
إسرائيل تسعى لمصادرة السفينة مادلين بشكل دائم
وذكرت مصادر قانونية إسرائيلية أن الطلب تم تقديمه إلى المحكمة بعد احتجاز السفينة في عرض البحر، مشيرةً إلى أن السفينة "مادلين" كانت تسعى للوصول إلى شواطئ غزة رغم الحظر البحري الذي تفرضه حكومة الاحتلال، إسرائيل، بزعم منع تهريب الأسلحة إلى حركة حماس.
وتعد "مادلين" إحدى السفن التابعة لأسطول "الحرية"، الذي يضم ناشطين دوليين يسعون إلى لفت أنظار العالم إلى الكارثة الإنسانية في غزة، والمطالبة برفع الحصار الإسرائيلي الذي تسبب في انهيار اقتصادي ومعيشي في القطاع.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية على إسرائيل لفتح ممرات إنسانية بحرية وآمنة لنقل المساعدات إلى سكان القطاع، الذين يعانون من نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود، في ظل استمرار العمليات العدوانية الإسرائيلية.
جدير بالذكر أن إسرائيل سبق وأن اعترضت سفنًا مشابهة ضمن "أسطول الحرية"، أشهرها سفينة "مافي مرمرة" التركية في عام 2010، والتي أسفر اقتحامها عن مقتل عشرة ناشطين، مما تسبب في أزمة دبلوماسية حادة بين أنقرة وتل أبيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تيار اورغ
منذ 43 دقائق
- تيار اورغ
أسرار الصحف ليوم الأثنين 28 تموز 2025
البناء: خفايا وكواليس خفايا قال مصدر دبلوماسي أوروبي إن معرفة درجة جدّية ما أعلنه رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو حول إدخال المساعدات براً إلى قطاع غزة وفتح الباب لإنزالها جواً يتم من خلال متابعة مستقبل حليفيه في الحكومة ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، فإن قرّرا البقاء، فهذا يعني أن ما قالته حركة حماس عن أن ما يجري هو مجرد مسرحيّة لامتصاص النقمة المتعاظمة على السياسة الإجرامية القائمة على التجويع الممنهج لتعويض الفشل العسكريّ وهي نقمة ما عاد ممكناً تجاهلها مع تصاعدها في أوروبا إلى درجات يصعب تجاهلها خصوصاً مع امتدادها إلى الداخل الأميركي وداخل البيت الأبيض واضطرار الرئيس دونالد ترامب لإظهار امتعاضه من مشاهد ضحايا التجويع من الأطفال أما إذا انسحب الحليفان المتطرفان من الحكومة، فذلك يعني أن ما أعلنه نتنياهو جدّي. كواليس قال مصدر سياسي لبناني إن كلام توماس باراك المبعوث الرئاسي الأميركي التحريضي للضغط من أجل دفع الحكومة والمقاومة إلى التصادم واستطراداً جرّ الجيش والمقاومة إلى مواجهة تحت شعار أن المهم هو الأفعال لا الكلمات مردود له فلبنان يريد أفعالاً لا كلمات وحتى الآن لم يتلقّ إلا الكلمات من الجانب الأميركي الذي صاغ اتفاق وقف إطلاق النار وأصرّ على تنازلات لبنانيّة ضمنه لم ينص عليها القرار 1701 وحصل عليها مقابل تقديم ضمانات لإلزام الجانب الإسرائيلي بالتنفيذ، وهو ما لم يفعله علماً أن لبنان نفذ عملياً بأفعال من جانب الدولة والمقاومة تجسّدت بتطبيق كامل لما نصّ عليه القرار 1701 بخصوص جنوب الليطاني قبل استحقاق تنفيذه المشروط في القرار 1701 بإتمام انسحاب جيش الاحتلال إلى ما وراء الخط الأزرق، وهو ما لم يحدث، واشترط بوقف الاحتلال لكل الأعمال العدائية فور إعلان القرار وتأجّل بموجب الطلب الأميركي لإتمام الاتفاق الى ستين يوماً مُدّدت ثلاثة أسابيع إضافية، لكنها رغم ذلك لم تتوقف ولا تزال مستمرّة وببساطة مَن يعط الكلام فقط لا يستحقّ أن ينال إلا الكلام مثله، لكنه بكل أسف نال أفعالاً ولم يقابلها إلا بالكلام، وهو يأتي طالباً المزيد لتكرار مهزلة مبادلة الأفعال بالمزيد من الكلام. اللواء: أسرار لغز لاحظت أوساط قضائية إستمرار توقيف وزير سابق رغم إنتهاء التحقيق معه منذ فترة، وإمكانية تركه بسند إقامة بإنتظار البت القضائي بملفه! غمز تخشى أوساط حزبية من كثرة الكلام حول وجود جناح عسكري وآخر سياسي لحزب لله أن تكون مقدمة لإحداث شرخ في مواقف القيادتين السياسية والعسكرية من القضايا المطروحة، لبنانياً ودولياً! همس أشار تقرير ديبلوماسي أن زيارة الساعات المعدودة لرئيس الحكومة للأليزيه حققت الأهداف المرجوة منها، وستظهر نتائجها الإيجابية تباعاً خلال فترة قصيرة!


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
غزة تحتاج إلى برلين وطوكيو ثانية
صعّد السيناتور الجمهوري الأميركي ليندسي غراهام لهجته تجاه الحرب في غزة، معتبرًا أنه لا توجد وسيلة آمنة لإنهاء النزاع عبر التفاوض مع حركة حماس، مشيرًا إلى أن إسرائيل ستضطر إلى الحسم العسكري الكامل، على غرار ما فعلته الولايات المتحدة في طوكيو وبرلين إبان الحرب العالمية الثانية. وفي مقابلة مع برنامج 'Meet the Press' على شبكة NBC، يوم الأحد، قال غراهام إن إسرائيل توصّلت إلى قناعة مفادها أن التفاوض مع حماس لا يضمن أمنها، مشيرًا إلى أن هذا أيضًا كان موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأضاف: 'سيفعلون في غزة ما فعلناه نحن في برلين وطوكيو، سيأخذون المكان بالقوة ويبدؤون من جديد'. واعتبر أن هذه المقاربة قد تفتح الباب أمام 'مستقبل أفضل للفلسطينيين'، معربًا عن أمله في أن تتولى الدول العربية مستقبلاً إدارة كل من الضفة الغربية وقطاع غزة. وعند سؤاله عما إذا كان الحسم العسكري يعني خسارة الأمل بعودة الرهائن أحياء، أجاب غراهام: 'آمل ألا يكون الأمر كذلك'، مقترحًا أن تعرض إسرائيل ممرًا آمنًا لمقاتلي حماس مقابل إطلاق سراح الرهائن، قائلاً: 'لو كنت مكان إسرائيل، سأقدم هذا العرض: يمكنكم المغادرة بأمان.. نريد رهائننا'. بدوره، علّق الرئيس دونالد ترامب على تطورات الوضع في غزة، مؤكدًا أنه 'لا يعلم ما سيحدث لاحقًا'، مشيرًا إلى أن القرار النهائي يعود لإسرائيل. وقال ترامب إن حماس 'أظهرت فجأة موقفًا متشددًا في ملف الرهائن'، وهو ما يجعل الحل السلمي أكثر تعقيدًا، على حد تعبيره. (سكاي نيوز)


سيدر نيوز
منذ 2 ساعات
- سيدر نيوز
تصريحات أممية لا تزال تحذر من عواقب الجوع في غزة بعد تخفيف إسرائيلي للقيود على دخول المساعدات #عاجل
EPA يوم مختلف مر على قطاع غزة، الأحد، بعد دخول شاحنات مساعدات إنسانية وإجراء إنزالات جوية، وفتح ممرات إنسانية، فيما لا تزال التصريحات الأممية تحذر من فداحة عواقب الجوع في القطاع. وبعد سماح إسرائيل بدخول مساعدات إنسانية من بينها شاحنات، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة مساء الأحد، دخول 73 شاحنة في شمال وجنوب قطاع غزة في اليومين الأخيرين. وقال المكتب إن معظم الشاحنات تعرضت للنهب والسّرقة. 'تعليق تكتيكي' وأعلنت إسرائيل 'تعليقاً تكتيكياً' يومياً محدوداً لعملياتها العسكرية لأغراض إنسانية في بضع مناطق من القطاع. وعبرت قافلة محمّلة مساعدات معبر رفح من الجانب المصري. وأظهرت صور وفيديو لوكالة فرانس برس شاحنات محمّلة بأكياس بيضاء تدخل عبر بوابة معبر رفح من الجانب المصري والذي يؤدي الى جنوب قطاع غزة. إلا أن الشاحنات لا تدخل مباشرة إلى القطاع عبر الجانب الفلسطيني من المعبر المدمّر والمقفل بسبب الحرب، بل تسير بعد ذلك كيلومترات قليلة نحو معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي قبل دخول منطقة رفح الفلسطينية. إنزالات جوية جدلية أسقطت طائرات أردنية وإماراتية مساعدات غذائية على قطاع غزة، الأحد. وقال الجيش الأردني في بيان، الأحد، إن طائرتين تابعتين لسلاح الجو الأردني وطائرة إماراتية ألقت 25 طناً من المساعدات الإنسانية فوق قطاع غزة. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أردني قوله إن 'الإنزال الجوي ليس بديلاً عن تسليم المساعدات براً'. وقال مسؤولون فلسطينيون بقطاع الصحة في مدينة غزة إن ما لا يقل عن 10 أشخاص أصيبوا جراء سقوط صناديق المساعدات، وفق رويترز. أما المكتب الحكومي، قال إن عمليات عمليات الإنزال الجوي الثلاثة لم تعادل حمولتها التي أُسقطت سوى شاحنتين من المساعدات، وسقطت حمولتها في مناطق قتال يُمنع على المدنيين الوصول إليها، مما يجعلها بلا أي جدوى إنسانية، وفق تعبير المكتب. وقال رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية: 'نرفض المسرحيات الهزلية التي تسمى بعمليات الإنزال الجوي … والخطوة الحقيقية هي فتح المعابر'. استمرار الوفيات بسبب الجوع مساء الأحد، أعلنت وزارة الصحة في القطاع 'تسجيل مستشفيات غزة 6 حالات وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليصبح العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية 133 حالة وفاة، من بينهم 87 طفلاً'. وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، الأحد، إن إسرائيل خففت على ما يبدو بعض القيود المفروضة على الحركة في غزة وذلك بعد أن قررت 'دعم توسيع نطاق المساعدات لمدة أسبوع'. وأضاف فليتشر في بيان أن التقارير الأولية تشير إلى تجميع أكثر من 100 شاحنة محملة بالمساعدات من المعابر تمهيدا لنقلها إلى داخل قطاع غزة. وتحدث فليتشر عن 'حاجة إلى كميات هائلة من المساعدات لدرء المجاعة والأزمة الصحية الكارثية'. وذكر برنامج الأغذية العالمي إن 'الهدن والممرات الآمنة يفترض أن تسمح بتسليم المواد الغذائية العاجلة بشكل آمن'. وقال في بيان إن 'المساعدات الغذائية هي السبيل الوحيد لحصول السكان على الغذاء'. وأضاف أن ثلث سكان غزة لا يأكلون لأيام وأن 470 ألف شخص في القطاع 'يواجهون ظروفاً أشبه بالمجاعة' تتسبب في وفيات. وأكد البرنامج الحاجة إلى أكثر من 62 ألف طن من المساعدات الغذائية شهرياً لإطعام كافة سكان غزة. 'تجويع سكان غزة يجب أن ينتهي الآن' أعلن مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي عبر إكس أن 'تجويع سكان غزة يجب أن ينتهي الآن'. وحذّرت منظمة الصحة العالمية الأحد من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ 'مستويات تنذر بالخطر'. وأضافت المنظمة في بيان 'يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو/تموز'. وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في تموز/يوليو، من بينها 24 طفلاً دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغاً. نتنياهو يرفض لوم الأمم المتحدة لحكومته وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن على الأمم المتحدة أن تتوقف عن إلقاء اللوم على حكومته بشأن الوضع الإنساني في غزة، بعد إعلان الجيش فتح طرق آمنة لإدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر. وأضاف نتنياهو خلال تفقده قاعدة جوية إن 'الأمم المتحدة تخترع أعذاراً، وتقول ليست هناك طرق آمنة'، مضيفاً 'هذا غير صحيح. هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لن تكون هناك أعذار بعد الآن'. 'على إسرائيل اتخاذ قرار' قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة. وأضاف أنه 'لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع حركة حماس'. وأوضح 'أعلم ما سأفعل، لكنني لا أعتقد أن من المناسب الإفصاح عنه. لكن على إسرائيل اتخاذ قرار'. الحوثيون يهددون بـ'المرحلة الرابعة' من العمليات العسكرية EPA وهددت جماعة أنصار الله اليمنية الحوثية باستهداف أي سفن تابعة لشركات تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسيتها، وذلك في إطار ما أطلقت عليه المرحلة الرابعة من عملياتها العسكرية ضد إسرائيل. وقال المتحدث باسم الجماعة يحيى سريع في بيان متلفز إن الشركات التي ستتجاهل التحذيرات ستتعرض سفنها للهجوم بغض النظر عن وجهتها. وأضاف: 'تحذر القوات المسلحة اليمنية كافة الشركات بوقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان، ما لم (تستجب)، فسوف تتعرض سفنها وبغض النظر عن وجهتها للاستهداف في أي مكان يمكن الوصول إليه أو تطاله صواريخنا ومسيراتنا'. ودعا سريع 'كافة الدول بأن عليها، إذا أرادت تجنب هذا التصعيد، الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة فلا يمكن لأي حر على هذه الأرض أن يقبل بما يجري'.