logo
الرئيس عباس يطلق حملة اتصالات دولية لوقف جريمة التجويع في غزة: نطالب العالم بالتدخل الفوري وإدخال المساعدات

الرئيس عباس يطلق حملة اتصالات دولية لوقف جريمة التجويع في غزة: نطالب العالم بالتدخل الفوري وإدخال المساعدات

قدس نت٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أطلق الرئيس الفلسطيني محمود عباس حملة اتصالات دولية مكثفة مع قادة الدول والمنظمات الدولية، بهدف وقف جريمة التجويع الجماعي التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، محذرًا من أن استمرار هذا الحصار وسلب مقومات الحياة يمثل جريمة إبادة جماعية ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين العزل.
وفي رسائل عاجلة وجهها الرئيس إلى قادة العالم ومنظماته الدولية، دعا إلى تحرك فوري وعاجل لإدخال المساعدات الغذائية والطبية إلى قطاع غزة، ووقف الاستهداف المباشر للمدنيين، خاصة في مراكز توزيع المساعدات التي تحولت إلى "مصائد موت" أودت بحياة المئات. وأكد الرئيس أن استمرار الصمت الدولي تجاه هذه الجرائم هو تواطؤ يفقد الإنسانية معناها.
دعوات عاجلة لوقف العدوان واستعادة الأموال المحتجزة
وشدد الرئيس عباس على أن الأولوية الفلسطينية اليوم هي: وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، إطلاق سراح الأسرى والرهائن، إدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، انسحاب كامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، تمكين الحكومة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها الكاملة في القطاع، التحرك نحو تسوية سياسية عادلة وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وفي هذا السياق، طالب الرئيس بـالضغط على حكومة الاحتلال للإفراج عن أموال الضرائب الفلسطينية المحتجزة، والتي تجاوزت حاجز الـ2 مليار دولار، محذرًا من أن استمرار حجز هذه الأموال يقوض عمل الحكومة الفلسطينية ويشل قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين في الضفة وغزة.
رفض التهجير وسياسة الإضعاف
وأكد الرئيس رفض القيادة الفلسطينية القاطع لأي محاولة لتقويض حل الدولتين أو تهجير السكان من غزة، مشيرًا إلى أن هذه السياسات الممنهجة تسعى إلى منع إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتقويض الجهود الدولية لإحلال السلام. كما شدد على أن الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والخليل، إلى جانب الاستيطان وتدمير المخيمات في الضفة الغربية، تمثل تصعيدًا خطيرًا يتطلب تدخلًا دوليًا فوريًا.
نداء إلى العالم: أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة
وفي ختام الرسائل، خاطب الرئيس عباس قادة الدول والمنظمات الأممية بقوله: "نحن أمام لحظة مصيرية تهدد وجود شعبنا، ولن نقبل أن يُترك شعبنا ليموت جوعًا أو أن يُقمع طموحه في الحرية والدولة. نطالبكم بالتحرك العاجل لوقف جريمة التجويع والحصار والقتل الجماعي، وإنقاذ الأبرياء الذين يُقتلون أمام مراكز المساعدات، وإلزام إسرائيل بوقف جرائمها فورًا".
المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - رام الله
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة
تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة

غزة/ علي البطة: في تحول لافت، أسقطت المقاومة الفلسطينية، وتحديدا كتائب القسام، الهيبة العسكرية لناقلات "النمر"، المدرعة الأشد تحصينا وتطورا في ترسانة الاحتلال الإسرائيلي. سلسلة من العمليات النوعية في خان يونس جنوبي قطاع غزة، أظهرت قدرة المقاومة على اختراق أعمق المنظومات العسكرية للاحتلال، وتجاوز انظمة الحماية المتقدمة مثل نظام "تروفي"، عبر تكتيك "المسافة صفر" الذي أربك حسابات الاحتلال وأحدث اختراقا في منظومة الردع. تكرار استهداف هذه المدرعات، وتدميرها، لم يكن مجرد إنجاز ميداني، بل رسالة استراتيجية بأن المقاومة تتحكم في مسار الاشتباك، وتفرض معادلات جديدة على جيش طالما تباهى بتفوقه التكنولوجي. فـ"النمر"، التي كانت تروج كرمز للتفوق العسكري الإسرائيلي، باتت اليوم عنوانا لهشاشة غير مسبوقة في بنية الردع والقرار، وفق ما يقول خبراء في الشؤون العسكرية. ففي 25 يونيو الفائت، فجرت كتائب القسام ناقلتين بعبوات شديدة الانفجار غي منطقة معن جنوب شرق خان يونس، ما أدى إلى مقتل سبعة من جنود الاحتلال، بينهم ضابط. أعقب ذلك في 27 يوليو كمين مركب في بلدة عبسان الكبيرة، أدى لتدمير ثلاث ناقلات ومقتل عدد آخر من جنود الاحتلال. العملية الأخيرة اعتمدت على عبوتين زرعتا داخل قمرتي القيادة للناقلتين، ما تسبب في احتراقهما بالكامل، ثم جرى استهداف ناقلة ثالثة بقذيفة "الياسين 105". تكرار هذا المشهد يكشف عن ضعف في جاهزية قوات الاحتلال للتعامل مع نوعية العمليات الجديدة التي تفرضها المقاومة. تعطيل النظام الدفاعي الخبير العسكري الأردني نضال أبو زيد يؤكد أن القسام تعتمد تكتيك "المسافة صفر"، وهو ليس تعبيرا مجازيا بل خطة عسكرية فعالة تستهدف تعطيل نظام "تروفي" المضاد للصواريخ، والذي يفشل في التصدي للتهديدات من مسافة تقل عن 10 أمتار. يضيف أبو زيد لصحيفة "فلسطين" أن نجاح المقاومة في الاقتراب من الناقلات بشكل مباشر يعطل النظام الدفاعي المثبت عليها، ما يسمح بإلحاق دمار كامل بها. وهذا يبرر تكرار الهجمات المباشرة على الناقلات الثقيلة مثل "النمر"، رغم كلفتها العالية. "النمر" التي تبلغ تكلفتها نحو 3 ملايين دولار، وتتمتع بدروع مزدوجة، غابت عن الميدان لفترة طويلة. إلا أن تهديدات القسام وسرايا القدس بأسر جنود دفعت الاحتلال لإعادتها إلى محاور القتال في غزة من جديد، كوسيلة إضافية للحماية في بيئة فقد فيها الثقة بالناقلات الأقدم. يرى أبو زيد أن الاحتلال بات يفتقر إلى "ترف الخيارات"، إذ استنزفت قواته، ولم يعد يمتلك ألوية احتياط قادرة على تعويض الخسائر، مما اضطره لإعادة نشر ناقلات النمر التي طالما تجنب استخدامها، لثقلها وكلفتها ومحدودية تحركها في الأحياء. نمط قتال خاص من جانبه، يشير الخبير العسكري اللبناني إلياس حنا، إلى أن ما يحدث في غزة ليس حربا تقليدية بل مواجهة استنزاف طويلة، حيث باتت المقاومة تفرض نمط قتال خاص بها، قائم على الكمائن والتفجيرات والاشتباكات من مسافة قريبة. ويؤكد حنا في تصريحات لقناة الجزيرة، أن المقاومة تدير القتال من بيئة حضرية ضيقة تمنع تحرك المدرعات والدبابات، ما يجعلها أهدافا سهلة. كما أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يفتقر لأمن العمليات، خاصة عندما تعمل الوحدات الهندسية والعسكرية منفردة، كما حصل في عبسان ومعن بخان يونس. ويشير أبو زيد إلى أن العمليات الأخيرة أكدت أن ناقلات "النمر"، التي كانت رمزا للفخر العسكري الإسرائيلي، باتت اليوم عنوانا لإخفاق متكرر. فتدميرها أكثر من مرة في غضون شهر واحد أحرج المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، وفتح تساؤلات حول قدرة الردع. ويؤكد أن تكرار استهداف هذه الناقلات يظهر هشاشة الأسلوب القتالي الإسرائيلي في بيئة لا تشبه حروبه السابقة. ويتابع الخبير الاردني، أن المقاومة نجحت في فرض معادلة اشتباك جديدة، تقوم على العمل الميداني الدقيق وتكتيكات المفاجأة والكمائن النوعية، بينما يجبر الاحتلال على الزج بوسائل قتالية باهظة الثمن دون ضمانات حقيقية للحماية أو الانتصار. ويضيف أبو زيد، بات واضحا أن "النمر"، التي طالما روج لها كأيقونة للتفوق العسكري الإسرائيلي، أصبحت رمزا لهزائم متكررة في غزة، فقد حولتها المقاومة الفلسطينية، بإمكانات محدودة إلى هدف مكشوف، وأسقطت جزءا من هيبة القوة الإسرائيلية. المصدر / فلسطين أون لاين

تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل
تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل

معا الاخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • معا الاخبارية

تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل

بيت لحم- معا- كشف تحقيقٌ لشبكة "CNN" الأمريكية نُشر اليوم أنه خلال الحرب على ايران، التي نُفذت في يونيو/حزيران 2025، استُخدم حوالي ربع أنظمة اعتراض الصواريخ الأمريكية . ويُقال إن الولايات المتحدة تمتلك سبعة أنظمة ثاد، قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية وإبطال مفعولها، وقد استخدمت اثنين منها في إسرائيل خلال الحملة. وقال مسؤولون عسكريون أمريكيون سابقون وخبراء صواريخ إن الانخفاض السريع في كمية الذخيرة أثار أيضا مخاوف بشأن وضع الأمن العالمي لأمريكا وقدرتها على تجديد الإمدادات بسرعة. ووفقًا لمصدرين شاركا في العملية، استخدمت الولايات المتحدة عددًا من الصواريخ يفوق بكثير ما أنتجته خلال الفترة نفسها. اعترض أكثر من 100 صاروخ ثاد التهديد الإيراني، وربما يصل عددها إلى 150 صاروخًا. وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تمتلك سبع بطاريات ثاد، وقد استخدمت اثنتين منها في إسرائيل خلال الحملة. وفي العام الماضي، أنتجت الولايات المتحدة 11 صاروخا اعتراضيا جديدا فقط من طراز ثاد، ومن المتوقع أن تتلقى 12 صاروخا آخر فقط في السنة المالية الحالية، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026. أما فيما يتعلق بالخوف من فقدان الذخيرة، فقد صرّح المتحدث الصحفي باسم البنتاغون، كينغسلي ويلسون، بأن الجيش الأمريكي "في أقوى حالاته على الإطلاق، ولديه كل ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في أي مكان، وفي أي وقت، وفي أي مكان في العالم. وإذا كنتم بحاجة إلى دليل آخر، فما عليكم سوى النظر إلى عملية مطرقة منتصف الليل والتدمير الكامل للقدرات النووية الإيرانية". ورفض مسؤول أمني أيضا تقديم معلومات عن مخزون نظام ثاد بسبب المخاوف الأمنية، لكنه قال إن وزارة الدفاع "تظل مستعدة للرد على أي تهديد". نظام "ثاد" هو نظام متحرك قادر على مهاجمة وتدمير الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة ومتوسطة المدى، داخل الغلاف الجوي للأرض وخارجه، في المراحل الأخيرة من انطلاقها. ويُشغّل كل بطارية 95 جنديًا أمريكيًا، مُسلّحين بست قاذفات و48 صاروخًا اعتراضيًا. تُصنّع شركة لوكهيد مارتن هذه الصواريخ الاعتراضية، وتبلغ تكلفتها حوالي 12.7 مليون دولار أمريكي، وفقًا لميزانية وكالة الدفاع الصاروخي لعام 2025. في هذه الأثناء، تخطط الولايات المتحدة لشراء 37 صاروخا اعتراضيا من طراز ثاد العام المقبل، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026، والتي تم تمويلها جزئيا من خلال الإضافة الأخيرة إلى "مشروع القانون الكبير والجميل" الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب. وصرح مسؤول دفاعي قائلاً: "تتضمن الميزانية مبلغًا إضافيًا قدره 1.3 مليار دولار لتحسين سلسلة التوريد الصناعية، ومبلغًا إضافيًا قدره 2.5 مليار دولار لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر". وأضاف: "دور الوزارة هو ضمان تزويد الرئيس بأفضل الخيارات العسكرية الممكنة لأي سيناريو، وجميع الخيارات تبقى مطروحة". مع ذلك، يُحذّر خبراء ومسؤولون دفاعيون سابقون إدارة ترامب من ضرورة زيادة كمية الذخيرة بشكل كبير لمعالجة هذا النقص. وصرح خبير في الدفاع الصاروخي يتابع إنفاق الحكومة الأمريكية: "من المهم إدراك أهمية الالتزام ومستوى الإنفاق هنا في الدفاع عن إسرائيل. وأضاف: "التقارير المتعلقة بإنفاق نظام ثاد مثيرة للقلق. هذا ليس من الأمور التي تستطيع الولايات المتحدة تحمل تكرارها مرارًا وتكرارًا. لقد كان التزامًا كبيرًا تجاه حليفنا الإسرائيلي، لكن قدرة اعتراض الدفاعات الصاروخية تُثير القلق بالتأكيد، ونظام ثاد مورد نادر للغاية". وصرح ضابط عسكري أمريكي رفيع سابق بأن القوات الأمريكية في إسرائيل استخدمت حوالي 25% من إجمالي مخزون نظام ثاد خلال الحملة. القلق في الولايات المتحدة: المخزون يتناقص قال مسؤول دفاعي سابق ترك منصبه العام الماضي: "ما أستطيع قوله دون ذكر أرقام هو أنني فوجئت بانخفاض مستويات الجاهزية لدى بعض القوات". وأضاف: "المخزون يتضاءل. نحتاج إلى المزيد. نحتاجه بوتيرة أسرع من وتيرة بناءه". قال مسؤول دفاعي سابق في عهد بايدن: "إنه أمرٌ مثيرٌ للقلق. كان مصدر قلقٍ في عهد إدارة بايدن. وأنا متأكدٌ من أنه مصدر قلقٍ الآن في عهد إدارة ترامب". 9 بطاريات ثاد في العالم، سبعة منها تابعة للولايات المتحدة ووفقًا لشركة لوكهيد مارتن، المُصنِّعة للصواريخ، هناك تسع بطاريات صواريخ ثاد نشطة حول العالم. يمتلك الجيش الأمريكي سبعًا منها، ويعتزم تشغيل بطارية ثامنة بحلول عام ٢٠٢٥، وفقًا لدائرة أبحاث الكونغرس. ونشر البطاريات: أظهرت بيانات عام 2019 نشر خمس بطاريات ثاد أمريكية في قواعد بتكساس، وواحدة في غوام، وأخرى في كوريا الجنوبية. وبحلول العام الماضي، نقل البنتاغون اثنتين من هذه البطاريات إلى الشرق الأوسط لحماية إسرائيل. كما زُوّد الإمارات العربية المتحدة بطاريتين إضافيتين، واستُخدمتا لاعتراض الصواريخ الباليستية الحوثية.

الحوثيون يعلنون دخول المرحلة الرابعة من الحصار البحري
الحوثيون يعلنون دخول المرحلة الرابعة من الحصار البحري

معا الاخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • معا الاخبارية

الحوثيون يعلنون دخول المرحلة الرابعة من الحصار البحري

بيت لحم معا- هدد الحوثيون في اليمن مساء الأحد ببدء استهداف أي سفينة تابعة لشركات تتعاون مع الموانئ الإسرائيلية. وصرح المتحدث باسم الحوثيين، يحيى سريع، بأن استهداف السفن سيكون بغض النظر عن العلم الذي ترفعه. وأضاف: "نحذر جميع الشركات من التعاون مع الموانئ الإسرائيلية، وإلا ستُستهدف السفن - بغض النظر عن وجهتها - أينما وصلنا إليها، أو في مرمى صواريخنا وطائراتنا المسيرة". وأوضح سريع أن هذا تصعيد من جانب الحوثيين في ظل الوضع في قطاع غزة. وحسب قوله، فهذه هي المرحلة الرابعة من "الحصار البحري" الذي يفرضه الحوثيون في اليمن على إسرائيل. فمنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 وحتى نهاية عام 2024، هاجم الحوثيون أكثر من 100 سفينة تجارية بالصواريخ والطائرات المسيرة، مما أدى إلى إغراق أربع منها . وقد تسببت هجماتهم في انخفاض حاد في حركة التجارة عبر البحر الأحمر، الذي تمر عبره بضائع بقيمة تريليون دولار في المتوسط سنويًا. وفي إطار "حملة دعم غزة"، أطلق الحوثيون أيضًا صواريخ متكررة على إسرائيل، وهي نيران لم تتوقف حتى بعد سلسلة من القصف ضدهم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store