
الأخبار العالمية : ترامب طلب الاحتفاظ بصورة الطبقى المحورى بعد محاولة اغتياله الفاشلة فى بنسلفانيا
نافذة على العالم - طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاحتفاظ بصورة الطبقي المحوري لدماغه التي تم التقاطها في المستشفى بعد محاولة اغتياله في بنسلفانيا العام الماضي.
وذكر مقتطف من كتاب جديد عن حملة ترامب الرئاسية الأخيرة بعنوان "2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديمقراطيون أمريكا"، نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، أن ترامب طلب بعد محاولة الاغتيال الخضوع لفحص بالأشعة المقطعية (صورة طبقي محوري) لدماغه.
وعندما سُئل ترامب عن السبب، قال إنه رأى ذلك ضروريا. ثم طلب لاحقا الصورة. وعندما قالوا له إنهم توقفوا عن فعل ذلك وعرضوا عليه تقريرا مكتوبا، أصر الرئيس الأمريكي على طلب الصورة.
وقال ترامب ردا على سؤال من أحد مساعديه: "إنه مثل اختبار الذكاء.. يقولون لك إن لديك عقلا جيدا، وأنا فقط أريد أن يكون (الصورة) لدي".
وسيطرح كتاب "2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديمقراطيون أمريكا" للبيع في 8 يوليو.
ووقعت أول محاولة اغتيال لترامب خلال تجمع انتخابي له في بنسلفانيا في 13 يوليو 2024، حيث أُصيب برصاصة في أذنه، وقتل أحد الحضور وأصيب اثنان آخران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 40 دقائق
- خبر صح
مقتل 4 وإصابة 14 في إطلاق نار من سيارة بشيكاغو
أفادت الشرطة بأن أربعة أشخاص فقدوا حياتهم وأصيب 14 آخرون في حادث إطلاق نار جماعي وقع مساء الأربعاء في شيكاغو. مقتل 4 وإصابة 14 في إطلاق نار من سيارة بشيكاغو مقال له علاقة: رئيس إسرائيل يعتذر عن عدم إنقاذ جنوده والفلسطينيون يدفنون أطفالهم تحت الأنقاض تجددت المأساة في حي ريفر نورث، حيث وقع الحادث في المبنى رقم 300 بشارع ويست شيكاغو، عندما توقفت سيارة وفتح مسلح واحد على الأقل النار على مجموعة من الأشخاص المتواجدين في الخارج. وأوضحت الشرطة أن السيارة غادرت المكان بسرعة ولم يتم القبض على أي مشتبه به حتى الآن. مواضيع مشابهة: إيران تفشل في ردها الأول وإسرائيل تعترض جميع الطائرات المسيرة الإيرانية أسفر الحادث عن مقتل أربعة أشخاص، اثنان منهم رجال واثنتان من النساء، بينما تم نقل 14 مصابًا، من بينهم ثلاثة في حالة حرجة إلى المستشفى، ويبدو أن الضحايا كانوا في الغالب في العشرينات والثلاثينات من أعمارهم. ولم تتوفر تفاصيل إضافية حول الحادث في تلك اللحظة. وحسب التقارير، فإن معدل الجرائم في المدينة شهد انخفاضًا بنسبة 32% اعتبارًا من 29 يونيو، بينما انخفضت حوادث إطلاق النار بنسبة 39% وفقًا لبيانات الجريمة في شيكاغو. ترامب يسعى لجائزة نوبل في وقت سابق، ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وقف إطلاق نار مدته 60 يومًا في قطاع غزة لا يحمل قيمة حقيقية ما لم يتمكن من السيطرة على إسرائيل ومنع استمرار دعمها العسكري للحرب. كما أشارت الصحيفة إلى أن ترامب يروج لهذه الخطوة كإنجاز دبلوماسي قد يؤهله لنيل جائزة نوبل للسلام، ولكنه في الواقع يفتقر إلى الأثر الفعلي على حل النزاع المستمر. الصراع بين شعاري 'من النهر إلى البحر' ذكرت الصحيفة أن جوهر الخلاف بين الطرفين يكمن في عبارة متداولة 'من النهر إلى البحر'، والتي تحمل تفسيرات متضاربة، حيث يعتقد الطرف الإسرائيلي أن العبارة تعني 'إسرائيل ذات السيادة'، بينما ترى حماس أنها تعني 'تحرير فلسطين بالكامل'، وهو شعار يُفسر على أنه القضاء على دولة إسرائيل. وأكدت الإندبندنت أن الحل الحقيقي بين هذين الطرفين المتنازعين يكمن في التسامح والأمل، وهو ما لا يقدمه وقف إطلاق النار المعلن. كما تناولت الصحيفة الوضع الداخلي في غزة، حيث تعاني حركة حماس من تراجع الدعم الشعبي، وفقًا لاستطلاع أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في مايو الماضي، والذي أظهر استعداد 43% من الفلسطينيين للهجرة خارج البلاد. كما انخفض دعم حماس إلى 32%، بينما تدنى دعم حركة فتح إلى 21% في الضفة الغربية، مما يعكس غياب قيادة فلسطينية فعالة تلبي تطلعات الشعب وسط استمرار الاحتلال والحصار. دعم أمريكا لإسرائيل… هل هو عائق للسلام؟ أوضحت الصحيفة أن الدعم الأمريكي المتواصل لإسرائيل، بما في ذلك تأييد سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مثل التوسع الاستيطاني وتدمير الأراضي الفلسطينية، يشكل عقبة كبيرة أمام تحقيق السلام. كما نوهت إلى أن ترامب نفسه سبق ودعم فكرة توطين سكان غزة في دول مجاورة، وهو ما يعتبره كثيرون تطهيرًا عرقيًا، وعليه فإن وقف إطلاق النار الحالي لا يعالج الأسباب الجذرية للنزاع، بل يقتصر على تقليل العنف مؤقتًا. كيف يمكن لترامب أن يحقق سلامًا حقيقيًا؟ خلصت الإندبندنت إلى أن ترامب لن يستحق جائزة نوبل للسلام إلا إذا أوقف الدعم الأمريكي غير المشروط لإسرائيل، وفرض عليها إنهاء سياساتها التوسعية والعسكرية التي تؤجج الصراع. كما ينبغي أن يقدم مسارًا جديدًا للفلسطينيين بعيدًا عن الفصل العنصري والاحتلال المستمر، مسارًا يعيد الأمل لشعب فقد ثقته في قادته، ويؤسس لحق الفلسطينيين في الحرية والعيش بكرامة.


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
اتصال مرتقب بين ترامب وزيلينسكي بسبب المساعدات العسكرية الأمريكية
الخميس، 3 يوليو 2025 04:12 مـ بتوقيت القاهرة أفاد مسؤولون أوروبيون وأوكرانيون بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيجريان اتصالا هاتفيا قريبا، في محاولة لتوضيح ملابسات التعليق المفاجئ في تسليم الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا. ونقلت صحيفة /كييف بوست/ الأوكرانية اليوم الخميس عن تقارير إعلامية أن كييف لم تتلق أي إخطار مسبق بشأن تعليق شحنات الأسلحة الأميركية الذي بدأ أمس الأول الثلاثاء مما أثار قلقا في الأوساط الأوكرانية والأوروبية على حد سواء. ويشمل التعليق صواريخ الدفاع الجوي والقنابل الموجهة وقذائف المدفعية، بما في ذلك صواريخ باتريوت. وكانت صحيفة /فايننشال تايمز/ البريطانية، سبق أن نقلت عن مصادر مطلعة، أن الاتصال بين الرئيسين الأمريكي والأوكراني قد يتم غدا الجمعة.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
واشنطن تبلغ إسرائيل: نتواصل مع إيران بشأن جولة مفاوضات جديدة
وأوضحت أن الولايات المتحدة قامت باتصالات مع طهران عبر قناة التواصل بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ال إيران ي عباس عراقجي، بهدف عقد جولة سادسة من المحادثات الأسبوع المقبل. وذلك بعد مرور أكثر من أسبوع على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل و إيران. واختيرت العاصمة النرويجية أوسلو لاستضافة المحادثات، فيما تم إبلاغ إسرائيل بهذه الاتصالات قبل عدة أيام. وناقش وزير الشؤون الاستراتيجية ال إسرائيل ي، رون ديرمر، الذي التقى في الأيام الأخيرة مسؤولين كباراً في البيت الأبيض في واشنطن، الملف ال إيران ي والخطوط الحمر التي ترى إسرائيل أنه يجب وضعها في إطار استئناف المحادثات، من أجل الحفاظ على "الإنجازات المشتركة" ل إسرائيل و الولايات المتحدة في إيران ، مع التركيز على الرقابة على المواقع ال نووي ة ومنع تخصيب اليورانيوم كلياً. وتجري الاتصالات، قبل أيام قليلة من زيارة رئيس الوزراء ال إسرائيل ي، بنيامين نتنياهو ، إلى واشنطن، وتريد إسرائيل أن تكون منخرطة في جميع السيناريوهات المحتملة، وكذلك أن تؤثر في مضمون الاتفاق. وكان الرئيس الأميركي قد ألمح مؤخراً إلى إمكانية استئناف المحادثات مع إيران في أقرب وقت هذا الأسبوع، رغم أن البيت الأبيض أشار إلى عدم وجود محادثات مجدولة رسمياً حتى الآن. وأكد ترامب أنه لا يتحدث مع إيران ، ولا يعرض عليها "أي شيء"، مكرراً تأكيده أنّ الولايات المتحدة"محت تماماً" منشآت إيران ال نووي ة. وتوعّد الرئيس الأميركي بأنه سيقصف "بالتأكيد" إيران مجدّداً إذا أشارت المعلومات الاستخبارية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة ال نووي ة. بالمقابل، أعرب وزير الخارجية ال إيران ي، عباس عراقجي، عن شكوكه حيال استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة قريباً، لكنه أكد في الوقت ذاته أن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبداً". وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة CBS بوقت سابق: "لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة". وأضاف: "كي نتخذ قراراً بالعودة للمحادثات، علينا أولاً أن نتأكد من أن الولايات المتحدة لن تعود إلى استهدافنا عسكرياً أثناء سير المفاوضات. ومع كل هذه الاعتبارات، ما زلنا بحاجة إلى المزيد من الوقت". رغم ذلك، شدد عراقجي على أن "أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً".