
البيت الأبيض: أوباما وإدارته تآمروا لإحباط فوز ترامب بانتخابات 2016
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الأربعاء، إن مديرة إدارة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد لديها أدلة تشير إلى أن الرئيس الأسبق باراك أوباما وأعضاء إدارته تآمروا لإحباط فوز الرئيس دونالد ترامب في انتخابات 2016.
وأشارت ليفيت، إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد أن يتم حساب كل من شارك في الخديعة التي استهدفت الشعب الأمريكي، موضحة أن العديد من الديمقراطيين قالوا إن ترامب متواطئ مع روسيا رغم علمهم بكذب الادعاءات.
وأكدت ليفيت، أن الديمقراطيين خذلوا الشعب الأمريكي ويجب محاسبتهم على نشر الأكاذيب ضد الرئيس ترامب، مضيفة "الديمقراطيون ينشرون الأكاذيب والتقارير أكدت عدم صحتها".
وأوضحت ليفيت، أن من كان يريد نشر الفوضى في البلاد خلال عام 2016 هي الاستخبارات الوطنية بتقييماتها المفبركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 10 دقائق
- المصري اليوم
«حماس» تعلن استعدادها للعودة للمفاوضات.. و«ويتكوف» يضع خطة للمساعدات
بعد نحو أسبوع من انسحاب الوفدين الأمريكى والإسرائيلى من مفاوضات غزة، أبدت حركة حماس استعدادها للعودة إلى المفاوضات حال إنهاء الأزمة الإنسانية فى غزة، فيما توجه مبعوث الولايات المتحدة للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أمس، إلى قطاع غزة لوضع خطة لتسليم المساعدات، وذلك بعد ساعات من تصريحات للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، انتقد فيها الوضع الإنسانى فى القطاع المنكوب، واصفاً إياه بالـ«مروع والكارثى»، فى الوقت الذى أشار فيه إعلام إسرائيلى إلى أن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يدرس مقترح صفقة شاملة. قالت حركة حماس إنها مستعدة للانخراط الفورى فى مفاوضات التهدئة من جديد حال وصول المساعدات إلى مستحقيها وإنهاء الأزمة الإنسانية والمجاعة فى غزة، مشددة على أن استمرار المفاوضات فى ظل سياسة التجويع يفقدها مضمونها وجدواها، لا سيّما بعدما انسحب الاحتلال الإسرائيلى من جولة المفاوضات الأخيرة دون مبرر، الأسبوع الماضى، رغم أن الأطراف كانت على وشك التوصل إلى اتفاق. ونددت الحركة بحرب التجويع التى يفرضها الاحتلال على قطاع غزة، وقالت إنها بلغت حدًا لا يُحتمل، مشيرة إلى حجم الخطر الذى تشكله على حياة أكثر من مليونى فلسطينى فى القطاع المحاصر، ودعت، فى بيان، المجتمع الدولى وجميع الجهات المعنية إلى التحرك الفورى والعاجل لوقف المجزرة الجماعية التى يرتكبها الاحتلال، والعمل على إدخال المواد الغذائية فورًا إلى كافة مناطق القطاع دون قيد أو شرط، وضمان حماية هذه المساعدات. إلى ذلك، زار مبعوث الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، موقع توزيع المساعدات فى رفح جنوب قطاع غزة، أمس، بهدف وضع خطة لتسليم مزيد من الغذاء لسكان القطاع؛ وبدأ ويتكوف زيارته للمنطقة، أمس الأول، بلقاء رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، فيما تفقد أمس، أحد مراكز المساعدات الأمريكية. وأشارت بعض التقارير إلى أن زيارة ويتكوف عقدت الآمال بأن تسهم هذه الزيارة فى إحياء المسار التفاوضى من جديد، لاسيما بعد أن أبلغت حماس الوسطاء بأنها لن تدخل فى مفاوضات حتى يتحسن الوضع الإنسانى فى غزة. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، أمس، إنَّ ويتكوف والسفير الأمريكى فى إسرائيل مايك هاكابى، انتقلا إلى غزة لمعاينة المواقع الحالية لتوزيع المساعدات، بهدف وضع خطة لتسليم مزيد من الغذاء لسكان القطاع الذين يواجهون مجاعة شاملة، بحسب الأمم المتحدة، مشيرة إلى اعتزامهما لقاء سكان فى غزة للاستماع منهم فى شكل مباشر إلى ما يقولونه عن الوضع الرهيب فى القطاع. وأكد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أن ما يحدث فى غزة مفجع، ومؤسف، وعار، وكارثى، مشككًا فى وصول المساعدات إلى الجياع فى القطاع، وقال إنَّ لديه شكوكًا فى سرقة حركة حماس للمساعدات. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أمس، إن العملية العسكرية فى غزة انتهت فعليا، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال يقلص انتشاره فى غزة، إذ أعاد الفرقة ٩٨ ونقل عدد من الألوية النظامية إلى جبهات أخرى، وإعادة قوات الاحتياط للراحة، مرجحة أن الهدف هو منح الوحدات فترة تهدئة عملياتية، إذ لا تزال ٨ ألوية فقط حاليا على الأرض، وهو العدد الأقل منذ منذ بداية الحرب. وأوضحت فى التقرير المعنون بـ«انتهت عربات جدعون هذه هى الخيارات المتاحة الآن»، أن إسرائيل على مفترق طرق، وقد يكون الخيار الأفضل هو السعى للتوصل لاتفاق شامل، وأكدت الصحيفة أنه على خلفية التقارير التى تفيد بانهيار المفاوضات، وبتوجيه من القيادة السياسية، سيجبر جيش الاحتلال على إعداد خطة بديلة لمواصلة الحرب، مشيرًا إلى أن هناك خيارين عسكريين وخيار ثالث سياسى لضم الأراضى، والذى يمكن تنفيذه أيضا بالتوازى مع العمل العسكرى. ويتمثل الخيار الأول فى استمرار الضغط بأسلوب الاستنزاف، أما الخيار الثانى، فهو اجتياح برى واسع النطاق فى المناطق التى لم يعمل بها جيش الاحتلال. ويتمثل الخيار الثالث فى تحرك سياسى لوقف القتال مقابل إعادة الأسرى جميعهم.


نافذة على العالم
منذ 40 دقائق
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : بايدن: الولايات المتحدة تواجه "أياما مظلمة"
السبت 2 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - حذر الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، من أن الولايات المتحدة تواجه "أياما مظلمة" في عهد الرئيس دونالد ترامب، قائلاً: يبدو أن السلطة التنفيذية "تبذل قصارى جهدها لتفكيك الدستور". وقال بايدن - في كلمته خلال الحفل السنوي لنقابة المحامين الوطنية في شيكاغو، أوردتها وسائل إعلام أمريكية، الجمعة - "إنهم يفعلون ذلك في كثير من الأحيان بمساعدة الكونجرس الذي يجلس على الهامش، وبتمكين من أعلى محكمة في البلاد. يا إلهي.. الأحكام التي أصدروها". ولم يذكر بايدن ترامب بالاسم مطلقا، بل أشار إليه بـ"هذا الرجل"، وجادل بأن الشعب الأمريكي بدأ يدرك ضرورة الرقابة القضائية على السلطة التنفيذية. وقال: "القضاة مهمون، والمحاكم مهمة، والقانون مهم، والدستور مهم، أعتقد أن الكثير من الأمريكيين بدأوا يدركون الضغط الذي نتعرض له الآن مع هذا الرجل كرئيس". وأضاف: "استعدوا يا رفاق، هذه مجرد البداية". وانتقد بايدن "شركات المحاماة التي ترضخ للضغوط، وتخضع للمتنمرين، بدلا من أن تتشبث بالعدالة والقانون"، بجانب بعض أكبر وسائل الإعلام في البلاد. كما سخر من "الفرحة التي يعرب عنها بعض سياسيينا" تجاه النهج الذي وصفه بـ "العدواني"، الذي تتبعه الإدارة في إنفاذ قوانين الهجرة. وظل بايدن - الذي لا يزال يخضع للعلاج من نوعٍ شرس من سرطان البروستاتا - بعيدا عن الأنظار نسبيا منذ مغادرته البيت الأبيض، ولم يلق سوى عددٍ قليل من الخطب. ويقضي بايدن معظم وقته في منزله في ويلمنجتون وريهوبوث بيتش بولاية ديلاوير، ويعمل على إعداد كتاب سيصدر قريبا.


نافذة على العالم
منذ 40 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الولايات المتحدة وحلف الناتو يبحثان آلية جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
عربي ودولي 2 02 أغسطس 2025 , 12:27ص واشنطن - قنا تبحث الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي عن آلية جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة عبر استخدام أموال من أعضاء /الناتو/ لدفع تكلفة شراء هذه الاسلحة أو نقلها. وكشفت مصادر غربية أن واشنطن وكييف ودول الحلف تعمل على وضع آلية جديدة تركز على تزويد كييف بأسلحة أمريكية مدرجة على قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية، موضحة أن العملية ستكون ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول /الناتو/ فيما بينها بتنسيق من مارك روته الأمين العام للحلف لتحديد من سيتبرع أو يموّل الأسلحة المدرجة على القائمة. وفي سياق متصل، قال مسؤول أوروبي "إن دول الحلف تأمل عبر هذه الآلية في توفير أسلحة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا"، دون أن يوضح الإطار الزمني الذي تطمح دول الحلف لتوفير الأسلحة خلاله. وأضاف "هذا هو خط البداية، وهو هدف طموح نعمل على تحقيقه.. نحن على هذا المسار حاليا وندعم هذا الطموح.. نحن بحاجة إلى هذا الحجم من الدعم". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد اتخذ نهجا تصالحيا مع روسيا في محاولة منه لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بأوكرانيا، لكنه هدد لاحقا بالبدء في فرض رسوم جمركية على موسكو، واتخاذ تدابير أخرى إذا لم يحرز الكرملين أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول الثامن من أغسطس الجاري، ثم أعلن عن تزويد واشنطن كييف بأسلحة سيدفع ثمنها الحلفاء الأوروبيون، لكنه لم يشر إلى طريقة إتمام ذلك.