
حدث في مثل هذا اليوم 4 أغسطس انفجار مرفأ بيروت وميلاد الشاعر شيلى ورحيل مارلين مونرو
حدث في مثل هذا اليوم 4 أغسطس أو 4 آب أو يوم 4 \ 8 (اليوم الرابع من الشهر الثامن)
أحداث
1578 – السعديون يقضون على التواجد البرتغالي في المغرب بعد انتصارهم في معركة وادي المخازن.
1909 – بداية الإضراب السويدي العام .
1914 – المملكة المتحدة تعلن الحرب على ألمانيا، والولايات المتحدة تتخذ الحياد في الحرب العالمية الأولى.
1933 – صدور أول عدد لجريدة عمل الشعب المغربية.
1984 – فولتا العليا تتخذ من بوركينا فاسو اسمًا جديدًا للجمهورية.
1988 – علماء أمريكيون يكتشفون 17 نوعًا جديدًا من فيروس نقص المناعة الإيدز.
1990 – العراق يعلن عن تأسيس جمهورية الكويت تحت قيادة حكومة الكويت الحرة المؤقته برئاسة علاء حسين وذلك بعد الغزو العراقي في 2 أغسطس.
2000 – الاحتفالات تعم المملكة المتحدة لإحياء ذكرى ميلاد الملكة إليزابيث الأم المئة، وتعتبر الملكة إليزابيث أول أفراد العائلة المالكة التي تحتفل بذكرى ميلادها المئة.
2007 – إطلاق سفينة الفضاء «فينيكس» التابعة لناسا.
2010 – إطلاق القمر الصناعي المصري نايل سات 201.
2013 – وقوع مجازر في عدة قرى في ريف اللاذقية في هجوم شنّته قوات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وجبهة النصرة وفصائل أخرى بينها أحرار الشام وجيش المهاجرين والأنصار وقوات العز. قالت منظمة هيومن رايتس ووتش في وقت لاحق أن حوالي 190 مدنياً قتلوا (بينهم عدد كبير من النساء والأطفال) وحوالي 200 اختطفوا خلال الهجوم.
2017 –
إعادة انتخاب بول كاغامه لفترة رئاسية ثالثة في الانتخابات الرئاسية الرواندية 2017 بنسبة 98,7% من الأصوات.
انتقال اللاعب البرازيلي نيمار إلى نادي باريس سان جيرمان قادمًا من نادي برشلونة في صفقة قياسية وصلت إلى 222 مليون يورو.
2019 –
انفجار كبير أمام المعهد القومي للأورام وسط القاهرة يودي بِحياة 20 شخصًا وإصابة 47 آخرين، واختلافٌ حول تحديد السبب أو الجهة المُنفِّذة.
المخترع الفرنسي فرانكي زاباتا يجتاز بحر المانش بلوح طائر في حادثة هي الأولى في التاريخ، وذلك بعد قطعه المسافة الفاصلة بين فرنسا والمملكة المتحدة خلال 22 دقيقة.
2020 – انفجار ضخم في مرفأ بيروت يُلحق أضرارًا جسيمة في أرجاء بيروت، وسُمع دويه في الدول المجاورة للبنان، مخلفًا عشرات القتلى والمفقودين وآلاف الجرحى، ومئات الآلاف من النازحين.
مواليد
طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1792 – بيرسي بيش شيلي، شاعر إنجليزي.
1805 – ويليام روان هاميلتون، عالم فيزياء ورياضيات أيرلندي.
1859 – كنوت همسون، أديب نرويجي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1920.
1900 – الملكة إليزابيث، زوجة جورج السادس ملك المملكة المتحدة.
1901 – لويس أرمسترونغ، مغني وعازف جاز أمريكي.
1908 – بهيجة حافظ، ممثلة ومخرجة وكاتبة مصرية.
1921 – إبراهيم جلال، ممثل عراقي.
1929 – ياسر عرفات، رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية وحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1994.
1930 – السيد علي السيستاني، مرجع ديني شيعي.
1937 – تيري رولان، معلق رياضي فرنسي.
1940 – عبد الله المزيني، ممثل سعودي.
1941 – تيد ستريكلاند، سياسي أمريكي.
1946 – بيير أندريه تاغييف، فيلسوف فرنسي.
1947 – كلاوس شولتزه، موسيقي ألماني.
1948 – سعيد الصالح، ممثل مصري.
1950 – الشيخة حصة سعد العبد الله الصباح، رئيسة مجلس سيدات الأعمال العرب.
1957 – جون وارك، لاعب كرة قدم اسكتلندي.
1960 – خوسيه لويس ثباتيرو، رئيس وزراء إسبانيا.
1961 – باراك أوباما، رئيس الولايات المتحدة الرابع والأربعون حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 2009.
1963 – كيث إليسون، سياسي أمريكي.
1965 – فريدريك رينفلت، رئيس وزراء السويد.
1968 –
طارق عبد العزيز، ممثل مصري.
دانيال دي كيم، ممثل أمريكي.
1970 – فرح، ممثلة أردنية تعمل في مصر.
1974 –
عمر القزابري، إمام مسجد الحسن الثاني.
مقتدى الصدر، رجل دين شيعي وزعيم التيار الصدري في العراق.
1975 – نايكوس ليبروبولس، لاعب كرة قدم يوناني.
1976 – هيتومي ناباتامي، ممثلة أداء صوتي يابانية.
1977 – لويس بوا مورتي، لاعب كرة قدم برتغالي.
1978 – ساتوشي هينو، ممثل أداء صوتي ياباني.
1985 –
مارك ميليغان، لاعب كرة قدم أسترالي.
لويس فالنسيا، لاعب كرة قدم إكوادوري.
وفيات
1060 – الملك هنري الأول، ملك فرنسا.
1875 – هانس كريستيان أندرسن، كاتب دنماركي.
1922 – أنور باشا قائد عسكري عثماني.
1962 – مارلين مونرو، ممثلة أمريكية.
2003 – فردريك روبنز، طبيب أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1954.
2011 – ناوكي ماتسودا، لاعب كرة قدم ياباني.
2020 – نزار نجاريان، سياسي ورجل أعمال لبناني.
2021 – فتحية طنطاوي، ممثلة مصرية.
أعياد ومناسبات
اليوم الوطني في بوركينا فاسو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 2 ساعات
- مصر اليوم
بيان شديد اللهجة من الهند ردا على تهديدات ترامب بفرض رسوم
أصدرت الحكومة الهندية بيانًا شديد اللهجة يوم الاثنين ردًا على تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديد بشأن الرسوم الجمركية. وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية الهندية ذكرت الحكومة أنها مستهدفة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بسبب شرائها النفط الروسي. وقالت الخارجية الهندية في بيانها 'استُهدفت الهند من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لاستيرادها النفط من روسيا بعد اندلاع الصراع في أوكرانيا'. وأضاف البيان 'في الواقع، بدأت الهند الاستيراد من روسيا لأن الإمدادات التقليدية حُوّلت إلى أوروبا بعد اندلاع الصراع وقد شجعت الولايات المتحدة آنذاك الهند بنشاط على هذه الواردات لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية'. وقالت إن واردات الهند تهدف إلى ضمان تكاليف طاقة متوقعة ومعقولة للمستهلك الهندي وهي ضرورة تفرضها حالة السوق العالمية ومع ذلك، من اللافت للنظر أن الدول التي تنتقد الهند نفسها تنخرط في التجارة مع روسيا وعلى عكس حالتنا، فإن هذه التجارة ليست حتى دافعًا وطنيًا أساسيًا. وأشار البيان إلى أن حجم التجارة الثنائية بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في عام 2024 بلغ نحو 67.5 مليار يورو في السلع. بالإضافة إلى ذلك، قُدِّر حجم تجارة الخدمات بنحو 17.2 مليار… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : اندلاع الحرب العالمية الأولى.. بريطانيا تعلن بداية المعركة وأمريكا على الحياد
الاثنين 4 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - في مثل هذا اليوم، 4 أغسطس من عام 1914، أعلنت بريطانيا العظمى الحرب على ألمانيا، لتدخل أوروبا والعالم في واحدة من أكثر النزاعات دمويةً في التاريخ الحديث، وهي الحرب العالمية الأولى، التي امتدت حتى عام 1918، وغيّرت موازين القوى العالمية، وأسقطت إمبراطوريات كبرى، ورسمت خريطة جديدة للعالم لا تزال تداعياتها قائمة حتى اليوم. شرارة أوروبية... وحريق عالمي بدأت الحرب رسميًا في 28 يوليو 1914 عندما أعلنت الإمبراطورية النمساوية المجرية الحرب على صربيا، بعد اغتيال الأرشيدوق فرانز فرديناند في سراييفو. وسرعان ما دخلت القوى الكبرى الأخرى في الصراع بسبب سلسلة من التحالفات العسكرية المسبقة. لكن اللحظة المفصلية كانت في 4 أغسطس، عندما أعلنت بريطانيا الحرب على ألمانيا، ردًا على غزو الأخيرة لبلجيكا، التي كانت تتمتع بحياد رسمي. وهكذا تحوّل الصراع من نزاع إقليمي في البلقان إلى حرب شاملة بين الحلفاء (بريطانيا وفرنسا وروسيا...) ودول المحور (ألمانيا، النمسا-المجر، الدولة العثمانية...). أمريكا.. الحياد أولًا مع اندلاع الحرب، اتخذت الولايات المتحدة بقيادة الرئيس وودرو ويلسون موقفًا واضحًا من الحياد، ساعية لتفادي الدخول في الصراع الأوروبي، مكتفية بالدعم الاقتصادي واللوجستي للدول الحليفة، خاصة بريطانيا وفرنسا. لكن موقف الحياد لم يدم طويلًا، فقد تزايدت الضغوط السياسية والاقتصادية، وحدثت تطورات استفزت الرأي العام الأميركي، منها: الهجمات الألمانية على السفن المدنية، مثل إغراق السفينة البريطانية لوسيتانيا عام 1915، والتي كان على متنها أمريكيون. محاولة ألمانيا استمالة المكسيك ضد الولايات المتحدة، في ما عُرف بـ"برقية زيمرمان" الشهيرة عام 1917. دخول أمريكا غيّر موازين الحرب في أبريل 1917، قررت الولايات المتحدة التخلي عن حيادها، وأعلنت الحرب على ألمانيا، لتدخل الحرب فعليًا في عامها الثالث. وكان لدخول الجيش الأميركي – الذي كان يتمتع بإمكانات ضخمة وقوى بشرية متجددة – تأثير حاسم في ترجيح كفة الحلفاء. فمع تزايد الإنهاك على الجبهة الأوروبية، شكلت القوات الأميركية دعمًا جديدًا مكّن الحلفاء من شن هجمات حاسمة في العام الأخير من الحرب، وصولًا إلى انهيار ألمانيا وتوقيع الهدنة في 11 نوفمبر 1918. إرث الحرب.. بداية نهاية الإمبراطوريات ومهد لحرب عالمية جديدة أسفرت الحرب عن ملايين القتلى والجرحى، وانهيار أربع إمبراطوريات كبرى (العثمانية، النمساوية المجرية، الألمانية، والروسية). كما أدّت إلى معاهدة فرساي عام 1919، التي فرضت شروطًا قاسية على ألمانيا، كانت واحدة من أسباب اندلاع الحرب العالمية الثانية بعد عقدين فقط.


الدولة الاخبارية
منذ 8 ساعات
- الدولة الاخبارية
الشاعر محمد رفاعي بكاء عملة معدنية
الإثنين، 4 أغسطس 2025 09:18 مـ بتوقيت القاهرة في مثل هذا اليوم، 4 أغسطس من عام 1914، أعلنت بريطانيا العظمى الحرب على ألمانيا، لتدخل أوروبا والعالم في واحدة من أكثر النزاعات دمويةً في التاريخ الحديث، وهي الحرب العالمية الأولى، التي امتدت حتى عام 1918، وغيّرت موازين القوى العالمية، وأسقطت إمبراطوريات كبرى، ورسمت خريطة جديدة للعالم لا تزال تداعياتها قائمة حتى اليوم. شرارة أوروبية... وحريق عالمي بدأت الحرب رسميًا في 28 يوليو 1914 عندما أعلنت الإمبراطورية النمساوية المجرية الحرب على صربيا، بعد اغتيال الأرشيدوق فرانز فرديناند في سراييفو. وسرعان ما دخلت القوى الكبرى الأخرى في الصراع بسبب سلسلة من التحالفات العسكرية المسبقة. لكن اللحظة المفصلية كانت في 4 أغسطس، عندما أعلنت بريطانيا الحرب على ألمانيا، ردًا على غزو الأخيرة لبلجيكا، التي كانت تتمتع بحياد رسمي. وهكذا تحوّل الصراع من نزاع إقليمي في البلقان إلى حرب شاملة بين الحلفاء (بريطانيا وفرنسا وروسيا...) ودول المحور (ألمانيا، النمسا-المجر، الدولة العثمانية...). أمريكا.. الحياد أولًا مع اندلاع الحرب، اتخذت الولايات المتحدة بقيادة الرئيس وودرو ويلسون موقفًا واضحًا من الحياد، ساعية لتفادي الدخول في الصراع الأوروبي، مكتفية بالدعم الاقتصادي واللوجستي للدول الحليفة، خاصة بريطانيا وفرنسا. لكن موقف الحياد لم يدم طويلًا، فقد تزايدت الضغوط السياسية والاقتصادية، وحدثت تطورات استفزت الرأي العام الأميركي، منها: الهجمات الألمانية على السفن المدنية، مثل إغراق السفينة البريطانية لوسيتانيا عام 1915، والتي كان على متنها أمريكيون. محاولة ألمانيا استمالة المكسيك ضد الولايات المتحدة، في ما عُرف بـ"برقية زيمرمان" الشهيرة عام 1917. دخول أمريكا غيّر موازين الحرب في أبريل 1917، قررت الولايات المتحدة التخلي عن حيادها، وأعلنت الحرب على ألمانيا، لتدخل الحرب فعليًا في عامها الثالث. وكان لدخول الجيش الأميركي – الذي كان يتمتع بإمكانات ضخمة وقوى بشرية متجددة – تأثير حاسم في ترجيح كفة الحلفاء. فمع تزايد الإنهاك على الجبهة الأوروبية، شكلت القوات الأميركية دعمًا جديدًا مكّن الحلفاء من شن هجمات حاسمة في العام الأخير من الحرب، وصولًا إلى انهيار ألمانيا وتوقيع الهدنة في 11 نوفمبر 1918. إرث الحرب.. بداية نهاية الإمبراطوريات ومهد لحرب عالمية جديدة أسفرت الحرب عن ملايين القتلى والجرحى، وانهيار أربع إمبراطوريات كبرى (العثمانية، النمساوية المجرية، الألمانية، والروسية). كما أدّت إلى معاهدة فرساي عام 1919، التي فرضت شروطًا قاسية على ألمانيا، كانت واحدة من أسباب اندلاع الحرب العالمية الثانية بعد عقدين فقط.