logo
مبابي يفقد 5 كليوجرامات.. والريال يحدد سعر رودريجو

مبابي يفقد 5 كليوجرامات.. والريال يحدد سعر رودريجو

صحيفة الخليج٢٥-٠٦-٢٠٢٥
متابعة: ضمياء فالح
تغير جسم لاعب ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي بشكل دراماتيكي بعد خروجه من المستشفى حيث خضع لعلاج من التهاب المعدة.
ووفق صحيفة ماركا المقربة من النادي الملكي، فقد المهاجم 4 إلى 5 كيلوغرامات من وزنه الذي يزيد أو ينقص بقليل عن 75 كيلوغرام بالعادة ونشرت الصحيفة صوراً للمهاجم في الجيم والتمرينات بعضلات أقل خصوصاً في الذراعين والساقين بسبب الحالة التي يرافقها إسهال وقيء وآلام في البطن تؤدي جميعها للجفاف.
وتعرض مبابي للمرض بعد ساعات من وصول بعثة ريال مدريد لبالم بيتش قبيل مونديال الأندية وغاب بسببه عن مباراتي الفريق الأولى وجلس على الدكة في الثالثة للتعافي واستعادة الوزن.
ووضَّح ريال مدريد في بيانه حالة مهاجمه الفرنسي وقال: إن الطاقم أخذه للمستشفى يوم مباراة الفريق أمام الهلال السعودي لإجراء فحوصات ثم عاد لمقر الإقامة وفي يوم الجمعة كان مبابي مع زملائه بتمرينات خفيفة للتعافي.
وانتدب المدرب تشافي ألونسو مكانه غونزالو غارسيا (21 عاماً) الذي سجل 25 هدفاً في 36 مباراة لفريق كاستيا الرديف الموسم الماضي وهو الذي سجل هدف الافتتاح في شباك الهلال ولم يعرف بعد إن كان مبابي سيشارك في آخر مباراة بالمجموعات أمام سالزبورغ غداً الخميس في فيلادلفيا التي نشرت بيان طواريء صحية بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
في سياق متصل، حدد ريال مدريد سعر نجمه البرازيلي رودريجو «24 عاماً» وهو 90 مليون يورو للراغبين بشرائه هذا الصيف وفي مقدمتهم أرسنال الإنجليزي لكن المهاجم يبحث خيارات أخرى أيضاً.
ولم يقدم المدرب الجديد ضمانات لرودريجو رغم إعجابه به في التمرينات ومشاركته أساسياً في التعادل أمام الهلال 1-1 حيث صنع هدف جارسيا الأول وأجلس المدرب الإسباني مهاجمه البرازيلي على الدكة في مباراة الفوز على باتشوكا 3-1.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجة حر تجتاح أوروبا تودي بحياة 8 أشخاص
موجة حر تجتاح أوروبا تودي بحياة 8 أشخاص

البيان

timeمنذ 35 دقائق

  • البيان

موجة حر تجتاح أوروبا تودي بحياة 8 أشخاص

أودت موجة حر تضرب أجزاء واسعة من أوروبا بحياة 8 أشخاص، بينهم أربعة في إسبانيا، واثنان في فرنسا، واثنان في إيطاليا، وسط تحذيرات صحية ومخاوف من اندلاع مزيد من حرائق الغابات. وبحسب تقارير إعلامية فإن إسبانيا، شهدت اندلع حريق في منطقة قطالونيا أودى بحياة شخصين، فيما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحرارة في إكستريمادورا وقرطبة. كما أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية وفاة شخصين ونقل 300 شخص إلى المستشفيات بسبب الإجهاد الحراري. ورفعت السلطات الإيطالية حالة التأهب القصوى في 18 مدينة، بينما اقتربت درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في أجزاء من ألمانيا، لتسجل أعلى معدلاتها هذا العام. كما أصدرت فرنسا وألمانيا وإيطاليا تحذيرات من عواصف شديدة، تسببت في انهيارات طينية بجبال الألب الفرنسية، وأدت إلى تعطيل حركة القطارات بين باريس وميلانو. ويربط خبراء المناخ هذه الظواهر بـ"التغير المناخي" الناتج عن الانبعاثات الكربونية، مشيرين إلى أن 2023 كان العام الأشد حرارة في تاريخ الأرض.

علماء يطورون أداة لقياس سلوكيات «إدمان الحلويات»
علماء يطورون أداة لقياس سلوكيات «إدمان الحلويات»

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

علماء يطورون أداة لقياس سلوكيات «إدمان الحلويات»

قال باحثون في بولندا وإسبانيا إنهم طوّروا أول أداة علمية مخصصة لقياس السلوكيات الشبيهة بالإدمان المرتبطة بتناول الحلويات. وأوضح الباحثون من جامعة «روفيرا إي فيرجيلي» الإسبانية، بالتعاون مع قسم أبحاث إدمان الغذاء بمؤسسة «فيت مايند» في بولندا، أن هذه الأداة تُعدّ الأولى من نوعها المصممة خصيصاً لتقييم إدمان الحلويات بشكل منفصل عن الطعام بشكل عام، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Nutrients». وبالنسبة لكثيرين، لا تمثل الحلويات مجرد متعة عابرة، بل تتحوّل إلى وسيلة للهروب من التوتر أو الشعور بالفراغ، ما يخلق علاقة معقدة تجمع بين الرغبة القهرية والراحة المؤقتة، يعقبها شعور بالذنب وصراع داخلي. وهذه العلاقة المضطربة لا تعكس مجرد الإفراط في الأكل، بل تُشبه إلى حدّ كبير سلوكيات الإدمان. وقام باحثو «فيت مايند» بتعديل مقياس إدمان الطعام بجامعة ييل (YFAS 2.0) ليقتصر على الأطعمة الحلوة، بهدف تطوير أداة دقيقة تقيس العلاقة بين الأفراد والحلويات من حيث الكمية، والمكونات النفسية والعاطفية المصاحبة. ويُقيّم المقياس الجديد درجة الإدمان من خلال ربط سلوكيات تناول الحلويات بمعايير الإدمان المعتمدة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5). ويتضمن أسئلة تقيس مدى الرغبة القهرية، وفقدان السيطرة على الكمية، والمشاعر المرتبطة كالشعور بالذنب أو الندم، بالإضافة إلى محاولات فاشلة للتقليل أو التوقف عن الأكل. ويُحلل المقياس الجوانب السلوكية والعاطفية والمعرفية لتحديد مدى الإدمان. وقبل إطلاقه، خضع المقياس لمراجعة دقيقة من قبل 11 خبيراً في علم النفس، والطب النفسي، والتغذية السريرية، وتم تقييم جميع عناصره من حيث الوضوح والدقة العلمية. وشارك في الدراسة 344 بالغاً من بولندا، قدّموا بيانات عن استهلاكهم للحلويات، ومؤشر كتلة الجسم، والمشاعر المرتبطة بالأكل، مثل الرغبة الشديدة، أو الذنب، أو الندم. وأظهرت النتائج أن 62 في المائة من المشاركين وصفوا أنفسهم بأنهم «مدمنون على الحلويات»، بينما أقرّ 53 في المائة بذلك لأنفسهم أو للآخرين، فيما أشار ثلثهم إلى أنهم يتناولون الحلويات عدة مرات يومياً. كما ارتبطت الدرجات العالية في المقياس بشكل وثيق بتكرار الرغبة الشديدة، وتكرار الفشل في خفض الاستهلاك، وارتفاع مستويات الذنب والندم، خصوصاً لدى أولئك المصنفين بـ«الإدمان الشديد». ويرى الباحثون أن هذه النتائج تُظهر أن الإفراط في تناول الحلويات قد لا يكون مرتبطاً بمشكلات جسدية فقط، مثل السمنة أو السكري، بل يمتد للجوانب النفسية والعاطفية، مثل القلق، والاكتئاب، وضعف القدرة على اتخاذ قرارات غذائية صحية. وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أمراض مثل الكبد الدهني، واضطرابات المزاج. واقترح الباحثون مجموعة من الخطوات العملية لمساعدة الأفراد على تقليل اعتمادهم على الحلويات، منها تتبع أنماط الأكل، والانتباه للمشاعر المرتبطة به، وتجنب التفكير المتطرف مثل الامتناع التام عن الحلويات، بالإضافة إلى خلق بيئة داعمة، واستشارة اختصاصي نفسي أو تغذوي عند الشعور بتأثير السكر على نمط الحياة أو الصحة النفسية.

اسبانيا.. مصرع شخصين بحريق في موجة حر تضرب البلاد
اسبانيا.. مصرع شخصين بحريق في موجة حر تضرب البلاد

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

اسبانيا.. مصرع شخصين بحريق في موجة حر تضرب البلاد

أعلنت فرق الإطفاء الإسبانية، العثور على جثتين، إثر حريق اندلع في مقاطعة لييدا بإقليم كتالونيا شمال شرق البلاد، في خضم موجة حر شديدة تشهدها البلاد. وقالت خدمات الإطفاء والطوارئ في بيان، إن فرق الإطفاء عثرت على شخصين ميتين بالقرب من بلدة كوسكو، فيما عبر سلفادور إيلا رئيس حكومة إقليم كتالونيا، عن استيائه لمقتل هذين الشخصين. وكان الإقليم شهد قبل ساعات قليلة من ذلك وفاة طفل يبلغ من العمر عامين بعدما ترك ساعات عدة في سيارة مركونة تحت أشعة الشمس في مدينة فالس، شمال تاراغونا. وأمرت سلطات الإقليم حوالي 14 ألف شخص بملازمة منازلهم بسبب هذا الحريق وحريق آخر اندلع في نفس الوقت تقريبا في مقاطعة لييدا. وتشهد أوروبا في مطلع يوليو 2025 موجة حر شديدة وغير مسبوقة أثرت بشكل كبير على عدة دول، حيث تجاوزت درجات الحرارة 46 درجة مئوية في بعض المناطق مثل هويلفا في إسبانيا. كما سجلت إسبانيا أعلى درجات حرارة في تاريخها لشهر يونيو، مع متوسط حرارة بلغ 23.6 درجة مئوية، وارتفاع حرارة مياه البحر الأبيض المتوسط إلى مستويات قياسية. وتؤكد بيانات هيئة الأرصاد الأوروبية "كوبرنيكوس" أن أوروبا تسجل وتيرة تسخين أسرع من المتوسط العالمي، مع موجات حر تبدأ مبكرا وتستمر لفترات أطول، ما يزيد من المخاطر الصحية والبيئية. وحذرت منظمة الصحة العالمية من ارتفاع وفيات موجات الحر، متوقعة وفاة أكثر من 4500 شخص خلال الأيام القادمة في أوروبا، ودعت إلى اتخاذ إجراءات وقائية مثل شرب الماء بكثرة وتجنب التعرض لأشعة الشمس في أوقات الذروة، مع التركيز على حماية الفئات الأكثر عرضة للخطر كالمرضى وكبار السن والأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store