
الأردن.. مطالب نيابية بالتحقيق في ارتفاع فواتير الكهرباء
وأشار الديات في كتابه الذي اطلع موقع خبرني عليه إلى أن هذا الارتفاع غير المبرر يُثقل كاهل المواطنين، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة وارتفاع درجات الحرارة، مما يجعل من استخدام أجهزة التبريد ضرورة معيشية لا ترفًا.
وطالب النائب بـالتحقيق في آلية احتساب الشرائح وعدالة القراءات، وتقديم توضيحات شفافة للمواطنين حول أسباب الارتفاع.
كما طالب النائب بإعادة النظر في نظام الشرائح الكهربائية بما يُراعي خصوصية المناطق المناخية والاقتصادية، واتخاذ إجراءات حكومية عاجلة لمعالجة الوضع.
وأكد الديات أنه أجرى خلال يومي الأحد والاثنين اتصالات مع عدة جهات معنية، منها: وزير الطاقة والثروة المعدنية، ورئيس هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، ورئيس لجنة الطاقة النيابية، رئيس لجنة الطاقة في مجلس الأعيان.
كما أعلن أنه سيعقد عدة لقاءات صباح الأربعاء المقبل لمتابعة هذه القضية وبحث سبل التخفيف عن المواطنين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ دقيقة واحدة
- عمون
"ليلة التعديل"
كالعادة، تتجه الأنظار في الأردن إلى التعديل الوزاري المنتظر على حكومة الدكتور جعفر حسان، حيث يترقب الشارع الأسماء التي ستغادر مقاعد الوزارة وتلك التي ستشغلها. هذه المرة، جاء فضول الشارع حول التعديل وشكل الفريق الوزاري الجديد مختلفا عن السابق، فضول لا يبحث عن ما هي الأسماء أو الوجوه الجديدة، بقدر ما ينتظر إجراءات عملية تلامس تفاصيل حياته اليومية. الأولوية بالنسبة للمواطن واضحة وفي مقدمتها انفراجة اقتصادية حقيقية، تبدأ بتعديل رواتب الموظفين، وتمر عبر سياسات جادة للحد من الغلاء وكبح التضخم، وتنتهي بحلول واقعية لأزمة البطالة التي ترهق شباب الوطن منذ سنوات. فالخبرة الطويلة للشارع الأردني مع تعديلات الحكومات تجعله يتأرجح بين التفاؤل الحذر والتشاؤم الواقعي؛ إذ إن كثيراً من هذه التغييرات ظلّ شكلياً، ولم ينجح في إحداث التحول الاقتصادي والاجتماعي المنشود. ومع ذلك، يبعث على التفاؤل أن رئاسة الدكتور حسان تميزت حتى الآن بنهج مختلف، قائم على الانفتاح والواقعية، والسعي الجاد عبر متابعة تنفيذ القرارات على أرض الواقع، ما عزز ثقة الشارع بجدية الحكومة وإمكانية أن يكون هذا التغيير خطوة فعلية قد يحمل نتائج ملموسة. ويبقى السؤال الذي سيحمله الأردنيون إلى صباح الغد، هل يكون هذا التعديل بداية واستمرار لمسار مختلف، أم أنه سيسجل في الذاكرة كليلة أخرى من ليالي "التغيير بلا تغيير".


جو 24
منذ دقيقة واحدة
- جو 24
لحظات الرعب في أوتاراخند.. سيول مدمرة تجرف قرية هندية وتبتلع المباني (فيديو)
جو 24 : أبانت لقطات موثقة اللحظة المروعة التي جُرفت فيها قرية هندية بعد أن تسبب هطول أمطار غزيرة مفاجئ (انفجار سحابي) في سيول جارفة بولاية أوتاراخند الشمالية. ولقي ما لا يقل عن أربعة أشخاص مصرعهم، ويُخشى أن يكون العشرات لا يزالون محاصرين في قرية دهَرالي، بعد أن اجتاحت موجة هائلة من المياه القادمة من أحد الجبال القرية وابتلعت المباني. وأظهرت لقطات مرعبة بثتها قنوات تلفزيونية محلية مياه الفيضانات وهي تصطدم بقرية جبلية في جبال الهيمالايا، بينما كان السكان المذعورون يصرخون خوفا على حياتهم. وغمرت مياه الفيضانات المنازل، وجرفت الطرق، ودمرت السوق المحلية. وقال شهود عيان من قرية مجاورة إن التدفق المفاجئ لم يمنح الناس وقتا للهروب. وصرح براشانت آريا، وهو مسؤول إداري، قائلا: "حوالي 12 فندقا جُرفت بالكامل، كما انهارت عدة متاجر"، مضيفا أن فرق الإنقاذ، بما في ذلك الجيش والشرطة الهندية، تواصل البحث عن المفقودين. وقال رئيس وزراء أوتاراخند بوشكار سينغ دامي إن وكالات الإنقاذ تعمل "بكل طاقتها"، متابعا: "نبذل كل ما في وسعنا لإنقاذ الأرواح وتقديم المساعدة". وأفادت الهيئة الوطنية الهندية لإدارة الكوارث بأنها طلبت من الحكومة الفيدرالية توفير ثلاث طائرات هليكوبتر للمساعدة في عمليات الإنقاذ والإغاثة، مع مواجهة المسعفين صعوبة في الوصول إلى المنطقة النائية. وأعرب رئيس الوزراء ناريندرا مودي عن تعازيه للمتضررين، مشيرا إلى أن الفرق تبذل كل الجهود لتقديم المساعدة. وذكرت السلطات المحلية أن فرقا من الجيش وقوات الاستجابة للكوارث تتواجد في المنطقة، ويعمل أفرادها على إنقاذ الأشخاص المحاصرين تحت الركام والطين. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الهندية هطول مزيد من الأمطار الغزيرة في المنطقة خلال الأيام المقبلة، وطلبت السلطات إغلاق المدارس في عدة مناطق، من بينها مدينتا دهرادون وهاريدوار. هذا وتعد القرية موقعًا سياحيًا شهيرًا يضم العديد من الفنادق والمطاعم. ويزداد حدوث ظاهرة الانفجار السحابي — وهي هطول شديد ومفاجئ للأمطار في منطقة صغيرة خلال فترة قصيرة — في أوتاراخند، وهي منطقة جبلية في الهيمالايا عرضة للفيضانات والانهيارات الأرضية خلال موسم الأمطار الموسمية. وتتسبب هذه الظاهرة في فيضانات شديدة وانهيارات أرضية قد تؤثر على آلاف الأشخاص في المناطق الجبلية. ويقول الخبراء إن وتيرة الانفجارات السحابية زادت في السنوات الأخيرة جزئيًا بسبب تغير المناخ، بينما تفاقمت الأضرار أيضًا نتيجة التنمية العشوائية في المناطق الجبلية. وفي عام 2021، لقي ما لا يقل عن 200 شخص مصرعهم عندما جرفت الفيضانات مشروعين كهرومائيين في الولاية. ويوجد نحو 10 آلاف نهر جليدي في جبال الهيمالايا الهندية، والكثير منها يتراجع بسبب ارتفاع حرارة المناخ. المصدر: "ديلي ميل" تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ دقيقة واحدة
- جو 24
ليس في قلب بيروت..لبنان يعلن شارع زياد الرحباني على طريق المطار
جو 24 : قرر مجلس الوزراء اللبناني، الثلاثاء تعديل الشارع الممتد من طريق المطار إلى نفق سليم سلام من "جادة حافظ الأسد" إلى "جادة زياد الرحباني" تكريماً للموسيقي والمسرحي الراحل. وأعلن وزير الإعلام اللبناني بول مرقص، بعد اجتماع مجلس الوزراء الثلاثاء، أن الرئيس جوزيف عون، تقدم بطلب للمجلس بالتعديل، مشيراً إلى أن المجلس طلب من وزير الداخلية إتمام الإجراءات اللازمة. وبعد وفاة الرحباني في 26 يوليو (تموز) دشن نشطاء ومثقفون حملة عبر التواصل الاجتماعي لإطلاق اسمه على شارع من شوارع الحمرا، التي عاش فيها سنوات. وودعته أمه فيروز في جنازة مؤثرة شارك فيها ممثلون عن جميع الطوائف والانتماءات في لبنان وحضرتها قرينة الرئيس. وأعلن رئيس الوزراء نواف سلام في يوم الجنازة تقليد الراحل وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور. تابعو الأردن 24 على