
مقر المؤثرين يشارك في مهرجان كان ليونز الإبداعي 2025
دبي: «الخليج»
أعلن مقر المؤثرين، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، والذي ينضوي تحت مظلة مجموعة «فيجينيرز» أكبر منصة لإدارة وتطوير المحتوى في دولة الإمارات، مشاركته في مهرجان كان ليونز للإبداع «2025»، الحدث العالمي الأبرز في صناعة الإعلام والإعلان والتسويق وصناعة المحتوى والابتكار الإبداعي، والذي ويُعقد سنوياً في مدينة كان بفرنسا، وتعد هذه المشاركة خطوة مهمة تمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته، وتعزز مكانته كمنصة عالمية لصناعة المحتوى، تستقطب صناع المحتوى والمؤثرين المبدعين من مختلف أنحاء العالم.
200 مليون متابع
واستقطب جناح مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الدولي أكثر من 100 صانع محتوى ومسؤول من كبرى العلامات التجارية العالمية المشاركة في المهرجان، والذين يحظون بأكثر من 200 مليون متابع عبر منصاتهم المختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن أهم المؤثرين العالميين الذين استضافهم جناح المقر آدم دبليو، ودرو بينسكي، ويوليوس دين، ولوجان سفيود، وماي نغوين، ولينغ آند لامب، وأحمد الغندور، وعمر فاروق، وهيفاء بسيسو، ومن أبرز ممثلي العلامات التجارية العالمية الذين زاروا المقر، مسؤولو فوربس، وتيك توك، ووايد فيجين، وبوبليفاير، وتوبيفيلتر، وفافيكون، وCreator Economy NYC
وشارك فريق مقر المؤثرين في العديد من الحوارات الثرية، والفعاليات والتجارب والعروض الحية التي تقدم أحدث الرؤى وأفضل الممارسات العالمية، وتسلط الضوء على المتغيرات التي يشهدها قطاع الإعلام الجديد العالمي، ويطلع على الابتكارات التقنية والإبداعية التي ترسم معالم مستقبل صناعة المحتوى الهادف.
وبحث مع رواد الأعمال وممثلي كبرى الشركات العالمية المشاركين في المهرجان، سبل دعم وتمكين صناع المحتوى والمؤثرين الموهوبين، ويعمل على تأسيس شراكات جديدة لدعم الإبداع وصناعة المحتوى مع كبرى شركات الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي العالمية، وتمكنه من تبادل الخبرات والآراء والتجارب واستشراف مستقبل القطاع الذي يشهد تطورات متسارعة.
سجل حافل بالنجاحات
وأكدت عالية الحمادي نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، مدير قمة المليار متابع، أن مشاركة مقر المؤثرين في مهرجان كان ليونز الإبداعي تعزز مكانة المقر على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبرز دوره كمنصة عالمية تجمع صناع المحتوى والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم.
وقالت: يعتبر مهرجان كان ليونز الإبداعي فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها مقر المؤثرين منذ انطلاقته، كما أنه يمنحنا الفرصة لنستعرض مساهمتنا في الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، من خلال البرامج التدريبية وورش العمل التفاعلية التي عقدناها، وسنقوم باستغلال فرصة وجودنا في المهرجان للإعلان عن مخططاتنا المستقبلية واستراتيجيتنا للنمو والتوسع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
جودلفين يضيف فصلاً مجيداً آخر في رويال أسكوت
لقد حقق سباق رويال أسكوت، الجوهرة البراقة لسباقات الخيل البريطانية، إنجازاً كبيراً هذا العام، حيث قدم لحظات لا تُنسى، وقصصاً مثيرة، ونهايات مذهلة. بالنسبة لجودلفين، القوة العالمية في سباقات الخيل التي أسسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عام 1993، كان سباق رويال أسكوت لهذا العام حدثاً لا يُنسى. فقد كان عرضاً حيّاً للشجاعة والموهبة والالتزام الراسخ برفع مستوى التميز في سباقات الخيول الأصيلة. "إنها أولمبياد السباقات"، هكذا علق المدرب تشارلي آبلبي، مُلخصاً خمسة أيام مضطربة تصادم فيها الصعود والهبوط، وأفسحت خيبة الأمل المجال للانتصار المذهل. توج أسبوع جودلفين بأداءات متميزة عكست القيم التي أسس عليها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الإسطبل، وهي الطموح والنظرة العالمية. من الانتصار الحاسم لـ"أومبودسمان"، إلى قدرة "ترولرمان" الاستثنائية على التحمل، وصولاً إلى الأداء المبهر لـ"ريبيلز رومانس" في اليوم الأخير، تحول "اللقاء الملكي" إلى منصة عظيمة لتألق الألوان الزرقاء. في سباق برينس أوف ويلز ستيكس من المجموعة الأولى، لم يكتفِ أومبودزمان بالفوز، بل قدّم أداءً مميزاً. ابن نايت أوف ثاندر، البالغ من العمر أربع سنوات، والذي يُعتبر الآن على نطاق واسع أبرز منافسي المسافات المتوسطة الأكبر سناً في أوروبا، ابتعد عن المجموعة بقوة هائلة جعلت المنافسين يتخلفون عنه. قد تكون سباقات إكليبس ستيكس (المقررة في 5 يوليو بملعب سانداون بارك) المحطة التالية له، حيث يُتوقع مواجهة مثيرة بين الخيول البالغة من العمر ثلاث سنوات ونظيرتها الأكبر سناً، بينما يستمر في مسيرته الصاعدة بقوة. بعد الفوز، أشاد المدرب الأسطوري جون غوسدن، المُدرّب المُسجّل في قاعة مشاهير سباقات الخيل الأمريكية، بمؤسس جودلفين قائلاً: "الشيخ محمد هو بلا شكّ ألطف وأسهل مُدرّب درّبتُه على الإطلاق. يقول: "افعلوا ما نراه صحيحاً. لا أُجبر أبداً. لولا هذا الصبر لما وصل هذا الحصان إلى ما هو عليه الآن". كان يوم الخميس يومَ الخلاص وتحقيق الأرقام القياسية لجودلفين تراولرمان. فبعد أن احتل المركز الثاني في سباق الكأس الذهبية الشاق الذي أقيم العام الماضي بطول 4014 متراً، عاد الجواد المخضرم ذو السبع سنوات بعزيمةٍ قويةٍ، مندفعاً نحو الفوز بفارقٍ مثيرٍ للإعجاب بلغ سبعة أطوال - وهو إنجازٌ حقيقيٌّ في القدرة على التحمل. ومرةً أخرى، تولّى جون غوسدن وابنه ثادي مهام التدريب. قال ويليام بويك، فارس جودلفين: "لم يكن مديناً لنا بشيء، لكنه أعطانا كل شيء". وأكد "دبي فيوتشر"، الذي يدربه سعيد بن سرور، والذي حقق المركز الثالث بشجاعة في السباق نفسه، على قوة جودلفين في العمق. بعد يومين فقط، عاد ويليام بويك إلى سرج الخيل، ليقود أحد خيول جودلفين حاملاً لواء النصر إلى انتصار آخر لا يُنسى. ريبيلز رومانس، الذي يُعدّ بالفعل معجزة عالمية بفوزه في سباقات الفئة الأولى، وفوزه في ثلاث قارات، أصبح أكبر حصان سناً يفوز بسباق هاردويك ستيكس من الفئة الثانية. كان هذا هو آخر خيول أبلبي المشاركة في الأسبوع، وكانت هذه آخر فرصة للفوز. ارتسم على صوت أبلبي تأثرٌ وهو يتحدث عن "ريبيلز رومانس: "ماذا عساي أن أقول أكثر عن هذا الحصان؟ إنه أكثر من مجرد حصاننا الحديدي. لقد أبقي إسطبلنا واقفاً على قدميه هذا الأسبوع. إنه حصاننا المفضل في الإسطبل، وسيظل كذلك دائماً." رفع الحصان "دباوي" رصيد انتصاراته إلى 18 فوزاً، ليعزز تقدمه على زميليه "أنامو" و"ليمون بوب" كأكثر خيول "جودولفين" تتويجاً بالألقاب. ومن بين هذه الانتصارات الأسطورية، حقق سبعة منها في منافسات الفئة الأولى. بدءاً من كأس "بريدرز كاب تورف" وصولاً إلى "كلاسيك دبي شيماء"، ومن هونغ كونغ إلى ألمانيا، حمل راية "جودولفين" بكل فخر. والآن، أضاف إلى سجله المشرق تتويجاً جديداً في "رويال آسكوت". وفي الوقت نفسه، أضاف سعيد بن سرور - أطول مدربي "جودولفين" خدمة - لمسة تاريخية للأسبوع عندما قاد الحصان "أرابيان ستوري" للفوز بسباق "بريتانيا ستيكس"، محققاً للمدرب المخضرم انتصاره الأربعين في "رويال آسكوت" - إنجاز يبرز خبرته الطويلة وحرفنيته الفائقة. رغم أن "جودلفين" لم يتمكن من حصد لقب المالك الأبرز للسنة الثالثة على التوالي - وهو الإنجاز الذي حققه بفخر في عامي 2021 و2022 - إلا أن مشاركته في 2024 حملت رسالة واضحة: هيمنته على الساحة العالمية لم تتراجع، وروحه التنافسية لا تزال متقدة كما كانت دائماً. مع انتهاء سباق رويال أسكوت الملحمي، لا يمكن إنكار أن الحرير الأزرق لجودلفين أضاف فصلاً آخر لا يُنسى إلى تاريخهم المجيد.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
جناح الإمارات في بكين.. إصدارات نوعية وشراكات استراتيجية
نجح جناح الإمارات المشارك في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، الذي أقيم خلال الفترة من 18 إلى 22 يونيو الجاري، في إبراز وتعزيز الروابط الثقافية بين الحضارتين العربية والصينية. وعرض الجناح العديد من الإصدارات التي تعكس الترابط الثقافي بين الحضارتين العربية والصينية، وعزز هذا التوجه الشراكات واتفاقيات التعاون ومذكرات التفاهم التي تم توقيعها بين ناشرين إماراتيين وصينيين لترجمة وإصدار الكتب التي تبرز الثقافتين العربية والصينية. وشهد جناح الدولة جلسات حوارية ناقشت آليات تحويل مسارات التعاون الثقافي إلى شراكات استراتيجية دائمة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«مقر المؤثرين» يشارك في مهرجان «كان ليونز» الإبداعي 2025
أعلن «مقر المؤثرين»، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، عن مشاركته في مهرجان «كان ليونز للإبداع» الحدث العالمي الأبرز في صناعة الإعلام والإعلان والتسويق وصناعة المحتوى والابتكار الإبداعي الذي يُعقد سنوياً بمدينة كان في فرنسا، وتُعدّ هذه المشاركة خطوة مهمة تُمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته، وتعزز مكانته منصةً عالميةً لصناعة المحتوى، تستقطب صُنّاع المحتوى والمؤثرين المبدعين من مختلف أنحاء العالم. واستقطب «جناح مقر المؤثرين» في المهرجان أكثر من 100 صانع محتوى ومسؤول من كبرى العلامات التجارية العالمية المشاركة في المهرجان، الذين يحظون بأكثر من 200 مليون متابع عبر منصاتهم المختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي. ومن أهم المؤثرين العالميين الذين استضافهم جناح المقر، آدم دبليو، ودرو بينسكي، ويوليوس دين، ولوجان سفيود، وماي نغوين، ولينغ آند لامب، وأحمد الغندور، وعمر فاروق، وهيفاء بسيسو، ومن أبرز ممثلي العلامات التجارية العالمية الذين زاروا المقر، مسؤولو فوربس، وتيك توك، ووايد فيجين، وبوبليفاير، وتوبيفيلتر، وفافيكون. وشارك فريق مقر المؤثرين في العديد من الحوارات الثرية، والفعاليات والتجارب والعروض الحية التي تقدم أحدث الرؤى وأفضل الممارسات العالمية، وتسلّط الضوء على المتغيّرات التي يشهدها قطاع الإعلام الجديد العالمي، وتطلع على الابتكارات التقنية والإبداعية التي ترسم معالم مستقبل صناعة المحتوى الهادف. وأكدت نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات مدير «قمة المليار متابع»، عالية الحمادي، أن مشاركة «مقر المؤثرين» في المهرجان تعزز مكانة المقر على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتبرز دوره منصةً عالميةً تجمع صُنّاع المحتوى والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم. وقالت: «يُعدّ مهرجان (كان ليونز الإبداعي) فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها (مقر المؤثرين) منذ انطلاقته، كما أنه يمنحنا الفرصة لنستعرض إسهاماتنا في الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، ونتطلع إلى الاستفادة من سجل المهرجان الحافل بالنجاحات وخبرات كبرى الشركات الإعلامية العالمية». • المشارَكة تُمكن المقر من استعراض الإنجازات التي حققها في أقل من عام على انطلاقته.