
خلال قصف إسرائيلي مباشر أمام مستشفى الشفاء.. استشهاد 5 فلسطينيين بينهم 4 صحفيين في غزة
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية أن القصف أسفر عن استشهاد الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع مراسلي قناة الجزيرة الفضائية، والمصورين الصحفيين إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 61,430 فلسطينيًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 153,213 آخرين، في حصيلة غير نهائية، وسط وجود ضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات يصعب الوصول إليهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ضغوط دولية متسارعة تسابق احتلال غزة
بينما يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى اختصار مراحل «احتلال غزة» رغم أنف قادة الأجهزة الأمنية والعسكرية، ومراضاة اليمين المتطرف لإطالة حياة حكومته، وسط استياء داخلي كبير، تتسارع المواقف الدولية الرافضة لإجراءاته الدموية في القطاع، مع اتساع دائرة الدول العازمة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وبرز صوت الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، محذراً من أن احتلال غزة سيكون كارثة لا سابق لها، داعياً إلى تشكيل تحالف دولي بتفويض أممي لتحقيق الاستقرار في القطاع. كما برز صوت وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروسيتو قائلاً إن الحكومة الإسرائيلية «فقدت الصواب والإنسانية»، مشيراً إلى انفتاحه على إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل. وأعلنت أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية بحلول سبتمبر (أيلول)، وقالت نيوزيلندا إنها ستدرس خطوة مماثلة بحلول سبتمبر، وهو ما رحّبت به السعودية قائلة إنها «تشيد بالإجماع الدولي الداعم لمسار تنفيذ حل الدولتَيْن وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». ووسط جمود مسار الهدنة، أرسلت «حماس» وفداً من الداخل إلى القاهرة للقاء مسؤولي المخابرات المصرية، خصوصاً المعنيين بالملف الفلسطيني، للبحث في إمكان إعادة تحريك المفاوضات.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
لبنان يستبق زيارة برّاك بمحاولة تطويق أزمته
يستبق لبنان زيارة الموفد الأميركي، توماس برّاك، إلى بيروت المزمعة في النصف الثاني من هذا الشهر، باتصالات داخلية في محاولة لتطويق الأزمة الناتجة عن قرار الحكومة اللبنانية وضع جدول زمني لسحب سلاح «حزب الله»، وما نتج عنها من انسحاب للوزراء الشيعة من جلسة الحكومة. وأشارت مصادر وزارية إلى أن «هناك اتصالات ومشاورات للتهدئة، وللحد من ردود الفعل التي تتجاوز المنطق أحياناً». وإذ أكدت مصادر نيابية أن رئيس البرلمان نبيه بري «لا يقطع اتصالاته مع أحد، وخطوطه مفتوحة مع الجميع»، أشارت معلومات إلى أن الاتصالات القائمة بين رئيس الجمهورية جوزيف عون والرئيس بري يُفترض أن تنتج اجتماعاً قريباً بينهما. إلى ذلك، يرفض «حزب الله» تسليم سلاحه، ويواصل مهاجمة الحكومة. وقال عضو كتلته البرلمانية النائب إيهاب حمادة إن «ما فعلته الحكومة هو ضرب للميثاقية»، مضيفاً أن «الشعب سيسقطها، ولن تكمل حتى الانتخابات النيابية المقبلة». وقال: «نعاهد الناس الأوفياء بأن المقاومة لن تسلم إبرة من سلاحها، وأن هذا المشروع سيفشل».


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ولي العهد السعودي يستقبل ملك الأردن في نيوم
استقبل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر نيوم، أمس، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، في لقاء تناول العلاقات الأخوية بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إلى جانب التطورات الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وجرى خلال اللقاء، الذي حضره ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، استعراض عدد من القضايا على الساحتين العربية والإسلامية، مع التأكيد على أهمية تنسيق المواقف، ودعم الجهود المشتركة بما يخدم مصالح البلدين، ويعزز أمن واستقرار المنطقة.