
الجيش الإسرائيلي ينفذ 'أبعد ضربة' منذ بداية العملية ضد إيران
قال الجيش الإسرائيلي، مساء الأحد، إنه هاجم طائرة إيرانية للتزود بالوقود في مطار مشهد بشرق إيران.
ووصف الجيش الإسرائيلي الهجوم على طائرة التزود بالوقود بأنه 'أبعد ضربة' منذ بداية العملية ضد إيران.
وأضاف، في بيان: 'على بُعد حوالي 2300 كيلومتر، هاجمت القوات الجوية طائرة إيرانية للتزود بالوقود في مطار مشهد شرقي إيران'.
وتابع: 'تعمل القوات الجوية على تحقيق التفوق الجوي في جميع أنحاء إيران'.
وذكر إعلام رسمي إيراني أن مطار مشهد ومدرجه لم تلحق بهما أي أضرار جراء الضربة الإسرائيلية.
وفي وقت سابق الأحد، شنت إسرائيل موجة جديدة من الغارات على أهداف عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وعقب ذلك، ردّت إيران بإطلاق صواريخ من كل الجبهات.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، قد قال، الأحد، إن إسرائيل تعمل وفق خطة ممنهجة لتدمير الخطر النووي الإيراني، والصواريخ الباليستية والقدرات الاستراتيجية لطهران.
وأضاف أدرعي، في لقاء خاص مع قناة 'سكاي نيوز عربية'، أن 'الجيش الإسرائيلي لا يتوقف عن مهاجمة الأهداف العسكرية والاستراتيجية في أنحاء إيران'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 19 دقائق
- الغد
هجوم إسرائيلي جديد على إيران
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في وقت مبكر من فجر اليوم الاثنين، أن قواته تنفذ حاليا هجوما يستهدف مواقع صواريخ أرض-أرض وسط إيران. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الصواريخ كانت معدة للإطلاق نحو "إسرائيل". من جانبها، أكدت وسائل إعلام إيرانية تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في مدينة كرج غرب العاصمة طهران ومشهد شمال شرقي البلاد. اضافة اعلان كما أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية تفعيل الدفاعات الجوية الإيرانية شرقي العاصمة طهران.


رؤيا نيوز
منذ 26 دقائق
- رؤيا نيوز
ترامب يرفض الافصاح حول طلبه من اسرائيل وقف الغارات على ايران!
بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إنه يريد أن يرى اتفاقًا بين إسرائيل وإيران، وأنه يعتقد أن 'هناك فرصة جيدة' لحدوث ذلك، إلا أنه أخبر الصحفيين في البيت الأبيض، أنه 'في بعض الأحيان يُضطرون للقتال حتى النهاية'. وعندما سُئل عن خططه لتهدئة الصراع المتصاعد بين البلدين، قال ترامب: 'آمل أن يكون هناك اتفاق. أعتقد أن الوقت قد حان للتوصل إلى اتفاق، وسنرى ما سيحدث، لكن في بعض الأحيان يُضطرون إلى القتال حتى النهاية'. وأضاف، متحدثًا خارج البيت الأبيض استعدادًا للمغادرة لحضور قمة مجموعة السبع في كندا: 'أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق'. وقال ترامب: 'إننا نتفق جيدًا' مع إيران، وأنه يعتقد أن إسرائيل وإيران 'تحترمان بعضهما البعض احترامًا كبيرًا'. ومع ذلك، رفض ترامب الإفصاح عما إذا كان قد طلب من إسرائيل وقف الغارات الجوية على إيران. وقال: 'لا أريد قول ذلك'. عبارة 'القتال حتى النهاية' تُشبه ما قاله ترامب عن الصراع بين روسيا وأوكرانيا، بما في ذلك تشبيهه حرب روسيا وأوكرانيا بقتال بين أطفال. وقال ترامب في وقت سابق من هذا الشهر في المكتب البيضاوي: 'أحيانًا ترى طفلين صغيرين يتقاتلان بجنون. يكرهان بعضهما البعض، وهما يتقاتلان في حديقة، وتحاول فصلهما. لا يريدان أن يُسحبا، وأحيانًا يكون من الأفضل تركهما يتقاتلان لفترة ثم فصلهما'.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين
ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان جيك جونسون* - (كومون دريمز) 30/5/2025مستوطنات غير قانونية جديدة تُظهر أن إسرائيل "تعمل بشكل سافر على تدمير الشعب الفلسطيني".قالت منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية "بتسيلم": "إن المجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".* * *يوم الخميس، 29 أيار (مايو)، أكد مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية أنهم وافقوا على أكبر عملية توسيع للمستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة منذ عقود، بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة، و"شرعنة" البؤر الاستيطانية القائمة في الأراضي الفلسطينية بموجب القانون الإسرائيلي.تم اتخاذ هذا القرار، وفقًا للتقارير، خلال اجتماع سري لمجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي عُقد الأسبوع الماضي، وأثار ردود فعل غاضبة من منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية. وقال متحدث باسم منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، إن التوسع الأخير في المستوطنات -الذي أدانته "محكمة العدل الدولية" باعتباره جزءًا من حملة ضم غير قانونية- يُظهر أن "إسرائيل تواصل تعزيز تفوق اليهود من خلال سرقة الأراضي الفلسطينية وتطهير الضفة الغربية عرقيًا".وأضاف المتحدث: "تعمل الحكومة الإسرائيلية بشكل علني وسافر على تدمير الشعب الفلسطيني، وكل فرصة لمستقبل طبيعي للناس الذين يعيشون بين نهر الأردن والبحر. والمجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".تسارعت وتيرة بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ الهجوم الذي قادته حماس في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، وقدّرت "مفوضية حقوق الإنسان" التابعة للأمم المتحدة أن إسرائيل تقدمت بخطط لبناء أكثر من 20.000 وحدة سكنية في مستوطنات جديدة أو قائمة، بين تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 وتشرين الأول (أكتوبر) 2024.في التعليق، قال نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوكالة "رويترز" يوم الخميس: "هذه الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تحاول بكل الوسائل منع إقامة دولة فلسطينية مستقلة".وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن هذا هو بالفعل هدف الحكومة، مشيرًا إلى أن توسيع المستوطنات "يمنع إقامة دولة فلسطينية قد تُشكّل خطرًا على إسرائيل".سوف يشمل التوسيع الجديد ما يقرب من عشرين مستوطنة جديدة، بحسب وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي يعيش في مستوطنة في الضفة الغربية ويؤيد علنًا ضم الأراضي الفلسطينية. وكتب سموتريتش في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس: "هذا يوم عظيم للمستوطنات، ويوم مهم لدولة إسرائيل".جاء هذا الإعلان وسط استمرار الغارات الإسرائيلية وعمليات هدم المنازل في الضفة الغربية، بالتوازي مع الهجوم المدمر الذي يشنه الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة. وقد تسببت الهجمات الإسرائيلية في تشريد عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتقريبًا جميع سكان قطاع غزة.لم تتضح بعد الأماكن التي ستبنى فيها المستوطنات الجديدة في الضفة الغربية، بالنظر إلى أن القرار بالتوسيع تم اتخاذه في السر. وقد أشارت حركة "السلام الآن" المناهضة للاحتلال إلى أن السرية قد تكون نابعة من مخاوف بشأن الإجراءات الجارية في "المحكمة الجنائية الدولية" التي بدأت التحقيق في بناء وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية بوصفها جرائم حرب محتملة.وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أفادت في الأسبوع الماضي بأن المدعي العام لـ"المحكمة الجنائية الدولية" يفكر في إصدار مذكرات توقيف بحق بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بسبب دورهما في توسيع المستوطنات في الضفة الغربية.وقالت "السلام الآن"، في بيان صدر الخميس: "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تتظاهر بالعكس: إن ضم الأراضي المحتلة وتوسيع المستوطنات هو هدفها المركز. وسوف يعيد قرار الحكومة بإنشاء 22 مستوطنة جديدة -وهو الإجراء الأكثر اتساعًا من نوعه منذ اتفاقيات أوسلو التي التزمت فيها إسرائيل بعدم إقامة مستوطنات جديدة- تشكيل الضفة الغربية بشكل دراماتيكي ويُرسّخ الاحتلال بشكل أعمق".وأضافت المنظمة: "في وقت يطالب فيه كل من الشعب الإسرائيلي والعالم بأسره بوقف فوري للحرب، تُظهر الحكومة -مرة أخرى ومن دون أي تحفظ- أنها تُفضّل تعميق الاحتلال والمضي في الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية على السعي إلى تحقيق السلام".*جيك جونسون (Jake Johnson): هو كاتب ومحرر رفيع في موقع "أحلام مشتركة" (Common Dreams)، وهو موقع إخباري تقدّمي مستقل يُعنى بتحليل السياسات والشؤون الدولية من منظور العدالة الاجتماعية والاقتصادية. يركّز جونسون في تغطيته الصحفية على قضايا السياسة الأميركية، لا سيما ما يتعلق بالعدالة الطبقية، والسياسة الخارجية، وحقوق الإنسان، والفساد السياسي، بالإضافة إلى الحروب والتدخلات العسكرية. يُعرف بكتاباته الحادّة والمبنية على مصادر موثوقة، وغالبًا ما ينقل تقاريره عن دراسات بحثية، وتقارير حقوقية، ووثائق حكومية، ويُسهم في تسليط الضوء على السياسات المدمّرة التي غالبًا ما تُهمّش في الإعلام السائد.*نشر هذا المقال تحت عنوان: New Illegal Settlements Show Israel Is 'Blatantly Working to Destroy the Palestinian People'