخفض التوتر ومنع انفجار الوضع في الشرق الأوسط. وأكد أن الصين تتابع التصعيد بقلق وتدعو إلى العودة للحوار والدبلوماسية باعتبارهما السبيل الوحيد لتفادي كارثة إقليمية محتملة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.