logo
فيلم Heads of State.. إدريس إلبا وجون سينا فى مغامرة مليئة بالإثارة والتشويق

فيلم Heads of State.. إدريس إلبا وجون سينا فى مغامرة مليئة بالإثارة والتشويق

الديارمنذ 2 أيام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يقترب موعد عرض فيلم Heads of State – رؤساء الدول، أحد أكثر الأعمال السينمائية المرتقبة لعام 2025، وهو فيلم يجمع بين الأكشن، الكوميديا، والتشويق، في قالب عصري مليء بالمفاجآت.
حبكة مثيرة
وهذا فيلم Heads of State لا يقتصر على حبكة مثيرة فحسب، بل يشهد أيضًا لقاءً نادرًا بين نجوم من هوليوود وبوليوود، ضمن طاقم تمثيلي لامع بقيادة المخرج الروسي الموهوب إيليا نايشولر.
مغامرة تشويقية
تدور أحداث فيلم Heads of State حول رئيسين من أعظم قادة العالم: رئيس الولايات المتحدة 'ويل ديرينجر'، ورئيس وزراء المملكة المتحدة 'سام كلارك'، وهما شخصيتان متنافستان علنًا.
ويمثلان قوتين عظميين في نزاع سياسي لا يخلو من التوترات، ولكن حين تنكشف مؤامرة خطيرة تهدد الأمن العالمي، يجد الرجلان نفسيهما مضطرين إلى التخلي عن خلافاتهما والعمل سويًا في مهمة بالغة الخطورة.
وتنضم إليهما في هذه المهمة الجاسوسة البريطانية البارعة نويل بيسيت، وهي عميلة في جهاز الاستخبارات البريطانية MI6.
وتشكل الثلاثي النواة الأساسية لفريق يسابق الزمن لإحباط مؤامرة دولية قد تغير موازين القوى في العالم.
والرحلة التي يخوضها الأبطال تأخذهم عبر بلدان وثقافات متعددة، ويمتزج فيها الخطر بالفكاهة، والصراع بالتحالف، في مغامرة لا تخلو من المواقف الجنونية والمثيرة.
أبطال الفيلم
ويضم الفيلم مجموعة من أبرز نجوم العالم، على رأسهم النجم البريطاني إدريس إلبا، وعملاق الأكشن الأميركي جون سينا، إلى جانب النجمة العالمية بريانكا تشوبرا جوناس، التي تعود بهذا الفيلم إلى الشاشة الكبيرة بعد غياب ملحوظ عن السينما.
وتشاركهم البطولة أيضًا كارلا جوجينو، جاك كويد، ستيفن روت، سارة نايلز، ريتشارد كويل، وبادي كونسيدين، في طاقم تمثيلي يعِد بالكثير من التميز والتنوع.
أما بالنسبة لبريانكا تشوبرا، فيعد 'رؤساء الدول' بوابة عودتها إلى الساحة السينمائية العالمية، في وقت تتردد فيه أخبار قوية عن استعدادها للعودة إلى بوليوود قريبًا من خلال مشاركتها المرتقبة مع النجم هريثيك روشان في الجزء الرابع من سلسلة الخيال العلمي الشهيرة "كريش".
موعد عرض الفيلم
من المقرر أن يعرض الفيلم حصريًا عبر منصة أمازون برايم فيديو بدءًا من 2 تموز 2025، ويمتد عرضه لمدة ساعة و53 دقيقة، وهي مدة كافية لتقديم تجربة سينمائية مكثفة وممتعة تجمع بين الحركة، الذكاء، والحس الساخر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل أصبحت الفرانكوفونيّة في لبنان "استعمارًا"؟
هل أصبحت الفرانكوفونيّة في لبنان "استعمارًا"؟

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

هل أصبحت الفرانكوفونيّة في لبنان "استعمارًا"؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جاءنا من الدكتور نسيم شفيق خوري، الدكتور المحاضر في العلوم السياسية والاجتماعية والتاريخية في الجامعة اللبنانية ما يأتي: تقدمت الطالبة حياة عون بمقترح دكتوراه في الإعلام، بحثًا عن "الفرانكوفونية في لبنان"، رفض المعهد العالي للدكتوراه في الجامعة اللبنانية المقترح، معتبرا أن "الفرانكوفونية استعمار". عندما عرفتُ بالأمر، تدخلتُ وأشرفتُ على البحث، تم أعلنتُ استقالتي من المعهد مباشرة بعد المناقشة. هذا ما حصل مع الطالبة حياة عون في الجامعة اللبنانية في الحدت.

إعادة فتح جناح الفن الأفريقي في متحف متروبوليتان
إعادة فتح جناح الفن الأفريقي في متحف متروبوليتان

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

إعادة فتح جناح الفن الأفريقي في متحف متروبوليتان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعاد متحف متروبوليتان في نيويورك، فتح الجناح المخصص لمجموعته الفنية الأفريقية التي تضم مئات الأعمال، بعد انتهاء أعمال إعادة تأهيله. وتأتي إعادة فتح جناح "مايكل سي. روكفلر"، وسط نقاشات تتعلق بتعزيز التنوع الثقافي في المتاحف الغربية وبإعادة الأعمال الفنية إلى بلدانها الأصلية. واستغرق إنجاز مشروع تجديد الجناح 4 سنوات. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن المسؤولة عن الجناح، أليسا لاغاما، قولها إن متحف متروبوليتان "يريد أن يُظهر أن أعمال الفنانين من هذا الجزء من العالم تُضاهي بقيمتها أعمال سواها من الثقافات الفنية الكبرى"، مضيفة أن المتحف "يضم أكثر من 170 ثقافة مختلفة من خلال نحو 500 قطعة فنية أفريقية". وافتُتح هذا الجناح عام 1982 ويعرض أعمالاً فنية من أوقيانوسيا و"الأميركيتين القديمتين"، أي تلك التي تعود إلى ما قبل الاستعمار الأوروبي. وفي وقت باتت المتاحف الكبرى مضطرة أكثر فأكثر إلى الإفصاح عن مصادر الأعمال المعروضة فيها، أكدت أليسا لاغاما أن مجموعة "متروبوليتان" تشكّلت خصوصاً "بعد استقلال عدد كبير من الدول الجديدة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى"، و"أهميتها ليست تالياً مماثلة لمجموعة تشكّلت في ظل الاستعمار". ويأتي ثلث الأعمال الفنية الأفريقية المعروضة من عمليات استحواذ جديدة، ومنها مثلًا تَبرُّع بآلاف الصور الفوتوغرافية من مجموعة آرثر والتر.

تايوان: الصين نشرت حاملتي طائرات وعشرات السفن حول الجزيرة
تايوان: الصين نشرت حاملتي طائرات وعشرات السفن حول الجزيرة

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

تايوان: الصين نشرت حاملتي طائرات وعشرات السفن حول الجزيرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد مسؤول أمني تايواني، أن الصين نشرت مجموعتين من حاملات الطائرات وما يصل إلى 70 سفينة حربية وسفنا حكومية في المياه شمال وجنوب تايوان على مدار شهر أيار الماضي. وأشار المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن هذه التحركات حدثت بين 1 و27 أيار، وشملت سفنا حربية من البحر الأصفر حتى بحر جنوب الصين، وذلك في إطار ما وصفه بجهود "الضغط الشامل" من قبل بكين. وأضاف المسؤول أن الصين اعتمدت تكتيكات ما يُعرف "بالمنطقة الرمادية" -وهي تحركات تقع بين الحرب والسلم- من خلال انتشار واسع النطاق على طول سلسلة الجزر المحيطة بتايوان، قائلا إن متوسط عدد السفن الصينية في المنطقة يراوح بين 50 و70 سفينة، إلى جانب مئات الطلعات الجوية لطائرات عسكرية تُجري عمليات مضايقة متكررة حول المجال الجوي للجزيرة. وأوضح أن بعض هذه السفن عبرت مضيق مياكو إلى غرب المحيط الهادي لإجراء مناورات جوية-بحرية بعيدة المدى، بينما تم رصد 30 سفينة أخرى مجهولة الهوية وغير مسجلة قرب أرخبيل بينغو التايواني في 19 أيار، قال إنها أرسلت عمدا "لأغراض المضايقة". وبحسب أرقام وزارة الدفاع التايوانية، فقد شاركت 75 طائرة صينية في 3 دوريات تأهب قتالي قرب الجزيرة خلال الشهر، مما يرفع منسوب التوتر العسكري في منطقة باتت تشهد على نحو شبه يومي اختراقات جوية وبحرية. بالمقابل، حذر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، خلال مشاركته في منتدى أمني في سنغافورة، من أن الصين "تستعد" لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى الإقليمي في آسيا، مؤكدا أن بلاده ستقف إلى جانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادي. وردّت بكين بلهجة حادة على تصريحات هيغسيث، محذرة واشنطن من "اللعب بالنار" في قضية تايوان التي تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها ولا تستبعد استخدام القوة لضمّها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store