
أسهم اليابان ترتفع لكنها تسجل خسائر أسبوعية
الوكيل الإخباري- ارتفع المؤشر نيكي الياباني اليوم الجمعة، مدعوماً بانخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية وضعف الين، إلا أنه يتجه نحو إنهاء سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع.
اضافة اعلان
وصعد مؤشر نيكي بنسبة 0.8 بالمئة ليصل إلى 37280.84 نقطة، لكنه سجل خسارة أسبوعية بلغت 1.25 بالمئة، وفقا لشبكة (سي إن بي سي).
كما ارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 0.81 بالمئة ليصل إلى 2739.13 نقطة، غير أنه يتجه أيضاً نحو تسجيل تراجع أسبوعي بنحو 0.85 بالمئة.
وفي سوق العملات، ارتد الدولار بعد خسائره الأخيرة، مما دفع الين الياباني إلى الانخفاض بنسبة 0.27 بالمئة ليصل إلى 143.575 مقابل الدولار.
في سياق منفصل، أظهرت بيانات حكومية اليوم الجمعة، أن معدل التضخم الأساسي في اليابان تسارع إلى 3.5 بالمئة خلال شهر نيسان، والذي يعد أعلى معدل للتضخم الأساسي في البلاد خلال عامين، وارتفع معدل التضخم العام في اليابان بنسبة 3.6 بالمئة على أساس سنوي، وهو نفس المستوى الذي سجله خلال الشهر السابق، ليبقى أعلى من هدف بنك اليابان البالغ 2 بالمئة لأكثر من ثلاث سنوات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
الذهب يصعد بأكثر من 2% بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جديدة
عمون - ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة، بأكثر من 2% مسجلة أفضل أداء أسبوعي في ستة أسابيع وسط إقبال على استثمارات الملاذ الآمن بعد تجدد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية وضعف الدولار. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 2.1% إلى 3362.70 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 17:56 بتوقيت غرينتش. وارتفع المعدن 5.1% مسجلا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 2.1% إلى 3365.8 دولارا.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
الذهب على وشك الانفجار.. تحليل شامل يكشف أسرار السوق وتقلباته
يتأثر سوق الذهب بشكل مباشر بتقلبات العملات العالمية مثل الدولار واليور يقترب الذهب من نقطة تحوّل حاسمة قد تشهد انفجارًا في الأسعار، وفقًا لتحليلات ومؤشرات متزايدة في الأسواق العالمية والمحلية. هذه النظرة الشاملة تقدم دليلك الكامل لفهم المشهد الحالي للذهب وتحديد أفضل توقيت للاستثمار أو البيع. تحركات العملات وتأثيرها: يتأثر سوق الذهب بشكل مباشر بتقلبات العملات العالمية مثل الدولار واليورو. التغيرات في أسعار الصرف تؤثر على الأسعار محليًا، مما يجعل متابعة سوق العملات عنصرًا ضروريًا لأي تحليل ذكي للذهب. توقعات الخبراء: يعرض التقرير تحليلات مستقبلية من قبل خبراء في الاقتصاد والاستثمار، تتضمن تنبؤات بسيناريوهات محتملة لأسعار الذهب في ظل التوترات الجيوسياسية وتذبذب الأسواق. تحليل الاتجاهات الصاعدة أو الهابطة في بورصات الذهب العالمية وتأثيرها المتوقع على السوق المحلي، مما يساعد على اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة. هل نحن على أعتاب قفزة تاريخية في سعر الذهب؟ كل المؤشرات تشير إلى اقتراب الذهب من لحظة انفجار سعري، فهل ستكون مستعدًا قبل أن يبدأ السباق، بحسب تقرير تحليلي.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
"النهاية هنا".. خبير يتنبأ: بيتكوين نحو مليون دولار والذهب إلى 25 ألف بسبب أزمة الدين الأمريكي
التحذيرات في أعقاب تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة أثارت المخاوف المتزايدة بشأن الدين الأمريكي زلزالًا في الأسواق العالمية، وسط تحذيرات من دخول الاقتصاد مرحلة غير مسبوقة من التضخم والانهيار المحتمل. وجاءت هذه التحذيرات في أعقاب تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي بعد إغلاق الأسواق، وهو ما أثار قلق المستثمرين، وإن لم ينعكس فورًا بتقلبات حادة. ومع بداية الأسبوع، ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات ليبلغ 4.61% يوم الأربعاء، وهو أعلى مستوى له منذ فبراير الماضي، ما عزز من المخاوف حول قدرة الحكومة الأمريكية على الاستمرار في تمويل عجزها دون عواقب. في هذا السياق، أطلق روبرت كيوساكي، الكاتب المعروف ومؤلف كتاب "الأب الغني والأب الفقير"، تحذيرًا لافتًا عبر منصة "X"، بدأه بعبارة: "النهاية هنا"، مشيرًا إلى أن "الاحتياطي الفيدرالي عقد مزادًا للسندات ولم يحضر أحد"، في إشارة إلى ضعف الإقبال على شراء أدوات الدين الأمريكية. وادعى كيوساكي أن الفيدرالي اضطر إلى شراء سندات بقيمة 50 مليار دولار بأموال "مزيفة"، معتبرًا أن هذا التصرف يشير إلى نهاية النظام المالي القائم، ويهدد الملايين ماليًا مع اقتراب "تسونامي تضخمي". في المقابل، أشار الكاتب إلى أن من يعرف كيف يحصّن نفسه استثماريًا قد ينجو، متوقعًا ارتفاعًا صاروخيًا في أسعار الأصول البديلة، مقدّرًا أن تصل: البيتكوين إلى ما بين 500,000 وحتى مليون دولار أمريكي. ورغم غياب تأكيد رسمي بشأن شراء الاحتياطي الفيدرالي لهذه الكمية من السندات، إلا أن تنامي العجز الأمريكي وتراجع الإقبال على أدوات الدين يثير قلقًا واسعًا بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياطية عالمية.