رودريغو على رأس قائمة ليفربول لتعويض دياز القرب من بايرن ميونخ
وبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فإن ليفربول بات مهتمًا بضم رودريغو، في ظل اقتراب جناحه الكولومبي لويس دياز من الرحيل إلى بايرن ميونخ، في صفقة يُنتظر الإعلان الرسمي عنها قريبا.
ويبحث "الريدز" عن جناح هجومي من الطراز الرفيع لتعويض دياز، ويبدو أن رودريغو أحد الأسماء البارزة على طاولة الإدارة الفنية، إلى جانب خيارات أخرى.
وأكدت تقارير إنجليزية موثوقة أن ليفربول بدأ بالفعل فتح قنوات اتصال مع محيط رودريغو، خلال الأيام القليلة الماضية، تمهيدًا للتفاوض على صفقة محتملة قد تكون من العيار الثقيل.
في المقابل، لم يبدِ رودريغوحتى الآن أي رغبة واضحة في الرحيل عن سانتياجو برنابيو، حيث يلتزم بعقده الحالي. لكنه يدرك في الوقت نفسه أن مكانته داخل الفريق لم تعد كما كانت، خاصة مع تراجع مشاركاته في الفترة الأخيرة، وعدم وجوده ضمن أولويات المدرب الجديد تشابي ألونسو، كما ظهر في مونديال الأندية الأخير.
ورغم الاهتمام رودريغو، إلا أن ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد يتصدر قائمة المرشحين لخلافة دياز في "آنفيلد"، بفضل مستواه الثابت وقدرته على اللعب في مراكز هجومية متعددة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
خطة مانشستر سيتي لحماية رودري من إغراءات ريال مدريد
وضع نادي مانشستر سيتي تمديد عقد لاعبه الإسباني رودري، على رأس أولوياته في الفترة المقبلة، للاحتفاظ به ضمن صفوف الفريق وحمايته من إغراءات ريال مدريد. ويرتبط رودري بعقد مع مانشستر سيتي مستمر حتى 30 يونيو 2027. وبحسب ما ذكرته صحيفة Fichajes فإن إدارة مانشستر سيتي وضعت تمديد عقد رودري على رأس اهتماماتها، لرغبة إدارة النادي في تأمين وضع اللاعب بعقد طويل الأمد مع النادي. اضافة اعلان وأفادت الصحيفة أن إدارة مانشستر سيتي تسعى لتمديد عقد رودري حتى 2030. وكان رودري غاب عن المشاركة رفقة مانشستر سيتي في أغلب فترات الموسم الماضي بسبب إصابته بقطع في الرباط الصليبي. كما تستعد إدارة مانشستر سيتي لمضاعفة راتب رودري السنوي إلى 11 مليون يورو، لإقناعه بالبقاء ضمن صفوف الفريق. وكان نادي ريال مدريد وضع رودري ضمن خططه المستقبلية لتدعيم الفريق، إما بتقديم عرض لضمه هذا الصيف أو الانتظار لمعرفة موقفه من الاستمرار مع مانشستر سيتي والتقدم بعرض لضمه في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده.وفي حالة موافقة رودري على العرض المقدم من إدارة النادي، سيصبح صاحب ثاني أغلى راتب في الفريق بعد إرلينج هالاند.

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
ريال مدريد يختار بديل فينيسيوس
سرايا - اختار ريال مدريد مهاجما بديلا لفينيسيوس جونيور وهو النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم مانشستر سيتي خاصة مع ازدياد الأنباء حول رحيله عن الفريق العاصمي. ووفقا للتقارير فإن الأمور تذهب إلى عدم اتفاق بين الطرفين بشأن تجديد عقده الذي ينتهي في 2027، إذ يحتاج الفريق الأبيض إلى إيجاد حل قبل 2026. وتتركز الخلافات بين فينيسيوس وريال مدريد حول الجوانب المالية والسلطة داخل غرف الملابس، إذ يرغب اللاعب البرازيلي في أن يتقاضى راتبًاً يوازي أو يفوق راتب كيليان مبابي، في حين أن إدارة النادي تحت قيادة فلورنتينو بيريز تتمسك بمبدأ أن مبابي يجب أن يكون هو اللاعب الأعلى أجرًا. وفي حال مغادرة فينيسيوس، يرى فلورنتينو بيريز في هالاند البديل المثالي لمواصلة تشكيل هجوم قوي إلى جانب مبابي، مع توفر بند في عقد هالاند يسمح له بالانتقال إلى الأندية غير الإنجليزية مقابل حوالي 200 مليون يورو، يبدو أن ريال مدريد مستعد تمامًا لإتمام الصفقة في حال تطور الأمور نحو هذا الاتجاه.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
قرار تاريخي في نهائي كأس أوروبا للسيدات.. "لمسة جوليان ألفاريز" تغير قواعد ركلات الترجيح (صورة)
جو 24 : شهد نهائي كأس أمم أوروبا للسيدات 2025 لحظة تاريخية، حيث أجبرت لاعبة منتخب إنجلترا بيث ميد على إعادة تنفيذ ركلة الترجيح الأولى لمنتخب بلادها في ركلات الترجيح الدرامية أمام إسبانيا. وكانت ميد، التي دخلت المباراة كبديلة في الشوط الثاني، قد اختيرت لتسديد ركلة الترجيح الأولى لإنجلترا. وبالفعل، سددت اللاعبة الإنجليزية الكرة في منتصف مرمى حارسة إسبانيا كاتالينا كول ونجحت في التسجيل. لكن الإعادة أظهرت بوضوح أن ميد لمست الكرة مرتين، حيث ارتطمت الكرة بقدمها الثابتة بعد أن انزلق حذائها على العشب. وأكدت الحكمة ستيفاني فرابار هذا الأمر واتخذت قرارا تاريخيا بمطالبة اللاعبة الإنجليزية بإعادة تنفيذ الركلة، وذلك بناء على التعديل الجديد الذي أقره مؤخرا مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (إيفاب) والمتعلق بـ"اللمسة المزدوجة" للاعب المنفذ لركلة الجزاء أو الترجيح. جدل "لمسة ألفاريز" وتعديل القانون وأعادت هذه الخطوة الجدل إلى ركلة الترجيح الشهيرة التي سددها الأرجنتيني جوليان ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد ضد ريال مدريد في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في مارس الماضي، والتي ألغاها الحكم البولندي سيمون مارتشينياك بعد العودة لتقنية الفيديو المساعد بداعي أن اللاعب لمس الكرة مرتين. وأثناء تسديد ألفاريز للكرة، اختل توازنه فانزلق وسدد الكرة بقدمه اليمنى فلامست قدمه اليسرى، وهي مخالفة كان ينص عليها قانون كرة القدم. وخسر أتلتيكو مدريد في تلك المباراة أمام ريال مدريد، حيث كان قرار إلغاء ركلة الترجيح التي نفذها ألفاريز سببا رئيسيا في خسارة "الروخي بلاتنكوس". وبعد ضجة كبيرة حول قسوة ذاك القرار، أصدر المجلس الدولي لكرة القدم، الذي يضع قوانين اللعبة، تعديلا للقانون رقم 14. وينص التعديل الجديد على وجوب إعادة ركلة الترجيح أو ضربة الجزاء والتي يلمس فيها اللاعب المنفذ الكرة مرتين بطريقة غير متعمدة، قبل أن تدخل المرمى. أما إذا أُهدرت ركلة الجزاء بعد لمس المنفذ الكرة مرتين، فيمنح الفريق المنافس ركلة حرة غير مباشرة، وفي حالة ركلات الترجيح، يتم تسجيل التسديد على أنها محاولة ضائعة. وبموجب قاعدة "اللمسة المزدوجة" الجديدة، أتيحت لميد فرصة ثانية للتسديد، ولكن هذه المرة تصدت الحارسة لكرتها، مما منح إسبانيا الأفضلية في ركلات الترجيح. ومع ذلك، لم يؤثر ذلك على النتيجة النهائية، حيث فازت إنجلترا بنتيجة 3-1 في ركلات الترجيح لتتوج بلقب كأس أوروبا للمرة الثانية تواليا. المصدر: Yahoo Sports تابعو الأردن 24 على