
هجوم مسلح يتسبب في مقتل 5 أشخاص وإصابة 6 آخرين بأمريكا.. فيديو
وذكرت صحيفة 'نيويورك بوست' ووسائل إعلام أخرى، بأن منفذ الهجوم يدعى شين تامورا، ويبلغ من العمر 27 عاماً، وينحدر من ولاية 'نيفادا'، لافتة إلى إن 'مسلحاً مجنوناً' اقتحم ناطحة سحاب فاخرة وسط مدينة نيويورك في وقت مبكر مساء الاثنين، قبل أن يطلق النار على نفسه.
ووقع الهجوم الساعة 6:30 مساءً في وقت الذروة المسائية، في الطابق 32 من ناطحة السحاب رقم 345 المكونة من 44 طابقاً، بالقرب من شارع 51 وشارع 'بارك أفينيو'، وفق 'فوكس نيوز'.
وأشارت إلى إن مطلق النار، شين تامورا، كان يعمل حارس أمن، ومؤخرا في كازينو في لاس فيغاس، واستبعدت المصادر فرضية العمل الإرهابي خلال الهجوم، كما أنه أحد نجوم كرة القدم الأمريكية سابقاً في المدرسة الثانوية، مشيرة إلى مسيرة شخص تحول من رياضي مشهور إلى قاتل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
«ابنة بوتين السرية» تدعم أوكرانيا... وتنتقد والدها الذي قتل «الملايين» و«دمّر» حياتها
انتقدت ابنة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السرية المزعومة، والدها في منشور غامض، أدانت فيه الرجل الذي «دمّرها» و«حصد أرواح الملايين»، حسبما نشرت صحيفة «نيويورك بوست». وشاركت إليزافيتا كريفونوجيخ -وهي خريجة مدرسة فنية وتبلغ من العمر 22 عاماً وتقيم في باريس، ويُعتقد أنها ابنة بوتين الصغرى- الرسائل على حسابها الخاص على «تلغرام»، تماشياً مع انفتاحها المتزايد على المنصة، حيث بدأت بمشاركة مزيد من صورها. وكتبت، وفقاً لصحيفة «بيلد»: «من المريح أن أتمكن من إظهار وجهي للعالم مرة أخرى»، مضيفة: «هذا يُذكرني بنفسي ومن دمّر حياتي». وتُشير محادثة «تلغرام» التي أطلقت عليها «فن لويزا»، تيمنا باسمها المستعار في عملها لويزا روزوفا. A post shared by Не Лиза, а Луиза (@luizaroz__) ولم تُسمِّ كريفونوجيخ بوتين صراحةً في أيٍّ من المنشورَيْن، لكنها لم تنفِ قط النظريات الشائعة حول أصلها الحقيقي. وُلدت الفنانة الناشئة عام 2003 بعد علاقة غرامية بين بوتين ووالدتها، سفيتلانا، مدبرة منزله آنذاك. وكُشف عن هذه المفاجأة لأول مرة بعد تحقيق أجرته منصة «برويكت» الإعلامية الروسية عام 2020، مشيرةً إلى «الشبه الهائل» ببوتين. لم يُدرج اسمه في شهادة ميلادها، ولكن أُدرج اسم «فلاديميروفنا»، أي «ابنة فلاديمير». في حين احتفت كريفونوجيخ في البداية بالحياة تحت الأضواء، إلا أنها تراجعت بعد غزو روسيا لأوكرانيا عام 2021، وأُغلق حسابها على «إنستغرام» فجأة. ثم عادت لتفتح حسابها على المنصة، لكنها كانت أكثر تحفظاً في البداية، حيث أخفت وجهها في العديد من الصور، وفق «نيويورك تايمز». وأشارت الصحيفة إلى أن كريفونوجيخ استخدمت اسماً مستعاراً إضافياً، وهو إليزافيتا رودنوفا، مستوحى من حليف بوتين الراحل أوليغ رودنوف؛ وهو ما يُعدّ طعنة جريئة في أصلها، حسب الصحيفة. A post shared by Не Лиза, а Луиза (@luizaroz__) ومع ذلك، لم يقتنع منتقدو بوتين تماماً بصورتها المُعاد تشكيلها، ويصرون على أنها لا ينبغي أن تعمل في مكان يُمكنها فيه التفاعل مع الأوكرانيين، بغض النظر عن موقفها. وكتبت كريفونوجيخ: «هل أنا حقاً مسؤولة عن أنشطة عائلتي الذين لا يسمعونني حتى؟». ويُشاع أيضاً أن بوتين لديه ولدان سريان، أحدهما يبلغ من العمر 10 سنوات والآخر 6 سنوات، من حبيبته السابقة لاعبة الجمباز والحائزة على الميدالية الذهبية الأولمبية ألينا كاباييفا.


الوئام
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- الوئام
العثور على وثائق حساسة من التحقيق بقضية 'ترمب-روسيا' داخل أكياس إتلاف
نقلت 'فوكس نيوز' الأمريكية عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، كاش باتيل، عثر على آلاف الوثائق الحساسة المتعلقة بأصول التحقيق في قضية 'ترامب-روسيا'، كانت معدة للإتلاف داخل غرفة سرية في مقر المكتب. وقد تم تسليم هذه الوثائق إلى رئيس اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ، تشاك غراسلي. عُثر على الوثائق داخل 'أكياس إتلاف' (Burn Bags)، وهو نظام أمني يستخدمه المكتب للتخلص من المستندات المصنفة سرية لضمان تدميرها بالكامل. ومن بين أبرز ما تم العثور عليه هو الملحق السري لتقرير المحقق الخاص السابق جون دورهام، والذي يحتوي على المعلومات الاستخباراتية الأولية التي استند إليها. كشف باتيل وفريقه أيضًا عن وجود منشأة معلومات حساسة ومُقسّمة (SCIF)، وهي غرفة مؤمنة بدرجة عالية للتعامل مع المعلومات السرية، لم تكن معروفة سابقًا في مقر الـFBI. وكان باتيل قد أشار في مقابلة سابقة إلى العثور على 'غرفة أخفاها مديرون سابقون عن العالم'، تحتوي على وثائق وأقراص صلبة لم يطلع عليها أحد من قبل. بحسب المصادر، يشير الملحق السري إلى أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية كانت لديها معلومات موثوقة من مصادر أجنبية، تتنبأ 'بدقة مقلقة' بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي سيلعب دورًا في نشر رواية التواطؤ الروسي المزعومة، وذلك حتى قبل أن يطلق المكتب تحقيقه الرسمي المعروف باسم 'إعصار تبادلي' (Crossfire Hurricane). يجري العمل حاليًا على رفع السرية عن الملحق بالتنسيق بين كبار مسؤولي الاستخبارات والأمن القومي. ويقوم فريق السيناتور غراسلي بمراجعة هذه المعلومات كجزء من عمله التحقيقي، تمهيدًا لنشرها للعامة. يُذكر أن باتيل كان المحقق الرئيسي في تحقيق أجراه الكونغرس سابقًا حول القضية، والذي كشف عن استخدام 'ملف ستيل' الممول من حملة هيلاري كلينتون كأساس لإصدار مذكرات مراقبة ضد كارتر بيج، أحد مساعدي حملة ترمب آنذاك.


صدى الالكترونية
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
مرتكب مجزرة مانهاتن: أنا مريض وكنت استهدف رابطة كرة القدم
كشف شين تامورا، مرتكب حادث إطلاق نار في مانهاتن، عن تفاصيل مثيرة في رسالة تركها قبل انتحاره عقب قتله 4 أشخاص. وترك الجاني رسالة انتحار من 3 صفحات عثر عليها معه بعد أن أقدم على الانتحار كتب فيها أنه يعاني من ' يعاني من CTE، التهاب الدماغ المزمن الرضحي'. ويعد هذا المرض نوع الزهايمر يرتبط غالباً بلاعبي كرة القدم الأميركية، الذين يتعرضون لضربات متكررة على الرأس، مشيرا إلى أنه كان يستهدف رابطة كرة القدم الأميركية التي تقع في المبنى نفسه. كان تامورا، 27 عاماً، والمقيم في لاس فيغاس لاعب كرة قدم جامعي أميركي سابق فيما أشارت تقارير إلى أنه ربما حمل بعض الضغينة تجاه رابطة كرة القدم الأميركية، التي تقع مكاتبها في الطابقين الخامس والثامن من المبنى الذي أطلق فيه النار. وألمح مطلق النار في رسالته إلى تيري لونغ لاعب كرة القدم الأميركية السابق لفريق بيتسبرغ ستيلرز والذي انتحر في عام 2005 بعدما تعرض للمرض نفسه الذي عانى منه تامورا وأضاف'أرجوكم ادرسوا دماغي، أنا آسف. أخبروا ريك أنني آسف على كل شيء'. من جهته، أوضحت مفوضة الشرطة جيسيكا تيش أن مرتكب إطلاق النار لديه تاريخ مع الأمراض العقلية، لافتة إلى أن الدافع وراء الحادث لا يزال مجهولاً.