logo
الموسم الكروي 2024/25..إعجااااااااز !

الموسم الكروي 2024/25..إعجااااااااز !

عكاظمنذ 19 ساعات

لم يكن موسم كرة القدم في العالم المنتهي للتو عادياً أبداً، إذ شهد لحظات ستظل خالدة في التاريخ ولن تُنسى، ولن يكون أي موسم قادم بذات المفارقات العجيبة التي شهدها الموسم المنصرم.
حيث شهد موسم 2024/ ‏2025 أبطالاً جُدداً في البطولات القارية الكبرى كافة بمختلف مسمياتها، إذ وللمفارقة العجيبة دوّن سجل الأبطال في دوري أبطال أوروبا ودوري أبطال آسيا للنخبة ودوري أبطال أفريقيا اسماً جديداً يحقق اللقب للمرة الأولى في تاريخه، هذا بخلاف ظهور بطل جديد في بطولات الكأس في إنجلترا وهولندا.
ولم تقف المفارقات عند هذا الحد بل كان هذا الموسم فأل خير على أندية أخرى عادت لمنصات التتويج بعد عقود طويلة من الغياب.
وفي التقرير التالي نسرد لكم في «عكاظ» أبرز الأبطال الجدد في هذا الموسم أو الأبطال العائدين للإنجازات بعد غياب.
الأهلي.. ولقب آسيوي يزين خزائن القلعة
في آسيا، كان النادي الأهلي على موعد مع تحقيق لقب النسخة الأولى من دوري أبطال آسيا للنخبة؛ وهي أول بطولة قارية في تاريخ النادي، بعد مشوار مميز للفريق طول البطولة توّجه بتحقيق اللقب دون خسارة بعد الفوز في النهائي على كاواساكي الياباني بنتيجة (2-0).
بيراميدز.. وتتويج مشروع جديد بالتاج الأفريقي
وفي القارة الأفريقية، كان الفريق صاحب المشروع الحديث (بيراميدز المصري) على موعد مع التاريخ عندما توج بطلاً لدوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه بعد الفوز في النهائي على صن داونز الجنوب أفريقي بنتيجة (2-1).
باريس.. والظفر بدوري أبطال أوروبا أخيراً
أخيراً.. وبعد محاولات عديدة، نجح فريق باريس سان جيرمان الفرنسي في أن يجلس على عرش أوروبا ويتوج بطلاً لدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه بجدارة واستحقاق عقب أن سحق في النهائي منافسه إنترميلان الإيطالي بخماسية نظيفة، متوجاً بذلك موسمه المحلي المميز أيضاً ليحقق الثلاثية التاريخية (الدوري، الكأس، دوري أبطال أوروبا).
كريستال بالاس.. وأول تتويج في تاريخه
وفي إنجلترا.. كان الـ17 من شهر مايو الماضي يوماً غير عادي لمشجعي فريق كريستال بالاس الإنجليزي الذين شاهدوا فريقهم يتوج بأول بطولة كبرى في تاريخه، عقب الفوز في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم على مانشستر سيتي بهدف المهاجم إبريتشي إيزي، لينهي بذلك انتظاراً دام 120 عاماً منذ تأسيس النادي.
إيجلز.. والتتويج الفريد بكأس هولندا
أما في هولندا.. فقد كان الدور على الفريق المغمور (جو أهيد إيجلز) الذي حقق إنجازاً تاريخياً بالفوز بكأس هولندا عقب الانتصار في النهائي على ألكمار بركلات الترجيح بنتيجة (4-2) ليحقق بذلك أول لقب كبير في تاريخه.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية وقطر تستضيفان الملحق الآسيوي
السعودية وقطر تستضيفان الملحق الآسيوي

الرياض

timeمنذ 23 دقائق

  • الرياض

السعودية وقطر تستضيفان الملحق الآسيوي

تستضيف السعودية وقطر مباريات ملحق (الدور الرابع) التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في أكتوبر، حسب ما أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم. ويشارك في الملحق ستة منتخبات بينها خمسة عربية أنهت الدور الثالث من التصفيات الآسيوية في المركزين الثالث والرابع، وهي: السعودية، والعراق، والإمارات، وعُمان، وقطر, وإندونيسيا. وستقسم المنتخبات الستة إلى مجموعتين، تضم كل منهما ثلاثة منتخبات، تتنافس بنظام التجمع من مباراة واحدة خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر 2025. ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ليلتحقا باليابان وكوريا الجنوبية وإيران والأردن وأوزبكستان وأستراليا. ويملك العرب فرصة حجز بطاقة ثانية إلى المونديال بعدما تأهل الأردن للمرة الأولى في تاريخه، علمًا أنهم مرشحون لثالثة كون خمسة منها تتنافس على بطاقتي الملحق القاري, أما المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في كل مجموعة، فسيتواجهان في مباراتي ذهاب وإياب، يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ويتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي المؤهل إلى كأس العالم. وتقام القرعة الرسمية للملحق الآسيوي يوم 17 يوليو 2025.

مدرب الأهلي قبل مواجهة إنتر ميامي: هدفنا التأهل وميسي الخطر الأكبر
مدرب الأهلي قبل مواجهة إنتر ميامي: هدفنا التأهل وميسي الخطر الأكبر

صدى الالكترونية

timeمنذ 30 دقائق

  • صدى الالكترونية

مدرب الأهلي قبل مواجهة إنتر ميامي: هدفنا التأهل وميسي الخطر الأكبر

تحدث المدير الفني للنادي الأهلي المصري، خوسيه ريبيرو، عن مواجهة فريقه المرتقبة أمام إنتر ميامي الأميركي، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية. وقال ريبيرو، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: 'كأس العالم للأندية تضم أفضل الفرق في العالم، والمنافسة متاحة للجميع، ورغبتي أن نتخطى دور المجموعات'. وأردف: 'نتمنى أنا والجهاز الفني واللاعبون أن نقدم أفضل مستوى'، مشيرًا إلى أنه تولى المسؤولية الفنية للفريق منذ أيام قليلة فقط، مؤكدًا في الوقت نفسه أن إنتر ميامي يضم العديد من اللاعبين المميزين، ويملك طموحات كبيرة، موضحًا أن هدف الأهلي هو الفوز وتحسين فرصه في التأهل إلى الدور المقبل. وتابع: 'ميسي بكل تأكيد يمتلك إمكانيات فريدة، ويستطيع تحويل مسار أي مواجهة إذا أتيحت له الفرصة، طريقته في قراءة المباراة وانتهاز الفرص مميزة، ويجب ألا ننسى أن ميسي نجم ساطع دائمًا في أرض الملعب'. واختتم حديثه قائلًا : 'ليس من السهل أن تبدأ تدريب فريق وتخوض معه كأس العالم للأندية في أيامك الأولى، لكننا سنحاول البناء على هوية الأهلي كفريق يعرف طريق البطولات، وسنعمل على إيجاد التناغم المطلوب بين اللاعبين'. ومن المقرر أن يقام مباراة الفريقين فجر الأحد، 15 يونيو على ملعب هارد روك.

حافظ المدلج: اللاعب السعودي تغيّر بسبب المال.. في الماضي الروح الوطنية تتغلب على الميول الشخصية
حافظ المدلج: اللاعب السعودي تغيّر بسبب المال.. في الماضي الروح الوطنية تتغلب على الميول الشخصية

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

حافظ المدلج: اللاعب السعودي تغيّر بسبب المال.. في الماضي الروح الوطنية تتغلب على الميول الشخصية

أبدى الدكتور حافظ المدلج، الكاتب الرياضي وعضو مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم سابقًا، قلقه من تراجع مستوى القتالية والعطاء لدى لاعبي المنتخب السعودي، مؤكدًا أن المال أصبح عاملًا محوريًا في تغيير ذهنية اللاعب السعودي، ما أثّر على أدائه وانضباطه داخل الملعب. ذكريات الروح القتالية.. "رأس مشقوق وخياطة في الملعب" استعاد المدلج روح التضحية التي ميّزت الأجيال السابقة، مستشهدًا بما حدث في كأس آسيا 1984، حين أُصيب قائد المنتخب صالح النعيمة بإصابة خطيرة في رأسه خلال إحدى المباريات، حيث قال في حوار صريح عبر برنامج "MBC في أسبوع": "شقّوا رأسه وخيّطوه في الملعب، ورجع وكمل المباراة. هذه الروح لم نعد نراها اليوم." كما استذكر مواقفًا مشابهة حصلت أثناء مشاركة الأخضر السعودي في تصفيات كأس العالم عامي 2002 و2006، قائلًا: "كان فيه لاعب مصاب – أعتقد عبدالله الواكد أو لاعب آخر – وكان ناصر الجوهر هو المدرب وقتها. قال له: (أنا أحتاجك)، فرد عليه اللاعب: (إذا شفتني واقف في الملعب، لا تطلعني)." وأكد المدلج أن نفسية اللاعب السعودي قد تغيرت بشكل جذري اليوم مقارنة بالماضي، قائلًا: "اليوم، اللاعب يُعرض عليه 39 مليون ريال ويرفض التجديد! الفلوس غيّرت النفوس. ما عاد فيه شيء اسمه ولاء القميص. اللاعب مشغول بمستقبله وبالملايين وبالسوشيال ميديا. حتى التدخلات القوية في الملعب صار يتجنبها، لأنه يفكر: لو انصبّت وش العائد عليّ؟" وأضاف: "أنا ما أشكك في ولاء اللاعبين، ولكن الذهن أصبح مشغولًا بأمور لم تكن موجودة من قبل، ففي السابق، اللاعب كان يحرق نفسه في الملعب، رغم ظروفه الشخصية. فقد عرفنا بأن بعض اللاعبين كانوا يلعبون وآباؤهم في العناية المركزة، بكل تفانٍ. هذا الشيء لم نعد نراه." رواتب ضخمة.. وغياب الانضباط وتحدث المدلج عن الفارق المالي الكبير بين الماضي والحاضر، مشيرًا إلى أن اللاعب سابقًا كان راتبه 20 ألف ريال، والآن بعض اللاعبين يتقاضون مليونًا في الشهر! ومع ذلك، يرفضون عروضًا بـ12 مليونًا في السنة، وهم ليسوا سوبر ستارز. ليسوا يوسف الثنيان، ولا ماجد عبدالله، ولا محمد نور، ولا حتى ربع مستواهم." وحول هذا الموضوع، استذكر فترة وجوده في الاتحاد السعودي، قائلًا: "اتخذنا قرارات بشأن تحديد سقف للرواتب، وفرضنا قيودًا على تفاوض اللاعب أثناء المعسكرات. الآن، هل الاتحاد السعودي قادر على القيام بكل الأدوار؟ هناك تدخلات من وزارة الرياضة، وربما حتى من الفيفا." جدول مزدحم.. وقرار غير مناسب انتقد الدكتور حافظ المدلج الجدول المرهق للمباريات، خاصة مع توجه المنتخب للمشاركة في بطولة الكأس الذهبية بأمريكا بعد نهاية موسم طويل، متسائلًا: "هل هذا هو الوقت المناسب؟ اللاعب مرهق ومحتاج لراحة. هل الاتحاد راضٍ عن وجود 8 أجانب؟ هل راضٍ عن هذا الضغط في الجدول؟ يجب أن تكون هناك جلسة مصارحة حقيقية." أبدى المدلج تحفظه حول استمرار اللاعب سالم الدوسري في تنفيذ ركلات الجزاء، قائلًا: "أتمنى أن يبتعد عن تسديد ركلات الجزاء. هو لاعب كبير ومؤثر، وأفضل لاعب في آسيا، لكن الركلات تُشوّه مستواه الجميل." واستند إلى معطيات تاريخية بقوله: "حتى ميسي ورونالدو، أعظم لاعبين في آخر 20 سنة، أضاعوا ركلات جزاء أكثر من غيرهم – أحدهم أضاع 31، والآخر 32 ركلة. الركلة تحتاج إلى توافق ذهني وعضلي، وسالم ذهنه مشغول بالتجديد والضغوط والسوشيال ميديا." وأضاف: "سالم أضاع أمام بولندا، إندونيسيا، البحرين وأستراليا. إذا كان هو من يطلب التنفيذ، فاللوم عليه، وإذا المدرب هو من يطلب منه، فاللوم على الجهاز الفني." وعن حظوظ تأهل الأخضر السعودي لنهائيات كأس العالم 2026، من بوابة الملحق الآسيوي، قال المدلج: "المجموعة الحالية مقسومة بين السعودية وقطر، مجموعتنا سهلة نسبيًا، والتأهل ممكن، لكن المباراة الأولى ستكون حاسمة، وأخشى من أن تكون بدايتنا صعبة." في نهاية حديثه، قال المدلج إن الروح الوطنية كانت تتغلب على الميول الشخصية في الماضي، وقد استشهد بحادثة حصلت في عام 1984، قائلًا: "كنا نركب مع عيال عمي، وكل واحد يشجع نادٍ مختلف، لكن إذا فاز المنتخب، نحتفل بشعاره، ما يهمنا مين سجّل الهدف. اليوم، في الإعلام والسوشيال ميديا، صار الهجوم على اللاعب حسب النادي الذي ينتمي إليه." وختم حديثه بالقول: "عندما يُخطئ مدافع أو يُضيع مهاجم، تتجه الأقلام عليه بسبب ميوله. هذا لم يكن موجودًا من قبل."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store