logo
بعد لقاء بوتين .. لماذا تخلى ترامب عن وقف إطلاق النار؟ وهل تمهد القمة لاتفاق سلام؟

بعد لقاء بوتين .. لماذا تخلى ترامب عن وقف إطلاق النار؟ وهل تمهد القمة لاتفاق سلام؟

أرقاممنذ 6 ساعات
استقبل الرئيس الأمريكي "ترامب" – الذي يفخر بتأليف كتاب "فن إبرام الصفقات" – نظيره الروسي "بوتين" مساء الجمعة على الأراضي الأمريكية وتحديدًا في ألاسكا مبتسمًا ومصافحًا إياه، قبل أن يسير الزعيمان على السجادة الحمراء لبدء محادثات – استمرت قرابة 3 ساعات- بهدف معلن "تحقيق السلام" في أوكرانيا.
موقف معقد
تأمل أوكرانيا بالتأكيد إنهاء الحرب لكن الأمر لا يتعلق فقط بالسيطرة على أراضيها بل بالسيادة، بينما لم يتراجع "بوتين" عن إشارته إلى أن أوكرانيا تنتمي إلى روسيا، مما يعقد عملية التوصل لاتفاق سلام، خاصة مع تحذيرات قادة أوروبا بأن أي اتفاق يجب أن يحترم وحدة الأراضي الأوكرانية وعدم تغيير الحدود الدولية بالقوة.
وجهًا لوجه
اتجه "ترامب" – الذي تحدث خلال حملته الانتخابية عن إنهاء حرب أوكرانيا في يوم واحد - للقمة آملاً في أن يتوصل لما لم يتمكن من تحقيقه عبر المحادثات الهاتفية، متوعدًا بعواقب وخيمة حال عدم موافقة نظيره الروسي على وقف إطلاق النار، لكن "بوتين" كان هدفه هو إبقاء الود مع نظيره الأمريكي، والسعي لتحقيق طموحه بعيد المدى وهو إعادة تأكيد هيمنة موسكو على كييف.
نتائج محبطة
وبعد انتهاء القمة، تحدث "ترامب" عن اتفاق على عدد من النقاط غير المحددة، بينما أشار "بوتين" بشكل غامض إلى تفاهم بينهما، وفي الواقع لم يغير الاجتماع شيئًا في أوكرانيا، لأن القتال يستمر مع مواصلة روسيا هجماتها الجوية في الأيام السابقة لمحادثات ألاسكا والأيام التي تلتها.
التخلي عن أهدافه
عاد "ترامب" إلى واشنطن دون التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، أو فرض أي عقوبات، بل وأعرب عن سعادته قائلاً: كان الاجتماع رائعًا وناجحًا للغاية، مما يشير إلى موافقته على نهج "بوتين" المفضل المتمثل في التفاوض على اتفاقية سلام أوسع نطاقًا تلزم أوكرانيا بالتخلي عن أراض.
استئناف الجهود
على متن طائرة الرئاسة عائدًا إلى واشنطن، وبعد اتصاله بالرئيس "زيلينسكي" وقادة أوروبيين، قال "ترامب" إنه سيحاول التوسط للتوصل لاتفاق سلام أشمل يسعى إليه "بوتين" وكتب في منشور: اتفق الجميع على أن أفضل سبيل لإنهاء الحرب هو التوصل لاتفاق سلام وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار الذي غالبًا ما لا يستمر.
بين التأييد و الانتقاد .. هل نجح "ترامب" في التفاوض مع "بوتين"؟
المسؤول/الجهة
التوضيح
إيفو دالدر" السفير لدى
الناتو خلال عهد "باراك أوباما"
لقد تم التلاعب بـ "ترامب" مرة أخرى، رغم كل وعود وقف إطلاق النار والعواقب الاقتصادية الوخيمة، ووصف الأمر بأنه مشهد محزن.
الرئيس الأوكراني "زيلينسكي"
يجب ضمان الأمن بشكل موثوق وعلى المدى الطويل، بمشاركة كل من أوروبا والولايات المتحدة.
رئيس الوزراء البريطاني "كير ستارمر"
أشاد "ستارمر" بالرئيس الأمريكي وقال في بيان: لقد قربتنا جهود "ترامب" أكثر من أي وقت مضى من إنهاء حرب روسيا غير الشرعية في أوكرانيا.
السيناتور الديمقراطي الأمريكي "كريس فان هولين"
حظي "بوتين" باستقبال حافل على الأراضي الأمريكية، لكننا لم نتوصل لوقف إطلاق النار، ولا لتحديد موعد للقاء وشيك بين الرئيس الروسي ونظيره الأوكراني.
طموحات أخرى
أشاد "بوتين" بالاجتماع ووصفه بالمفيد للغاية مشددًا على ضرورة القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، وهي عبارة تختصر مطالب منها تقليص كبير لقوة أوكرانيا العسكرية، والتخلي عن طموحاتها للانضمام إلى "الناتو"، وهو ما يعني عدم تراجع روسيا عن أهدافها الرئيسية المتمثلة في القضاء على سيادة أوكرانيا، والتي ستظل نقطة خلاف في المحادثات المقبلة.
الكرة في ملعب زيلينسكي
رفض "زيلينسكي" والقادة الأوروبيون تلك المطالب مع بدء الغزو الروسي الشامل عام 2022، لكن يبدو أن "ترامب" مستعد للانخراط في مثل هذا النقاش الآن، وأكد على قدرة نظيره الأوكراني على إنهاء الحرب مع روسيا على الفور إذا أراد ذلك أو يمكنه مواصلة القتال.
خلف الكواليس
ذكرت "سي بي إس نيوز" أن "ترامب" اقترح على "بوتين" تقديم بعض التنازلات، وحدد "بوتين" مطالب منها السيطرة على أراض في "دونيتسك" وحماية اللغة الروسية، وأفادت الشبكة بأن هناك قلقًا بين الدبلوماسيين الأوروبيين من أن "ترامب" قد يحاول إجبار "زيلينسكي" على الموافقة على هذه الشروط عند زيارته للبيت الأبيض.
اجتماع مرتقب
ومن المقرر أن يزور "زيلينسكي" البيت الأبيض الإثنين آملاً في استقبال أكثر دفئًا بعد المشادة الكلامية التي تمت مع "ترامب" ونائبه في فبراير الماضي، كما تلقى عدد من القادة الأوروبيون دعوة لحضور الاجتماع، وحال سارت الأمور على ما يرام سيتم الدعوة لقمة ثلاثية تشمل "بوتين".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يقرّر مصير أوكرانيا ويغيّر «قواعد اللعبة» في أوروبا
ترمب يقرّر مصير أوكرانيا ويغيّر «قواعد اللعبة» في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يقرّر مصير أوكرانيا ويغيّر «قواعد اللعبة» في أوروبا

استبق المسؤولون الأميركيون استقبال الرئيس دونالد ترمب للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والزعماء الأوروبيين في البيت الأبيض، الاثنين، بكشف جوانب مهمة من قمة ترمب في ألاسكا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وشروط الكرملين لوقف الحرب في أوكرانيا، بما يشمل تنازلها عن أراض لا تزال غير محتلة من دونباس مقابل حصولها على ضمانات أميركية وأوروبية شبيهة بالمادة الخامسة من ميثاق منظمة حلف شمال الأطلسي، الناتو. ووسط انتقادات الصحافة الأميركية وانتقادات الديمقراطيين لحفاوة الاستقبال في قاعدة إلماندورف - ريتشاردسون العسكرية قرب مدينة أنكوريج في ألاسكا وما اعتبره البعض «تبني» ترمب سردية بوتين فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، حمل الرئيس ترمب بشدة على «وسائل الإعلام الكاذبة» ومنتقديه «السلبيين» الذين «لا يعجبهم أي شيء أقوم به»، بينما ظهر وزير الخارجية ماركو روبيو ومبعوث ترمب الخاص ستيف ويتكوف اللذان شاركا في اجتماع ألاسكا عبر عدد من شبكات التلفزيون لكشف جوانب مما جرى التوافق عليه مع بوتين في ألاسكا بحضور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومساعد بوتين للشؤون الدبلوماسية يوري أوشاكوف. ودافع روبيو وويتكوف عن قرار ترمب التخلي عن السعي لوقف النار، مجادلين بأن الرئيس الجمهوري قد تحوّل نحو اتفاق سلام شامل نظراً للتقدم الكبير الذي تحقق في القمة. وإذا كان ترمب أشار إلى تنازلين رئيسيين يطلبهما من زيلينسكي خلال اجتماعه معه في البيت الأبيض، هما التسليم بعدم إعادة روسيا لشبه جزيرة القرم وبعدم انضمام أوكرانيا إلى «الناتو»، فإن تصريحات ويتكوف ركزت على منطقة دونباس التي يطالب الرئيس بوتين باعتراف الولايات المتحدة بضمها إلى روسيا. وأكد ويتكوف عبر شبكة «سي إن إن» للتلفزيون أن الرئيس الروسي وافق في ألاسكا على إعطاء ضمانات أمنية «قوية» لأوكرانيا كجزء من اتفاق سلام محتمل، بما في ذلك بند شبيه بالمادة الخامسة من ميثاق حلف «الناتو»، الذي ينص على دفاع مشترك من الولايات المتحدة وأوروبا في حال حاولت روسيا القيام بغزو آخر، موضحاً أن البند الذي وافقت عليه روسيا هو البديل من طلب أوكرانيا الانضمام إلى الحلف العسكري القوي. وقال إن هذه هي «المرة الأولى التي نسمع فيها موافقة الروس على ذلك»، معتبراً أنها «تغير قواعد اللعبة»، مضيفاً: «تمكنا من الحصول على التنازل التالي: أن الولايات المتحدة يمكن أن تقدم حماية شبيهة بالمادة الخامسة، وهو أحد الأسباب الحقيقية وراء رغبة أوكرانيا في الانضمام إلى حلف (الناتو)». ومع أنه لم يُقدم سوى تفاصيل قليلة حول كيفية عمل مثل هذا الترتيب الذي يُمثل تحولاً كبيراً بالنسبة للرئيس بوتين، الذي تعهد أيضاً بإقرار «ترسيخ تشريعي» لوعد روسيا بعدم غزو أوكرانيا أو أي دولة أوروبية أخرى في أي خطة سلام محتملة. وتحدث أيضاً عن رغبة الروس في الحصول على أراضٍ تُحددها الحدود الإدارية لدونباس، التي تتشكل من مقاطعتي لوغانسك ودونيتسك، بدلاً من خطوط المواجهة التي استولت عليها روسيا حتى الآن، مما يستوجب مفاوضات للتغلب على العقبة الرئيسية المتمثلة بمطالبة الرئيس بوتين بانسحاب القوات الأوكرانية مما تبقى من منطقة دونيتسك. وكذلك أكد ويتكوف عبر شبكة «فوكس نيوز» أن روسيا وافقت على سن قانون ينص على أنها لن «تستهدف أي دولة أوروبية أخرى وتنتهك سيادتها». وقال: «وافق الروس على ترسيخ لغة تشريعية تمنعهم من - أو تضمن لهم الإقرار بعدم محاولة الاستيلاء على أي أراضٍ أخرى من أوكرانيا بعد اتفاق سلام، حيث سيشهدون بعدم انتهاك أي حدود أوروبية». ومع أنه كان أكثر حذراً حيال التقدم المحرز، أكد الوزير روبيو أن ما كان بحاجة إلى نقاش في المحادثات مع زيلينسكي والزعماء الأوروبيين هو الخطوط العريضة لأي ضمانات أمنية أميركية وأوروبية لردع موسكو عن أي هجمات مستقبلية. وقال عبر شبكة «إن بي سي»: «كيف يُبنى ذلك؟ وما هو اسمه؟ وما هي الضمانات المُضمنة فيه والقابلة للتنفيذ؟ هذا ما سنناقشه خلال الأيام القليلة المقبلة مع شركائنا». ومع ذلك، لم يكن واضحاً حيال ما إذا كان الرئيس ترمب التزم تقديم مثل هذا الضمان. ولكنه اعتبر أن ذلك سيكون «تنازلاً كبيراً». كذلك قال روبيو، الذي يشغل أيضاً منصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، عبر شبكة «إيه بي سي» إنه «في النهاية، إذا لم يكن هناك اتفاق سلام، إذا لم تنتهِ هذه الحرب، كما كان الرئيس واضحاً، فستكون هناك عواقب»، مضيفاً: «لكننا نحاول تجنب ذلك». وأظهر بعض الحذر في إشارته إلى التقدم المحرز، فقال: «لا نزال بعيدين للغاية. لسنا على وشك التوصل إلى اتفاق سلام. لسنا على شفا اتفاق. لكنني أعتقد أنه تم إحراز تقدم نحو ذلك». ولم تشر روسيا إلى مثل هذه التوافقات حتى الآن. غير أنها أقرت بقبول الضمانات الأمنية لأوكرانيا، بما في ذلك عبر بند شبيه بالمادة الخامسة من ميثاق «الناتو»، والتي تتعلق بـ«الدفاع الجماعي»، وتنص على أن أي هجوم على أحد الحلفاء يعد هجوماً على كل الأعضاء، الذين ينبغي أن يتخذوا إجراءات مشتركة للرد. وكان الرئيس ترمب رفض في السابق الدعوات من أجل تقديم ضمانات أمنية أميركية كوسيلة لضمان عدم انتهاك روسيا أي اتفاق لوقف النار. كما اقترحت الدول الأوروبية تشكيل «قوة طمأنة» لأوكرانيا ضمن «شبكة أمان» أميركية. غير أن ترمب ظل متردداً في التزام تقديم أي قوات أو موارد من الولايات المتحدة. ومن خلال وصولهم كمجموعة، يأمل الزعماء الأوروبيون في تجنب وقوع أي مشادة على غرار اجتماع فبراير (شباط) الماضي في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، حين وجه ترمب ونائب الرئيس جي دي فانس توبيخاً حاداً لزيلينسكي بسبب عدم إظهاره امتناناً كافياً للمساعدات العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة لأوكرانيا. كما يمثل الاجتماع اختباراً لعلاقة واشنطن مع أقرب حلفائها، ممثلين برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب والأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته.

زيلينسكي: هدفنا الرئيسي هو سلام دائم لأوكرانيا ولأوروبا بأسرها
زيلينسكي: هدفنا الرئيسي هو سلام دائم لأوكرانيا ولأوروبا بأسرها

عكاظ

timeمنذ 28 دقائق

  • عكاظ

زيلينسكي: هدفنا الرئيسي هو سلام دائم لأوكرانيا ولأوروبا بأسرها

وصل الرئيسان الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض، مساء اليوم (الإثنين)، قبيل القمة الأوروبية الأوكرانية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وكتب زيلينسكي في منشور على حسابه في «إكس» قبل دقائق من وصوله إلى البيت الأبيض: هدفنا الرئيسي هو سلام دائم وموثوق لأوكرانيا ولأوروبا بأسرها، موضحاً أنه ومن المهم أن يُفضي زخم جميع اجتماعاتنا إلى هذه النتيجة تحديداً. وقال زيلنسكي: نُدرك أنه لا ينبغي أن نتوقع من (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين التخلي طواعيةً عن الحرب أو الهجوم مجدداً، مشدداً على ضرورة أن يكون الضغط مُجدياً، ومشتركاً من الولايات المتحدة وأوروبا، ومن كل من يحترم الحق في الحياة والنظام الدولي في العالم. وشدّد على ضرورة توقف عمليات القتل، معرباً عن شكره لشركائه الذين يعملون من أجل هذا. مجدداً القول: «في نهاية المطاف، من أجل سلام دائم وكريم، بالتعاون مع قادة فنلندا والمملكة المتحدة وإيطاليا والمفوضية الأوروبية والأمين العام لحلف الناتو، نسقنا مواقفنا قبل الاجتماع مع الرئيس ترمب». واختتم منشوره بالقول: أوكرانيا مستعدة لهدنة حقيقية ولإنشاء هيكل أمني جديد، نحن بحاجة إلى السلام. أخبار ذات صلة

جولدمان ساكس: تباطؤ سوق العمل الأمريكي لم ينته بعد وقد يزداد سوءًا
جولدمان ساكس: تباطؤ سوق العمل الأمريكي لم ينته بعد وقد يزداد سوءًا

أرقام

timeمنذ 34 دقائق

  • أرقام

جولدمان ساكس: تباطؤ سوق العمل الأمريكي لم ينته بعد وقد يزداد سوءًا

حذر "جولدمان ساكس" من أن تباطؤ سوق العمل الأمريكي لم ينته بعد، وقد يزداد سوءًا خلال الأشهر المقبلة، نتيجة تخفيضات محتملة في القوى العاملة الفيدرالية، وتشديد الخناق على المهاجرين غير الشرعيين. وذكر "ديفيد ميركل" و"جيسيكا ريندلز" المحللان لدى المصرف الأمريكي في مذكرة الإثنين، أن زخم التوظيف في الأشهر الماضية كان أضعف من المتوقع. وأضافا أن مراجعات البيانات السابقة تُظهر أن نمو الأجور لا يزال عند مستويات منخفضة لا تكفي للحفاظ على التوظيف الكامل في الاقتصاد الأمريكي. وأوضح المحللان أن تقديرات المصرف لنمو الوظائف في الولايات المتحدة باتت الآن أقل من الحد الأدنى البالغ 30 ألف وظيفة شهريًا، مستشهدين بضعف التوظيف في قطاع الرعاية الصحية. فيما أشار محللا المقرض الأمريكي، إلى أن هناك تحولات هيكلية تؤثر على سوق العمل، من بينها انخفاض معدلات الهجرة، فضلًا عن سياسات ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من قبل البيت الأبيض. تأتي هذه التوقعات بعد أيام من انتقاد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لفريق البنك، حيث قال في منشور على منصته "تروث سوشيال"، إن تقارير المصرف السابقة عن الاقتصاد خاطئة ومتشائمة للغاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store