نتنياهو يجتمع بترامب في البيت الأبيض بعد أسبوع
وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قالت في وقت سابق، إن الجانبين يعملان على تحديد موعد للزيارة.
وأضافت: "أعلم أنه (نتنياهو) أعرب عن اهتمامه بالحضور إلى واشنطن والاجتماع مع الرئيس".
وسيكون هذا الاجتماع الثالث لنتنياهو مع ترامب في واشنطن، منذ عودة الرئيس الجمهوري إلى السلطة في يناير الماضي.
وأوضحت ليفيت أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر سيسبقه إلى واشنطن هذا الأسبوع "للاجتماع مع مسؤولين كبار في البيت الأبيض".
وكان ترامب قال الجمعة إن وقف إطلاق النار بين إسرائيل ، حليفة الولايات المتحدة، و حماس في قطاع غزة "قريب"، ويمكن أن يدخل حيز التنفيذ "في الأسبوع المقبل".
وأكدت ليفيت الإثنين أن ترامب جعل من "إنهاء هذه الحرب الوحشية في غزة أولوية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مجموعة السبع تدعو لاستئناف المحادثات بشأن "نووي إيران"
ومنذ أبريل الماضي، أجرت إيران والولايات المتحدة محادثات تهدف إلى إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن برنامج طهران النووي، التي تقول إنه سلمي، بينما تقول إسرائيل وحلفاؤها إنهم يريدون ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي. وقال وزراء خارجية المجموعة: "ندعو إلى استئناف المفاوضات، مما يؤدي إلى اتفاق شامل وقابل للتحقق ودائم يعالج برنامج إيران النووي". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن الأسبوع الماضي عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل حليفة الولايات المتحدة وخصمها الإقليمي إيران، لوقف الحرب التي بدأت في 13 يونيو عندما هاجمت إسرائيل إيران. وكان الصراع الإسرائيلي الإيراني قد أثار القلق في منطقة متوترة بالفعل، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023. وقبل الإعلان عن وقف إطلاق النار، هاجمت واشنطن مواقع نووية إيرانية، واستهدفت إيران قاعدة أميركية في قطر ردا على ذلك. وقال وزراء خارجية مجموعة السبع إنهم حثوا "جميع الأطراف على تجنب الأعمال التي يمكن أن تزيد من زعزعة استقرار المنطقة". وقال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن المحادثات بين واشنطن وطهران "واعدة"، وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد. وندد كبار الدبلوماسيين في مجموعة السبع بالتهديدات ضد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، بعدما نشرت صحيفة إيرانية متشددة مقالا وصفته بأنه عميل لإسرائيل ينبغي محاكمته وإعدامه. وفي 12 يونيو، أعلن مجلس محافظي الوكالة الذي يضم 35 دولة أن إيران تنتهك التزاماتها في مجال عدم الانتشار النووي، للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاما. وإسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك أسلحة نووية، وقالت إن حربها ضد إيران تهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية. ووقعت إيران على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ، لكن إسرائيل لم توقع على المعاهدة. وتقول الوكالة التي قامت بعمليات تفتيش في إيران، إنه ليس لديها "أي مؤشر موثوق" على وجود برنامج أسلحة نووية نشط ومنسق في البلاد.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
انقسام إسرائيلي حاد حول صفقة عاجلة في غزة
جدَّد البيت الأبيض تأكيده، أمس الاثنين، أن الرئيس دونالد ترامب يريد إنهاء الحرب في غزة واستعادة الرهائن وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض: «نواصل العمل لإنهاء الحرب في غزة واستعادة الرهائن»، مشيرة إلى أن الإدارة على تواصل مستمر مع القيادة الإسرائيلية، فيما بحث وزير الخارجية المصري مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف جهود وقف إطلاق النار في غزة، في وقت يتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضغوط كبيرة من أجل وقف إطلاق النار في غزة وإبرام صفقة تبادل للأسرى، بينما أكَّدت قطر أنه لا يوجد الآن محادثات بشأن غزة وإنما هناك اتصالات للوصول إلى صيغة للعودة للمفاوضات. وبحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، في اتصال هاتفي، مع مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، سبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وضرورة إدخال المساعدات وطرح أفق سياسي للقضية الفلسطينية. وقالت الخارجية المصرية: إن عبد العاطي شدد على ضرورة استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن والأسرى. ومن جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أمس الاثنين أنه لا يوجد حالياً محادثات بشأن قطاع غزة، مشيراً إلى استمرار الاتصالات للوصول إلى صيغة للعودة إلى المفاوضات. وفي مؤتمر صحفي، ذكر الأنصاري أن قطر مستمرة في الضغط من خلال شركائها للفصل بين المفاوضات ودخول المساعدات لغزة وأشار إلى أن هناك نيات أمريكية جدية للدفع باتجاه عودة المفاوضات حول غزة لكن هناك تعقيدات، لم يوضحها، لافتاً إلى أن ثمة لغة إيجابية من واشنطن بشأن الوصول لاتفاق في غزة. من جهة أخرى، أظهرت استطلاعات رأي في إسرائيل أن شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي ارتفعت خلال الحرب مع إيران، أخذت بالتراجع مجدداً مع عودة الحرب في غزة إلى الصدارة وتزايد الضغوط من أجل إنهائها وإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع وأظهر استطلاع للرأي نُشر غداة وقف إطلاق النار مع إيران في 24 حزيران/يونيو، ارتفاع نسبة تأييد نتنياهو، لكن 52% من المشاركين أكدوا أنهم لا يزالون يرغبون في تنحّيه عن المنصب، مقارنة بـ24% فقط يرون أنه يجب أن يبقى في السلطة، كما أظهر استطلاع أجرته هيئة البث العامة «كان 11» أن نحو ثلثي المشاركين يدعمون إنهاء الحرب في غزة، بينما يؤيد 22% فقط مواصلتها وإلى جانب الإدارة الأمريكية، يتصاعد الضغط من الدول الأوروبية لإنهاء الحرب وإطلاق الرهائن، علاوة على التظاهرات الحاشدة التي يشهدها الشارع الإسرائيلي وكذلك من جانب خصوم نتنياهو السياسيين وأعلن زعيم المعارضة، يائير لابيد، في افتتاح اجتماع كتلة «يش عتيد»، بأن «الوقت قد حان لإبرام صفقة للإفراج عن المختطفين وإنهاء الحرب»، مشيراً إلى أن استمرار الحرب «لم يعد يحقق أي فائدة، بل يلحق أضراراً فادحة، أمنية وسياسية واقتصادية». واعتبر لابيد أن إسرائيل «لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة»، مشيراً إلى أن الجيش يُشاركه الرأي، كما أن الجنود الإسرائيليين يُقتلون في القطاع الفلسطيني وكان نتنياهو أكد، أمس الأول الأحد، أن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس يُعدّ «الأولوية القصوى» لحكومته في المرحلة الحالية، في وقت فسّر فيه مراقبون هذه التصريحات بأنها تعكس تقديم ملف الرهائن على هدف «القضاء على حماس» في قطاع غزة.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
قمة ترامب ونتنياهو بالبيت الأبيض.. 4 ملفات «مشتعلة» على الطاولة
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/1 06:17 ص بتوقيت أبوظبي في قمة ثنائية مرتقبة يوم 7 يوليو/تموز، يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. تلك القمة التي تأتي وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتفاقم الأزمات الممتدة من غزة إلى طهران. وتضع القمة على الطاولة 4 ملفات رئيسية ساخنة هي: الحرب في غزة، وملف الرهائن، وإيران، وسوريا. كما تأتي بعد سلسلة من التحركات العسكرية والدبلوماسية، يُتوقع أن ترسم ملامح المرحلة المقبلة من السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط، وتحدد ما إذا كانت واشنطن ستواصل دعمها المطلق لإسرائيل، أم ستنتقل إلى الضغط من أجل التهدئة، في ظل انتقادات دولية متزايدة وصور دامية من القطاع المحاصر. غزة والرهائن.. أولوية ترامب وبحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، فإن الرئيس ترامب «يعتبر وقف إطلاق النار في غزة وتأمين عودة الرهائن المتبقين أولوية قصوى». تصريحات ليفيت جاءت بعد يوم دامٍ في القطاع قتل فيه ما لا يقل عن 60 شخصاً بفعل الغارات الإسرائيلية المكثفة، مما يزيد الضغط على إدارة ترامب لاحتواء التصعيد. الملف الإيراني.. ما بعد الضربات ثاني الملفات المطروحة سيكون البرنامج النووي الإيراني، خاصة بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية وقادة في الحرس الثوري. ويرى مراقبون أن ترامب، الذي قرر استخدام القوة العسكرية في مواجهة إيران الشهر الماضي، سيبحث مع نتنياهو توازن الردع الإقليمي واستراتيجية احتواء إيران دون الانزلاق إلى حرب واسعة. سوريا.. بين إعادة الإعمار وعودة النفوذ الملف الثالث المطروح هو سوريا، خصوصًا بعد إعلان ترامب رفع العقوبات عن دمشق ضمن سياسة دعم الحكومة الجديدة. من المتوقع أن يناقش الزعيمان مستقبل النفوذ الإيراني في سوريا، ودور إسرائيل في العمليات العسكرية هناك، إضافة إلى كيفية التعامل مع التغيرات السياسية في دمشق في ظل انفتاح واشنطن الجديد. التحديات الإقليمية الملف الرابع يتعلّق بالتحديات الإقليمية الأوسع، ومنها مستقبل العلاقات العربية ـ الإسرائيلية، وموقع الخليج من الحرب في غزة، إضافة إلى الضغوط الدولية على إسرائيل بسبب الكلفة الإنسانية العالية للحرب. ما المتوقع من القمة؟ ووفق مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، لـ«أكسيوس» فإن القمة ستكون مفصلية في تحديد مسار السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط، وسط تحذيرات من أن استمرار الحرب في غزة قد يجهض أي تقدم على المسارات الأخرى. في المقابل، يراهن ترامب على التوصل إلى صفقة توقف النزيف وتعيد الرهائن، ما يسمح له بالتحرك إقليميًا على أكثر من جبهة في آن واحد. aXA6IDMxLjU3Ljg5LjEwMyA= جزيرة ام اند امز GB