فيديو قيلَ إنه لبشار الأسد في موسكو..!
وأظهر الفيديو شخصاً يرتدي نظارة داخل سيارة، من دون أن يتم تحديد مكان وزمان الفيديو الذي علق عليه عبد الرحمن بالقول: "يقال إنه الفار بشار في موسكو".
المتابعون علقوا على الفيديو، فمنهم من قال إن هذا الفيديو يعود للأسد نفسه، فيما رأى آخرون أن الشخص الذي بدا في الفيديو قد يشبه الرئيس السوري السابق لكنه ليس هو.
ومنذ سقوط النظام السوري السابق في كانون الأول 2024، فرّ الأسد إلى روسيا، ومنذ ذلك الحين لم تُعرف أي أخبار عنه.
وقبل شهر، انتشر مقطع فيديو لماهر الأسد، شقيق بشار، داخل أحد المقاهي في روسيا، حيث بدا جالساً هناك يدخن "النرجيلة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عن سلاح يمتلكه "حزب الله".. ماذا كشفت زيارة برّاك؟
قال مصدر نيابي إنَّ الجولات التي أجراها الموفد الأميركي توماس برّاك لم تكشف عما يمكن أن ينتظر لبنان خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أن "مستقبل الأمور مجهول تماماً وما من أحد يدري ما سيحدث". في المُقابل، يلفت مصدر آخر مطلع على أجواء "الثنائي الشيعي" الى ان الضغط الذي يمارسه الأميركيون لحسم ملف سلاح "حزب الله" ،يكشفُ عن "خوف إسرائيلي" جدي من ذاك السلاح لاسيما بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية الأخيرة. وأضاف: "أن يأتي الأميركيون ويضغطون بهذا الشكل، فذلك يعني أن إسرائيل ما زالت قلقة جداً من السلاح الإستراتيجي المملوك من حزب الله ولم يجرِ تدميره بالكامل". وذكر المصدر أن آفاق المرحلة ستشهد أخذاً ورداً كبيراً، وبالتالي لن يكون هناك حسم واضح قبيل أشهر قليلة قد تشهدُ تصاعداً في الاغتيالات والضربات العسكرية الإسرائيلية المحدودة كتلك التي حصلت خلال الأشهر الأخيرة. المصدر: لبنان 24 انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟
قبلَ أن تحطّ قدما جورج إبراهيم عبد الله على أرض مطار بيروت الدولي، كانت فرنسا قد حمّلت رئيس الحكومة نواف سلام، مجموعة من الشروط. إذ يبدو أنّ باريس لم تكتفِ بانتقامها، فقرّرت من دون وجه حق أن تمنع أي مظاهر احتفاليه فيه. علماً أنّ سلام «صودف» وجوده في باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اليوم نفسه الذي تمّ فيه الإفراج عن المناضل الأممي الذي اقتطع القضاء الفرنسي 41 عاماً من عمره، أكثر من نصفهم بشكل تعسّفي. وكشفت مصادر بارزة لـ«الأخبار» أنّ إطلاق سراح عبد الله حضر في اللقاء بين سلام وماكرون، خاصة في ما يتعلّق بكيفية تعامل الدولة اللبنانية وأجهزتها الأمنية والقضائية مع عملية الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله وترحيله إلى لبنان وتدابير وصوله وإقامته وسلامته في لبنان، بما لا يتعارض مع المصالح الفرنسية في لبنان ووجود دبلوماسييها. وتمنّت السلطات الفرنسية على الحكومة اللبنانية العمل على عدم إعطاء هذا الإفراج مساحة واسعة في الإعلام اللبناني وعدم تسهيل أي شيء يخصّه. كما أبلغت السلطات الفرنسية سلام أنّ «على الدولة اللبنانية ألّا تسمح باستقبال شعبي كبير، كما يجب عليها أن تمنعه من الإدلاء بأي تصريح سياسي أو مهاجمة فرنسا!» وأشارت المصادر أنّ «أحد القضاة الفرنسيين حضر جزءاً من اجتماع الإليزيه، وأطلع سلام على تفاصيل الملف وتفاصيل لوجستيّات الإفراج عن عبد الله وما هو مطلوب من السلطات القضائية، حتى إنه كان هناك اقتراح بإرسال قاضٍ فرنسي إلى بيروت لمواكبة مسار الأمور! الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 21 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
كارثة جديدة... طفلان ضحية حريق في طرابلس فجراً
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أنهت فرق الدفاع المدني في مدينة طرابلس، شمال لبنان عمليات إخماد الحريق الكبير الذي اندلع داخل إحدى الشقق السكنية في حي يقع بين منطقتي الرفاعية والقلعة. وقد أسفر الحريق عن وفاة طفلين توأم يبلغان من العمر سنتين ونصف السنة، قبل أن يتمكّن أحد من إنقاذهما. وجرى نقل جثتيهما إلى المستشفى الحكومي في القبة بواسطة فرق الإسعاف في جهاز الطوارئ والإغاثة وسط حالة من الحزن بين الأهالي وسكان الحي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News