logo
ترامب لنتنياهو: تخلّصوا من «حماس»... بسرعة

ترامب لنتنياهو: تخلّصوا من «حماس»... بسرعة

الرأيمنذ 2 أيام
- سقوط عشرات الشهداء بينهم 6 من عائلة واحدة
نقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أنه في آخر محادثة جرت بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعرب دونالد ترامب عن دعمه لضرورة التخلص من حركة «حماس»، لكنه شدد على أن على تل أبيب أن تتحرك بسرعة، قائلاً «افعلوا ذلك، لكن افعلوه بسرعة».
من جانبه، حذّر وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر الوزراء في جلسة «الكابينيت» من أن صبر الإدارة الأميركية تجاه الحرب في غزة «بدأ ينفد»، قائلاً «ليس لدينا وقت».
وبينما تستعد إسرائيل لاحتلال مدينة غزة، تكثّف الدول الوسيطة جهودها لمنع هذه العملية.
وقد نقل رئيس جهاز «الموساد» ديفيد برنياع والوزير رون ديرمر رسالة واضحة للوسطاء، مفادها بأن «إسرائيل مستعدة لمناقشة صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى وإنهاء الحرب، لكنها لن تدعم صفقة جزئية».
هذه الرسالة تتماشى مع موقف نتنياهو، والوزيرين سموتريتش وديرمر، على عكس الوزراء ساعر، هانغبي ودرعي، الذين أرادوا ترك الباب مفتوحاً أمام صفقة جزئية.
وعقد وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس اجتماعاً مع رئيس الأركان ايال زمير للتحضير لاحتلال غزة، وسط توتر بينهما.
وذكرت مصادر مطلعة على المفاوضات،أن الوسطاء يحاولون تسريع المحادثات بين إسرائيل و«حماس» للتوصل إلى صفقة في أسرع وقت ممكن، إلا أنه وفقاً للتقدم المُحرز فإن الأمر سيستغرق وقتاً.
وذكرت هيئة البث الاسرائيلية، أن المحادثات حول صفقة جزئية (على مراحل) عادت لتكون ذات أهمية، وفي إسرائيل لا يستبعدون إمكانية صفقة جزئية.
من ناحية ثانية، أشارت الهيئة الى ان الجيش يعمل على تقليص الجدول الزمني لاحتلال مدينة غزة وتبكير موعد بدء العملية البرية.
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» ان الألوية النظامية تلقت، تعليمات بالاستعداد لاحتمال شن اجتياح بري جديد، لا يتوقع أن يبدأ قبل حلول سبتمبر المقبل.
وحسب الصحيفة، فإن اجتياحاً كهذا سيكون متعلقاً بمحاولات الجيش تهجير نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة ومنطقتها إلى جنوب القطاع.
وتلقت ألوية في قوات الاحتياط خلال الساعات الأخيرة، أوامر بالاستعداد للمشاركة في عملية عسكرية، في سبتمبر، وفق الصحيفة، «لكن ليس مستبعداً استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط في الوحدات القتالية قبل بدء الأعياد اليهودية، بعد شهر».
بدوره، قال نتنياهو، في مقابلة مع الصحافي الأميركي اليميني مارك ليفين، «سنخرج جميعهم. هذا هو الهدف. لكن في الوقت نفسه، هدفي هو القضاء على حماس»، بادعاء «منح سكان غزة والإسرائيليين مستقبلاً أفضل».
استشهاد 6 من عائلة واحدة
ميدانياً، كثف جيش الاحتلال غاراته على غزة منذ فجر أمس، ما أسفر عن سقوط 25 شهيداً، بينهم 12 من منتظري المساعدات.
وأكدت مصادر الإسعاف استشهاد 6 من عائلة واحدة بينهم 4 أطفال، بقصف على منزل في مخيم البريج وسط القطاع.
نتنياهو... «مشكلة»
وفي كوبنهاغن، اعتبرت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، أن نتنياهو يُمثل «مشكلة في حد ذاته»، معتبرة أن حكومته «تجاوزت الحدود».
وأكدت رغبتها في الاستفادة من تسلم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل.
وأشارت فريدريكسن، التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية «لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هو الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيحدث أكبر تأثير».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: أنهيت 6 حروب في 6 أشهر ودمرت المنشآت النووية الإيرانية
ترامب: أنهيت 6 حروب في 6 أشهر ودمرت المنشآت النووية الإيرانية

كويت نيوز

timeمنذ 8 دقائق

  • كويت نيوز

ترامب: أنهيت 6 حروب في 6 أشهر ودمرت المنشآت النووية الإيرانية

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لا سبيل لإعادة المحتجزين من قطاع غزة إلا عبر مواجهة 'حماس' بالقوة وتدميرها. وكتب ترامب عبر منصة 'تروث': 'لن نرى عودة الرهائن المتبقين إلا إذا ووجهت حماس ودُمرت.. كلما كان تدمير حماس أقرب كلما كانت فرص نجاة الرهائن المتبقين افضل'. وأضاف : 'تذكروا انني الشخص الذي تفاوض وأطلق سراح مئات الرهائن الاسرائليين والأميركيين'. وكانت حركة حماس، قد تسلمت اليوم الإثنين، مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يهدف لعقد هدنة تمتد لشهرين مع إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين. وأفاد مسؤول فلسطيني مطلع لوكالة فرانس برس، بأن 'وفد حماس برئاسة خليل الحية في القاهرة تسلم مقترحا جديدا من الوسطاء المصريين والقطريين لوقف النار'، موضحا أن المقترح 'يستند إلى مقترح (المبعوث الأميركي ستيف) ويتكوف الأخير الذي ينص على هدنة لستين يوما واطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين على دفعتين'. وأضاف : 'هو عبارة عن اتفاق إطار لإطلاق مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين (إسرائيل وحماس) حول وقف دائم لإطلاق النار'. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبيل لقائه في البيت الأبيض مع فلاديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين أن 'الأغبياء فقط' قد يعتقدون أنه يتخذ إجراءات خاطئة لحل النزاع حول أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال': 'أنا هنا فقط لأوقف هذا الأمر، كي لا يستمر. أعرف تماما ما أفعله، لا أحتاج إلى نصائح من أشخاص عملوا على كل هذه النزاعات لسنوات ولم يتمكنوا من فعل أي شيء لوقفها، إنهم أناس أغبياء، بلا عقل أو فهم أو منطق. وهم يجعلون الكارثة الحالية بين روسيا وأوكرانيا أكثر استعصاء على الحل'. كما زعم ترامب أنه 'حل ستة نزاعات في ستة أشهر'، وأنه هو من دمر المنشآت النووية الإيرانية، معتبرا أن وسائل الإعلام التي تنتقده 'ليس لديها أدنى فكرة' لكنها تطلق صفة 'الخطأ' على كل ما يقوم به. ويوم أمس، هاجم الرئيس الأمريكي 'وسائل الإعلام الكاذبة' بشأن مكان انعقاد قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مؤكدا أن اختيار ولاية ألاسكا كمكان للقاء كان محل خلاف. وأشار ترامب إلى أنه لو عُقدت القمة في مكان آخر، لقالت 'وسائل الإعلام التي يسيطر عليها الديمقراطيون إن هذا أمر فظيع'. واختتم بالقول: 'هؤلاء الناس غير طبيعيين! أقولها بكل بساطة'. وسبق أن وجه الرئيس الأمريكي انتقادات شديدة لوسائل الإعلام التي وصفها بـ'غير النزيهة أبداً'، وذلك قبيل قمته المقررة مع الرئيس الروسي. وأعرب ترامب عن غضبه من استمرار وسائل الإعلام في اقتباس آراء 'فاشلين مطرودين وأشخاص أغبياء حقا مثل جون بولتون'، مستشهدا بتصريحات لمستشاره السابق هذا ادعى فيها أن 'بوتين انتصر فعلا رغم أن الاجتماع سيعقد على الأراضي الأمريكية'. في وقت سابق، ذكرت قناة 'سي إن إن' التلفزيونية نقلا عن مصادر، أن ترامب سيجتمع مع زيلينسكي في واشنطن في 18 أغسطس، وذلك بحضور نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، الذي دخل سابقا في مناوشة كلامية مع زيلينسكي. قبل ذلك أعلن كل من المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وأمين عام الناتو مارك روته، مشاركتهم في الاجتماع. ولكن صحيفة بيلد نقلت عن مصادر، أن ترامب سيلتقي أولا بزيلينسكي على انفراد، ثم سيلتقي القادة الأوروبيين.

إيران تنتظر الحرب الأخيرة... وتشوّش على واشنطن بالقوقاز
إيران تنتظر الحرب الأخيرة... وتشوّش على واشنطن بالقوقاز

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

إيران تنتظر الحرب الأخيرة... وتشوّش على واشنطن بالقوقاز

حذّر مستشار القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء يحيى صفوي، من وقوع حرب جديدة وأخيرة مع إسرائيل وأميركا، مؤكدا أن الوضع الراهن لا يعكس وقفا لإطلاق النار بقدر ما يمثّل حالة مفتوحة على التصعيد في أي لحظة. وقال مستشار المرشد علي خامنئي ليل الأحد - الاثنين، إن «إيران ليست في وقف لإطلاق النار، بل في مرحلة حرب»، وأشار إلى أن أي تهدئة قد تنهار في أي لحظة، مضيفا: «لا بروتوكول ولا اتفاقية كُتبت بيننا وبين الإسرائيليين، ولا بيننا وبين الأميركيين». وأوضح صفوي أن «واشنطن وتل أبيب تعتقدان أن السلام يُصنع بالقوة، الأمر الذي يستدعي أن تكون إيران قوية على مستوى المنطقة والعالم»، مشددا على أن «وقف إطلاق النار لا يعني سوى توقّف مؤقت للنار، يمكن أن يُستأنف في أي لحظة». وأضاف: «نحن العسكريون نضع السيناريوهات وفق أسوأ الاحتمالات، ونعد الخطط لمواجهة أسوأ السيناريوهات»، مشددا على ضرورة تعزيز المنظومات الدفاعية والاستراتيجيات الهجومية في آن واحد. وأشار إلى أن «ذلك يشمل القدرات الدبلوماسية والإعلامية والسيبرانية والصاروخية والطائرات المسيّرة»، مؤكدا أن «أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم»، وأن الاستعداد للحرب هو الطريق الأمثل لضمان السلام. وفي وقت سابق، دعت هيئة الأركان الإيرانية واشنطن وتل أبيب إلى الكف عمّا وصفته بـ «التآمر والعداء» ضد طهران، محذّرة من أن أي «مغامرة عسكرية» أو «خطأ في الحسابات» سيُقابل بردّ أقسى منه في أي وقت مضى. في الأثناء، توجّه الرئيس مسعود بزشكيان، أمس، الى يريفان، في زيارة يبحث خلالها إنشاء ممر يربط أذربيجان بجيب تابع لها عبر أراضي أرمينيا، كان جزءا من اتفاق سلام رعته واشنطن ووقّعه البلدان الجاران لإيران، التي تخشى أن يتيح حضورا أميركيا في القوقاز على حدودها الشمالية. وقال بزشكيان قبل مغادرته في الزيارة التي تشمل بيلاروسيا، إن الوجود المحتمل «للشركات الأميركية في المنطقة مثير للقلق»، وإنه سيبحث ذلك مع المسؤولين الأرمينيين، «وسنعرب عن مخاوفنا». وكانت أرمينيا وأذربيجان قد وقّعتا في وقت سابق من أغسطس، اتفاقا في البيت الأبيض برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يرمي الى وضع حد لعقود من النزاع بين الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين. ونصّ الإعلان على إنشاء «منطقة عبور» تمرّ عبر أرمينيا وتربط أذربيجان بجيب نخجوان التابع لها غربا، على أن يُسمّى «طريق ترامب للسلام والازدهار الدوليين». وبموجب الاتفاق، تحظى الولايات المتحدة بحقوق تطوير الممر المعروف كذلك بممر زنغزور. وسبق لإيران أن عارضت هذا المشروع، خشية أن يقطع اتصالها بأرمينيا وبقية دول القوقاز، ويؤدي الى نشر قوات أجنبية معادية قرب حدودها. وكان بزشكيان قد حذّر في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان الأسبوع الماضي، «من الإجراءات المحتملة للولايات المتحدة، التي قد تسعى من خلالها إلى الهيمنة في منطقة القوقاز تحت ستار الاستثمارات الاقتصادية وضمانات السلام». وتوالت المواقف الإيرانية المنددة بهذا المشروع منذ الإعلان عن الاتفاق بين باكو ويريفان. وقال وزير الخارجية عباس عراقجي، أمس الأول، إن المسألة «حساسة»، مشيرا الى أن ما يثير قلق طهران بالدرجة الأولى هو أن يؤدي المشروع الى «تغييرات جيوسياسية في المنطقة». ونقلت عنه وكالة إرنا الايرانية الرسمية قوله إن المسؤولين في يريفان «أكدوا لنا أن أي قوات أميركية، أو شركات أمنية أميركية لن تنتشر في أرمينيا بذريعة هذا الاتفاق». وكان علي ولايتي، مستشار خامنئي، اعتبر أن الممر «مؤامرة» من شأنها أن تعرّض «أمن جنوب القوقاز للخطر»، محذّرا من أنه «لن يتحول إلى ممر يملكه ترامب، بل سيكون مقبرة لمرتزقته». من جهة ثانية، قال المتحدث باسم «الخارجية»، إسماعيل بقائي، أمس، إن طهران ستواصل المحادثات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإن الطرفين سيجريان جولة أخرى من المفاوضات على الأرجح خلال الأيام المقبلة. ولم يتسنّ لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرّية الوصول إلى المواقع النووية الإيرانية منذ أن قصفتها إسرائيل والولايات المتحدة خلال حرب استمرت 12 يوما في يونيو، على الرغم من تصريح مدير الوكالة، رافائيل غروسي، بأن عمليات التفتيش لا تزال على رأس أولوياته. وقال بقائي «أجرينا محادثات الأسبوع الماضي، وستستمر، وستكون هناك جولة أخرى من المحادثات بين إيران والوكالة على الأرجح خلال الأيام المقبلة». من جهة أخرى، قال وزير الداخلية، إسكندر مؤمني، إن إيران رحّلت 1.2 مليون لاجئ أفغاني على مدار الأشهر الستة الماضية، وتعتزم طرد 800 ألف آخرين بحلول مارس المقبل. وبهذا يرتفع إجمالي المُرحّلين إلى مليونَي شخص من أصل ما يُقدّر بـ 6 ملايين أفغاني يعيشون في البلاد.

يوم عظيم في البيت الأبيض لننتظر النتائج…ترامب: كلمنا أسرعنا في تدمير حماس زادت فرص عودة المُحتجزين
يوم عظيم في البيت الأبيض لننتظر النتائج…ترامب: كلمنا أسرعنا في تدمير حماس زادت فرص عودة المُحتجزين

المدى

timeمنذ 6 ساعات

  • المدى

يوم عظيم في البيت الأبيض لننتظر النتائج…ترامب: كلمنا أسرعنا في تدمير حماس زادت فرص عودة المُحتجزين

أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب سلسلة تصريحات من البيت الأبيض، حيث شدّد على أنّ 'كلما جرى الإسراع في مواجهة حماس وتدميرها، زادت فرص النجاح في استعادة الرهائن المحتجزين'، مؤكداً أنّه 'لن تكون هناك عودة لهم إلا بعد الحسم ضد الحركة'. وقال ترامب: 'أنا من فاوض وحرّر مئات الرهائن وأطلق سراحهم إلى إسرائيل والولايات المتحدة'، مضيفاً: 'تذكّروا أنّني أنهيت 6 حروب خلال 6 أشهر فقط، ودمّرت المنشآت النووية الإيرانية'. وأردف: 'أمامنا يوم حافل في البيت الأبيض مع القادة الأوروبيين، لم يشهد من قبل هذا العدد الكبير من القادة في وقت واحد، وسنرى ما ستكون عليه النتائج'. وأشار ترامب الى ان البيت الأبيض لم يشهد أبدا هذا العدد من القادة الأوروبيين معا وهو يوم عظيم في البيت الأبيض .. لننتظر النتائج، وأضاف: أمامنا يوم حافل في البيت الأبيض مع القادة الأوروبيين. ولفت ترامب الى انه كلمنا أسرعنا في تدمير حماس زادت فرص عودة المُحتجزين ولن نرى عودة للمُحتجزين المتبقين إلا بعد مواجهة حماس وتدميرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store