فوائد صحية مدهشة لـ عصير ABC

يعتبر عصير الـ ABC مشروب قوي مصنوع من مزيج التفاح والشمندر والجزر، ومليء بالعناصر الغذائية الأساسية، التي يمكن أن تفعل العجائب للجسم.
وسُمي العصير من الأحرف الأولى من عناصره (التفاح – الشمندر – الجزر) باللغة الانجليزية (apple – beetroot – carrot)، حيث أصبح شائعاً للغاية تحت اسم ABC.
ويساعد عصير ABC في الحصول على بشرة متوهجة بشكل طبيعي، حيث يوفر الجزر بيتا كاروتين، الذي يساعد في إصلاح خلايا الجلد، بينما يعمل الشمندر على تحسين الدورة الدموية.
ويتعامل الجسم مع السموم يوميًا بسبب التلوث والاختيارات الغذائية غير الصحية والتوتر. يعمل عصير ABC كمشروب طبيعي لإزالة السموم من خلال دعم الكبد والكلى في طرد السموم.
كما يساعد تحدي عصير ABC لمدة 30 يوماً في إنقاص الوزن لأن الشمندر منخفض السعرات الحرارية، ولكنه غني بالألياف.
ويوفر عصير ABC دفعة طاقة طبيعية، تمنح السكريات الطبيعية في التفاح طاقة فورية، بينما يزيد الشمندر من إمداد الدماغ بالأكسجين، مما يعزز التركيز. يدعم الجزر وظائف الأعصاب، ويقلل من التعب
تمنح السكريات الطبيعية في التفاح طاقة فورية، بينما يزيد الشمندر من إمداد الدماغ بالأكسجين، مما يعزز التركيز. يدعم الجزر وظائف الأعصاب، ويقلل من التعب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الوطن

منذ يوم واحد

• الوطن

تغلب على رغبتك في السكر بـ6 فواكه لذيذة ومغذية

غالباً ما نشتهي تناول السكريات بعد وجبة دسمة أو خلال فترة ما بعد الظهيرة، وهي عادة شائعة بين الكثيرين، حيث تبدو قطعة شوكولاتة أو حلوى مفضلة بمثابة حل سريع لإرضاء هذه الرغبة. لكن هذه العادة قد تكون مضرة على المدى الطويل، خصوصاً أن تناول السكريات المصنعة يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم، يتبعه انخفاض حاد، ما قد يسبب تقلبات مزاجية، خللاً في الطاقة، ويزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل أمراض القلب. وللحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم والابتعاد عن السكريات الضارة، ينصح الخبراء باللجوء إلى بدائل طبيعية ولذيذة، مثل الفاكهة. فهي تحتوي على سكريات طبيعية، وتوفر في الوقت نفسه الألياف والفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم. إليك 6 أنواع من الفواكه التي يمكنك تناولها كلما شعرت برغبة في تناول السكر، دون الشعور بالذنب: ad 1. الخوخ يتميز الخوخ بمذاقه الحلو وطبيعته المنعشة، وهو غني بالفيتامينات والمعادن، مما يجعله خياراً ممتازاً لكبح الرغبة في تناول السكر. كما أنه يساعد على تعزيز الشعور بالشبع بطريقة طبيعية وصحية. 2. المشمش ad المشمش من الفواكه الغنية بالألياف ومركب 'بيتا كاروتين' المضاد للأكسدة، والذي يمنح الجسم طاقة متجددة. تناوله كوجبة خفيفة يمنحك حلاوة طبيعية ويغذي جسمك في آنٍ معاً. 3. البرتقال على الرغم من أن طعمه ليس حلواً تماماً، فإن البرتقال خيار مثالي لمن يسعى إلى موازنة السكر في الجسم. بفضل احتوائه على فيتامين C والألياف، فإنه يُعد وجبة خفيفة مغذية تدعم جهاز المناعة وتساعد على التحكم في الشهية. 4. الكمثرى الكمثرى فاكهة لذيذة وغنية بالألياف ومضادات الأكسدة، ما يجعلها بديلاً صحياً عن الحلويات. تناولها في المساء يُوفر إحساساً بالشبع مع الحفاظ على توازن السكر في الدم. 5. التفاح لا غنى عن التفاح في قائمة الفواكه الصحية، فهو غني بالألياف القابلة للذوبان، والتي تبطئ امتصاص السكر في الجسم. تناول تفاحة بين الوجبات يمكن أن يساعدك في السيطرة على رغبتك بتناول الحلويات دون أي ضرر. 6. التوت بأنواعه سواء كان التوت الأزرق، أو الفراولة، أو توت العليق، فكلها فواكه لذيذة وغنية بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية. يمكنها بسهولة إشباع رغبتك في السكر مع تقديم فوائد صحية متعددة لجهازك المناعي والقلب. لا حاجة للتخلي عن المذاق الحلو تماماً من أجل الصحة، بل يمكن الاستمتاع به بطريقة ذكية. الفواكه الطازجة تقدم حلاً مثالياً لتحقيق التوازن بين إرضاء الحواس والاهتمام بصحة الجسم. لذا، في المرة المقبلة التي تشتهي فيها قطعة من الحلوى، اختر إحدى هذه الفواكه وستلاحظ الفرق!

الحدث

١٠-٠٥-٢٠٢٥

• الحدث

إنذار صحي في أمريكا: إصابات الحصبة تتجاوز الألف حالة في أعلى حصيلة منذ سنوات

أعلن "مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها" (CDC) في الولايات المتحدة عن تجاوز عدد حالات الإصابة المؤكدة بمرض الحصبة حاجز الألف حالة، مسجلاً بذلك أعلى حصيلة إصابات بهذا المرض شديد العدوى منذ أعوام طويلة. ويثير هذا الارتفاع الكبير قلقاً متزايداً بشأن عودة انتشار الحصبة، على الرغم من توفر لقاحات فعالة للوقاية منه. وذكر المركز في بيان رسمي له أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة قد بلغ 1001 إصابة، تم تسجيلها في 30 ولاية أمريكية مختلفة. وأشار البيان إلى أن انتشار الفيروس يشهد اتساعاً ملحوظاً في عدد من المناطق داخل الولايات المتحدة. وكانت شبكة "ABC" الأمريكية قد أفادت في العشرين من شهر أبريل الماضي، نقلاً عن بيانات وزارة الصحة، بتسجيل 800 إصابة مؤكدة بالحصبة في 27 ولاية أمريكية، مما يعني تسجيل أكثر من 200 حالة إصابة جديدة خلال أقل من ثلاثة أسابيع فقط. وفي سياق هذا التفشي الحالي، تم الإعلان عن وفاة طفلين في المرحلة الابتدائية في منطقة تشهد تفشياً للمرض غرب ولاية تكساس، وقد تبين أنهما لم يتلقيا لقاح الحصبة. بالإضافة إلى ذلك، توفي شخص بالغ في ولاية نيو مكسيكو بعد إصابته بمرض مرتبط بفيروس الحصبة. وتشهد تسع ولايات أمريكية على الأقل حالياً موجات تفشٍ نشطة للمرض، حيث تم تسجيل ثلاث حالات إصابة أو أكثر ضمن منطقة جغرافية واحدة في كل من الولايات التالية: إنديانا، وكانساس، وميشيغان، ومونتانا، ونيو مكسيكو، وأوكلاهوما، وأوهايو، وبنسلفانيا، وتينيسي. وعلى صعيد قارة أمريكا الشمالية، تم تسجيل موجات تفشٍ إضافية للحصبة في كل من مقاطعة أونتاريو الكندية، التي أبلغت عن 1020 حالة إصابة منذ شهر أكتوبر الماضي، وفي ولاية تشيهواهوا المكسيكية، التي سجلت 605 إصابات حتى نهاية شهر أبريل. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن بعض حالات الإصابة التي تم تسجيلها في المكسيك مرتبطة بشكل مباشر بالتفشي الحالي المسجل في ولاية تكساس الأمريكية. يُذكر أن الحصبة تعتبر من أكثر الأمراض الفيروسية قدرة على الانتشار والعدوى، حيث تنتقل بسهولة عبر الهواء من خلال الرذاذ الناتج عن سعال أو عطس الشخص المصاب. ومع ذلك، يمكن الوقاية من هذا المرض بشكل فعال وكامل من خلال الحصول على اللقاحات المتاحة. وتُذكّر هذه الأرقام المرتفعة بمخاطر التراجع في معدلات التطعيم ضد الحصبة، خاصة بعد أن كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت رسمياً عن القضاء على مرض الحصبة محلياً منذ عام 2000.

الوئام

١٠-٠٥-٢٠٢٥

• الوئام

حصيلة إصابات الحصبة تتجاوز الألف حالة في أمريكا

أعلن 'مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها' (CDC) في الولايات المتحدة أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بمرض الحصبة قد تجاوز الألف حالة، في أعلى حصيلة تُسجل منذ أعوام، ما يثير قلقًا متزايدًا بشأن عودة هذا المرض شديد العدوى رغم توفر اللقاحات. وذكر المركز في بيان رسمي أن إجمالي الحالات المؤكدة بلغ 1001 إصابة موزعة على 30 ولاية أمريكية، مشيرًا إلى أن انتشار الفيروس بدأ يتسع في عدد من المناطق بشكل ملحوظ. وكانت شبكة 'ABC' الأمريكية قد أفادت في 20 أبريل الماضي، نقلًا عن وزارة الصحة، أنه تم تسجيل 800 إصابة مؤكدة في 27 ولاية، ما يعني تسجيل أكثر من 200 حالة جديدة في أقل من ثلاثة أسابيع. وفي سياق التفشي الحالي، أُعلن عن وفاة طفلين من المرحلة الابتدائية في منطقة تفشٍ غرب ولاية تكساس، بسبب عدم تلقيهما لقاح الحصبة، إلى جانب وفاة شخص بالغ في ولاية نيو مكسيكو بعد إصابته بمرض مرتبط بالفيروس. وتشهد تسع ولايات أمريكية على الأقل موجات تفشٍ نشطة للمرض أي ثلاث حالات أو أكثر ضمن منطقة جغرافية واحدة وهي: إنديانا، كانساس، ميشيغان، مونتانا، نيو مكسيكو، أوكلاهوما، أوهايو، بنسلفانيا، وتينيسي. وعلى مستوى أمريكا الشمالية، تم تسجيل موجات تفشٍ إضافية في كل من مقاطعة أونتاريو الكندية، التي أبلغت عن 1020 حالة منذ أكتوبر الماضي، وولاية تشيهواهوا المكسيكية، التي سجّلت 605 إصابات حتى نهاية أبريل. وأفادت منظمة الصحة العالمية أن بعض الإصابات في المكسيك مرتبطة بالتفشي المسجّل في ولاية تكساس الأمريكية. ويُشار إلى أن الحصبة تُعد من أكثر الأمراض الفيروسية عدوى، حيث تنتقل عبر الهواء من خلال السعال أو العطس، ويمكن الوقاية منها بفعالية تامة من خلال اللقاحات. وتُذكّر هذه الأرقام بمخاطر التراجع في معدلات التطعيم، لا سيما بعد أن كانت الولايات المتحدة قد أعلنت رسميًا القضاء على الحصبة محليًا منذ عام 2000.