logo
الوقاية من الزهايمر.. دراسة تكشف عن مؤشرات جديدة

الوقاية من الزهايمر.. دراسة تكشف عن مؤشرات جديدة

مصراويمنذ 2 أيام

كشفت دراسة جديدة من جامعة تكساس عن ارتباطات جديدة بين مستويات الدهون المختلفة في الدم وخطر الإصابة بمرض الزهايمر، وهو السبب الأكثر شيوعاً للخرف في جميع أنحاء العالم.
ووفق البحث، ارتبط انخفاض تركيزات الكوليسترول الضار منخفض الكثافة بانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
كما كان من لديهم أدنى تركيزات من "الكوليسترول الجيد" أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر، مقارنةً بالعينة المتبقية.
ويعني ذلك أن الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب هم أيضاً أكثر عرضة للإصابة بالخرف، بحسب "مديكال إكسبريس".
كما تعني هذه النتائج أيضاً أن استخدام تحاليل الدهون في الدم يمكن أن يساعد في فهم المرض والتنبؤ به، وربما حتى الوقاية منه في المستقبل.
ولعل من المفارقات في هذه النتائج أن الباحثين اكتشفوا أيضاً أن الذين لديهم أدنى مستويات من جزيئات الكوليسترول عالية الكثافة - والتي غالباً ما تُسمى "الكوليسترول الجيد" نظراً لاعتبارها وقائية من أمراض القلب والأوعية الدموية - كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر مقارنةً ببقية الأفراد المشمولين في الدراسة.
في عام 2019، بلغ عدد المصابين بالخرف 57.4 مليون شخص حول العالم، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 152.8 مليون شخص بحلول عام 2050، والزهايمر هو أكثر أشكال الخرف شيوعاً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : اليوم العالمى للدراجة الهوائية.. رياضة واحدة و5 فوائد
صحة وطب : اليوم العالمى للدراجة الهوائية.. رياضة واحدة و5 فوائد

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : اليوم العالمى للدراجة الهوائية.. رياضة واحدة و5 فوائد

الثلاثاء 3 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - يحتفل العالم باليوم العالمى للدراجة الهوائية في 3 يونيو من كل عام، حيث إن ركوب الدراجات من أفضل الطرق للاستمتاع بالتمارين والحفاظ على الصحة، فهو يحافظ على لياقتك، ويساعد على إنقاص الوزن، في هذا التقرير نتعرف على فوائد ركوب الدراجة يومياً لصحتك، بحسب موقع "تايمز ناو". بدء يومك بنشاط صحي كركوب الدراجات يُنشط الدورة الدموية ويُشعرك بالإنجاز، قد تشعر بميل أكبر لاتخاذ خيارات صحية وإيجابية مع مرور اليوم.ويُعد ركوب الدراجات تمرينًا هوائيًا منخفض التأثير، وله فوائد صحية عديدة تناسب جميع الفئات العمرية. ووفقًا للخبراء، يمكنك ركوب الدراجة ليس فقط كوسيلة نقل، بل أيضًا كتمرين رائع يُبقيك نشيطًا، فهو يُساعد على بناء نمط حياة صحي. فوائد ركوب الدراجات يوميًا يقول الخبراء إن ركوب الدراجات في ساعات الصباح له فوائد كثيرة، إذ يُبقيك نشيطًا ومنتعشًا. إن بدء يومك بأنشطة صحية مثل ركوب الدراجات يُعزز الدورة الدموية ويُتيح لك بدء يومك بشعور بالإنجاز. يقول الأطباء إن ركوب الدراجات الصباحي بكثافة منخفضة يُساعد على حرق الدهون، ويُعزز أداء التحمل، ويُعزز مستويات الطاقة والتمثيل الغذائي طوال اليوم. يُساعد في إنقاص الوزن يمكن أن يُساعد ركوب الدراجات بكثافة عالية في تقليل دهون الجسم، مما يُعزز إنقاص الوزن بشكل صحي. يجب عليك تضمين تمارين السرعة والقوة مع ركوب الدراجات بانتظام لزيادة عملية حرق الدهون لديك وبناء العضلات مؤقتًا، مما يساعدك على حرق المزيد من السعرات الحرارية حتى في أوقات الراحة. تقوية عضلات ساقيك لا يقتصر دور ركوب الدراجات على تحسين وظائف الجزء السفلي من الجسم فحسب، بل يقوي أيضًا عضلات ساقيك دون إجهاد مفاصلك، فهو يشدّ عضلات الفخذين والأرداف وأوتار الركبة والساقين، ويجعل ساقيك أقوى. يساعد على خفض الكوليسترول ركوب الدراجات في ساعات الصباح، عندما يكون الهواء نقيًا وتشعر بالطاقة، يمكن أن يساعد على خفض مستويات الكوليسترول لديك. يساعد انخفاض مستويات الكوليسترول السيئ على تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية وتقليل فرص الإصابة بأمراض مثل السكتة الدماغية والنوبات القلبية. سواء كنت تمارس ركوب الدراجات في الداخل أو الخارج، فإنه يؤثر على مستويات الدهون الثلاثية لديك ويخفضها أيضًا. يعزز الصحة العقلية والإدراكية يساعد ركوب الدراجات على تخفيف مشاعر وعلامات التوتر الشديد والاكتئاب والقلق، وفقًا للخبراء، يجب أن تركز على الطريق أو إيقاعك أثناء ركوب الدراجات، لأن ذلك يساعدك على تطوير التركيز والوعي باللحظة الحالية. وفقًا للدراسات، يُحسّن ركوب الدراجات في الهواء الطلق في الساعات الأولى من الصباح الأداء الإدراكي والصحة العامة لكبار السن. يقول الخبراء إن ركوب الدراجات هو أفضل طريقة للتغلب على الشعور بالخمول أو الكسل، بل يُمكنه تحريك عقلك بسرعة في عشر دقائق فقط. كما يُمكن لركوب الدراجات في الهواء الطلق أن يُعزز إفراز الإندورفين في الجسم، مما يُشعرك بتحسن ويُقلل من مستويات التوتر لديك. يُحسّن أعراض مرضى السرطان يُعدّ ركوب الدراجات من أفضل الطرق لرعاية نفسك إذا كنت تتعافى من أمراض مُميتة مثل السرطان. يقول الأطباء إنه على الرغم من أن مرضى السرطان قد يُعانون من انخفاض الطاقة والألم أثناء العلاج، إلا أنه يجب عليهم الحرص على استشارة الطبيب. تشير الدراسات إلى أن ركوب الدراجات يُمكن أن يُساعد أيضًا في الحفاظ على رشاقتك ولياقتك، مما قد يُقلل من خطر الإصابة بأنواع مُعينة من السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي. تدابير السلامة التي يجب اتباعها مع أن ركوب الدراجات نشاط ممتع ، إلا أن هناك بعض العيوب التي يجب مراعاتها، خاصةً إذا كنت تُمارسه في الهواء الطلق. ومن العيوب الخطيرة خطر وقوع حادث، سواء في منطقة حضرية أو ريفية. احرص أيضًا على اتباع قوانين المرور وتوخي الحذر عند عبور التقاطعات والمناطق المزدحمة، حتى لو كان لك حق المرور. ارتدِ دائمًا خوذةً ومعدات حماية أخرى للسلامة. تجنب ارتداء أي ملابس فضفاضة قد تعلق بسلاسل دراجتك. استخدم أضواء الدراجات ليلًا أو في الصباح الباكر قبل شروق الشمس.

صحة وطب : أكلة حلوة وفوائد كاملة.. الطريقة الصحية لطهى الكبدة فى العيد
صحة وطب : أكلة حلوة وفوائد كاملة.. الطريقة الصحية لطهى الكبدة فى العيد

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : أكلة حلوة وفوائد كاملة.. الطريقة الصحية لطهى الكبدة فى العيد

الثلاثاء 3 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - مع صباح أول أيام العيد، لا تكتمل فرحة الكثير من الأسر المصرية إلا بطبق الكبدة، سواء كانت إسكندرانى أو بانيه، هذا الطبق الشعبى ليس مجرد طقس موسمى، بل وجبة غنية بالفوائد الغذائية إذا تم إعدادها بشكل صحى، لكنها قد تصبح ضارة إذا طُهيت بطريقة غير مناسبة. وفى هذا التقرير نستعرض الفوائد الصحية للكبدة وطرق تحضيرها الصحية وفقا للدكتور أسامة فكرى استشارى الجهاز الهضمى والكبد والتغذية الإكلينيكية فى معهد الكبد، للحفاظ على قيمتها الغذائية. تعتبر الكبدة من أكثر أعضاء الذبيحة غنى بالعناصر الغذائية، ومن أهم فوائدها أنها تحتوى على نسبة عالية من الحديد، مما يساعد على الوقاية من فقر الدم، خاصة عند النساء والأطفال، كما أنها مصدر قوى لفيتامين بى 12 الضرورى لصحة الأعصاب وتكوين خلايا الدم الحمراء، إضافة إلى فيتامين أ الذي يعزز صحة البصر والجلد والمناعة. تحتوي الكبدة أيضًا على الزنك والسيلينيوم، وهما عنصران يدعمان جهاز المناعة ويعملان كمضادات أكسدة، إلى جانب احتوائها على بروتين عالي الجودة ضروري لبناء الأنسجة والعضلات. ورغم فوائدها المتعددة، ينصح الأطباء بتناولها بكميات معتدلة، لأن الكبدة تحتوي على نسبة مرتفعة من الكوليسترول، ما قد يشكل خطرًا على الأشخاص المصابين بأمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم. ومن أشهر طرق إعداد الكبدة في العيد هي الكبدة الإسكندراني، والتي تتميز بمذاقها الحار ونكهتها القوية، ولتحضيرها بطريقة صحية، ينصح باستخدام كمية قليلة جدًا من الزيت، مع تشويح الكبدة على نار عالية لمدة قصيرة، وإضافة الثوم والفلفل الأخضر والليمون، مع الملح والكمون والفلفل الأسود. يفضل تقديمها مع الخبز البلدي والسلطة الخضراء للحصول على وجبة متكاملة أما الكبدة البانيه، فيفضلها البعض لطعمها المقرمش، لكنها غالبًا تُطهى عن طريق القلي في زيت غزير، مما يجعلها عالية الدهون، ويمكن إعدادها بطريقة صحية من خلال تغليفها بطبقة خفيفة من البقسماط بعد تتبيلها، ثم وضعها في الفرن أو في القلاية الهوائية بدون استخدام زيت كثير، بهذه الطريقة يمكن الحفاظ على طعمها المميز مع تقليل الدهون. من النصائح المهمة أيضًا أن الكبدة لا تُقدّم للأطفال أقل من عامين، ويجب غسلها جيدًا بعد النقع للتخلص من أى شوائب أو بقايا دم، كما يُفضل طهيها جيدًا وتجنب تناولها نيئة أو نصف مطهية لتفادي الإصابة بالطفيليات، من المهم أيضًا تناول الكبدة الطازجة في نفس اليوم وعدم تخزينها لفترات طويلة. وأخيرا الكبدة طعام مفيد إذا تم تناوله بحكمة، ويُفضل أن تكون مرة واحدة في الأسبوع، مع طهيها بزيت خفيف أو باستخدام الشواء بدلًا من القلي. وبذلك تبقى الكبدة في العيد طبقًا يجمع بين الفائدة والمذاق والفرحة، بشرط أن نحسن اختيار طريقة الطهي ونراعي الكمية والتوازن فى الغذاء.

صحة وطب : دراسة: الخضراوات الورقية والتوت يساعدان على حماية الدماغ
صحة وطب : دراسة: الخضراوات الورقية والتوت يساعدان على حماية الدماغ

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: الخضراوات الورقية والتوت يساعدان على حماية الدماغ

الثلاثاء 3 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - أوضحت دراسة أجراها باحثون من جامعة هاواي في مانوا وجامعة جنوب كاليفورنيا، أن الالتزام بنظام MIND الغذائي ، الذي يجمع بين النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH الغذائي الخافض لضغط الدم، يؤدي إلى انخفاض أقوى وأكثر ثباتًا في خطر الإصابة بالخرف مقارنة بالأنظمة الغذائية الصحية الأخرى. ووفقا لموقع "NBC news"، أوضحت الدراسة أن المشاركين في منتصف العمر وكبار السن، كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر أو أنواع أخرى من الخرف، وذلك فى حالة اتباعهم نظامًا غذائيًا مليئًا بالخضراوات الورقية الخضراء وزيت الزيتون والحبوب الكاملة والكثير من التوت. وتشير النتائج أن الالتزام بنظام غذائي صحي، بالإضافة إلى تحسين صحة النظام الغذائي للشخص بمرور الوقت، أمر بالغ الأهمية لكبار السن الذين يرغبون في الوقاية من الخرف، وفي حين أن جميع الأنظمة الغذائية المرتبطة بالبحر الأبيض المتوسط تبدو جيدة للدماغ، فقد تم تصميم نمط النظام الغذائي MIND خصيصًا لصحة الدماغ. ويعمل نظام MIND الغذائي، على تأخير التنكس العصبي، بإختيار الأطعمة بناءً على مدى فعاليتها الوقائية وكمية استهلاكها، على سبيل المثال، يحصل الفراولة والتوت الأزرق، على درجة 1 إذا تم استهلاك حصتين أو أكثر أسبوعيًا، وتنخفض الدرجة إلى 0.5 إذا تم استهلاك حصة واحدة فقط أسبوعيًا، و0 إذا لم يتم استهلاك أي منها، ويقيم النظام الغذائي الفردي لكل شخص تقييمًا عامًا بجمع درجات كل نوع من الأطعمة، و كلما ارتفع التقييم الإجمالي، كان ذلك أفضل لدماغ الشخص. تفاصيل الدراسة وتم جمع بيانات من نحو 93 ألف بالغ في الولايات المتحدة، قدموا معلومات حول ما يأكلونه كجزء من مشروع بحثي يعرف باسم "المجموعة المتعددة الأعراق"، لإلقاء نظرة عن كثب على كيفية تأثير النظام الغذائي على خطر الإصابة بالخرف. وأُطلقت الدراسة متعددة الأعراق في أوائل تسعينيات القرن الماضي، بجهد مشترك بين مركز السرطان بجامعة هاواي ومركز نوريس الشامل للسرطان بجامعة جنوب كاليفورنيا، وينتمي الرجال والنساء المسجلون في الدراسة إلى خمس مجموعات عرقية: الأمريكيون اليابانيون، وسكان هاواي الأصليون، والأمريكيون السود، واللاتينيون، والبيض. في البداية، كان عمر المشاركين البالغ عددهم 215 ألف شخص يتراوح بين 45 و75 عامًا. وعندما تم تحليل بيانات الدراسة الجديدة، تبين أن أكثر من 21 ألف مشارك قد أصيبوا بمرض الزهايمر أو الخرف المرتبط به. في بداية الدراسة، كان الأشخاص الذين سجلوا درجات أعلى في الالتزام ببرنامج MIND أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 9%، وتفاوتت نسبة الانخفاض بين المجموعات العرقية في التحليل الجديد، ولوحظ انخفاض أكبر في المخاطر، بنسبة 13%، لدى المشاركين الذين عرّفوا أنفسهم بأنهم من السود أو اللاتينيين أو البيض. وكان لدى المشاركين الذين نجحوا في تحسين التزامهم بالبرنامج الغذائي MIND على مدى فترة العشر سنوات، خطر أقل بنسبة 25% للإصابة بالخرف مقارنة بأولئك الذين تراجع التزامهم، وقد لوحظ هذا الاتجاه في جميع الفئات العمرية والعرقية. كيفية اتباع حمية MIND توجد بعض الخطوات لاتباع لنظام MIND الغذائي، مثل : الخضراوات الورقية الخضراء، مثل الكرنب، والسبانخ، والبروكلي، والخردل: ست حصص أو أكثر في الأسبوع خضراوات أخرى: حصة واحدة يوميًا المكسرات، مثل اللوز أو الجوز أو الفستق: خمس حصص أو أكثر في الأسبوع الجبن: أقل من واحد في الأسبوع الحبوب الكاملة: ثلاث أو أكثر يوميًا الأسماك (غير المقلية): حصة واحدة أو أكثر في الأسبوع اللحوم الحمراء: أقل من حصة واحدة في الأسبوع الأطعمة المقلية السريعة: أقل من واحدة في الأسبوع المعجنات والحلويات: أقل من خمس حصص في الأسبوع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store