
«محمد بن راشد للفضاء» يطور نظاماً ذكياً لرصد أشجار النخيل بدقة 94 %
وبحسب آخر الإحصائيات فإن بيانات الأقمار الاصطناعية التي أطلقها المركز على مدار السنوات الماضية أتاحت لأكثر من 30 جهة الاستفادة من خرائط الغطاء النباتي داخل الدولة، في حين استفادت أكثر من 25 جهة من المعلومات المتعلقة بدراسة سواحل الدولة.
ومن المتوقع أن يسهم «محمد بن زايد سات» و«اتحاد سات»، بدور محوري في تعزيز قدرات دولة الإمارات في مجال رصد ومراقبة البيئة باستخدام التقنيات الفضائية المتقدمة، حيث يعد «محمد بن زايد سات» من أكثر الأقمار الاصطناعية تطوراً على مستوى المنطقة، نظراً لتميزه بقدرات تصوير فائقة الدقة وإمكانات متقدمة في جمع وتحليل البيانات، ما يجعله أداة فعالة لدراسة التغيرات البيئية بدقة عالية، مثل تتبع التغير في الغطاء النباتي، ورصد الملوثات، وتحليل آثار التغير المناخي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
جامعاتنا منابر عالمية
الجامعات الإماراتية لم تعد مجرد مؤسسات أكاديمية تعنى بالتعليم العالي، بل أضحت منابر علمية وبحثية عالمية، تتربع على عرش تصنيفات المؤسسات الأكاديمية في التصنيف والتميز والتفوق. اليوم، وخلال رحلة بحث طلبة الثانوية العامة عن الجامعة المفضلة التي يتطلعون إلى الدراسة فيها، فلا شك في أن جامعات دولتنا لها نصيب وافر من رغبة الأهالي والطلبة، لمكانتها العملية والأكاديمية محلياً وعالمياً. في الإمارات، كُثر قد لا يعرفون عدد الجامعات أو الكليات المحلية، أو تلك الأجنبية التي لها فروع في دولتنا، وقد يزيد إجمالي عددها على 100 جامعة وكلية ومعهد. وفي أبوظبي وحدها، نجد جامعات: «خليفة للعلوم والتكنولوجيا»، و«محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» و«زايد»، و«السوربون أبوظبي» وكليات: «التقنية العليا» و«فاطمة للعلوم الصحية» ومعهد «مصدر للعلوم والتكنولوجيا» وغيرها الكثير. أما في دبي، فهناك العشرات من الجامعات والكليات المحلية والعالمية، ومنها كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية وجامعات: «دبي الوطنية» و«محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية» و«الأمريكية» و«البريطانية» و«الكندية»، و«حمدان بن محمد الذكية» وأكاديمية «الإمارات لإدارة الضيافة» وكلية الإمارات للطيران، وغيرها الكثير من المعاهد والجامعات. أما في الشارقة فلدينا كثير من الجامعات المحلية التي يربط بينها قاسم مشترك واحد في مؤسسها وراعيها، وهو صاحب السموّ حاكم الشارقة، فلدينا جامعات: «الشارقة» و«الأمريكية» و«القاسمية» و«خورفكان» و«كلباء» و«الذيد»، إلى جانب معهد الإمارات للدراسات المصرفية وكلية الأفق الجامعية، وغيرها الكثير. وفي باقي الإمارات هناك الكثير من الجامعات والكليات والمعاهد المرموقة التي توفر لطلبتنا وللطلبة من جميع دول العالم، الكثير من التخصصات الأكاديمية العالمية التي تلبي احتياجات السوق المحلي، والأسواق الدولية عموماً، وبات لديها تخصصات تحاكي علوم المستقبل، وكل تقنيات الذكاء الاصطناعي. من لديه هذه الوفرة الأكاديمية من الجامعات والمعاهد، لن تبقى لديه حيرة بشأن المكان أو الدولة التي سيكمل تعليمه الجامعي فيها، بل ستنشأ لديه حيرة الاختيار من بين كل هذه المؤسسات ليحظى بشرف حمل شهادتها، وهو بين أهله وأقرانه. الدراسة الجامعية بداية المستقبل، والدراسة في جامعاتنا الوطنية شرف كبير، ويبقى أمر الدراسة في الخارج أو الابتعاث للالتحاق بالجامعات العالمية المرموقة حلماً وهدفاً سامياً لمن يقدر عليه، شريطة أن يراعي المواصفات التي وضعها مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع بأن تنسجم هذه الجامعات مع تطلعات الدولة وخططها الوطنية والتطورات المستقبلية، بحيث تكون ضمن التصنيفات التي تعتمدها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتم منح الطلبة الذين يدرسون في جامعات غير معتمدة أو «مصنفة» مدة عام لتوفيق أوضاعهم وفقاً للمعايير الجديدة.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«سَنَد».. طلبة في جامعة أبوظبي يطورون تطبيقاً ذكياً لدعم أطفال التوحّد
نجح أربعة طلاب من قسم هندسة البرمجيات في كلية الهندسة بجامعة أبوظبي، سارة عماد حمدان، وأمنية أسامة أحمد، ومحمود أحمد سليمان، وصوالح محمد شافي، في تطوير مشروع مبتكر بعنوان «سَنَد»، وهو نظام ذكي متكامل صُمّم لدعم الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحّد، يدمج بين الذكاء الاصطناعي واحتياجات الطفل العاطفية والمعرفية. ويقدم التطبيق تجربة مميزة من خلال وكيل افتراضي آمن يتفاعل مع الطفل بلغتين، ويقوده في سلسلة من الأنشطة التعليمية والاختبارات المعيارية المعتمدة، مثل PPVT وEVT، في بيئة آمنة ومحفزة. كما يضم ألعاباً تعليمية باستخدام الواقع المعزّز، إلى جانب سيناريوهات اجتماعية تُنمّي مهاراته الإدراكية والتواصلية. كما يضم لوحات تحكم ذكية تُتيح للأخصائيين والأهالي مراقبة التطوّر المعرفي والسلوكي للطفل، مع مؤشرات تفصيلية تساعد في اتخاذ قرارات علاجية دقيقة وتخطيط تدخلات فاعلة. ووصف المشرف على المشروع، أستاذ علوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات في كلية الهندسة، الدكتور مراد الرجب، ابتكار «سَنَد» بأنه ليس مجرد إنجاز أكاديمي، بل «قصة إنسانية تُروى بلغة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي»، مؤكداً أن هذا الابتكار يعكس طموح طلبة جامعة أبوظبي، وقدرتهم على تحويل التحديات المجتمعية إلى فرص تطوير ملموسة.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تعتمد برامج أكاديمية وسياسات محدثة
اعتمد مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عدداً من البرامج والسياسات الجديدة والمحدثة في المجالات العلمية والأكاديمية، كما اعتمد التقويم الأكاديمي لعام 2025-2026، وقوائم الخريجين للعامين الماضي والجاري، واطلع على الخطة الاستراتيجية ومؤشرات الأداء الرئيسة للربع الثاني من العام الجاري، وعلى تقرير الاعتمادات الأكاديمية، وتقرير حول برامج فرع الجامعة في منطقة الظفرة، وخطة أهم المبادرات والأنشطة لعام 2025. كما اطلع المجلس على إجراءات الجامعة في ما يخص ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العالي القائم على المخرجات ومصفوفة المخاطر، حيث تم تطوير واعتماد 284 إجراء تشمل قطاعات وإدارات الجامعة كافة. وبالنسبة لاعتماد البرامج الأكاديمية من مفوضية الاعتماد الأكاديمي، حصلت الجامعة على الاعتماد الأولي لبكالوريوس الآداب في اللغة الروسية، وماجستير الآداب الشعبي الإماراتي، إلى جانب عدد من التغييرات الجوهرية التي تم اتخاذها في عدد من برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراه. وأكد رئيس المجلس، الدكتور محمد راشد الهاملي، أن الجامعة تمضي نحو استشراف مستقبل الدراسات الإنسانية والاجتماعية برؤى علمية ومنهجية، ما يجسد حرصها على تعزيز مجال الدراسات الإنسانية بمختلف مساقاتها، وتبني خطط العمل الشاملة والرؤى الأكاديمية المستقبلية. . المجلس اطلع على إجراءات الجامعة في ما يخص ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العالي القائم على المخرجات ومصفوفة المخاطر.