logo
ترامب يسلم بوتين رسالة من ميلانيا.. ماذا فيها؟

ترامب يسلم بوتين رسالة من ميلانيا.. ماذا فيها؟

الرأيمنذ 14 ساعات
تحدثت ميلانيا ترامب، عن محنة الأطفال في أوكرانيا وروسيا، في رسالة شخصية إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة.
وقال مسؤولان في البيت الأبيض لـ «رويترز»، إن الرئيس دونالد ترامب سلم الرسالة باليد لبوتين. ولم ترافق ميلانيا المولودة في سلوفينيا، ترامب في الرحلة إلى ألاسكا.
ولم يفصح المسؤولان عن فحوى الرسالة سوى بالقول إنها أشارت إلى عمليات اختطاف الأطفال الناتجة عن الحرب في أوكرانيا.
وتمثل مسألة الأطفال الأوكرانيين مسألة حساسة للغاية بالنسبة لكييف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن غفير يهدد الفلسطينيين بـ'المحو' وجرائم الاحتلال في غزة تتصاعد
بن غفير يهدد الفلسطينيين بـ'المحو' وجرائم الاحتلال في غزة تتصاعد

الوطن الخليجية

timeمنذ 4 ساعات

  • الوطن الخليجية

بن غفير يهدد الفلسطينيين بـ'المحو' وجرائم الاحتلال في غزة تتصاعد

وجّه وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير رسالة استفزازية للفلسطينيين، مهدداً بمحوهم، وذلك خلال اقتحامه زنزانة الأسير والقائد في حركة 'فتح' مروان البرغوثي، حيث توعده بالقتل قائلاً: 'من يقتل أطفالنا أو نساءنا سنمحوه.. أنتم لن تنتصروا علينا'. وعاد لاحقاً ليكرر: 'سنبيد كل من يعبث بشعب إسرائيل'. هذه التصريحات تعكس جوهر حرب الإبادة التي تشنها حكومة بنيامين نتنياهو منذ قرابة عامين ضد الشعب الفلسطيني، وأسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال والمسنين، وسط استمرار الانتهاكات بحق الأسرى في السجون. في غزة، واصل جيش الاحتلال عدوانه المكثف على الأحياء التي هدد سكانها بالنزوح القسري، وارتكب عدة مجازر أجبرت آلاف المواطنين على ترك منازلهم. وأفادت مصادر طبية بأن 41 فلسطينياً استشهدوا منذ فجر الجمعة جراء القصف المتواصل. كما نقلت وسائل إعلام عبرية أن الجيش تلقى أوامر بالاستعداد لاجتياح ما تبقى من مدينة غزة. في المقابل، حذّر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك من أنّ أي عملية برية إسرائيلية في مدينة غزة قد تدفع 'آلاف العائلات التي تعاني بالفعل أوضاعاً إنسانية مروّعة إلى حافة الهاوية'، مشيراً إلى أنّ 86% من القطاع بات خاضعاً لمناطق عسكرية إسرائيلية أو أوامر نزوح قسري. صحيفة 'يسرائيل هيوم' كشفت أن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر حذّر في اجتماع 'الكابينت' من نفاد صبر واشنطن، فيما نقلت عن مصدر في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب من نتنياهو 'تسريع العمليات العسكرية'. على صعيد الجهود الدبلوماسية، تواصل القاهرة والدوحة مشاوراتهما مع الفصائل الفلسطينية ومسؤولين إسرائيليين لطرح مقترحات تهدئة جديدة، حيث عقدت الفصائل اجتماعاً موسعاً لبحث أفكار الوسطاء. من جهة أخرى، أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تقريره السنوي بشأن العنف الجنسي في النزاعات، أدرج فيه إسرائيل لأول مرة ضمن ملحق الإخطار لاحتمال إدراجها رسمياً على قائمة الدول المنتهِكة العام المقبل. التقرير استند إلى معلومات موثوقة تفيد بارتكاب قوات الاحتلال جرائم عنف جنسي واغتصاب في سجون ومراكز احتجاز وقواعد عسكرية، بينها سجن سدي تيمان في النقب. وقد أثار التقرير غضب تل أبيب التي وجهت رسالة احتجاج رسمية للأمم المتحدة. أما في ميدان السياسة، فقد صعّد قادة الاحتلال خطابهم ضد فكرة الدولة الفلسطينية. إذ قال رئيس الكنيست أمير أوحانا في رسالة إلى الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني: 'إذا أردتم إقامة دولة فلسطينية فأقيموها في باريس أو لندن'. وأضاف أن أي اعتراف دولي بدولة فلسطينية يعني 'انتصار حماس'. وفي السياق نفسه، وصف وزير المالية بتسلئيل سموتريتش فكرة الدولة الفلسطينية بأنها 'حماقة وخطر وجودي على إسرائيل'، داعياً نتنياهو إلى استغلال الدعم الأميركي في عهد ترامب لفرض 'السيادة الكاملة'.

ترامب لنتنياهو: تخلّصوا من «حماس»... بسرعة
ترامب لنتنياهو: تخلّصوا من «حماس»... بسرعة

الرأي

timeمنذ 11 ساعات

  • الرأي

ترامب لنتنياهو: تخلّصوا من «حماس»... بسرعة

- سقوط عشرات الشهداء بينهم 6 من عائلة واحدة نقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أنه في آخر محادثة جرت بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعرب دونالد ترامب عن دعمه لضرورة التخلص من حركة «حماس»، لكنه شدد على أن على تل أبيب أن تتحرك بسرعة، قائلاً «افعلوا ذلك، لكن افعلوه بسرعة». من جانبه، حذّر وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر الوزراء في جلسة «الكابينيت» من أن صبر الإدارة الأميركية تجاه الحرب في غزة «بدأ ينفد»، قائلاً «ليس لدينا وقت». وبينما تستعد إسرائيل لاحتلال مدينة غزة، تكثّف الدول الوسيطة جهودها لمنع هذه العملية. وقد نقل رئيس جهاز «الموساد» ديفيد برنياع والوزير رون ديرمر رسالة واضحة للوسطاء، مفادها بأن «إسرائيل مستعدة لمناقشة صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى وإنهاء الحرب، لكنها لن تدعم صفقة جزئية». هذه الرسالة تتماشى مع موقف نتنياهو، والوزيرين سموتريتش وديرمر، على عكس الوزراء ساعر، هانغبي ودرعي، الذين أرادوا ترك الباب مفتوحاً أمام صفقة جزئية. وعقد وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس اجتماعاً مع رئيس الأركان ايال زمير للتحضير لاحتلال غزة، وسط توتر بينهما. وذكرت مصادر مطلعة على المفاوضات،أن الوسطاء يحاولون تسريع المحادثات بين إسرائيل و«حماس» للتوصل إلى صفقة في أسرع وقت ممكن، إلا أنه وفقاً للتقدم المُحرز فإن الأمر سيستغرق وقتاً. وذكرت هيئة البث الاسرائيلية، أن المحادثات حول صفقة جزئية (على مراحل) عادت لتكون ذات أهمية، وفي إسرائيل لا يستبعدون إمكانية صفقة جزئية. من ناحية ثانية، أشارت الهيئة الى ان الجيش يعمل على تقليص الجدول الزمني لاحتلال مدينة غزة وتبكير موعد بدء العملية البرية. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» ان الألوية النظامية تلقت، تعليمات بالاستعداد لاحتمال شن اجتياح بري جديد، لا يتوقع أن يبدأ قبل حلول سبتمبر المقبل. وحسب الصحيفة، فإن اجتياحاً كهذا سيكون متعلقاً بمحاولات الجيش تهجير نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة ومنطقتها إلى جنوب القطاع. وتلقت ألوية في قوات الاحتياط خلال الساعات الأخيرة، أوامر بالاستعداد للمشاركة في عملية عسكرية، في سبتمبر، وفق الصحيفة، «لكن ليس مستبعداً استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط في الوحدات القتالية قبل بدء الأعياد اليهودية، بعد شهر». بدوره، قال نتنياهو، في مقابلة مع الصحافي الأميركي اليميني مارك ليفين، «سنخرج جميعهم. هذا هو الهدف. لكن في الوقت نفسه، هدفي هو القضاء على حماس»، بادعاء «منح سكان غزة والإسرائيليين مستقبلاً أفضل». استشهاد 6 من عائلة واحدة ميدانياً، كثف جيش الاحتلال غاراته على غزة منذ فجر أمس، ما أسفر عن سقوط 25 شهيداً، بينهم 12 من منتظري المساعدات. وأكدت مصادر الإسعاف استشهاد 6 من عائلة واحدة بينهم 4 أطفال، بقصف على منزل في مخيم البريج وسط القطاع. نتنياهو... «مشكلة» وفي كوبنهاغن، اعتبرت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، أن نتنياهو يُمثل «مشكلة في حد ذاته»، معتبرة أن حكومته «تجاوزت الحدود». وأكدت رغبتها في الاستفادة من تسلم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل. وأشارت فريدريكسن، التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية «لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هو الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيحدث أكبر تأثير».

ترامب يتراجع عن مواقفه... ويريد تنازلاً أوكرانياً
ترامب يتراجع عن مواقفه... ويريد تنازلاً أوكرانياً

الرأي

timeمنذ 11 ساعات

  • الرأي

ترامب يتراجع عن مواقفه... ويريد تنازلاً أوكرانياً

- بوتين مستعد لتجميد خط المواجهة مقابل دونيتسك - زعيم الكرملين: زيارتي إلى ألاسكا جاءت في وقتها - قمة أميركية وأوروبية وأوكرانية في البيت الأبيض غداً أراد الرئيس الأميركي لقمته مع نظيره الروسي أن تحقق اختراقاً دبلوماسياً قد يؤدي لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ولكن بعدما حبس العالم أنفاسه وتوجهت الأنظار إلى ألاسكا، يبدو أن دونالد ترامب، وليس فلاديمير بوتين، هو من تراجع عن مواقفه. فقد أعلن سيد البيت الأبيض، إنه اتفق مع زعيم الكرملين، على ضرورة أن يستهدف المفاوضون مباشرة اتفاق سلام، وليس وقف إطلاق نار مثلما تطالب كييف وحلفاؤها الأوروبيون، وذلك غداة قمة تبادل إشارات المودة، من دون تحقيق نتائج حاسمة. لم يخف بوتين ابتسامته فيما وطأت قدماه أرض دولة غربية للمرة الأولى منذ أطلق غزو أوكرانيا عام 2022. وبعد محادثاته مع ترامب في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون العسكرية، بدا أنه لم يتراجع عن مواقفه بشأن الحرب. وفي مؤتمر صحافي مشترك تلا اللقاء وانتهى من دون السماح للصحافيين بطرح أسئلة، حذّر بوتين كييف والعواصم الأوروبية من أي «محاولات لتعطيل التقدم الناشئ من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية» بعدما أكد التوصل الى «تفاهم» مع نظيره الأميركي. ودعا إلى أخذ «المخاوف المشروعة» لروسيا في الاعتبار. من ناحيته، أكد ترامب أنه لم يتم التوصل لاتفاق، مشيراً إلى أن الاجتماع كان «مثمراً جداً» وأنه تم التفاهم على «العديد من النقاط... لم يتبق فقط سوى عدد قليل جداً، بعضها ليس بتلك الأهمية» من دون أن يحدد ماهيتها. لكن بعد عودته إلى واشنطن، كتب ترامب على منصته «تروث سوشال» أن أفضل طريق لإنها الحرب «المروعة» هو «الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان». وتعهّد ترامب أن يكون حازماً في لقائه مع بوتين هذه المرة، بعدما تعرض لانتقادات على خلفية ظهوره الضعيف خلال قمتهما الأخيرة في هلسنكي عام 2018. لكن بوتين وجد طريقه للثناء على الرئيس الأميركي مجدداً، حين قال له أمام الصحافيين إن الحرب، والتي أطلقها الرئيس الروسي بنفسه، لم تكن لتقع لو كان ترامب رئيساً للبيت الأبيض، عوضاً عن سلفه الديمقراطي جو بايدن. من جانبه، أعرب ترامب عن أسفه للتأثير السيئ على العلاقات لما سماه «خدعة» استخلاص أجهزة الاستخبارات الأميركية بأن روسيا تدخلت لصالحه في انتخابات الرئاسة لعام 2016. وفي مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، قال ترامب إن النظام الانتخابي الأميركي كان من أهم النقاط التي أثارها بوتين خلال المحادثات. كما أشار إلى أنه سيستقبل نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض بعد ظهر الاثنين. وأضاف «إذا سارت الأمور على ما يرام، فسنحدد موعداً للقاء مع الرئيس بوتين»، مشيراً إلى قمة ثلاثية. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز»، عن مسؤولين أوروبيين رفيعي المستوى أن قادة أوروبيين تلقوا دعوة لحضور لقاء البيت الأبيض. وأكد الرئيس الأميركي أن الأمر الآن «يقع على عاتق الرئيس زيلينسكي»، مضيفاً أن تقييمه للقمة «10 من 10». تبادل الأراضي وأشار إلى أنه ناقش مع بوتين إمكانية تبادل الأراضي وتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا. وقال «أعتقد أن هذه نقاط تفاوضنا بشأنها، وهذه نقاط توافقنا عليها إلى حد كبير». وأضاف ان «روسيا قوة كبيرة جداً، وهم ليسوا كذلك». وفي السياق، كشف مصدر مطلع، أن ترامب أبلغ زيلينسكي بأن بوتين عرض تجميد خطوط المواجهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا الجنوبيتين، إذا انسحبت كييف بالكامل من منطقتي دونيتسك ولوغانسك الشرقيتين في إطار الاتفاق. كما أعلن الرئيس الأميركي أنه سيرجئ فرض رسوم جمركية على الصين بسبب شرائها النفط الروسي بعد إحراز تقدم مع بوتين. وفي الكرملين، قال بوتين خلال اجتماع مع مسؤولين رفيعي المستوى، إن زيارته إلى ألاسكا كانت «مفيدة للغاية وجاءت في وقتها». وأكد احترام روسيا لموقف الولايات المتحدة إزاء الصراع، مؤكداً أن موسكو «تسعى إلى إنهائه سلمياً». ضمانات أمنية أوروبياً، رحب الحلفاء بجهود ترامب، وتعهدوا دعم أوكرانيا وتشديد العقوبات على موسكو، كما حضوا الولايات المتحدة مجدداً على تقديم ضمانات أمنية لكييف. وأفاد مصدر دبلوماسي «فرانس برس» بأنّ واشنطن اقترحت على كييف ضمانات أمنية مشابهة لتلك التي يقدمها حلف شمال الأطلسي، لكن من دون الانضمام إلى «الناتو». وأشار إلى أنّ الاقتراح تضمّن «ضمانة تشبه المادة الخامسة من معاهدة الحلف»، مضيفاً أنّ «من المفترض أنه تمّ الاتفاق عليها مع بوتين» خلال قمته مع ترامب. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني أن ترامب سلط الضوء على اقتراح إيطالي سابق بشأن الضمانات الأمنية «مستوحى من المادة الخامسة في (معاهدة) حلف الأطلسي». ويعتمد الأمن المشترك في إطار «الناتو» على المادة الخامسة، والتي تنصّ على أنّه إذا تعرّض أحد الأعضاء لهجوم، فإنّ التحالف بأكمله يدافع عنه. وجاء ذلك عقب مكالمة مطوّلة بين ترامب وزيلينسكي وقادة أوروبيين. وقالت ناطقة باسم المفوضية الأوروبية، إنّ الاتصال الذي شاركت فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر والأمين العام للحلف مارك روته، استمر «أكثر من ساعة بقليل». بدوره، رحّب رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الزعيم الأكثر قرباً في الاتحاد الأوروبي من موسكو، بالقمة. ميدانياً، وفيما كان الرئيسان يعقدان قمتهما، شنّ الجيش الروسي هجوماً على أوكرانيا بواسطة صاروخ و85 مسيرة. وأعلن أمس، سيطرته على بلدتين في الشرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store