
3.12 تريليون ريال السيولة النقدية في السعودية بنهاية النصف الأول
شهد الاقتصاد السعودي زيادة كبيرة في السيولة النقدية خلال النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفعت بمقدار 198.55 مليار ريال، مسجلة نمواً نسبته 6.8% مقارنة بنهاية العام الماضي.
وبلغ عرض النقود الشامل (M3) مستوى قياسياً عند 3.120 تريليون ريال بنهاية الربع الثاني من 2025، مقابل 2.921 تريليون ريال في نهاية 2024.
وعلى أساس سنوي، ارتفعت السيولة بنسبة 7.6% مقارنة بنهاية يونيو 2024، مع زيادة مقدارها 221.31 مليار ريال.
كما شهد شهر يونيو وحده ارتفاعاً بنسبة 0.9%، أي ما يعادل 28.93 مليار ريال عن مستواها في مايو 2025.
وتتكون السيولة النقدية من إجمالي الودائع في المملكة، والتي تشمل الودائع تحت الطلب والزمنية والادخارية، إضافة إلى النقد المتداول خارج المصارف.
ويتضمن عرض النقود 3 عرض النقود 2 مع الودائع شبه النقدية، بينما يشمل عرض النقود 2 عرض النقود 1 بالإضافة إلى الودائع الزمنية والادخارية، ويشمل عرض النقود 1 النقد المتداول خارج المصارف والودائع تحت الطلب.
وسجل عرض النقود 1 ارتفاعاً بنحو 88.98 مليار ريال وبنسبة 5.4% على أساس سنوي، ليصل إلى 1.739 تريليون ريال بنهاية يونيو 2025. كما ارتفعت الودائع تحت الطلب إلى 1.495 تريليون ريال، بزيادة 5.2% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، بينما زاد النقد المتداول خارج المصارف بنسبة 6.6% ليصل إلى 244.31 مليار ريال.
أما عرض النقود 2، فقد نما بنسبة 11.16% ليصل إلى 2.839 تريليون ريال، مدعوماً بزيادة كبيرة في الودائع الزمنية والادخارية التي ارتفعت بنسبة 21.7% إلى 1.099 تريليون ريال.
في المقابل، شهدت الودائع الأخرى شبه النقدية انخفاضاً بنسبة 18.5%، لتصل إلى 280.54 مليار ريال، متأثرة بانخفاض ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية والودائع المرتبطة بالاعتمادات المستندية والتحويلات وعمليات إعادة الشراء التي تنفذها المصارف مع القطاع الخاص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 22 دقائق
- جريدة الرؤية
5% استردادًا نقديًا لحاملي بطاقات البنك الأهلي الائتمانية على الرسوم الدراسية
مسقط- الرؤية أطلق البنك الأهلي حملته الموسمية "العودة إلى المدارس"، والتي تُتيح لحاملي بطاقات البنك الائتمانية الاستفادة من استرداد نقدي بنسبة 5% من قيمة الرسوم الدراسية المدفوعة للعام الدراسي المقبل، على شكل نقاط اللؤلؤ، وذلك في إطار التزامه المتواصل بتقديم عروض نوعية تُثري تجربة عملائه وتلبي احتياجاتهم المتجددة. ويستمر هذا العرض حتى 10 سبتمبر 2025؛ ليمنح الأُسر فرصةً مثاليةً لتخفيف المصروفات المدرسية خلال هذه الفترة المُهمة من العام. ويأتي هذا العرض ضمن جهود البنك لدعم الأسر العُمانية وتخفيف التزاماتها المالية، حيث يحصل العملاء على 5% استردادا نقديا عند استخدام بطاقات الأهلي الائتمانية في سداد الرسوم الدراسية، شريطة ألا تقل قيمة الإنفاق عن 500 ريال عُماني، مع حد أقصى قدره 50 ريالا عُمانيا من نقاط اللؤلؤ لكل عميل. وستُضاف النقاط المستحقة إلى حسابات العملاء خلال 60 يومًا من انتهاء الحملة، مع إمكانية استبدالها بقيم نقدية تُضاف إلى حساباتهم أو بطاقاتهم، أو استخدامها لحجز تذاكر سفر لدى شركات طيران وفنادق شريكة، أو التسوّق ضمن شبكة واسعة من المتاجر المُعتمدة. وقال قيس بن إبراهيم الحسني مساعد المدير العام رئيس دعم الخدمات المصرفية للأفراد بالبنك الأهلي: "نحرص في البنك الأهلي على أن نكون على مقربة من عملائنا، ونفهم متطلباتهم وتطلعاتهم المتغيرة، وهذا ما يدفعنا لتقديم عروض موسمية مدروسة تعكس هذا التوجّه. ومع حلول موسم العودة إلى المدارس، جاءت هذه المبادرة لتكون عونًا للأهالي في تخفيف المصاريف الدراسية، مع توفير قيمة مضافة عبر برنامج المكافآت المميز الذي نقدمه". ويواصل البنك الأهلي ترسيخ مكانته كشريك للتميّز من خلال ابتكار فرص مجزية تُمكّن عملاءه من الاستفادة القصوى من معاملاتهم المصرفية اليومية. وتُعد هذه الحملة تأكيدًا جديدًا على توجه البنك الذي يضع العميل في صميم اهتمامه، وعلى رؤيته الطموحة في تمكين كل من يضع ثقته في البنك لإدارة مسيرته المالية. ومن خلال هذا العرض الحصري والمحدود المدة، يدعو البنك عملاءه للاستفادة من الفرصة وتحويل موسم العودة إلى المدارس من عبء موسمي إلى تجربة مجزية تعود بالنفع الحقيقي والمستدام.


المرصد
منذ 23 دقائق
- المرصد
"عقل العقل" يكشف التباين في أسعار العلاج بالمستشفيات الخاصة.. ويروي قصة مريض تعرض للاستغلال في مستشفى معروف بالرياض
"عقل العقل" يكشف التباين في أسعار العلاج بالمستشفيات الخاصة.. ويروي قصة مريض تعرض للاستغلال في مستشفى معروف بالرياض صحيفة المرصد: سلط الكاتب عقل العقل، الضوء على التباين في أسعار العلاج بين المستشفيات الخاصة، سارداً تفاصيل إحدى الحالات المرضية في الرياض، تردد على مستشفيين واكتشف فرق الأسعار بينهما في التنويم. التباين بأسعار العلاج في المستشفيات الخاصة وقال في مقاله الذي نشرته صحيفة عكاظ تحت عنوان التباين بأسعار العلاج في المستشفيات الخاصة :"إحدى الحالات في أحد مستشفيات الرياض قبل أسابيع لمريض متقاعد بدون تأمين صحي اضطرته الظروف للذهاب لأقرب مستشفى، وهو خاص ومعروف، وبعد أشعة وتحاليل كلفته الآلاف قررت الطبيبة في الطوارئ أنه يحتاج للتنويم في العناية المركزة، ولكن القضية أنها أحالت مرافقه للإدارة التي طلبت أن يدفعوا 50 ألفاً على الحساب، وفي حالة تعافيه وخروجه يُعمل حساب لمعرفة قيمة العلاج المقدم وخصمه من المبلغ المدفوع مسبقاً." هل وزارة الصحة لديها علم بذلك وأضاف :"لا أعرف كيف تتصرف الإدارة وتطلب مثل هذه المبالغ الكبيرة، وعلى أي أساس يقررونها، وهل وزارة الصحة لديها علم بذلك، وهل تسمح لهم بمثل هذه الإجراءات التي أراها مجحفة وغير مقبولة، وكأن فيها استغلالاً لوضع الحالات الطارئة الواصلة لديهم." الذهاب لمستشفى آخر بنفس المستوى وتابع :"صاحبنا المتقاعد لم يقبل أن يدفع هذا المبلغ، وقد يكون أصلاً لا يستطيع دفعه من الأساس، في النهاية ذهب لمستشفى خاص بنفس المستوى، وفي غرفة الطوارئ أخبره الطبيب المعالج أن حالته لا تستدعي التنويم بالعناية المركزة، فقط يحتاج إلى تنويم لمدة يومين على الأقل للاطمئنان على حالته." الفرق بينهما كبير وأكمل :"طلبوا منه أن يدفع مبلغ خمسة آلاف ريال فقط وليس خمسين ألفاً، والفرق بينهما كبير، وكأن ليس هناك رقيب، والكل يضع الشروط والإجراءات التي تناسبه، وقد يكون الطمع هاجسه وليس معالجة المريض الذي قد يستغل من هذا المستشفى أو الطبيب ويطلب منهم أشعة وتحاليل وتنويم وهو ليس في حاجة إليها، وحتى لو كان لدى المريض تأمين صحي فليس هناك مبرر أن تتم عليه إجراءات طبية من عمليات أو صرف أدوية ليس بحاجة لديها." ماذا يمنع أن تكون الأسعار متقاربة وأضاف :"يفترض ألّا تترك مثل هذه الحالات للضمير النائم لبعض إدارات المستشفيات والمستوصفات، ماذا يمنع مثلاً أن تكون أسعار الأشعة المقطعية متقاربة، والتحاليل الطبية نفس الوضع، فالمريض في حالة الطوارئ هو مثل من يمشي بالظلام يحتاج العلاج بأسرع وقت، ويوافق على جميع طلباتهم التي قد يكون فيها إجحاف واستغلال للحالة الإنسانية والنفسية للمريض أو عائلته."


Independent عربية
منذ 23 دقائق
- Independent عربية
المؤشر السعودي يخسر 31 نقطة بسيولة متدنية
أنهى مؤشر السوق المالية السعودية تعاملات جلسة اليوم على تراجع محدود بـ 0.3 في المئة، أي ما يعادل 31 نقطة، ليغلق عند مستوى 10899 نقطة وسط تداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 3.5 مليار ريال (933 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 234 مليون سهم سجلت فيها أسهم 77 شركة ارتفاعاً في قيمتها فيما وأغلقت أسهم 169 على تراجع، في ما يعكس هذا الأداء استمرار حال الحذر بين المتعاملين في ظل تباين النتائج المالية للشركات خلال موسم الإعلان عن أرباح الربع الثاني. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) منخفضاً 199.33 نقطة ليقفل عند مستوى 26449.38 نقطة بتداولات بلغت قيمتها 19 مليون ريال (5.06 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم. توقعات مستقرة وأوضح المستشار المالي سالم الزهراني أن اتجاه المستثمرين ينحو لمتابعة تطورات بيانات التضخم ومبيعات التجزئة وأحداث السياسة النقدية الأميركية مع ترقب احتمال خفض أسعار الفائدة خلال سبتمبر (أيلول) المقبل في ضوء ترشيحات مناهضة للسياسات المتشددة، وسط توقعات بافتتاح إيجابي في "وول ستريت" يشوبها الحذر نتيجة عوامل مثل توترات التجارة. وأضاف الزهراني أن تحركات أسواق الخليج جاءت في ظل تباين أداء الأسواق العالمية نهاية الأسبوع الماضي، إذ أغلقت المؤشرات الأميركية على مكاسب مدعومة بتفاؤل في شأن السياسة النقدية، في حين شهدت الأسواق الآسيوية تذبذباً بفعل مخاوف تباطؤ النمو في الصين، أما أسعار النفط فاستقرت قرب 66 دولاراً لخام "برنت" و63 دولاراً لخام "غرب تكساس" بعد أسبوع من التراجع بفعل زيادة المعروض وتطورات الاتفاق الأميركي - الروسي. وأسهمت هذه المعطيات العالمية في تشكيل مزاج حذر لدى المستثمرين الخليجيين إذ من المرجح أن تواصل التأثير في اتجاهات التداول خلال الجلسات المقبلة، بخاصة مع ترقب بيانات اقتصادية رئيسة ونتائج شركات كبرى في المنطقة. استمرار الحال الانتقائية وأشار الباحث في الشأن المالي عبدالعزيز الرشيد إلى أن تداولات اليوم تظهر استمرار حال الانتقائية بين المستثمرين مع ميل عام لتخفيف المراكز في الأسهم التي جاءت نتائجها من دون التوقعات أو بعد انتهاء أحقية التوزيعات النقدية، وفي المقابل لا تزال السوق تتفاعل إيجابياً مع أية مفاجآت إيجابية في الأرباح مثلما حدث مع "معادن"، كما من المرجح أن تبقى حركة السوق في المدى القصير مرهونة بإعلانات نتائج الشركات الكبرى وتطورات أسعار النفط مع ترقب المستثمرين أية مؤشرات جديدة تدعم تحسن المعنويات. ضغوط من الأسهم القيادية وأضاف الرشيد أن سهم "أرامكو السعودية" سجل تراجعاً بلغ واحداً في المئة ليغلق عند 24.14 ريال (6.44 دولار)، مما شكل ضغطاً ملحوظاً على المؤشر العام، فانخفضت أسهم "أسمنت ينبع" و"مصرف الإنماء" إلى 16.70 ريال (4.46 دولار) بنسبة أربعة في المئة، و25.78 ريال (6.88 دولار) بنسبة واحد في المئة على التوالي، متأثرة بانتهاء أحقية توزيعات نقدية، وجاءت التراجعات الأبرز في السوق من نصيب سهمي "جاهز" و"العربية" اللذين هبطا بالنسبة القصوى المسموح بها 10 في المئة بعد إعلان نتائجهما المالية، مما يعكس خيبة أمل المستثمرين من الأداء المعلن، كما فقد سهم "المجموعة السعودية" سبعة في المئة ليغلق عند 18.24 ريال (4.87 دولار)، بينما تراجعت أسهم شركات مثل "اللجين" و"الموسى" و"كيمانول" و"أسمنت الجوف" و"أم آي أس" و"سماسكو" و"الأندلس" و"الصناعات الكهربائية" و"الدواء" بنسب تراوحت ما بين واحد وخمسة في المئة. ارتفاعات محدودة وعلى الجانب الإيجابي صعد سهم "معادن" اثنين في المئة ليصل إلى 53.45 ريال (14.25 دولار) وسط تداولات نشطة بلغت مليوني سهم بقيمة 100 مليون ريال (26.67 مليون دولار)، مدعوماً بإعلان الشركة تحقيق أرباح بلغت 1.92 مليار ريال (512 مليون دولار) خلال الربع الثاني من العام الحالي متجاوزة توقعات السوق، وكذلك ارتفع سهم "تمكين" ثمانية في المئة مسجلاً 57.10 ريال (15.23 دولار) ليكون من بين أكبر الرابحين في الجلسة. "البحر الأحمر" الأكثر ارتفاعاً وخلال التعاملات كانت أسهم شركات "البحر الأحمر" و"تمكين" و"الإعادة السعودية" و"شمس" و"تالكو" الأكثر ارتفاعاً، أما "جاهز" و"العربية" و"لازوردي" و"المجموعة السعودية" و"تنمية" فالأكثر انخفاضاً، وبلغت نسب الارتفاع والانخفاض 10 في المئة، فيما كانت أسهم "شمس" و"الأندية للرياضة" و"أرامكو السعودية" و"باتك" و"أمريكانا" الأكثر نشاطاً بالكمية، وأسهم "أرامكو السعودية" و"الأندية للرياضة" و"جاهز" و"الإنماء" و"معادن" الأكثر نشاطاً في القيمة. بورصة الكويت تغلق على ارتفاع إلى ذلك أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.41 نقطة، ما يعادل 0.61 في المئة، ليبلغ مستوى 8649.41 نقطة، وشهدت جلسة التعاملات تداول 423.6 مليون سهم عبر تنفيذ 22469 صفقة نقدية بقيمة 85.3 مليون دينار (260.16 مليون دولار)، وارتفع مؤشر السوق الرئيس 35.33 نقطة، أي 0.46 في المئة، ليبلغ مستوى 7674.87 نقطة بعد تداول 280.2 مليون سهم عقب تنفيذ 15815 صفقة نقدية بقيمة 36.4 مليون دينار (111 مليون دولار). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وارتفع مؤشر السوق الأول 59.27 نقطة بنسبة 0.64 في المئة ليبلغ مستوى 9319.95 نقطة من خلال تداول 143.4 مليون سهم عبر إبرام 6654 صفقة نقدية بقيمة 48.9 مليون دينار (149.14 مليون دولار). وفي موازاة ذلك ارتفع مؤشر "رئيسي 50" بنحو 39.39 نقطة، ما يعادل 0.52 في المئة، ليبلغ مستوى 7631.90 نقطة عقب تداول 170.7 مليون سهم عبر إبرام 7895 صفقة نقدية بقيمة 23.2 مليون دينار (70.7 مليون دولار). تراجع محدود لمؤشر الدوحة وفي الدوحة أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته منخفضاً بشكل طفيف بواقع 1.28 نقطة، ما يعادل 0.01 في المئة، ليصل إلى مستوى 11362.43 نقطة، وسط تداول 240.680 مليون سهم بقيمة 450.476 مليون ريال (123.43 مليون دولار) عبر تنفيذ 18084 صفقة في جميع القطاعات، وارتفعت خلال الجلسة أسهم 27 شركة بينما انخفضت أسهم 21 أخرى وحافظت خمس شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق بنهاية جلسة التداول 676.360 مليار ريال (185.71 مليار دولار)، مقارنة بـ 676.275 مليار ريال (185.69 مليار دولار) خلال الجلسة السابقة. صعود في سوق مسقط أغلق مؤشر بورصة "مسقط 30" عند مستوى 4855.52 نقطة مرتفعاً 5.8 نقطة وبنسبة 0.12 في المئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول بلغت 4849.71 نقطة، وبلغت قيمة التداول 20.921 مليون ريال عُماني (54.33 مليون دولار) منخفضة 17.2 في المئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول بلغت 25.273 مليون ريال عُماني (65.6 مليون دولار)، وأشار التقرير الصادر عن بورصة مسقط إلى أن القيمة السوقية ارتفعت 0.051 في المئة عن آخر يوم تداول وبلغت ما يقارب 29.42 مليار ريال عُماني (76.39 مليار دولار). انخفاض هامشي في المنامة وفي المنامة أقفل مؤشر البحرين العام عند 1944.46 بانخفاض 0.74 نقطة عن معدل الإقفال السابق بسبب انخفاض مؤشر قطاع المواد الأساس، في حين أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند 860.63 بارتفاع 2.88 نقطة عن معدل إقفاله السابق، وبلغت كمية الأسهـم المتداولة 619.253 ألف سهم بقيمة إجمالية مقدارها 200 ألف دينار بحريني (530.78 ألف دولار) من خلال 55 صفقة، وتركز نشاط المستثمرين على أسهم قطاع المال فبلغت قيمة أسهمه المتداولة 57.65 في المئة من القيمة الإجمالية للأوراق المالية المتداولة.