logo
النونو: حماس تتحرك بإيجابية وسرعة للوصول لاتفاق ينهي العدوان على غزة

النونو: حماس تتحرك بإيجابية وسرعة للوصول لاتفاق ينهي العدوان على غزة

صفا
قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) طاهر النونو، ليلة الثلاثاء، إن الحركة تتحرك بإيجابية وسرعة للوصول إلى اتفاق ينهي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكد النونو، في حديث للجزيرة، أن حماس تناقش مقترحات الوسطاء مع القوى والفصائل الفلسطينية للوصول إلى اتفاق ينهي الحرب بغزة.
وأشار إلى أن حماس تتحرك على المستوى السياسي لحث المعنيين على التحرك لإنهاء المعاناة في غزة.
وأضاف: "نحن أمام عملية إعدام جماعي لمليوني شخص في غزة".
وناشد النونو الأمتين العربية والإسلامية أن تعربا عن موقفهما بصراحة إزاء قتل أطفال غزة، مطالبا إياهم بإدخال الطعام لمليوني محاصر في القطاع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 28 دقائق

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة

غزة - صفا كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود فجوة خطيرة بين الرواية الرسمية الإسرائيلية وأعداد القتلى الفعليين في صفوف جيش الاحتلال خلال الحرب على قطاع غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023. وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: "مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال 'طوفان الأقصى': تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية"، فإن "إسرائيل" تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية. واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها: تزايد التصنيف تحت بند "الموت غير القتالي"، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي. وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية. وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر. وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل "قنبلة موقوتة" قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة "الجيش الذي لا يُقهر".

الاحتلال يُجرف أراضٍ جنوب جنين لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية
الاحتلال يُجرف أراضٍ جنوب جنين لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 28 دقائق

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

الاحتلال يُجرف أراضٍ جنوب جنين لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية

جنين - صفا جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الاثنين، أراضي زراعية تابعة لمواطنين من خربة مسعود جنوب غرب جنين، لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية. وقال المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات، إن جرافات الاحتلال واصلت أعمال التجريف في أراضي خربة مسعود غرب جنين. وأشار إلى أن أعمال التجريف بدأت مساء اليوم في ما يُعرف بـ'أراضي الدولة'. وذكر أن أحد المستوطنين قام بشق طرق بشكل غير قانوني، ثم توسعت الأعمال لتشمل تجريف أراضي مسجلة ومملوكة لأهالي المنطقة. واعتبر أن هذه الخطوة تشكل تصعيدًا خطيرًا في سياسة السيطرة على الأراضي الفلسطينية. من جهته، قال المواطن محمد عمارنة، من خربة مسعود قرب حاجز برطعة، إن 'البؤرة الاستيطانية المقامة على أراضي الخزينة تعود إلى عام 2019، لكن المستوطن بدأ مؤخرًا بوضع علامات داخل أراضينا المسجلة كـ(طابو)، وشرع بتجريفها وشق طرق بداخلها'. وأضاف عمارنة أن "المستوطن منع المواطنين من الاقتراب، ووضع علامات تجريف تبعد أقل من 10 أمتار عن منازلنا، في تصعيد واضح ومقلق يهدد حياتنا اليومية ووجودنا على الأرض'. وشددت منظمة البيدر على ضرورة التحرك العاجل من قبل الجهات الرسمية والمؤسسات الحقوقية لوقف هذه الانتهاكات. وحذرت من أن استمرار مثل هذه الأنشطة الاستيطانية يُهدد الاستقرار في المنطقة ويزيد من حدة التوتر.

"شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالمدينة
"شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالمدينة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

"شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالمدينة

القدس المحتلة - صفا حذرت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير من التداعيات الخطيرة للمصادقة الإسرائيلية الرسمية على ثلاثة مخططات استيطانية توسعية جديدة في مستوطنة "معاليه أدوميم"، تشمل بناء آلاف الوحدات على أراضٍ فلسطينية واقعة شرقي المدينة المحتلة ضمن ما يُعرف بمخطط 'E1'. وأوضحت الدائرة في بيان يوم الاثنين، أن هذا المخطط يُعد من أخطر مشاريع العزل والضم الذي يستهدف فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، وعزل القدس نهائيًا عن امتدادها الفلسطيني. وأكدت أن هذه المصادقة تمثل تصعيدًا غير مسبوق في المسار الاستيطاني الرسمي، وامتدادًا واضحًا لخطة إسرائيلية مدروسة لفرض وقائع ميدانية كبرى لا رجعة فيها، من خلال ربط الكتل الكبرى ببعضها البعض، وتحويل "معاليه أدوميم" إلى مركز حضري استيطاني يفصل بين الضفة والقدس، ويُجهز فعليًا على إمكانية قيام دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة. وأوضحت أن المخططات الثلاثة المصادق عليها تتضمن شق طرق جديدة، وبناء مناطق صناعية وتجارية وسياحية، إلى جانب آلاف الوحدات السكنية، بما يفتح الباب أمام توسع استيطاني مفتوح في قلب الضفة الغربية، ويُسرّع وتيرة التهجير القسري للفلسطينيين في منطقة الخان الأحمر وشرق القدس. وأشارت إلى أن هذه المشاريع لا تمثل فقط انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، لا سيما القرار 2334. واعتبرت هذه المشاريع تشكل أيضًا تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي، وتأتي في ظل صمت دولي مشين، وتراخٍ واضح من الأطراف الفاعلة التي تكتفي بالإدانات الشكلية دون تحرك فعلي لكبح جماح التوسع الاستعماري المتسارع. وأكدت أن هذه الخطوة تُعيد التأكيد أن حكومة الاحتلال تمضي قدمًا في تطبيق إستراتيجيتها الاستعمارية على الأرض، مستفيدة من انشغال العالم بصراعات أخرى. وشددت على أن حكومة الاحتلال تسعى إلى ترسيخ وقائع لا يمكن التراجع عنها في المستقبل القريب، من خلال فرض مشروع "القدس الكبرى"، وتفريغ محيطها من الوجود الفلسطيني. وطالبت المجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي، والأمم المتحدة بالتدخل العاجل لوقف هذه المخططات، ومساءلة "إسرائيل" على انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي، وتفعيل أدوات الضغط الدبلوماسي والاقتصادي الكفيلة بوقف هذا التمدد الاستيطاني الذي بات يهدد كل فرص الحل السياسي. ودعت أبناء شعبنا ومؤسساته الوطنية والمدنية إلى مواجهة هذه المخططات بمزيد من التمسك بالأرض، وتكثيف الحضور في المناطق المستهدفة، وإطلاق أوسع حملة توعوية دولية تفضح حقيقة المشروع الاستيطاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store