logo
أمير منطقة الجوف يستقبل مدير فرع وزارة 'الشؤون الإسلامية' بالمنطقة

أمير منطقة الجوف يستقبل مدير فرع وزارة 'الشؤون الإسلامية' بالمنطقة

سويفت نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
سكاكا – واس :
استقبل صاحبُ السموِّ الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، في مكتبه اليوم، مديرَ عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة محمد بن دخيل الدخيل.واطّلع سموه خلال اللقاء على تقريرٍ أعمال الفرع خلال موسم حج عام 1446هـ، والذي تضمّن أبرز الجهود الدعوية والتوعوية المقدمة لضيوف الرحمن، والخدمات الإرشادية في المساجد والمواقيت، إلى جانب برامج التوجيه والمتابعة التي نفّذها الفرع.وأشاد سمو أمير المنطقة بما تضمنه التقرير من جهود مباركة، مثمنًا الدور الفاعل للفرع في إنجاح خطط موسم الحج، مؤكدًا أهمية مواصلة العمل بروح المسؤولية؛ لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في خدمة الحجاج والمعتمرين.
من جهته، أعرب الدخيل عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على ما يحظى به الفرع من دعم وتوجيه، مؤكدًا حرصه على الاستمرار في تنفيذ برامج الوزارة، بما يعكس الصورة المشرّفة لجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين. مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أميركا: حزب الله نفذ هجوم بغداد وعلى السوداني التحرّك
أميركا: حزب الله نفذ هجوم بغداد وعلى السوداني التحرّك

العربية

timeمنذ 36 دقائق

  • العربية

أميركا: حزب الله نفذ هجوم بغداد وعلى السوداني التحرّك

دعت السفارة الأميركية في بغداد الاثنين، الحكومة العراقية لتقديم منفذي هجوم الدورة للمحاكمة. وأكدت في بيان، أن عناصر من كتائب حزب الله نفذوا الهجوم على وزارة الزراعة في جانب الكرخ ببغداد الأحد. كذلك أعربت السفارة عن تعازيها لعوائل الضحايا الذين قُتلوا في الهجوم الذي استهدف إحدى دوائر وزارة الزراعة في بغداد في 27 تموز/يوليو. وطالبت الحكومة العراقية باتخاذ إجراءات سريعة لتقديم المسؤولين عن الهجوم وقادتهم إلى العدالة، مشددة على أن المساءلة ضرورية للحفاظ على سيادة القانون ومنع تكرار مثل هذه الحوادث. جاء هذا بعدما شدد رئيس الوزراء، العراقي القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني شدد الأحد، على ضرورة عدم التهاون في واجب حفظ القانون، وحماية مؤسسات الدولة، مؤكداً أن لا أحد من حقه أن يحل محل الدولة أو سلطاتها، وليس هناك جهة فوق القانون. وأكد خلال اجتماع أمني طارئ عقده رئيس الحكومة مع نائب قائد العمليات المشتركة، وقائد عمليات بغداد، وضباط القوة الأمنية التي تصدت للاعتداء على إحدى دوائر وزارة الزراعة في جانب الكرخ ببغداد، على "ضرورة عدم التهاون في واجب حفظ القانون وحماية مؤسسات الدولة، والمضي بالتحقيق لكشف الحيثيات التي تدخلت بها العناصر المعتدية وتحركها بلا موافقة أمنية مسبقة". هجوم مسلح للحشد الشعبي على وزارة الزراعة في بغداد كما شدد وفق ما أفاد المكتب الإعلامي للسوداني في بيان، على "تقديم المرتكبين للمحاسبة وفق القوانين النافذة، وأن يجري التحقيق بمهنية عالية، ووفق الضوابط التي تلتزم بها قواتنا المسلحة، وبمتابعة مباشرة من قبله"، لافتاً إلى أنه "لا أحد من حقه أن يحل محل الدولة أو سلطاتها، وليس هناك جهة فوق القانون". "حادث خطير" يذكر أن وزارة الداخلية العراقية كانت أعلنت أن "إحدى دوائر وزارة الزراعة في جانب الكرخ شهدت صباح الأحد حادثاً خطيراً تزامن مع مباشرة مدير جديد لمهامه في الدائرة، حيث أقدمت مجموعة مسلحة على اقتحام مبنى الدائرة أثناء انعقاد اجتماع إداري، مما تسبب بحالة من الذعر بين الموظفين الذين استنجدوا على الفور بالقوات الأمنية". كما أضافت في بيان أن "مفارز من الشرطة الاتحادية ودوريات نجدة الكرخ سارعت إلى موقع الحادث، وتعرضت لإطلاق نار مباشر من قبل المسلحين، ما أدى إلى إصابة عدد من الضباط والمنتسبين بجروح مختلفة". كذلك أكدت أنها لن تسمح بأي تجاوز على مؤسسات الدولة أو تهديد لسلطة القانون، مشددة على أن هيبة الدولة وسيادة القانون تعد خطاً أحمر لا يمكن المساس به. ثم أعلنت الداخلية في بيان منفصل أن عدد المتهمين الذين تم إلقاء القبض عليهم حتى الآن ارتفع إلى 14 موقوفاً ممن تورطوا في الاعتداء المسلح. العربية ترصد تطورات الاشتباكات بين الأمن العراقي وفصيل مسلح جنوب بغداد وأردفت أن القوات الأمنية تواصل تنفيذ عمليات تفتيش وملاحقة دقيقة، "بإشراف مباشر من القيادات العليا، لتعقب بقية المتورطين وتقديمهم إلى العدالة"، مشددة على أن فرض هيبة الدولة وسيادة القانون سيظل أولوية لا تهاون فيها. كما أوضحت أن أجهزتها الأمنية ماضية في واجبها بحزم ومسؤولية، ولن تتوانى في التعامل مع أية محاولة لإثارة الفوضى أو تهديد الأمن العام. يأتي ذلك بعد إصابة عنصر أمني عراقي واعتقال متهمين يوم الجمعة الفائت خلال اشتباكات لتنفيذ أوامر قبض قضائية في منطقة الهدام بمحافظة ميسان شرق البلاد.

الساحل الأفريقي "الملتهب" هل كانت تنقصه المسيرات؟
الساحل الأفريقي "الملتهب" هل كانت تنقصه المسيرات؟

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

الساحل الأفريقي "الملتهب" هل كانت تنقصه المسيرات؟

في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وهي دول تقع في الساحل الأفريقي، يهز زئير الطائرات المسيرة أجواء المنطقة، حيث سقطت تلك الطائرات بيد الجماعات الإرهابية، مما ينذر بـ"حرب طويلة الأمد" وفق ما يقول باحثون عسكريون وسياسيون. وذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن تنظيم "القاعدة" في منطقة الساحل الأفريقي اكتسب قدرة على التسلح بالطائرات المسيرة التي توفر ميزات مهمة على غرار كلفتها المنخفضة. تعقيد مهمة الجيوش أخيراً، سلط مركز سياسات الجنوب الجديد، وهو معهد أبحاث مغربي، الضوء على معضلة حصول الجماعات الإرهابية على الطائرات المسيرة في منطقة الساحل الأفريقي. وكشف عن أنه "منذ سبتمبر (أيلول) 2023 تم تسجيل 30 هجوماً بطائرة مسيرة نفذتها الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، و82 في المئة من تلك الهجمات نفذت بين مارس (آذار) ويونيو (حزيران) 2025". وقال الباحث السياسي المالي أبو بكر الأنصاري "في اعتقادي الطائرات المسيرة أصبحت منتشرة على نطاق واسع، ولم تعد من الأسرار الخفية التي تحتاج إلى تعاون دولي أو غير ذلك، إذ بإمكان المتخصصين في مجال المعلوماتية والأمن السيبراني صناعة أجسام تطير محملة بكاميرات ومتفجرات واستخدامها من بعد". وأوضح الأنصاري أن "من السهل على الجماعات المسلحة الحصول على ما تحصل عليه الجيوش، بالتالي تحتاج الدول إلى تطوير مفهوم الأمن القومي والجماعي لمجموعة منها، وعليها أن تدرك أن التقنيات الحديثة أصبحت متوافرة في السوق السوداء ويمكن للجماعات أن تحصل عليها بسهولة". وشدد على أن "امتلاك الجماعات المسلحة تقنيات متطورة يعقد مهمة الجيوش النظامية الوطنية، ولا بد من إيجاد حلول سلمية للأزمات القائمة لأن سباق التسلح قد لا يجري بما تشتهي الجيوش النظامية مما يطيل الأزمات". السوق السوداء يثير تعاظم دور الطائرات المسيرة في الساحل الأفريقي وسقوطها بيد الجماعات الإرهابية تساؤلات جدية حول مصادر تلك الجماعات في الحصول على المسيرات. وعدَّ الباحث السياسي في الشؤون الدولية نزار مقني "امتلاك الجماعات الإرهابية في الساحل والصحراء للمسيرات يشكل تحولاً نوعياً في ميزان القوى غير المتكافئة في مربع من الأرض شديد الهشاشة مثل الساحل الأفريقي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفسر مقني في تصريح خاص بالقول إن "الطائرات المسيرة الصغيرة والمتوسطة تباع في السوق السوداء، ويعتقد أن بعضاً منها يهرب عبر شبكات غير رسمية تنشط في غرب أفريقيا وشمالها، وتحديداً من ليبيا في مرحلة ما بعد معمر القذافي، حيث انهارت ترسانة الدولة وتم تهريب معدات عسكرية منها، ومن نيجيريا عبر عصابات بوكو حرام والممرات إلى بحيرة تشاد، ومن السودان وتشاد عبر مسارات تهريب قديمة تستغل في تجارة السلاح والوقود والبشر". وشدد على أن "من بين المصادر الأخرى نجد التمويل عبر الفديات والأنشطة الإجرامية حيث تمول الجماعات الإرهابية مثل (نصرة الإسلام والمسلمين)، فرع (القاعدة) في الساحل، عملياتها من فديات ضخمة تدفع مقابل رهائن غربيين، والضرائب المفروضة على المجتمعات المحلية، والاتجار بالبشر والتهريب، وأحياناً تدفقات مالية سرية من شبكات خارجية تتعاطف مع الأجندة الإرهابية". واستطرد المتحدث أن "بعض الطائرات المسيرة التي تستخدم في الزراعة أو التصوير يمكن تحويلها بسهولة لأغراض هجومية عبر تعديل بسيط وإضافة عبوة ناسفة صغيرة، ويمكن طلبها عبر الإنترنت، وقد تصل إلى دول مجاورة في غرب أفريقيا ثم تنقل إلى المناطق الصحراوية". أوكرانيا على الخط تأتي هذه التطورات في خضم تحولات سياسية تعرفها منطقة الساحل الأفريقي بعد انقلابات أطاحت حلفاء للغرب على غرار الرئيس النيجري محمد بازوم مقابل صعود قادة جدد مقربين من روسيا. إثر هذه التحولات باتت المنطقة في قلب تنافس دولي على النفوذ غير مسبوق، حيث غادرت القوات الغربية دولاً مثل النيجر ومالي وبوركينا فاسو وحلت محلها قوات روسية. واتهم الباحث السياسي في القضايا الأفريقية والأوروبية حمدي جوارا، دولاً مثل أوكرانيا بتزويد الجماعات المتمردة بالطائرات المسيرة. وقال جوارا إن "هذه الجماعات تستخدم طائرات مسيرة بالفعل، لكن ليس بالأحجام الكبيرة التي نراها عند الدول كطائرات (بيراقدار) أو (أكنجي)، وإنما هي طائرات تحلق لكي تصيب هدفاً واحداً وتنتهي مهمتها". ولفت إلى أن "هذه الطائرات مصنوعة ومقدمة من الجيش الأوكراني كما أعلن ذلك سفير أوكرانيا لدى السنغال، وأحد قادة الأركان في أوكرانيا، وسبق أن لوحظ نشاط مدربين أوكرانيين ونشر صور لهم وهم يقدمون تدريبات لجبهة تحرير أزواد المالية". وكان المتحدث باسم وكالة الاستخبارات العسكرية في أوكرانيا أندريه يوسوف أقر في وقت سابق بتزويد بلاده للمتمردين في مالي بمعلومات حول القوات الروسية في خطوة قادت إلى هجوم كبد فيه هؤلاء المتمردون عناصر "فاغنر" والجيش المالي خسائر فادحة، مما تسبب في أزمة دبلوماسية بين باماكو وكييف. إضعاف خط الدفاع الأول يعد الهجوم على القاعدة العسكرية للجيش المالي في بوليكيسي أحدث هجوم تستخدم فيه جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بـ"القاعدة" مسيرات، حيث ألقت من خلالها متفجرات ما أدى إلى خسائر بشرية. وادعت الجماعة قتلها 100 من الجيش المالي وعناصر من الفيلق الأفريقي – الروسي، ولم تكشف الحكومة في باماكو عن حصيلة هذا الهجوم بعد. وقال مقني إن "المسيرات تتيح للجماعات مراقبة تحركات جيوش مالي والنيجر وبوركينا فاسو والقوات الروسية غير النظامية مثل الفيلق الأفريقي - الروسي ("فاغنر" سابقاً)، وحتى القوات الفرنسية والأوروبية سابقاً، ولم تعد الجماعات تعتمد فقط على المخبرين أو السكان المحليين، بل أصبح لها أعين في السماء، مما يقلص فاعلية العمليات الأمنية المباغتة". وأردف "يمكن للمسيرات أن تستخدم لإلقاء عبوات ناسفة على القواعد العسكرية أو الدوريات بأسلوب يشبه ما فعلته بعض الجماعات الإرهابية في الشرق الأوسط". وأكد أن من أهم نتائج استخدام المسيرات من قبل الإرهابيين أنها "تضعف خط الدفاع الأول للقواعد النائية، وقد تحدث اختراقاً صاعقاً في ساحة المعركة قبل الهجوم البري، لذلك فإن استخدام الطائرات المسيرة من قبل الإرهابيين في الساحل يمثل قفزة نوعية في أدواتها الحربية، ويعيد رسم خرائط الخطر، فلم يعد الصراع تقليدياً، بل بات يجمع بين التكنولوجيا المنخفضة الكلفة والبيئة الهشة والدول الضعيفة، مما ينذر بتحول الساحل إلى ساحة اختبار دائمة لحروب غير متكافئة تستنسخ تجارب الشرق الأوسط، ولكن بأدوات محلية".

أمير الجوف يستقبل مدير فرع 'البيئة' بالمنطقة ويطّلع على تقرير التشجير ضمن مبادرة 'السعودية الخضراء'
أمير الجوف يستقبل مدير فرع 'البيئة' بالمنطقة ويطّلع على تقرير التشجير ضمن مبادرة 'السعودية الخضراء'

سويفت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سويفت نيوز

أمير الجوف يستقبل مدير فرع 'البيئة' بالمنطقة ويطّلع على تقرير التشجير ضمن مبادرة 'السعودية الخضراء'

سكاكا – واس : استقبل صاحبُ السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس عبدالعزيز بن محمد الرجيعي، يرافقه ممثل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر ناصر بن سعود المقبل.واطّلع سموه خلال اللقاء على تقريرٍ أعمال التشجير في المنطقة ضمن مبادرة 'السعودية الخضراء'، والذي تضمن زراعة (3,682,650) شجرة، بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وذلك في إطار جهود المملكة لزيادة الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.ونوّه سمو أمير منطقة الجوف بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- لاستدامة البيئة، والحد من التأثيرات المناخية، مشيرًا إلى مبادرات المملكة النوعية في هذا المجال، وفي مقدمتها مبادرة 'السعودية الخضراء'، مؤكدًا أهمية مضاعفة الجهود من مختلف الجهات المعنية في المنطقة لتحقيق مستهدفات المبادرة، وصناعة مستقبل بيئي مستدام للأجيال القادمة. يُذكر أن مبادرة 'السعودية الخضراء'، التي أطلقتها المملكة في عام 2021م، تهدف إلى مكافحة تغيّر المناخ، ورفع مستوى جودة الحياة، وحماية كوكب الأرض، من خلال زراعة 10 مليارات شجرة في أنحاء المملكة، بما يعادل إعادة تأهيل 40 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store