
«محيط الأضواء» ينير صيف «سي وورلد جزيرة ياس»
تستضيف «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» الدورة الثانية من مهرجان «محيط الأضواء»، الذي يقام يومياً من 28 يونيو/حزيران الجاري حتى 31 أغسطس/آب المقبل.
ويقدم المهرجان برنامجاً ترفيهياً متنوعاً يستهدف الضيوف من جميع الأعمار، ضمن أجواء صيفية في بيئة تفاعلية داخلية.
ويحتفي المهرجان بقصة عالم «المحيط يجمعنا» في «سي وورلد أبوظبي»، والتي تسلط الضوء على الروابط الوثيقة بين الإنسان وعالم البحار والمحيطات. ويتضمن البرنامج عروضاً فنية حية، وفقرات للدمى المتحركة، بمشاركة شخصيات المدينة: «سكينة»، و«سي ستار»، و«باك»، و«شيفرز».
وضيوف المهرجان على موعد مع مجموعة من التجارب والعروض الجديدة التي تقدم لفترة محدودة، تبدأ بفعالية تفاعلية تتيح تعلم حركات الرقص. ويتألق عالم «المحيط يجمعنا» بعرض بصري قائم على أضواء «النيون»، يشارك فيه راقصو «بريك دانس»، وعازفو طبول، وفنانو أداء هوائي، إلى جانب عروض حركية متنوعة. وتتاح للضيوف فرصة خوض تجربة «الديسكو الصامت» من خلال ارتداء سماعات الرأس والرقص على إيقاعات يختارونها.
إلى جانب الإضافات، تعيد «سي وورلد أبوظبي» تقديم عدد من فعالياتها المعروفة، من بينها ركنا رسم على الوجوه بألوان مضيئة في الظلام، وفنون النيون.
ويمثل عالم «المحيط يجمعنا» المحور الرئيسي في «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي»، حيث يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الأرض والمحيطات التي تعد مصدراً أساسياً لاستمرار الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 39 دقائق
- صحيفة الخليج
مقر المؤثرين يشارك في مهرجان كان ليونز الإبداعي 2025
دبي: «الخليج» أعلن مقر المؤثرين، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، والذي ينضوي تحت مظلة مجموعة «فيجينيرز» أكبر منصة لإدارة وتطوير المحتوى في دولة الإمارات، مشاركته في مهرجان كان ليونز للإبداع «2025»، الحدث العالمي الأبرز في صناعة الإعلام والإعلان والتسويق وصناعة المحتوى والابتكار الإبداعي، والذي ويُعقد سنوياً في مدينة كان بفرنسا، وتعد هذه المشاركة خطوة مهمة تمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته، وتعزز مكانته كمنصة عالمية لصناعة المحتوى، تستقطب صناع المحتوى والمؤثرين المبدعين من مختلف أنحاء العالم. 200 مليون متابع واستقطب جناح مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الدولي أكثر من 100 صانع محتوى ومسؤول من كبرى العلامات التجارية العالمية المشاركة في المهرجان، والذين يحظون بأكثر من 200 مليون متابع عبر منصاتهم المختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي. ومن أهم المؤثرين العالميين الذين استضافهم جناح المقر آدم دبليو، ودرو بينسكي، ويوليوس دين، ولوجان سفيود، وماي نغوين، ولينغ آند لامب، وأحمد الغندور، وعمر فاروق، وهيفاء بسيسو، ومن أبرز ممثلي العلامات التجارية العالمية الذين زاروا المقر، مسؤولو فوربس، وتيك توك، ووايد فيجين، وبوبليفاير، وتوبيفيلتر، وفافيكون، وCreator Economy NYC وشارك فريق مقر المؤثرين في العديد من الحوارات الثرية، والفعاليات والتجارب والعروض الحية التي تقدم أحدث الرؤى وأفضل الممارسات العالمية، وتسلط الضوء على المتغيرات التي يشهدها قطاع الإعلام الجديد العالمي، ويطلع على الابتكارات التقنية والإبداعية التي ترسم معالم مستقبل صناعة المحتوى الهادف. وبحث مع رواد الأعمال وممثلي كبرى الشركات العالمية المشاركين في المهرجان، سبل دعم وتمكين صناع المحتوى والمؤثرين الموهوبين، ويعمل على تأسيس شراكات جديدة لدعم الإبداع وصناعة المحتوى مع كبرى شركات الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي العالمية، وتمكنه من تبادل الخبرات والآراء والتجارب واستشراف مستقبل القطاع الذي يشهد تطورات متسارعة. سجل حافل بالنجاحات وأكدت عالية الحمادي نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، مدير قمة المليار متابع، أن مشاركة مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الإبداعي تعزز مكانة المقر على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبرز دوره كمنصة عالمية تجمع صناع المحتوى والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم. وقالت: يعتبر مهرجان كان ليونز الإبداعي فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها مقر المؤثرين منذ انطلاقته، كما أنه يمنحنا الفرصة لنستعرض مساهمتنا في الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، من خلال البرامج التدريبية وورش العمل التفاعلية التي عقدناها، وسنقوم باستغلال فرصة وجودنا في المهرجان للإعلان عن مخططاتنا المستقبلية واستراتيجيتنا للنمو والتوسع.


البيان
منذ 39 دقائق
- البيان
مقر المؤثرين يستعرض إنجازاته في «كان ليونز للإبداع»
أعلن مقر المؤثرين، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، والذي ينضوي تحت مظلة مجموعة «فيجينيرز» أكبر منصة لإدارة وتطوير المحتوى في دولة الإمارات، عن مشاركته في مهرجان كان ليونز للإبداع 2025، الحدث العالمي الأبرز في صناعة الإعلام والإعلان والتسويق وصناعة المحتوى والابتكار الإبداعي والذي يُعقد سنوياً في مدينة كان بفرنسا، وتعد هذه المشاركة خطوة مهمة تمكّن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته، وتعزز مكانته كمنصة عالمية لصناعة المحتوى، تستقطب صناع المحتوى والمؤثرين المبدعين من مختلف أنحاء العالم. 200 مليون متابع واستقطب جناح مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الدولي أكثر من 100 من صناع محتوى ومسؤول من كبرى العلامات التجارية العالمية المشاركة في المهرجان، والذين يحظون بأكثر من 200 مليون متابع عبر منصاتهم المختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي. ومن أهم المؤثرين العالميين الذين استضافهم جناح المقر، آدم دبليو، ودرو بينسكي، ويوليوس دين، ولوجان سفيود، وماي نغوين، ولينغ آند لامب، وأحمد الغندور، وعمر فاروق، وهيفاء بسيسو، ومن أبرز ممثلي العلامات التجارية العالمية الذين زاروا المقر، مسؤولو فوربس، وتيك توك، ووايد فيجين، وبوبليفاير، وتوبيفيلتر، وفافيكون، وغيرهم. حوارات ثرية وشارك فريق مقر المؤثرين في العديد من الحوارات الثرية، والفعاليات والتجارب والعروض الحية التي تقدم أحدث الرؤى وأفضل الممارسات العالمية، وتسلط الضوء على المتغيرات التي يشهدها قطاع الإعلام الجديد العالمي، ويطلع على الابتكارات التقنية والإبداعية التي ترسم معالم مستقبل صناعة المحتوى الهادف. وبحث مع رواد الأعمال وممثلي كبرى الشركات العالمية المشاركين في المهرجان، سبل دعم وتمكين صناع المحتوى والمؤثرين الموهوبين، ويعمل على تأسيس شراكات جديدة لدعم الإبداع وصناعة المحتوى مع كبرى شركات الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي العالمية، وتمكنه من تبادل الخبرات والآراء والتجارب واستشراف مستقبل القطاع الذي يشهد تطورات متسارعة. وناقش الفريق القضايا والفرص التي ترسم معالم مستقبل صناعة الإعلام والإبداع، وكيفية استغلالها من خلال تقنيات صناعة المحتوى المبتكرة ووسائل التكنولوجيا الحديثة، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتسخيرها في تقديم محتوى هادف. سجل حافل بالنجاحات وأكدت عالية الحمادي نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، مدير قمة المليار متابع، أن مشاركة مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الإبداعي تعزز مكانة المقر على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبرز دوره كمنصة عالمية تجمع صناع المحتوى والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم. وقالت: يعتبر مهرجان كان ليونز للإبداع فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها مقر المؤثرين منذ انطلاقته، كما أنه يمنحنا الفرصة لنستعرض مساهمتنا في الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، من خلال البرامج التدريبية وورش العمل التفاعلية التي عقدناها، وسنقوم باستغلال فرصة تواجدنا في المهرجان للإعلان عن مخططاتنا المستقبلية واستراتيجيتنا للنمو والتوسع. وأضافت: «نتطلع إلى الاستفادة من سجل مهرجان كان ليونز الإبداعي الحافل بالنجاحات، ومن خبرات كبرى الشركات الإعلامية العالمية، والتعلم من أفضل الحملات الإبداعية حول العالم، لتطوير برامج تدريبية ابتكارية تسهم في تطوير أداء صناع المحتوى والمؤثرين لتقديم محتوى مبدع وهادف يقرب بين الشعوب وينشر الإيجابية في المجتمعات». حدث عالمي مرموق ويعد مهرجان كان ليونز للإبداع، المهرجان الأول في صناعة الإعلام والإبداع، ويشكل منصة شاملة تضم مختلف عناصر منظومة الإبداع، ويقام سنوياً في قصر المهرجانات والمؤتمرات بمدينة كان الفرنسية، ويعد المهرجان حدثاً عالمياً مرموقاً ووجهة رئيسية للتميز الإبداعي، ويشارك فيه نخبة من العاملين في مجال الإعلام والتسويق والاتصالات الإبداعية وغيرها.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«كنوز إماراتية مختومة بالتاريخ» في مكتبة محمد بن راشد
ينطلق اليوم في مكتبة محمد بن راشد معرض «كنوز إماراتية مختومة بالتاريخ: من أرشيف الذاكرة إلى مقتنيات الأجيال»، يتمحور حول الطوابع الإماراتية وأهميتها التاريخية، ويقام بالتعاون مع جمعية الإمارات لهواة الطوابع. وتسلط مكتبة محمد بن راشد من خلال هذا المعرض، الضوء على جزء مهم من الذاكرة الإماراتية، وعلى وجه التحديد الطوابع، التي هي أكثر من مجرد طريقة لاستيفاء الرسوم عن الخدمات التي تقدمها مؤسسات الدولة، وتحتل أهمية خاصة بوصفها جزءاً من الوثائق الوطنية، التي تحمل قيمة تاريخية، وإبداعية، وتروي قصصاً ملهمة، وتخلد الأحداث والشخصيات والرموز الوطنية وتُبرز معالم ومواقع طبيعية وبيئية. ويتضمن المعرض العديد من الطوابع النادرة التي توثق تاريخ الدولة وإنجازاتها الحضارية. وفي هذا السياق، أكد عبدالله بن جاسم المطيري أحد أهم جامعي الطوابع والعملات في الدولة أهمية معرض «كنوز إماراتية مختومة بالتاريخ: من أرشيف الذاكرة إلى مقتنيات الأجيال»، مشيراً إلى أن مثل هذه المعارض تحتفي بالطوابع وتاريخها الذي يجب حفظه للأجيال، لافتاً إلى أن الطوابع البريدية ليست مجرد قصاصات ورق صغيرة، بل هي تاريخ لحضارات دول وبلدان، وتعبر عن ثقافتها وتطورها من خلال تلك الرسومات والأختام عبر تلك الطوابع. وتتعاون المكتبة مع جمعية الإمارات لهواة الطوابع في هذا المعرض، مكرسة بذلك دورها في مجال المعرفة والتوثيق، والإضاءة على مقتنيات الأفراد والمؤسسات في دبي. وتروي الطوابع جزءاً من تاريخ الدولة، وتوثق أهم المحطات والإنجازات، كما أنها في نفس الوقت تمثل تعبيراً عن وجدان المجتمع وذاكرته، كما تقدم سيرة لتطور الجهاز الإداري للدولة ومؤسساتها. وتبرز القيمة الحضارية لهواية جمع الطوابع من حقيقة أنها تساعد على تثقيف ممارسيها حول التاريخ، والجغرافيا، والثقافة، والفن، والشخصيات والأماكن والمعالم البارزة، وأهم الأحداث والمناسبات، في مختلف البلدان والعصور. وخلافاً لما يعتقد فإن هواية جمع الطوابع تزداد أهمية، بالاقتران مع ازدياد ندرة الطوابع في العقود الماضية، على إثر التحول الكبير في دور مؤسسة البريد، والتحول إلى أنواع عصرية من التراسل، مثل التراسل الإلكتروني، واستبدال الطوابع الورقية بأختام إلكترونية في المعاملات الرسمية، لذا فإنه كلما تراجع حضور الطوابع في الحياة اليومية، زادت أهمية الطوابع الموجودة في أيدي جامعيها. يذكر أن هواية جمع الطوابع كانت واحدة من أكثر الهوايات شعبية في العالم منذ أواخر القرن التاسع عشر، وتعززت مكانتها مع النمو السريع لخدمة البريد، حيث صدرت مجموعة من الطوابع الجديدة من قبل الدول التي سعت إلى الإعلان عن تميزها، والتعبير عن سيادتها واستقلالها وهويتها الوطنية، من خلال طوابعها. وإذا كان أول طابع بريد قد صدر في بريطانيا عام 1840، وكان يحمل صورة الملكة فيكتوريا ويسمى بيني بلاك ولونهُ أسود، فإن قصة الإمارات مع الطوابع بدأت، مع ظهور خدمات البريد، حيث أنشئ أول مكتب بريد في ديرة في دبي. وتألفت أول مجموعة من الطوابع الإماراتية من 11 طابعاً، بينها سبعة تحمل رسم سبع نخلات كرمز للإمارات السبع، والأربعة الأخرى تحمل رسماً لسفينة شراعية، وفي عام 1963 أُلحق مكتب البريد بالحكومة المحلية في دبي، التي أصبحت مسؤولة عن إدارة البريد حتى العام 1972، حينما أُلحق بريد دبي بالبريد الاتحادي، وكان مجلس التطوير التابع للإمارات قد قرَّر، في العام 1961، إصدار طوابع خاصة بالإمارات الأعضاء.