logo
مسؤول كندي: واشنطن تعارض بيانا قويا لمجموعة السبع بشأن أوكرانيا

مسؤول كندي: واشنطن تعارض بيانا قويا لمجموعة السبع بشأن أوكرانيا

أرقاممنذ 4 ساعات

عارضت الولايات المتحدة صدور بيان "قوي" لمجموعة السبع بشأن أوكرانيا كان من شأنه إدانة روسيا، عازية ذلك إلى سعيها للاحتفاظ بقدرتها على التفاوض، وفق ما أعلن الثلاثاء مسؤول في كندا التي تستضيف القمة.
وقال المسؤول مشترطا عدم كشف هويته "لا بيان لأن الأميركيين أرادوا تليينه".
وتوافقت بقية دول المجموعة على بيان "قوي اللهجة"، إلا أن صدور بيان مشترك يتطلب موافقة كل الدول الأعضاء.
وقال المسؤول إن اللهجة القوية ستكون حاضرة في الإعلان الذي ستصدره رئاسة القمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون: قمة مجموعة السبع المقبلة ستعقد في إيفيان الفرنسية
ماكرون: قمة مجموعة السبع المقبلة ستعقد في إيفيان الفرنسية

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

ماكرون: قمة مجموعة السبع المقبلة ستعقد في إيفيان الفرنسية

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء إن فرنسا ستستضيف قمة مجموعة السبع المقبلة في منتجع إيفيان ليه بان بجبال الألب في 2026. وتقع إيفيان على حدود سويسرا على ضفاف بحيرة جنيف، واستضافت بالفعل قمة مجموعة السبع في 2003. وكانت هذه هي المرة الأولى التي دُعيت فيها روسيا للانضمام للمجموعة على الرغم من أنها طُردت منها في 2014 بعد ضمها شبه جزيرة القرم من أوكرانيا. يشارك في القمة قادة بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في صيف 2026.

المبارزة الإيرانية ــ الإسرائيلية تنتظر ترمب
المبارزة الإيرانية ــ الإسرائيلية تنتظر ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

المبارزة الإيرانية ــ الإسرائيلية تنتظر ترمب

باتت الأنظار كلها موجّهة إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب لمعرفة موقفه من المبارزة الإيرانية – الإسرائيلية، التي دخلت أمس يومها الخامس. وأثارت مغادرة ترمب المبكرة قمة «مجموعة السبع» في كندا، الليلة قبل الماضية، ودعوته لـ«إخلاء طهران فوراً» ثم توجّهه للاجتماع مع فريقه للأمن القومي، تساؤلات حول ما سيتخذه من قرارات تدفع إما لاتسّاع الحرب أو سلوك طريق التفاوض. وفيما ترددت معلومات في الإعلام الأميركي عن أنه يدرس الانخراط في الحرب وتوجيه ضربة إلى إيران، نقلت وكالة «رويترز» عن ثلاثة مسؤولين أميركيين إن الجيش الأميركي ينشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط ويوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى، مما يعزز القوات العسكرية الأميركية في المنطقة مع احتدام الحرب بين إسرائيل وإيران. وبعد اجتماعه مع فريقه للأمن القومي أمس، أظهر ترمب مواقف تصعيدية حادّة ضد إيران، حيث قال: «أحكمنا الآن سيطرةً تامة على أجواء إيران. كانت لدى طهران منظومات رصد ودفاع جوي وفيرة، لكنها لا تضاهي التقنيات الأميركية المصمَّمة والمصنَّعة لدينا». وأضاف، عبر منصة «تروث سوشيال»: «نعرف بدقّة موقع المرشد علي خامنئي. هو هدف سهل، لكننا لن نستهدفه الآن، تفادياً لإصابة مدنيين أو جنود أميركيين... صبرنا ينفد». وختم بلهجة إنذار: «الاستسلام غير المشروط». وفجر أمس، شنّ سلاح الجو الإسرائيلي «هجمات واسعة» على قواعد لـ«الحرس الثوري» والجيش النظامي في إيران، مستهدفاً عشرات المخازن ومنشآت ومنصات إطلاق صواريخ أرض - أرض وطائرات مسيَّرة في أصفهان وتبريز ونطنز ونجف آباد وشيرا. ووقعت أعنف الضربات مساءً على القاعدة الجوية القتالية الثامنة وسط أصفهان، وهي القاعدة الرئيسية لسلاح الجو الإيراني. ولم تمضِ ساعاتٌ حتى ردّ «الحرس الثوري» بإطلاق ما بين 5 إلى 8 صواريخ باليستية نحو تل أبيب وحيفا، واصفاً انخفاض الكثافة النيرانية بأنه «تغيير تكتيكي» يعتمد «دفعات صغيرة»، تربك القبة الحديدية. وقال إنه استهدف مديرية المخابرات العسكرية الإسرائيلية ومركز عمليات لجهاز (الموساد) في ساعة مبكرة من صباح أمس. وأطلقت إيران لاحقاً صواريخ نحو جنوب إسرائيل، ودوّت صافرات الإنذار في مدن عدة، بما في ذلك ديمونا، المدينة التي تضم منشأة نووية. ولاحقاً، توعد رئيس الأركان الإيراني عبد الرحيم موسوي، عبر رسالة متلفزة، بردّ قوي، حيث قال إن «العمليات التي نفذت حتى الآن كانت بمثابة تحذير لأغراض الردع. أما العمليات التأديبية فسيتم تنفيذها قريباً». كما أكّد المتحدثُ باسم القضاء الإيراني، أصغر جهانغير، أن المرشد علي خامنئي «لم يعلن بعدُ حالة الحرب». وفي إسرائيل، أظهر الجيش رفضاً لبدء أي مفاوضات لوقف الحرب مع إيران قبل تحقيق أهدافه، مؤكداً عزمه على توسيع العملية العسكرية عبر مهاجمة أهداف جديدة، قال إنها «سرية وغير مسبوقة»، وستُشكل «مفاجأة»، و«تضرّ بالإيرانيين». وعزا الجيش، في تصريحات أدلى بها مسؤول كبير في هيئة الأركان الإسرائيلية، للإعلام، أمس، رغبته في توسيع العمليات، لعدم «استنفاد الإنجازات»، المتركزة على ملاحقة قادة النظام الإيراني، وتدمير القدرات النووية، وترسانة الصواريخ والمسيّرات، ومنظومات الدفاع. وأطلق وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، تحذيراً لخامنئي، مشيراً إلى أنه «قد يلقى نفس مصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، إذا استمرت طهران في شنّ هجماتها الصاروخية ضد إسرائيل».

البيت الأبيض: ترمب سيمدد الموعد النهائي لبيع "تيك توك" للمرة الثالثة
البيت الأبيض: ترمب سيمدد الموعد النهائي لبيع "تيك توك" للمرة الثالثة

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

البيت الأبيض: ترمب سيمدد الموعد النهائي لبيع "تيك توك" للمرة الثالثة

قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيمدد مهلة تنتهي في 19 يونيو لشركة "بايت دانس" الصينية لبيع أصول تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة 90 يوماً، وذلك على الرغم من وجود قانون يلزم ببيعه أو إغلاقه في حالة عدم إحراز تقدم يذكر. كان ترمب قد منح بالفعل مهلة مؤقتة مرتين لتنفيذ الحظر الذي فرضه الكونجرس على "تيك توك"، والذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في بيان صدر الثلاثاء: "كما قال الرئيس ترمب مراراً، هو لا يريد أن يتوقف تطبيق تيك توك عن العمل". وأضافت: "ستستمر هذه المهلة 90 يوماً، ستخصصها الإدارة لضمان إتمام الصفقة، بما يمكّن الشعب الأميركي من مواصلة استخدام تيك توك، مع ضمان حماية بياناتهم وأمنها". وأشارت إلى أن الإدارة ستعكف في الأشهر الثلاثة المقبلة على ضمان إتمام عملية البيع حتى يتمكن الأميركيون من الاستمرار في استخدام تيك توك مع ضمان سلامة بياناتهم. ومن شأن ذلك تمديد الموعد النهائي إلى منتصف سبتمبر. كان ترمب أعلن في مايو إنه سيمدد الموعد النهائي الذي ينقضي في 19 يونيو بعد أن ساعده التطبيق في استقطاب الناخبين الشباب في انتخابات 2024. وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، قال ترامب لصحافيين على متن الطائرة الرئاسية إنه يتوقع تمديد الموعد النهائي مرة أخرى. وقال ترمب عندما سُئل عن تمديد الموعد النهائي: "ربما، نعم... ربما يتعين الحصول على موافقة الصين، لكنني أعتقد أننا سنحصل عليها. أعتقد أن الرئيس شي سيوافق في النهاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store