
أخبار مصر : دراسة: هذا هو الوقت الأمثل لتناول وجبة الفطور لتحقيق أفضل فائدة صحية
السبت 19 أبريل 2025 09:55 مساءً
نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة أكسفورد، أن تناول وجبة الفطور بين الساعة 6:00 و9:00 صباحًا هو الوقت الأمثل لتعزيز عملية التمثيل الغذائي وتحسين مستويات الطاقة طوال اليوم.
ما الوقت الأمثل لتناول الفطور؟
وأوضحت الدراسة، أن الأشخاص الذين يحرصون على تناول الفطور في هذا التوقيت يتمتعون بمعدلات سكر منتظمة في الدم، ويشعرون بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من فرص الإفراط في تناول الطعام خلال باقي اليوم.
وأضاف الباحثون، إلى أن تأخير الفطور لما بعد الساعة 9:30 صباحًا قد يؤدي إلى اضطراب في الساعة البيولوجية للجسم، ما يؤثر على جودة النوم والمزاج العام، إلى جانب زيادة احتمالية اكتساب الوزن، وفقا لما نشر في موقع 'north western'.
ما الوقت الأمثل لتناول الفطور؟
وأشار الأطباء، إلى أهمية أن تتضمن وجبة الفطور عناصر غذائية متوازنة مثل البروتين، والألياف، والكربوهيدرات الصحية، لتوفير طاقة كافية للجسم خلال فترة الصباح.
ما الوقت الأمثل لتناول الفطور؟
وتنصح الدراسة بضرورة تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات المضافة أو الدهون المشبعة في وجبة الفطور، والتركيز على الأطعمة الطبيعية مثل الشوفان، البيض، والفواكه الطازجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 10 آثار جانبية لأنظمة الديتوكس للتخلص من السموم
الخميس 29 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - حميات التخلص من السموم هي برامج غذائية قصيرة المدى تدّعي التخلص من السموم من الجسم، وغالبًا ما تتضمن فترات صيام، يتبعها نظام غذائي صارم من الفواكه والخضراوات والعصائر والأعشاب والمكملات الغذائية. وفقا لموقع " NDTV" ، ففي حين أن الجسم يتخلص من السموم بشكل طبيعي من خلال الكبد والكلى والجهاز الهضمي، يلجأ بعض الناس إلى هذه الحميات لفقدان الوزن بسرعة أو الشعور بالتطهير، قد يقدم بعضها فوائد قصيرة المدى، لكنها قد تؤدي أيضًا إلى آثار جانبية ضارة، خاصةً عند اتباعها لفترات طويلة أو دون إشراف طبي. بعض الآثار الجانبية لحميات التخلص من السموم 1. نقص المغذيات تستبعد العديد من حميات التخلص من السموم مجموعات غذائية كاملة، مثل البروتين والدهون الصحية والكربوهيدرات المعقدة، مع مرور الوقت، قد يؤدي هذا التقييد إلى نقص خطير في العناصر الغذائية، بما في ذلك الحديد والكالسيوم وفيتامين ب12 وأوميجا 3، مما يؤثر على وظائف الدماغ وصحة العظام. 2. انخفاض الطاقة والتعب بما أن حميات التخلص من السموم غالبًا ما تتضمن استهلاكًا منخفضًا جدًا من السعرات الحرارية، فإن الجسم لا يحصل على ما يكفي من الطاقة لأداء وظائفه على النحو الأمثل، قد يؤدي هذا إلى إرهاق شديد، وضعف، ودوار، وصعوبة في التركيز، خاصةً أثناء المهام المجهدة جسديًا أو عقليًا. 3. فقدان العضلات مع عدم كفاية تناول البروتين، يبدأ الجسم بتفكيك أنسجة العضلات لتلبية احتياجاته من الطاقة، هذا لا يُضعف الجسم فحسب، بل يُبطئ أيضًا عملية الأيض، مما يُصعّب الحفاظ على الوزن المفقود مع مرور الوقت. 4. مشاكل في الجهاز الهضمي غالبًا ما تفتقر منظفات العصائر وأنظمة إزالة السموم السائلة فقط إلى الألياف، وهي ضرورية لصحة الهضم، قد يُسبب ذلك الإمساك أو عدم انتظام حركة الأمعاء، في المقابل، قد تُسبب بعض أنظمة إزالة السموم التي تحتوي على مُليّنات عشبية الإسهال أو الإدمان. 5. تقلبات سكر الدم قد تُسبب برامج إزالة السموم المُركزة على الفاكهة أو العصائر فقط ارتفاعًا وانخفاضًا حادًا في مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين أو داء السكر، قد تُسبب هذه التقلبات العصبية والصداع والرغبة الشديدة في تناول الطعام، وحتى نوبات الإغماء. 6. اختلال توازن الإلكتروليت قد يؤدي فقدان السوائل المفرط من خلال شاي إزالة السموم أو الملينات إلى استنزاف بعض العناصر الغذائية الأساسية، مثل البوتاسيوم والصوديوم، والتي تُعدّ أساسيةً لإيقاع القلب والإشارات العصبية ووظائف العضلات، قد يكون هذا الخلل خطيرًا، بل قد يؤدي إلى مضاعفات قلبية. 7. ضغوط الصحة العقلية قد تؤدي خطط التخلص من السموم المُقيّدة إلى زيادة التوتر والقلق، أو سلوكيات هوسية تجاه الطعام، وقد تُسهم هذه القواعد الصارمة في أنماط غذائية مُضطربة، أو علاقة غير صحية مع الجسم والنظام الغذائي. 8. الجفاف بعض حميات التخلص من السموم تعمل كمدرّات للبول أو تحفز التعرق المفرط، وكلاهما قد يُسبب الجفاف، قد تشمل الأعراض جفاف الفم، والتعب، وانخفاض ضغط الدم، والدوار، مما يُشكّل خطرًا، خاصةً على من يعانون من مشاكل صحية. 9. فقدان الوزن المؤقت معظم الوزن المفقود من حميات التخلص من السموم يكون في صورة ماء أو كتلة عضلية، بمجرد انتهاء الحمية وعودة الجسم إلى نمط الحياة الطبيعي، غالبًا ما يستعيد الجسم الوزن المفقود بسرعة، وأحيانًا مع زيادة الدهون، مما يجعل الحمية غير مستدامة وعكسية النتائج على المدى الطويل. 10. إجهاد الكبد والكلى من المفارقات أن بعض مكملات أو أعشاب التخلص من السموم قد تُرهق الكبد والكلى، وهما العضوان المسؤولان عن التخلص الطبيعي من السموم، قد تؤدي الجرعات العالية أو الاستخدام المطول لهذه المنتجات إلى التهاب أو تسمم أو حتى تلف الأعضاء إذا لم تتم مراقبتها بشكل صحيح.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : 6 أخطاء غذائية تؤثر على نمو العضلات.. تجاهل الدهون الصحية أبرزها
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يعد نمو العضلات عنصرًا أساسيًا في نظام اللياقة البدنية والتمارين الرياضية الشامل، وإذا كنت تحاول بناء العضلات دون تحقيق نتائج، فقد يكون هناك بعض الأمور تفعلها دون قصد، تؤثر على قدرتك على بناء عضلاتك. ونشر موقع "Very well health"، قائمة تتضمن 6 أخطاء يرتكبها البعض في نظامهم الغذائي، تؤثر سلبًا على نمو العضلات، وهى: 1. عدم تناول كمية كافية من البروتين تناول البروتين، مثل اللحوم الخالية من الدهون ومنتجات الألبان والمأكولات البحرية، ضروري لإصلاح العضلات ونموها، لكن إذا لم تستهلك كمية كافية من البروتين، فلن يتمكن جسمك من بناء عضلات جديدة، وستلاحظ تحسنًا دون المستوى المطلوب. وتأكد من حصولك على كمية كافية من البروتين من مصادر متنوعة، مثل لحم البقر، والدجاج، والأسماك، والبيض، ومنتجات الألبان، والبقوليات، والبروتينات النباتية، وينصح بتناول من 0.5 إلى 0.8 جرام من البروتين لكل رطل من وزن الجسم يوميًا لبناء العضلات. 2. تناول سعرات حرارية قليلة جدًا تحتاج العضلات إلى فائض من السعرات الحرارية لتنمو، و إذا كان جسمك يعاني من نقص في السعرات الحرارية ، فإن قدرته على نمو العضلات تكون محدودة، كما يمكن أن يؤدي تناول سعرات حرارية غير كافية إلى عجز في الطاقة، مما يدفع الجسم إلى استخدام العضلات للحصول على الطاقة بدلاً من النمو، ولحل هذه المشكلة، ستحتاج إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما تحرقه. 3. عدم تناول كمية كافية من الكربوهيدرات الكربوهيدرات هي المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم أثناء التمارين الرياضية عالية الكثافة، وعدم تناول كمية كافية منها قد يضعف أدائك ويبطئ تعافيك، لذلك يوصى بتضمين مجموعة متنوعة من الحبوب الكاملة والكربوهيدرات المعالجة بشكل بسيط في نظامك الغذائي، مثل الكينوا والأرز البني والبطاطس والبطاطا الحلوة والشوفان. 4. عدم شرب كميات كافية من الماء الماء ضروري لجميع وظائف الجسم، بما في ذلك انقباض العضلات وإصلاحها، وللجفاف أعراض مثل تقلصات العضلات والتعب وانخفاض الأداء الرياضي ، و بأخذ نصف وزن جسمك كنقطة بداية لتحديد الكمية اليومية المطلوبة من الماء. وللوقاية من الجفاف، اشرب الماء بانتظام طوال اليوم، خاصةً قبل التمرين وأثناءه وبعده، وتذكر أن الأطعمة الغنية بالماء، مثل بعض الفواكه، تساعدك أيضًا على تحقيق هدفك اليومي من الترطيب. 5. تجاهل الدهون الصحية إذا لم تدرج كمية كافية من الدهون الصحية في نظامك الغذائي، فقد لا يتمكن جسمك من إنتاج ما يكفي من الهرمونات، مثل التستوستيرون، لدعم نمو العضلات، كما أن الاعتماد المفرط على المكملات الغذائية بدلاً من الحصول على العناصر الغذائية من الأطعمة الكاملة قد يؤدي إلى نقص العناصر الغذائية أو اختلال التوازن، إضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في تناول ألواح البروتين أو مخفوقاته قد يؤدي أيضًا إلى آثار جانبية معوية مزعجة . وبنصح بإضافة المزيد من الدهون الصحية، مثل الأفوكادو والمكسرات والبذور والأسماك الدهنية وزيت الزيتون، إلى نظامك الغذائي. 6. إهمال التغذية بعد التمرين بعد التمرين، يكون جسمك في حالة جيدة لامتصاص العناصر الغذائية وبدء عملية إصلاح العضلات ونموها، كذلك يحتاج جسمك إلى العناصر الغذائية لتحفيز عملية التعافي بعد التمرين، وفى حالة عدم تغذيته، فقد يؤدي ذلك إلى تباطؤ نمو العضلات وزيادة الإرهاق، لذلك من الضرورى تناول وجبة متوازنة من البروتينات والكربوهيدرات بعد التمارين وجلسات التدريب.


فيتو
منذ 3 أيام
- فيتو
الدوم يخفض ضغط الدم ويخلص جسمك من السموم
فوائد الدوم، يُعدّ الدوم من الثمار القديمة التي عرفتها الحضارات الفرعونية واستخدمتها لأغراض علاجية وغذائية متعددة، وهو نوع من أنواع النخيل يُعرف علميًا باسم Hyphaene thebaica، وينمو بشكل أساسي في المناطق الحارة والجافة مثل صعيد مصر والسودان وبعض دول أفريقيا. ويتميز الدوم بثماره الصلبة والتي يمكن تناولها أو طحنها وتحويلها إلى مسحوق يُستخدم في المشروبات. ومع تطور العلم الحديث، أثبتت الأبحاث فعالية الدوم في تحسين الصحة العامة، مما جعله من الأطعمة الطبيعية المفيدة التي يُنصح بها. وأكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن فوائد الدوم مذهلة، فهو كنز غذائي غني بالعديد من المغذيات الطبيعية من فيتامينات ومعادن ومضادات أكسدة قوية. أولًا: القيمة الغذائية لثمار الدوم أضافت الدكتورة مروة، أن ثمار الدوم تحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية المهمة، منها الألياف الغذائية، والسكريات الطبيعية، والكربوهيدرات، وبعض الفيتامينات مثل فيتامين (B1، B2، B6، C)، بالإضافة إلى معادن ضرورية مثل البوتاسيوم، الكالسيوم، الفوسفور، الحديد، والمغنيسيوم. كما تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل البوليفينولات والفلافونويدات، وهي مركبات تعزز مناعة الجسم وتحارب الجذور الحرة. فوائد الدوم ثانيًا: الفوائد الصحية للدوم وتستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد الدوم لصحة الجسم، في السطور التالية. خفض ضغط الدم المرتفع: أثبتت الدراسات أن تناول الدوم بانتظام يساعد على خفض ضغط الدم، خاصة لدى مرضى الضغط المرتفع. يحتوي الدوم على مركبات تساعد على توسيع الأوعية الدموية وتنشيط الدورة الدموية، كما أنه غني بالبوتاسيوم الذي ينظم ضغط الدم ويوازن السوائل في الجسم. التحكم في نسبة السكر في الدم: الدوم مفيد لمرضى السكري، حيث يساهم في خفض مستوى السكر في الدم عند تناوله بانتظام. وذلك بسبب احتوائه على ألياف غذائية تساعد في إبطاء امتصاص السكر من الأمعاء، ما يُسهم في تقليل الارتفاع المفاجئ في سكر الدم بعد الوجبات. تعزيز صحة القلب: يساعد الدوم على تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، ويعزز من نسبة الكوليسترول الجيد، مما يحمي القلب من الأمراض مثل تصلب الشرايين والنوبات القلبية. كما أن مضادات الأكسدة في الدوم تحافظ على صحة الأوعية الدموية وتحارب الالتهابات. تحسين صحة الجهاز الهضمي: يُعتبر الدوم من الأطعمة الغنية بالألياف، مما يُعزز صحة الجهاز الهضمي ويمنع الإمساك ويحسن حركة الأمعاء. كما أن له خصائص مطهرة للأمعاء تساعد في القضاء على البكتيريا الضارة وتعزيز البكتيريا النافعة. مفيد لصحة الكلى والمثانة: يُستخدم الدوم في الطب الشعبي لتحسين وظائف الكلى والمثانة، وتسهيل إدرار البول، مما يساعد الجسم على التخلص من السموم والأملاح الزائدة. الوقاية من السرطان: بفضل احتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، يُساهم الدوم في الوقاية من بعض أنواع السرطان، خصوصًا سرطان القولون والبروستاتا. حيث تحارب مضادات الأكسدة الجذور الحرة التي تُتلف الخلايا وتسبب نمو الأورام. تحسين الخصوبة لدى الرجال: تُشير بعض الدراسات إلى أن تناول الدوم قد يُحسن من الخصوبة عند الرجال، حيث يعمل على زيادة عدد الحيوانات المنوية وتحسين حركتها، بالإضافة إلى رفع مستوى هرمون التستوستيرون. تهدئة الجهاز العصبي وتحسين المزاج: يُعتقد أن الدوم له تأثير مهدئ على الأعصاب، حيث يساعد على خفض التوتر والقلق وتحسين الحالة المزاجية. كما أن وجود فيتامينات ب المركبة فيه يُساهم في تحسين وظائف الجهاز العصبي. دعم صحة الجلد والبشرة: الدوم غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة التي تُعزز إنتاج الكولاجين، مما يحافظ على نضارة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد. كما يساعد في علاج بعض مشاكل البشرة مثل الجفاف والالتهابات. تقوية العظام والأسنان: بفضل غناه بالكالسيوم والفوسفور، يُعدّ الدوم مفيدًا جدًا في تقوية العظام والأسنان، ويُسهم في الوقاية من هشاشة العظام خاصة لدى كبار السن. ثالثًا: طرق تناول الدوم يمكن تناول الدوم بأكثر من طريقة، منها: تناوله كحبوب جافة بعد تكسير القشرة الخارجية الصلبة. غليه في الماء ثم تصفيته وتبريده لشربه كمشروب طبيعي منعش. طحنه واستخدامه كمكون في تحضير الحلويات والمشروبات الصحية. ويُفضل تناول الدوم دون إضافة كميات كبيرة من السكر، وخاصة لمرضى السكري أو من يسعون لإنقاص الوزن. الدوم وفوائده رابعًا: محاذير استخدام الدوم على الرغم من فوائده العديدة، يجب الاعتدال في تناول الدوم، خاصة من قِبل: مرضى انخفاض ضغط الدم، إذ يمكن أن يؤدي إلى هبوط إضافي في الضغط. الأشخاص الذين يعانون من تحسس تجاه بعض أنواع النباتات أو الفواكه. الذين يتناولون أدوية مدرة للبول أو أدوية القلب، إذ يجب استشارة الطبيب لتجنب التفاعلات الدوائية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.