
5 طرق فعّالة لعلاج الشعر المتقصف في المنزل بسهولة
اضافة اعلان
أما الزبادي بالعسل، فيشكلان مزيجًا فعّالًا في ترطيب الشعر وتغذيته. ويُنصح بخلط كميات متساوية من العسل والزبادي، ووضعه على أطراف الشعر لمدة 30 دقيقة قبل غسله، ما يساهم في تنعيم الشعر ومنع التقصف بفضل خصائص العسل المرطبة ومغذيات الزبادي.
هذه الوصفات الطبيعية يمكن أن تكون بدائل آمنة وفعالة للعناية بالشعر، خصوصًا لمن يعانون من الجفاف أو التلف الناتج عن الصبغات والحرارة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 41 دقائق
- خبر للأنباء
خبراء يحذرون من تهديد "مونجارو" للشعر والصحة
فمع تجاوز عدد مستخدمي الدواء حاجز 1.5 مليون شخص منذ الموافقة على استخدامه في فبراير 2024، بدأت تتزايد الشكاوى من حالات تساقط شعر مفاجئة، ما أثار جدلاً طبياً حول علاقة أدوية التخسيس بصحة الشعر. صحيفة ديلي ميل البريطانية رصدت مئات الشهادات لمستخدمين أعربوا عن إحباطهم من فقدان كثافة شعرهم، خاصة عبر منصات مثل "Reddit"، حيث وصف البعض تجربته بأنها "صادمة"، بعد شهور من استخدام الدواء. ويشير مختصون إلى أن المشكلة لا تكمن في "مونجارو" نفسه، بل في السلوك الغذائي المرافق للعلاج. يقول الطبيب التجميلي البريطاني إد روبنسون إن معظم الحالات التي رصدها تعود إلى نقص حاد في العناصر الغذائية الأساسية، نتيجة فقدان الشهية الناتج عن الدواء. وأوضح روبنسون أنه "عندما يقل استهلاك الطعام بشكل كبير، يضحي الجسم بالعناصر غير الحيوية مثل الشعر من أجل البقاء". ويحذر روبنسون من الاعتقاد بأن المكملات الغذائية قادرة على تعويض نظام غذائي فقير. فبعض الفيتامينات مثل A وD وE وK تحتاج إلى دهون للامتصاص، ما يجعل تناولها على معدة فارغة بلا جدوى. من الناحية الطبية، يربط روبنسون بين هذه الحالات وما يُعرف بـ"تساقط الشعر الكربي" (Telogen Effluvium)، وهي حالة يدخل فيها الشعر مرحلة "الراحة" ويتساقط فجأة بسبب صدمة بيولوجية، مثل سوء التغذية أو فقدان الوزن السريع. ويضيف: "بمجرد أن يُحرم الجسم من البروتين والحديد والفيتامينات، يتباطأ نمو الشعر، وتفقد فروة الرأس كثافتها بشكل ملحوظ". وبحسب روبنسون، النساء في سن ما قبل أو بعد انقطاع الطمث ، أكثر عرضة لتفاقم هذه الحالة، نتيجة التقلبات الهرمونية التي تؤثر على فروة الرأس وتوازن الشعر. يشدد الخبراء على ضرورة استخدام أدوية إنقاص الوزن تحت إشراف طبي متخصص، مع متابعة منتظمة لمستويات التغذية، والتدخل المبكر في حال ظهور أعراض مثل تساقط الشعر أو التعب العام. ويوصي روبنسون بأن يتم موازنة النظام الغذائي بعناية، حتى مع تقليل السعرات، مع الانتباه لأعراض النقص الغذائي، واستخدام علاجات داعمة مثل "مينوكسيديل" أو تقنيات حديثة غير جراحية لدعم صحة الشعر.


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
أضرار صحية محتملة لبذور الشيا
تعتبر بذور الشيا من الخيارات الصحية لما تحتوي عليه من عناصر غذائية متعددة فضلاً عن الألياف التي تُحسّن صحة الأمعاء، وأحماض أوميغا-3 التي تدعم الدماغ، وكمية كافية من البروتين النباتي تُسعد النباتيين، فليس من المستغرب وجودها في كل مكان. وعلى الرغم من فوائدها الصحية، فإن بذور الشيا ليست الخيار الأمثل للجميع. فبالنسبة للبعض، ربما تضرّ أكثر مما تنفع – أو على الأقل تُسبب بعض المفاجآت غير المريحة، كما يلي: 1. مشاكل الأمعاء تمتص بذور الشيا السوائل كالإسفنجة وتتمدد في المعدة، وهو أمر رائع للشعور بالشبع – إلا إذا كان الشخص يُعاني بالفعل من الانتفاخ، أو متلازمة القولون العصبي، أو غيرها من مشاكل الأمعاء. بالنسبة للمعدة الحساسة، يمكن أن تبدو كل هذه الألياف مُفرطة. بدلاً من دعم عملية الهضم، ربما تُبطئ عملية الهضم أو حتى تُسبب تقلصات وغازات. لذا، إذا كانت معدة الشخص تُعاني من عسر الهضم، فيجب تناول بذور الشيا ببطء وشرب كمية من الماء أكبر من المعتادة. 2. ضغط الدم إن بذور الشيا غنية طبيعياً بحمض ألفا لينولينيك والبوتاسيوم، مما يمكن أن يُساعد على خفض ضغط الدم. ولكن عند تناولها مع أدوية أخرى تُؤدي نفس الوظيفة، ربما تُسبب انخفاضاً حاداً في ضغط الدم. ويمكن أن تُسبب شعورًا بالدوار أو الضعف. إذا كان الشخص يتناول أدوية خافضة لضغط الدم، يجب أن يستشر طبيبه المعالج قبل الإفراط في تناول الشيا. 3. مُميّعات الدم تعد أحماض أوميغا-3 الموجودة في الشيا مُضادة للالتهابات ومفيدة للقلب، ولكنها يمكن أن تُميّع الدم قليلاً – وهو ما يُصبح مُشكلة إذا كان الشخص يتناول دواءً مُخصصاً لها. سواءً كان الوارفارين أو الأسبرين أو أي دواء آخر يُؤثر على التخثر، فإن الإفراط في تناول الشيا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكدمات أو النزيف. إن الاعتدال مُهمٌّ أكثر من أي وقت مضى في هذه الحالة. 4. حساسية بذور السمسم أو الخردل تتداخل حساسية البذور غالبًا مع بعضها. فإذا سبق أن عانى الشخص من رد فعل تحسسي تجاه السمسم أو الخردل أو الكتان، فإن هناك احتمالا ضئيلا ألا يكون تناول الشيا مناسبًا له أيضًا. إنها حالة نادرة، ولكنها غير مستبعدة. يجب الانتباه لأعراض مثل الحكة أو الطفح الجلدي أو أي مشاكل في التنفس. 5. الجفاف تتمدد بذور الشيا حتى عشرة أضعاف حجمها عند نقعها. إنه أمر رائع للترطيب – ولكن فقط إذا كان الشخص يشرب كمية كافية من الماء. ويعد تناول الشيا جافة دون سوائل كافية هو طريق سريع للشعور بالانسداد أو الانتفاخ أو ما هو أسوأ. في بعض الحالات الشديدة، تسبب حتى انسدادًا في الحلق عند تناولها جافة. يجب نقع بذور الشيا أو شرب كمية مناسبة من السوائل. الاستخدامات الصحيحة عند استخدام بذور الشيا بشكل صحيح، تُقدم فوائد جمة. تساعد الألياف القابلة للذوبان في الهضم وتمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم. إنها مصدر بروتين نباتي موثوق، وأحماض أوميغا-3 مفيدة للدماغ والبشرة والقلب. يمكن إضافتها إلى الزبادي، أو خلطها مع الشوفان الصباحي، أو تحضير بودنغ الشيا اللذيذ. تشير دراسة، نُشرت في المكتبة الوطنية البريطانية للطب، إلى أن بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الأساسية، وتحتوي على ما يصل إلى 40 غرامًا من الألياف لكل 100 غرام، مما يجعلها مفيدة جدًا لدعم صحة الأمعاء والتحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
علاج فعال لتضخم البروستاتا... تعرف على فوائد نبتة القراص
نبات القراص، المعروف أيضاً بالقريص أو الحريق، هو عشب شائع يُستخدم في الطب التقليدي وله فوائد صحية متعددة. يُعرف بأوراقه المشعرة التي تسبب الحكة والتهيج عند لمسها، ولكنه آمن للاستهلاك بوصفه مكملاً غذائياً أو شاي بعد معالجته. واستُخدمت جذور القراص وأوراقه وسيقانه تقليدياً لعلاج العديد من الحالات، بما في ذلك تضخم البروستاتا ومُدراً للبول، ولآلام المفاصل. وتحتوي أوراق القراص وسيقانه على شعيرات دقيقة تشبه الإبر، تفرز مواد كيميائية مهيجة عند ملامستها للجلد، مسببةً إحساساً حارقاً. مصدر غني بالعناصر الغذائية يُعد القراص مصدراً غنياً بالعديد من العناصر الغذائية، مثل البروتين وفيتامينات �أ�، �ب�، �سي�، �ك�، والمعادن، بما في ذلك الحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والنحاس والزنك. كما يحتوي القراص على العديد من المواد الكيميائية، بما في ذلك الفلافونويدات والعفص والبوليفينولات والكاروتينات واللكتينات والليجنان والتربينات والستيرولات. ويُعتقد أن هذه المواد الموجودة في نبات القراص تُعطيه خصائصه الطبية، بما في ذلك خصائصه المضادة للأكسدة، ومسكنة للألم، ومضادة للالتهابات، ومضادة للعدوى، ومضادة للسرطان، ومضادة للقرحة وخافضة لضغط الدم. ويمكن سحق أوراق أو ساق أو جذر نبات القراص وتحويلها إلى مساحيق، وصبغات، وكريمات، وشاي، وغيرها. وبينما استخدمه الناس لقرون دواء عشبياً، تدعم الأبحاث الحديثة أيضاً العديد من الفوائد الصحية المحتملة للقراص وشاي القراص. القراص يعالج تضخم البروستاتا وتشير الدراسات إلى أن مستخلصات جذر القراص قد تقلل من تكاثر خلايا البروستاتا والخلايا السرطانية في غدة البروستاتا، وقد تساعد في تخفيف أعراض تضخم البروستاتا الحميد، بالإضافة إلى الحد من نمو الخلايا السرطانية. وفقاً لدراسة أجريت عام 2013، فإن الرجال المصابين بتضخم البروستاتا الحميد والذين تناولوا مستخلص القراص كانت لديهم أعراض سريرية أقل من أولئك الذين لم يتناولوه. يعالج التهاب المفاصل والألم استُخدم القراص تاريخياً لعلاج الألم والتهاب العضلات، خصوصاً ما يتعلق بالتهاب المفاصل. وتشير مؤسسة التهاب المفاصل إلى أن شاي القراص قد يُقلل أيضاً من الالتهاب والألم المرتبطين بهشاشة العظام. يساعد على إدارة سكر الدم أظهر القراص بعض التأثيرات الواعدة على مستويات الغلوكوز في الدم. قد يساعد البنكرياس على إنتاج أو إفراز المزيد من الأنسولين، وهو الهرمون الذي يخفض نسبة السكر في الدم. وفي دراسة أجريت عام 2013، خفّض مستخلص أوراق نبات القراص مستوى السكر في الدم ومستوى الهيموغلوبين السكري (A1C) لدى مجموعة من مرضى السكري من النوع الثاني الذين كانوا يتناولون الأنسولين بالإضافة إلى أدوية السكري الفموية. قوة البوليفينولات يحتوي نبات القراص على نسبة عالية من المواد الكيميائية النباتية المعروفة باسم البوليفينولات. تشير مراجعة للأبحاث المتعلقة بالبوليفينولات إلى أن هذه المركبات القوية قد تلعب دوراً في الوقاية من الأمراض المزمنة المرتبطة بالالتهابات وإدارتها، مثل السكري والسمنة والسرطان وأمراض القلب. وعلى وجه الخصوص، أظهرت البوليفينولات المستخلصة من نبات القراص إمكانات مثيرة للاهتمام في علاج سرطان الثدي وسرطان البروستاتا. تحتوي نباتات مثل القراص أيضاً على مضادات أكسدة قوية، وهي مواد تحمي الجسم من الشيخوخة وتلف الخلايا. ما الآثار الجانبية والمخاطر لنبات القراص؟ عادةً ما يُسبب التعرض لشعر النبات أو عصارته: حرقة، حكة، طفح جلدي. وقد يُسبب نبات القراص: انخفاض ضغط الدم، ارتفاع أو انخفاض مستويات السكر في الدم، اضطرابات هضمية وقد يُسبب أيضاً انقباضات الرحم. متى يجب تجنب القراص؟ تجنب نبات القراص إذا كنت تعاني من حساسية تجاه نبات القراص أو النباتات من العائلة نفسها. تجنبي استخدامه إذا كنتِ حاملاً أو مرضعة لعدم وجود معلومات كافية حول سلامته. استخدمه بحذر إذا كنتَ من كبار السن لاحتمالية التسبب في انخفاض ضغط الدم. واستخدم نبات القراص بحذر إذا كنتَ مصاباً بداء السكري لاحتمالية انخفاض أو ارتفاع مستويات السكر في الدم. قد يتفاعل نبات القراص مع بعض الأدوية، لذا استخدمه بحذر إذا كنت تتناول: أدوية مُميِّعة للدم، مدرات البول، أدوية ضغط الدم، أدوية مضادة للالتهابات. قد يتفاعل نبات القراص أيضاً مع حاصرات ألفا، وفيناسترايد، وأدوية أخرى. كما قد يتفاعل مع أعشاب ومكملات غذائية أخرى