
مفتي الجمهورية ينعى الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود
وأعرب مفتي الجمهورية عن خالص تعازيه وصادق مواساته إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى أسرة الفقيد، وإلى الشعب السعودي الشقيق، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمّده بواسع رحمته، وأن يجعل ما أصابه في ميزان حسناته، وأن يرفع درجته في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان."إنا لله وإنا إليه راجعون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
ماكرون فى اتصال مع الشرع: لابد من حماية المدنيين وتفادى تكرار مشاهد العنف
قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ، مساء السبت، إنه أجرى محادثة مع الرئيس السورى المؤقت أحمد الشرع. وذكر الرئيس الفرنسى فى تدوينة على منصة "إكس" باللغة العربية، أن أعمال العنف الأخيرة فى سوريا تذكّر بالهشاشة الشديدة التى تمر بها المرحلة الانتقالية، مشددا على ضرورة حماية السكان المدنيين. وأضاف أنه من الملح تفادى تكرار مشاهد العنف ومن الضرورى محاسبة المسؤولين عنها، وأفاد بأنه من المنتظر أن تباشر ملاحقات قانونية استنادا إلى التقرير الصادر عن اللجنة المستقلة. وأوضح ماكرون أن وقف إطلاق النار فى السويداء يشكل إشارة إيجابية، ويتعين الآن أن يفتح حوار هادئ السبيل لتحقيق هدف توحيد سوريا بما يضمن حقوق جميع مواطنيها. وصرح الرئيس الفرنسى بأنه تحدث مع الرئيس السورى حول ضرورة التوصل إلى حل سياسى بالتعاون مع الفاعلين المحليين، فى إطار وطنى يضمن الحكم الرشيد والأمن. وفى السياق، بين أنه من الأساسى أن تتقدم المفاوضات بين قوات سوريا الديمقراطية والسلطات السورية بحسن نية، وقد سمحت المحادثات الثلاثية يوم الجمعة بتحديد الخطوات المقبلة. وأكد الرئيس الفرنسى أنه جدد للرئيس الشرع تأكيد التزام باريس بسيادة سوريا ووحدة أراضيها. كما تناولا وفق البيان، الاتصالات مع إسرائيل وأكدا معا دعم التعاون فى سبيل استقرار الحدود السورية اللبنانية، حيث أشار ماكرون إلى أن فرنسا مستعدة لمواكبة هذه الجهود. وفى ختام بيانه، قال ماكرون أنه أشادت بالتزام الشرع فى مكافحة الإرهاب، وأكدت على ضرورة التعاون المشترك فى هذا المجال.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
حركة تنقلات الشرطة السنوية تفتح الطريق أمام تصعيد قيادات جديدة
تأتي حركة تنقلات الشرطة السنوية في توقيتها المعتاد خلال شهر يوليو، ضمن نهج مؤسسي يهدف إلى تحديث المنظومة الأمنية من خلال ترقية الكفاءات وضخ دماء جديدة في مختلف المواقع. وتشمل الحركة عادةً عددًا من الترقيات التصاعدية بين الرتب، بدءًا من ملازم إلى ملازم أول، ثم نقيب فرائد، ورائد إلى مقدم، ومقدم إلى عقيد، ومن ثم إلى عميد، ثم لواء، وفق التسلسل المتعارف عليه داخل جهاز الشرطة. وتعد هذه التنقلات أداة مهمة لتحقيق التوازن بين متطلبات العمل الأمني والتطور المستمر في الأداء، حيث يتم اختيار القيادات بناءً على الكفاءة والتقييم المهني، مع الأخذ في الاعتبار حاجة القطاعات المختلفة إلى الدعم والتجديد، بما يعزز من فاعلية الجهاز الشرطي في مواجهة التحديات الأمنية اليومية. وقد تم الانتهاء من إعداد حركة تنقلات هذا العام، ومن المتوقع صدورها قريبا ، وسط ترقّب واسع في الأوساط الأمنية، في ظل ما تمثله هذه الحركة من تأثير مباشر على هيكل العمل الأمني في عموم الجمهورية. وتجري وزارة الداخلية سنويًا حركة تنقلات في شهر يوليو، أصبحت تقليدًا مؤسسيًا يهدف إلى ضخ دماء جديدة في مختلف المواقع الشرطية، وتمكين العناصر الفعالة من تولي مواقع المسؤولية، بما يضمن استمرارية تطوير الأداء الأمني في مختلف المحافظات. وتشمل هذه الحركة عادة قرارات بالترقية والندب والتوزيع الجديد للقيادات، استنادًا إلى تقييمات مهنية دقيقة. وقد تم الانتهاء من إعداد حركة تنقلات الشرطة لهذا العام، ومن المتوقع إعلانها رسميًا خلال وقت قريب، في إطار سعي الوزارة لتعزيز كفاءة الجهاز الأمني وتحقيق التوازن بين المتطلبات الميدانية واحتياجات المواطن. ويُذكر أن الضباط يتخرجون من أكاديمية الشرطة بعد دراسة تمتد لأربع سنوات، يحصلون خلالها على ليسانس الحقوق ودبلوم في العلوم الشرطية، ما يفتح المجال أمامهم لمزاولة مهنة المحاماة بعد التقاعد. ويخضع المتقدمون للالتحاق بكلية الشرطة لاختبارات دقيقة تشمل اللياقة البدنية والفحوص الطبية وكشف الهيئة، إلى جانب شروط تتعلق بحسن السمعة والسلوك. ويظل يوم 25 يناير 1952 حاضرًا في ذاكرة الوطن، حين واجه رجال الشرطة ببسالة قوات الاحتلال البريطاني في مبنى محافظة الإسماعيلية، ورفضوا تسليمه رغم القصف العنيف، ما أسفر عن استشهاد 50 من رجال الشرطة وإصابة 80 آخرين. وقد جاء هذا الهجوم بعد قرار مصر إلغاء معاهدة عام 1936 مع بريطانيا، ليصبح هذا اليوم رمزًا لتضحيات الشرطة، وتقرر تخليده سنويًا باعتباره عيد الشرطة.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
ماكرون يؤكد دعم بلاده لمساعى مصر بشأن وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات لغزة
تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وصرّح السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال أكد على متانة العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، وعلى التزام الطرفين بالبناء على الزخم الذي صاحب زيارة الرئيس الفرنسي الأخيرة إلى القاهرة، وذلك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيّما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية. وأوضح، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول جهود مصر المكثفة للوساطة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والمحتجزين، كما تم التأكيد على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ وملائم إلى أهالي القطاع. وأكد الرئيس الفرنسي في هذا الصدد دعم بلاده الكامل للمساعي المصرية، كما شدد الجانبان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.