
هذه المشاهد لمدينة ضخمة تحت الأهرامات غير حقيقية FactCheck#
المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "مدينة ضخمة تحت الاهرامات المصرية"، في وقت اثار علماء غربيون جدلا بعدما كشفوا وجود "مدينة شاسعة" تقع على عمق يزيد عن 4 آلاف قدم تحت أهرامات الجيزة في مصر.
الحقيقة: هذه المشاهد ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck#
"النّهار" دقّقت من أجلكم
تظهر المشاهد شخصاً يدخل نفقا يقود الى قاعة وضعت فيها نواويس ذهبية في الماء. ثم تظهر آثار وتماثيل فرعونية في قاعات أخرى جال فيها اشخاص، ملتقطين لها الصور. وقد تكثف التشارك في الفيديو أخيرا عبر حسابات كتبت معه: "فيديو المنطقة التي تحت الاهرامات".
تحليل جديد يثبت وجود مدينة ضخمة تحت الأهرامات... رغم النفي المصري
جاء تداول الفيديو في وقت أحدثت دراسة حديثة عن اكتشاف مدينة ضخمة متكاملة أسفل أهرامات الجيزة في مصر ضجة عالمية وجدلا، على ما ذكرت تقارير اعلامية.
وافادت الدراسة التي قادها العالمان كورادو مالانغا من جامعة بيزا، وفيليبو بيوندي من جامعة ستراثكلايد، بأنه تم اكتشاف مدينة ضخمة تحت الأرض تمتد لأكثر من 4 آلاف قدم أسفل أهرامات الجيزة العملاقة، الامر الذي يجعلها أكبر بعشر مرات من الأهرامات نفسها. الا ان مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار السابق في مصر، نفى تلك التقارير، مؤكدا ان "هذا عار تمامًا من الصحة".
و رغم نفي كبار علماء الآثار في مصر وجود أعمدة تحت هرم الملك خفرع في منطقة الأهرامات التاريخية بالجيزة، تمسك العلماء الإيطاليون بمعطياتهم، مؤكدين وجود تحليل جديد يثبت وجود "مدينة شاسعة" تقع على عمق يزيد عن 4000 قدم تحت أهرامات الجيزة. وقال الباحثون إنهم واثقون بما يتجاوز " 85%" في وجود تلك الهياكل.
آخر متاهات الأهرامات... كيف بدأت قصّة اكتشاف "مدينة" تحت خفرع؟
ايا يكن، فإن الاعتقاد ان الفيديو المتناقل يعود لهذه المدينة اعتقاد خاطئ.
فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حساب weltmysterien في تيك توك، في 16 شباط 2025، مع تعليق: "استكشاف نفق مخفي تحت أبو الهول".
ويكتب الحساب في قسم التعريف به AI Art، اي فن الذكاء الاصطناعي. ويضيف الى الفيديو ملاحظة تبيّن ماهيته: منشىء الفيديو صنّفه انه من إنتاج الذكاء الاصطناعي Creator labeled as AI-generated.
وهذا يعني، اذاً، اننا امام مشاهد غير حقيقية.
ويزخر حساب weltmysterien بفيديوات منشأة كلها بالذكاء الاصطناعي. ونشاهد فيها عمالقة اسطوريين، و سفينة نوح في كهف مخفي في كولورادو، و حضارات وآثارا مفقودة تحت جليد القارة القطبية الجنوبية...
@weltmysterien Noah's Ark Found in a Hidden Cave in Colorado. #noahsark #cave #colorado #ancient #archaeology #biblicalhistory #bible #expedition ♬ Spooky, quiet, scary atmosphere piano songs - Skittlegirl Sound
تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "مدينة ضخمة تحت الاهرامات المصرية"، كشف علماء غربيون وجودها أخيرا، الامر الذي اثار جدلا في مصر. في الحقيقة، هذه المشاهد ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. وقد أنشأها حساب weltmysterien المتخصص بالذكاء الاصطناعي، ونشرها بهذا الوصف في حسابه في تيك توك، في 16 شباط 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
الأخبار المتداولة عن العثور على منشآت تمتد لمئات الأمتار تحت أهرامات الجيزة غير صحيحة FactCheck#
تشكّل الأهرامات في مصر مادّة خصبة لنظريات خيالية عدّة يزعم بعضها أنها من صنع كائنات فضائية، أو أنها مصادر طاقة قديمة، أو بوابات إلى عوالم أخرى. وآخر هذه النظريات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تدّعي أنّ باحثين عثروا على أسطوانات حلزونيّة ضخمة بعمق 600 مترٍ تحت الهرم الأكبر. إلا أنّ هذه الادعاءات غير صحيحة، بحسب ما أكد عدد من الخبراء لوكالة "فرانس برس". جاء في المنشورات المتداولة"في أعماق الهرم الأكبر بالجيزة، عُثر على ثماني أسطوانات ضخمة حلزونية الشكل تسقط مباشرة على الأرض من ارتفاع يزيد عن 600 متر. هذه ليست عمارة قديمة. هذه هندسة متقدمة. هذه تقنية… إنه يمتد إلى شيء أقدم وأذكى من أي شيء سُمح لنا بتصديقه". وانتشرت هذه المزاعم على مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم بلغات عدة، بينها الانكليزية والألمانية واليابانية والتركية والعربية، ونقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. دراسة أثريّة بدون علماء آثار تستند هذه المزاعم إلى مؤتمر صحافي عقده في إيطاليا ثلاثة باحثين إيطاليين، هم كورادو مالانغا، وأرماندو ماي، وفيليبو بيوندي. وهم لا يتمتعون بأي خلفية في علم الآثار أو علم المصريات. كذلك، فإن فرضيتهم المستندة إلى تفسيرات مثيرة للجدل لصور راداريّة، لا ترتكز على أي أساس علمي، بحسب ما أكده عدد من الخبراء الذين تحدثوا إلى وكالة "فرانس برس". عقد الباحثون الإيطاليون مؤتمرين صحافيين بثّا عبر يوتيوب في 22 آذار/مارس 2025 و23 منه، وقدّموا فرضيّة تقول بوجود هياكل حلزونية عملاقة تصل عمق يزيد على 600 متر، وتقود إلى مكعبات ضخمة تقع على عمق يتجاوز كيلومترين تحت سطح الأرض. وقد حظيت الفيديوهات بأكثر من 340 ألف مشاهدة. إلا أنّ نتائج هذا "البحث" لم تنشر في أي مجلة علمية محكّمة، ولم يشارك أي عالم آثار أو متخصص معروف في علم المصريات في هذا المشروع. ومن الباحثين، وحده كورادو مالانغا أستاذ في جامعة بيزا، لكن تخصصه هو الكيمياء العضوية، وله اهتمامات في ما يُعرف بـ"علم الأجسام الطائرة المجهولة". أما فيليبو بيوندي، المُقدّم كباحث في جامعة ستراكلايد في اسكتلندا، فلم يعد يعمل هناك، ويقود الآن شركة تصوير راداري خاصة باسم "Harmonicsar". ويقدّم أرماندو ماي نفسه كباحث مستقل في علم الآثار وصحافي، وقد ألّف كتباً عدة تروّج لنظريات غير علميّة. "تجاوز للقواعد" العلميّة يستغرب فنسان روندو، عالم المصريات الفرنسي ومدير قسم الآثار المصرية في متحف اللوفر، تجاوز الباحثين القواعد المتبعة في الأوساط العلمية، إذ أعلنوا "اكتشافهم" عبر منشور على فايسبوك، ثم في مؤتمر صحافي بسيط. ويقول لوكالة "فرانس برس": "كيف يمكن لكيميائي أن يبدي رأيًا حاسمًا في معلمٍ لم يسبق له درسه؟ عادةً لا تُعلن نتائج كهذه للعامة مباشرة، بل تُعرض أولاً على نخبة من المتخصصين لتقييمها". لا حفريات أو موافقات رسمية بعد انتشار هذه "الدراسة" نفى عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق زاهي حواس أن يكون المجلس الأعلى للآثار في مصر منح هؤلاء أي تصريح للعمل داخل هرم الملك خفرع. وأوضح حواس، في بيانٍ نشره في 22 آذار/مارس 2025 في صفحته على موقع فايسبوك، أن قاعدة هرم خفرع منحوتة من الصخر بارتفاع نحو ثمانية أمتار، و"لا توجد أسفل هذه القاعدة أي أعمدة، طبقاً للدراسات والأبحاث العلمية التي تمت حول الهرم". "دراسة" لا تقدّم أي معطيات علميّة صحيحة "لا وجود لأي دراسة أثرية أو جيولوجية تدعم فرضية وجود منشآت ضخمة تحت الأهرامات". هذا ما تتفق عليه غيوميت أندرو-لانو ، نائبة رئيس الجمعية الفرنسية لعلم المصريات مع جان-غيوم أوليت-بيلوتييه الحائز دكتوراه في علم المصريّات في جامعة السوربون في باريس. ويشرح جان-غيوم أوليت-بيليتييه لفرانس برس ان "الأهرامات بُنيت على هضبة صخرية، ونُحتت لاحقًا لإضافة غرف دفن. ولا أثر لشبكات عميقة تحت الأرض كما يُزعم". ويقول إنّ الباحثين يزعمون أنّهم كشفوا منشآت على عمق كيلومترات تحت الأرض، في حين أنّ الرادارات المستخدمة في الحفريات الأثرية لا تستطيع الكشف عن عمق يتجاوز 5 أمتار، بحسب طبيعتها. ويجزم بالقول إنّ هذه الدراسة المتداولة "لا تقدّم أي معطيات علميّة صحيحة". زعم أصحاب الدراسة انّهم استخدموا رادارات من نوع SAR، وهي عادة تستخدم في التصوير من الفضاء، لا في سبر أعماق الأرض. ويقول لورانس كونييرز ، وهو أستاذ متخصص بهذا النوع من الرادارات في جامعة دنفر الأميركية إن "الموجات الرادارية تتلاشى كلما توغلت في الأرض، ومن المستحيل أن تصل إلى أعماق كهذه". ويوضح أنّ وكالة الفضاء الأميركيّة ناسا نفسها تؤكد أن هذه التقنية تُستخدم لرسم خرائط تضاريس الأرض، وليس لاستكشاف طبقاتها الداخلية العميقة". نظريات مؤامرة متجددة لطالما كانت الأهرامات محورًا لأفكار غرائبيّة ونظريات مؤامرة، تبدأ بالزعم أن الكائنات الفضائية شيدتها، ولا تنتهي عند الادعاء أنها تخفي أسرارًا غامضة يعرفها فقط "نخبة العالم". وقد تعزّزت هذه النظريات مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي. وفي هذا الإطار، يقول تريستان منديس فرانس ، المتخصص بالثقافات الرقمية "لقد أعطت هذه المنصات زخمًا كبيرًا لهذه المزاعم". ويضيف "في كثير من الأحيان، يبدأ تداول هذه النظريات في أوساط مغلقة، ثم تنتقل إلى وسائل إعلامية تسعى إلى تحقيق نسب مشاهدة عالية". ويرى أن "جزءاً كبيراً من المستخدمين بات أسيراً لنظام معلوماتي يكرّس قناعاتهم السابقة". ويحذر من أن هذا النمط قد يقود إلى تطرّف فكريّ، إذ إن "ما يبدو تسليةً في البداية قد يتحول اعتقادا جادا، يفتح الباب أمام تصور متطرّف للواقع".


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
فيديو اصطدام نيزك بالقمر قديم وتم إنشاؤه رقمياً FactCheck#
نشرت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر فايسبوك فيديو بمزاعم أنه يصور رصدا حديثا من الأرض لاصطدام نيزك بالقمر. الا ان هذا ال زعم غير صحيح تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد نشرت حسابات عدة على فايسبوك فيديو قصيرا (reel) بمزاعم انه تم تصويره حديثاً، وانه يظهر رصدا من إحدى المدن "في دولة غير معروفة" لاصطدام نيزك بالقمر، الامر الذي أحدث ومضيا عنيفا. وكتبت تعليقا (من دون تدخل): "هل يمكن فعلا أن نشاهد اصطدام نيزك بالقمر من الأرض بالعين المجردة؟". حقيقة الفيديو ولكن البحث العكسي قاد، بعد تفكيك المقطع إلى صور عبر أداة InVid، إلى أن هذا الفيديو غير صحيح تماما، اذ تم إنشاؤه رقميا، وهو ما يمكن تبيانه في الآتي: أولاً- الفيديو المتداول نشره حساب على موقع تيك توك بتاريخ 24 أيلول (سبتمبر) 2021، وليس حديثا كما زعمت الحسابات التي تداولته أخيرا. ثانيا- خلال تلك الفترة، لم تكن تقنية استخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء الفيديوهات ظهرت بعد، والتي بدأت بين عامي 2022 و2023، عندما أعلنت أدوات مثل Runway Gen-1 وPika Labs قدرتها على إنشاء فيديوهات قصيرة بواسطة الذكاء الاصطناعي بناء على المطالبات أو الصور الثابتة، وقدمت مفاهيم استيفاء الحركة والأسلوب الأساسي، مما منح المبدعين منحنى جديدا للإبداع. ورغم أن مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا أعلنت في 6 شباط (فبراير) 2024 تصنيف الصور والمواد التي إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي على منصاتها، فايسبوك وانستغرام وثريدز، والحال ذاتها لدى شركة تيك توك التي أعلنت في أيار (مايو) 2024 تصنيف الفيديوهات المنشأة بالذكاء الاصطناعي، فإنه تم تصنيف الفيديو المتداول عام 2021 أنه منشأ بالذكاء الاصطناعي. في الرابع من تموز (يوليو) 2013، نشر الموقع الرسمي لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تقريرا كشف أنه في 17 آذار (مارس) 2013، تم رصد تحطم نيزك على سطح القمر. ولفت التقرير إلى أن مثل هذه الأحداث شائعة بالنسبة للقمر، الذي ليس له غلاف جوي لحماية نفسه من الحطام الوارد من الفضاء. وأكد التقرير أن هذا النيزك أدى إلى انفجار قوي عندما اصطدم بسطح القمر، ويمكن رؤيته من كوكبنا بالعين المجردة، إذ أدى إلى خلق وميض يضيء ساطعا مثل نجوم الدب الصغير. ولكن لمعرفة التأثير الذي تقصده "ناسا"، نشرت مقطع فيديو للانفجار وما أحدثه من وميض، لكنه ليس كما تم تصويره في المقطع المتداول. وفي 24 شباط (فبراير) 2014، التقط علماء الفلك اللحظة التي اصطدمت فيها كتلة من الصخور بالقمر بقوة كبيرة، اذ يمكن رؤية الوميض الساطع من الأرض بالعين المجردة، بحسب ما نشرته صحيفة الغارديان البريطانية آنذاك. وبحسب التقرير، تسبب النيزك بحفرة جديدة على سطح القمر يبلغ عرضها نحو 40 مترا في ما يعتقد أنه أكبر اصطدام للقمر تم تسجيله على الإطلاق. والصخرة، التي يبلغ قطرها حوالي متر واحد، حرثت في حوض قديم مليء بالحمم البركانية يسمى Mare Nubium ، مما أدى إلى وميض يكاد يكون شديدا مثل Pole Star، الذي استغرق أكثر من ثماني ثوان حتى يتلاشى. وكانت طاقة التأثير تعادل 15 طنا من مادة تي إن تي - أكبر بثلاثة أضعاف على الأقل من الاصطدام القمري السابق الذي يحمل الرقم القياسي، والذي رصدته وكالة "ناسا" في آذار (مارس) من العام الماضي.


صدى البلد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
أسرار ملكية عمرها آلاف السنين.. الملك زوسر وزوجته وبناته العشرة في كشف أثري جديد
أطل على العالم كشف آثري جديد بمنطقة سقارة ، التي لا تنضب أرضها من الاكتشافات الأثرية، لتخرج لنا الحضارة الأهم في العالم من كنوز المصرى القديم. ووفقا لآخر كشف أثري في سقارة ، خرج علينا عالم الآثار الشهير الدكتور زاهى حواس ،ليعلن للعالم عن عثور البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث، داخل المقبرة ولأول مرة على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشرة حيث أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. كشف آثري جديد وكانت كشفت البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث، برئاسته، عن مقبرة الأمير "وسر إف رع" ابن الملك "أوسر كاف" أول ملوك الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمال البعثة بمنطقة سقارة الأثرية بالإضافة إلى العديد من اللقى الأثرية الهامة من هذا العصر والعصور المتأخرة. وأعرب شريف فتحي وزير السياحة والآثار عن سعادته بهذا الكشف الذي قامت به بعثة أثرية مصرية خالصة، مما يساهم في إزاحة الستار عن أسرار جديدة لتلك الحقبة التاريخية الهامة في تاريخ الحضارة المصرية العريقة. وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، ان هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، حيث يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار ونصف وعرضه 1.15 متر، وهو مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل.