logo
الجامعات العراقية تسجل إنجازاً عالمياً في تصنيفي QS والتايمز للتنمية المستدامة

الجامعات العراقية تسجل إنجازاً عالمياً في تصنيفي QS والتايمز للتنمية المستدامة

بغداد-واع
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الخميس، عن احراز الجامعات العراقية تقدما ملموسا في التصنيفات ذات الصلة بالسمعة الأكاديمية العالمية ومؤشرات الاستدامة التنموية (SDGs).
وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "جامعات عراقية سجلت عشر مراتب مهمة في تصنيف (QS World University Rankings 2026) الذي تنافست فيه أكثر من ألف وخمسمئة جامعة حول العالم، إذ جاءت جامعة بغداد في المرتبة (741-750) وجامعة النهرين (951-1000) وجامعتا المستنصرية والأنبار (1001-1200)، وجامعات تيشك وبابل والبصرة وكربلاء والكوفة والموصل (1201-1400)".
واضاف، أن "التصنيف يعتمد على منهجية تستند إلى معايير السمعة الأكاديمية (30%) وسمعة أصحاب العمل (15%) ونسبة الطلبة إلى التدريسيين (10%) وعدد الاقتباسات البحثية (20%) ونسبة التدريسيين الدوليين (5%) والطلبة الدوليين (5%) وشبكة البحث الدولية (5%) ومخرجات التوظيف (5%) ومعيار الاستدامة (5%)".
وتابع أن "في المقابل أظهرت نتائج تصنيف مؤسسة التايمز لتأثير الجامعات (University Impact Rankings 2025) حضورا بارزا للعراق حيث شاركت (88) جامعة عراقية في هذا التصنيف الذي يقيس إسهام وتأثير المؤسسات الجامعية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs) من خلال مؤشرات تغطي محاور البحث العلمي والحوكمة المؤسسية والتفاعل المجتمعي والتعليم".
واشار الى ان" العراق حقق إنجازًا تمثل بحصول جامعة المستقبل على المرتبة الأولى عالميًا في الهدف السابع المتعلق بـ (Affordable and Clean Energy) لتصبح ضمن قائمة أفضل الجامعات حسب أهداف التنمية المستدامة (Top Universities by SDG)".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجامعات العراقية تسجل إنجازاً عالمياً في تصنيفي QS والتايمز للتنمية المستدامة
الجامعات العراقية تسجل إنجازاً عالمياً في تصنيفي QS والتايمز للتنمية المستدامة

الأنباء العراقية

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء العراقية

الجامعات العراقية تسجل إنجازاً عالمياً في تصنيفي QS والتايمز للتنمية المستدامة

بغداد-واع أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الخميس، عن احراز الجامعات العراقية تقدما ملموسا في التصنيفات ذات الصلة بالسمعة الأكاديمية العالمية ومؤشرات الاستدامة التنموية (SDGs). وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "جامعات عراقية سجلت عشر مراتب مهمة في تصنيف (QS World University Rankings 2026) الذي تنافست فيه أكثر من ألف وخمسمئة جامعة حول العالم، إذ جاءت جامعة بغداد في المرتبة (741-750) وجامعة النهرين (951-1000) وجامعتا المستنصرية والأنبار (1001-1200)، وجامعات تيشك وبابل والبصرة وكربلاء والكوفة والموصل (1201-1400)". واضاف، أن "التصنيف يعتمد على منهجية تستند إلى معايير السمعة الأكاديمية (30%) وسمعة أصحاب العمل (15%) ونسبة الطلبة إلى التدريسيين (10%) وعدد الاقتباسات البحثية (20%) ونسبة التدريسيين الدوليين (5%) والطلبة الدوليين (5%) وشبكة البحث الدولية (5%) ومخرجات التوظيف (5%) ومعيار الاستدامة (5%)". وتابع أن "في المقابل أظهرت نتائج تصنيف مؤسسة التايمز لتأثير الجامعات (University Impact Rankings 2025) حضورا بارزا للعراق حيث شاركت (88) جامعة عراقية في هذا التصنيف الذي يقيس إسهام وتأثير المؤسسات الجامعية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs) من خلال مؤشرات تغطي محاور البحث العلمي والحوكمة المؤسسية والتفاعل المجتمعي والتعليم". واشار الى ان" العراق حقق إنجازًا تمثل بحصول جامعة المستقبل على المرتبة الأولى عالميًا في الهدف السابع المتعلق بـ (Affordable and Clean Energy) لتصبح ضمن قائمة أفضل الجامعات حسب أهداف التنمية المستدامة (Top Universities by SDG)".

الوكالة الذرية: أدلة جديدة على تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز لأضرار
الوكالة الذرية: أدلة جديدة على تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز لأضرار

سيريا ستار تايمز

timeمنذ 9 ساعات

  • سيريا ستار تايمز

الوكالة الذرية: أدلة جديدة على تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز لأضرار

أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، امتلاكها أدلة جديدة تؤكد تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز النووي في إيران لأضرار مباشرة. وأوضحت الوكالة أنها رصدت "عوامل إضافية تشير إلى تأثيرات مباشرة على غرف تخصيب اليورانيوم تحت الأرض" في منشأة نطنز. وشددت على أن الضربات الإسرائيلية كانت لها "تأثيرات مباشرة" على قاعات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض في منشأة نطنز. أما بالنسبة لمنشأتي أصفهان وفوردو النوويتين في إيران، فقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه "لا يوجد تغيير ليتم إعلانه" بشأنهما. وهذه هي المرة الأولى التي تجري فيها الوكالة التابعة للأمم المتحدة تقييما للأضرار الناجمة عن الهجمات الإسرائيلية في الأجزاء منشأة نطنز، التي تقع تحت الأرض، وهي المنشأة الرئيسية لبرنامج إيران النووي. وقالت الوكالة: "استناداً إلى التحليل المستمر لصور الأقمار الاصطناعية عالية الدقة التي تم جمعها عقب الهجمات التي شنت الجمعة الماضي، حددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عناصر إضافية تشير إلى حدوث تأثيرات مباشرة على قاعات التخصيب تحت الأرض في منشأة نطنز". وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، قد قال أمس، إن أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز قد تكون دُمّرت نتيجة للهجمات الإسرائيلية. وأوضح غروسي، في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية، أن الأجهزة "تعرّضت على الأرجح لأضرار جسيمة، إن لم تكن قد دُمّرت بالكامل"، وذلك نتيجة لانقطاع التيار الكهربائي الناجم عن الهجوم الذي وقع يوم الجمعة. وخلال جلسة خاصة لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، أفاد غروسي بأن منشأة نطنز المتضررة بشدة لم تتعرض لمزيد من التدمير منذ الهجمات الأولى. وأشار إلى أن القسم الواقع تحت الأرض في نطنز لم يُصب مباشرة، إلا أن المعدات المثبّتة هناك قد تكون تضررت أيضاً بسبب انقطاع الكهرباء. وحذر غروسي من أن التلوث الإشعاعي داخل المنشأة يعد خطراً، في حين أن مستويات الإشعاع خارج الموقع المستهدف لا تزال طبيعية. وأضاف أن القسم العلوي من منشأة نطنز، حيث يُخصّب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60 بالمئة، قد دُمر في الهجوم الذي وقع يوم الجمعة، كما تضررت أربعة مبان في موقع أصفهان، في حين لم ترد تقارير عن أضرار في منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض. وكانت إسرائيل قد أكدت أن هجماتها تهدف إلى منع إيران من تطوير سلاح نووي، في حين تصر طهران على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض مدنية بحتة. وحذر غروسي خلال حديثه في فيينا من أن التصعيد العسكري يعرقل "العمل الجوهري للتوصل إلى حل دبلوماسي يضمن على المدى الطويل ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً".

مواقع النووي الإيراني تحت عدسة الأقمار الاصطناعية.. صور حديثة تفضح الخطط
مواقع النووي الإيراني تحت عدسة الأقمار الاصطناعية.. صور حديثة تفضح الخطط

شفق نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

مواقع النووي الإيراني تحت عدسة الأقمار الاصطناعية.. صور حديثة تفضح الخطط

شفق نيوز/ كشف تقرير صادر عن معهد العلوم والأمن الدولي، يوم الأربعاء، عن تعزيز التدابير الأمنية الإيرانية حول مجمعين من الأنفاق على عمق كبير يتصلان بمنشآتها النووية الرئيسية استناداً إلى صور حديثة التقطتها الأقمار الاصطناعية. يأتي هذا في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة وإيران لعقد جولة ثالثة من المحادثات بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على البرنامج النووي لطهران. وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن في ولايته الأولى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي يهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية، بقصف إيران ما لم يتم التوصل بسرعة إلى اتفاق يضمن الهدف نفسه. ودفع انسحاب ترامب إيران إلى انتهاك الكثير من القيود التي فرضها عليها الاتفاق، وتشتبه القوى الغربية في أن إيران تسعى إلى امتلاك القدرة على تجميع سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران. وقال رئيس المعهد، ديفيد أولبرايت، إن الطوق الأمني الجديد يشير إلى أن مجمعي الأنفاق، وهي قيد الإنشاء منذ عدة سنوات تحت جبل كولانغ غاز، يمكن أن تصبح جاهزة للعمل قريبا نسبيا. وأشار أولبرايت، إلى أن طهران لم تسمح لمفتشي الأنشطة النووية التابعين للأمم المتحدة بالوصول إلى المجمعات النووية. وأضاف أن ذلك أثار مخاوف من إمكانية استخدام تلك المجمعات لحفظ مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب أو مواد نووية غير معلنة، وأجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي يمكنها تنقية اليورانيوم بالدرجة الكافية لصنع قنبلة بسرعة. ووفق أولبرايت فإن المجمعات يتم بناؤها على أعماق أكبر بكثير من منشأة تخصيب اليورانيوم الموجودة تحت الأرض على عمق كبير في فوردو بالقرب من مدينة قم ذات الأهمية الدينية. ولفت التقرير إلى أن صورا التقطتها الأقمار الاصطناعية التجارية في مارس/آذار أظهرت مداخل محصنة للمجمعات، وألواحا جدارية عالية أقيمت على امتداد حواف طريق متدرج يحيط بقمة الجبل، وأعمال حفر لتثبيت مزيد من الألواح. وأكد التقرير أن الجانب الشمالي من الطوق يتصل بحلقة أمنية حول منشأة نطنز. ويبدو أن أعمال البناء الجارية في المجمعات تؤكد رفض طهران للمطالبات بأن تؤدي أي محادثات مع الولايات المتحدة إلى تفكيك برنامجها النووي بالكامل، قائلة إنها تملك الحق في الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية. ولم تستبعد إسرائيل توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، في حين يصر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على أن أي محادثات يجب أن تؤدي إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل. وألمح رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أمس الثلاثاء، على ما يبدو إلى مشروعات مثل بناء محيط أمني جديد حول مجمعات الأنفاق، مشيرا إلى المخاوف من تعرض البرنامج النووي الإيراني للخطر. ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن إسلامي قوله خلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحرس الثوري الإيراني، إن "الجهود مستمرة... لتوسيع نطاق الإجراءات الاحترازية" في المنشآت النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store