logo
جيم فرنسى يضع لافتة ساخرة لماكرون بعنوان سجل فى دورات الدفاع عن النفس

جيم فرنسى يضع لافتة ساخرة لماكرون بعنوان سجل فى دورات الدفاع عن النفس

اليوم السابع٢٨-٠٥-٢٠٢٥

يبدو أن صفعة بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسى ماكرون مازالت حديث العالم حتى بعد أن بررها بأنها كانت مزحة بينهما وأنهما على ما يرام، حيث سخرت صالة ألعاب رياضية فرنسية من حادثة ماكرون فى فيتنام، ورفعت لافتة تدعو للتسجيل فى دورات الدفاع عن النفس، وفقاً لما ذكره موقع unn.
صالة ألعاب رياضية ترفع لافتة ساخرة لماكرون
رفعت إحدى صالات الألعاب الرياضية الفرنسية، لافتة تحمل صورة ماكرون ويبدو وكأنه مصاب على جبهته ودعوة للتسجيل في دورات الدفاع عن النفس، ليتمكن الشخص من مواجهة الصفعة.
وكان وثّق الصحفيون لحظةً صفعة بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد وصولهما إلى فيتنام في بداية جولتهما في دول جنوب شرق آسيا، وانتشر مقطع فيديو عالميًا، مما اضطر ماكرون لشرح ما دار بينه وبين زوجته، وقال إنها كانت مزحة، ومن الطبيعى أن يكونا شقيين، وهما متزوجان منذ ما يقرب من عشرين عامًا.
صورة من فيديو الصفعة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشارة الاتحاد الأوروبي: فرنسا وألمانيا تبذلان مجهودات دبلوماسية للتهدئة بين إسرائيل وإيران
مستشارة الاتحاد الأوروبي: فرنسا وألمانيا تبذلان مجهودات دبلوماسية للتهدئة بين إسرائيل وإيران

جريدة المال

timeمنذ 13 ساعات

  • جريدة المال

مستشارة الاتحاد الأوروبي: فرنسا وألمانيا تبذلان مجهودات دبلوماسية للتهدئة بين إسرائيل وإيران

قالت كاميلا زاريتا، مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، إن وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا يعتزمون عقد محادثات نووية مع نظيرهم الإيراني غدًا الجمعة، في مدينة جنيف السويسرية؛ في محاولة أوروبية جديدة لاحتواء التوترات المتصاعدة بالمنطقة. وأضافت زاريتا، في مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج «مطروح للنقاش»، على قناة «القاهرة الإخبارية» أن الاتحاد الأوروبي، ولا سيما فرنسا وألمانيا، يبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة في الوقت الراهن، إدراكًا لخطورة التصعيد، ولا سيما مع استمرار الضربات الصاروخية الإيرانية وما تمثله من تهديد للاستقرار الإقليمي والدولي. وشددت على أن «الاتحاد الأوروبي لا يستطيع التحرك منفردًا»، موضحة أن إنجاح هذه المبادرات الدبلوماسية يتطلب مشاركة فاعلة من دول الإقليم، خاصة دول الخليج العربي، التي تعد طرفًا أساسيًّا في المعادلة الأمنية للمنطقة. وأشارت إلى أن دولًا خليجية، مثل قطر وعُمان والكويت والسعودية، أبدت انفتاحًا على مسارات التهدئة، ولديها هواجس مشروعة تتعلق بالأمن القومي والاستقرار الإقليمي، وهو ما يعزز أهمية إشراكها في أي ترتيبات مستقبلية. وأكدت أن صناعة القرار الأوروبي تواجه تحديات كبيرة»، في ظل انتشار معلومات مضللة وتضارب في التقديرات، وهو ما يستدعي تحركًا استباقيًّا جادًّا لتجنب عواقب وخيمة قد تنجم عن استمرار التصعيد العسكري.

وزير الخارجية الإيراني يبلغ المبعوث الأمريكي بشرط طهران للعودة للمفاوضات
وزير الخارجية الإيراني يبلغ المبعوث الأمريكي بشرط طهران للعودة للمفاوضات

فيتو

timeمنذ 14 ساعات

  • فيتو

وزير الخارجية الإيراني يبلغ المبعوث الأمريكي بشرط طهران للعودة للمفاوضات

نقلت وكالة رويترز عن دبلوماسيين قولهم: إن ويتكوف وعراقجي تحدثا هاتفيا مرات عدة منذ بدء إسرائيل ضرباتها من أجل إيجاد حل دبلوماسي. شرط طهران للعودة للمفاوضات وأكد الدبلوماسيون في حديثهم مع وكالة رويترز، أن عراقجي أخبر ويتكوف أن طهران لن تعود إلى المفاوضات ما لم توقف إسرائيل هجماتها. وفي السياق ذاته طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من وزير الخارجية جان نويل بارو أن يطلق في الأيام المقبلة مبادرة مع الشركاء لاقتراح تسوية تفاوضية في شكل ينهي النزاع بين إسرائيل وإيران. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إنه خلال اجتماع لمجلس الدفاع والأمن القومي في الإليزيه، أعرب ماكرون "عن قلقه حيال التصعيد القائم، مع ضربات إسرائيلية على مزيد من الأهداف التي لا صلة لها بالبرنامج النووي الإيراني، وعدد متزايد من الضحايا المدنيين في إيران وإسرائيل". ووفق الرئاسة الفرنسية، شدد ماكرون على "ضرورة وضع حد سريع لهذه العمليات العسكرية". وأضاف البيان: "أكد ماكرون في الأيام الأخيرة خلال قمة مجموعة السبع في كندا، على أن التسوية الدائمة لبرامج إيران النووية والصاروخية البالستية لا يمكن أن تتم إلا عبر التفاوض، وكرر الرئيس تأكيد رغبة فرنسا في الدخول في حوار بعيدا من أي مساومات مع إيران بشأن أنشطتها". ولم يحدد ماكرون طبيعة "المبادرة" التي سيتخذها وزير الخارجية جان نويل بارو الذي حضر اجتماع مجلس الدفاع إلى جانب رئيس الوزراء فرنسوا بايرو ووزير الدفاع سيباستيان لوكورنو. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

بعيدًا عن الخلاف المذهبي.. إيران صمّام توازن استراتيجي في وجه التمدد الإسرائيلي
بعيدًا عن الخلاف المذهبي.. إيران صمّام توازن استراتيجي في وجه التمدد الإسرائيلي

اليوم السابع

timeمنذ 17 ساعات

  • اليوم السابع

بعيدًا عن الخلاف المذهبي.. إيران صمّام توازن استراتيجي في وجه التمدد الإسرائيلي

منذ أكثر من قرن، والشرق الأوسط يُعاد تشكيله كلما اقترب من النهوض. مرةً عبر الحرب، ومرةً عبر الحصار، وتارةً باسم الطائفية أو 'محاربة الإرهاب' أو 'تصدير الديمقراطية'. لكن الحقيقة الثابتة وسط هذه الروايات المختلفة أن هذا الشرق لا يُراد له أن يستقر، ولا أن يتوحد، ولا أن يُدير قراره السيادي بمعزل عن قوى الهيمنة. لقد كانت اتفاقية سايكس – بيكو (1916) هي الجريمة السياسية الأولى التي قسّمت جسد الأمة العربية تحت إشراف استعماري مباشر بين بريطانيا وفرنسا، ثم أُلحق بها وعد بلفور (1917)، لتكتمل المؤامرة بزرع الكيان الصهيوني في قلب الجغرافيا العربية. ومنذ ذلك الحين، تتجدد المؤامرة بثياب حديثة وأسماء مختلفة، لكن الهدف يبقى واحدًا: شرق أوسط ممزق، تُعاد صياغته من جديد، بقيادة إسرائيل، وبرعاية أمريكية، وغياب كامل لأي قوة ممانعة. اليوم، صار الحديث عن 'شرق أوسط جديد' بندًا مُعلنًا على أجندة القيادات الصهيونية، يتحدثون فيه عن ترتيبات إقليمية لا مكان فيها إلا للدول التي تدور في الفلك الأمريكي – الصهيوني، أو التي تُقدّم أوراق اعتمادها بالتطبيع والتنسيق الأمني. أما من يختلف أو يبقى على مسافة، فمصيره العزل أو التهديد أو التفكيك. وفي هذا السياق، تُوضع إيران في قلب الاستهداف، لا فقط لأنها شيعية أو تحمل مشروعًا مذهبيًا، بل لأنها – حتى الآن – تشكّل العائق الإقليمي الوحيد في وجه الانفراد الصهيوني بالمنطقة. ولهذا فإن كل دعوة لهزيمتها أو تفكيكها أو ضربها عسكريًا، خارج سياق النقد المشروع لسلوكها، إنما تصب في مصلحة الأهداف الأمريكية – الإسرائيلية الرامية لإزاحة آخر قوة منافسة، تمهيدًا لإعادة هندسة الخريطة على المقاس الصهيوني الكامل. من هنا، فإن النظر إلى إيران يجب ألا يُختزل في الخلاف المذهبي، بل في موقعها من معادلة التوازن الجيوسياسي. وبينما نرفض تدخلها في شؤون العرب، ونعترض على أذرعها الطائفية، لا يمكن أن نغفل أنها لم توقّع سلامًا مع إسرائيل، ولا تزال تدعم المقاومة الفلسطينية، وتقف – ولو خطابيًا وعسكريًا – في وجه الهيمنة الصهيونية. وهذا موقف لا يُلغى، ويجب أن يُقدّر في سياق الرؤية الاستراتيجية، لا العاطفة الطائفية. وإذا كانت إيران خصمًا فكريًا لها أطماعها وتدخلاتها التي نرفضها، إلا أنها ليست العدو الذي يجعلنا نقف في خندق واحد مع الكيان الصهيوني من أجل القضاء عليها. فالعداء معها لا يُخرجها من دائرة الإسلام، ولا يُسوّغ لنا أن نتحالف – ولو معنويًا – مع عدو الأمة التاريخي الذي يسعى إلى تفكيك المنطقة، وتصفية القضية الفلسطينية، وفرض الهيمنة على مقدراتها. إن استغلال عدائنا الفكري مع إيران لتبرير دعم العدوان الصهيوني عليها، هو خلل في ترتيب الأولويات، ووقوع في الفخ الذي طالما نصبه لنا أعداؤنا. ويجب أن نُدرك بوضوح أن الوقوف – ولو بالضمير – إلى جانب إيران حين تتعرض لعدوان صهيوني، لا يعني بحالٍ من الأحوال تفريطًا في عقيدتنا، ولا قبولًا بمشروعها، ولا خضوعًا لسياستها. بل هو موقف واعٍ، يُمليه إدراك دقيق لطبيعة الصراع، وترتيب سليم للعداوات، وتمييز بين الخطر المذهبي الذي يُواجه بالحكمة والسياسة، والخطر الوجودي الذي لا يُواجه إلا بالممانعة والوحدة. ستبقى عقيدتنا السُّنية هي جوهر تديننا، وستظل هويتنا المصرية والعربية أمانة في أعناقنا، والتمسك بها واجب لا تفريط فيه. كما أن التصدي لأي نفوذ يهدد استقرارنا أو يعبث بأمننا القومي هو حق أصيل، بل واجب لا يجوز فيه التهاون ولا الحياد. وما لم يُدركه البعض أن إسقاط إيران لا يعني فقط سقوط خصم مذهبي، بل يعني – واقعيًا – إخلاء الساحة لإسرائيل. فكلما سقط طرف مقاوم، ارتفعت اليد الصهيونية، وكلما تمزقت الدول العربية واختلفت أولوياتها، أعادت واشنطن وتل أبيب رسم الخرائط بما يخدم مصالحهما فقط. وإذا سقطت إيران أو فُكّكت قواها الدفاعية، فإن الباب سيفتح على مصراعيه أمام مشروع 'إسرائيل الكبرى'، وستُطلق يد تل أبيب لمدّ نفوذها من المتوسط إلى الخليج، بل وستُصبح هي القوة الإقليمية القائدة دون منازع. وهنا تكمن الخطورة الحقيقية: إعادة تشكيل المنطقة على أنقاض القوى الإسلامية، ليكون شرقًا بلا مقاومة، بلا قدس، بلا فلسطين، وبلا مصر قوية مستقلة القرار. ومصر، بما لها من موقع وجيش وتاريخ، ليست بعيدة عن هذا المخطط، بل هي المستهدف التالي حين تُفرغ الساحة. فإذا نجحت إسرائيل في تحييد إيران، واحتواء الخليج، وتفكيك العراق وسوريا، فلن يتبقى أمام المشروع الصهيوني إلا كبح مصر أو احتواؤها. وساعتها ستتحوّل قناة السويس إلى نقطة خنق، وسيناء إلى ممر للتمركز، والجيش المصري إلى العقبة الأخيرة التي يجب تطويعها أو استنزافها. من هنا، فإن المسؤولية الوطنية تقتضي وعيًا استراتيجيًا لا يفرّط في ترتيب الخصوم والأعداء، ولا ينساق خلف الانفعالات المذهبية التي يُغذيها الإعلام الموجّه، ولا يستبدل خطرًا عابرًا بخطر وجودي دائم. فإيران، رغم الخلاف معها، لا تُهدد وجود الأمة، بينما إسرائيل تفعل ذلك كل يوم، قولًا وفعلًا، احتلالًا وقتلًا وتهجيرًا ومشاريع تفتيت لا تتوقف. إن مصر اليوم تحتاج إلى تعزيز وعي شعبها، وخاصة جيلها الشاب، بخطورة هذه المرحلة، وبأن المعركة لم تعد فقط على الأرض، بل على الإدراك والوعي. فحين يُعاد تشكيل الشرق الأوسط، فإن أول ما يُعاد تشكيله هو وعي شعوبه، وموازين أولوياته، وبوصلته الأخلاقية. ولعل دروس التاريخ، وما يشهده الحاضر من أحداث متسارعة، تؤكد أن مصر كانت – ولا تزال – الأكثر وعيًا واستعدادًا لمواجهة هذه التحولات. فقد أثبتت القيادة السياسية، برؤية متقدمة واستشراف دقيق، أنها تضع في حسبانها منذ سنوات احتمالات الانفجار الإقليمي، وسيناريوهات التفكك، ومخاطر إعادة تشكيل المنطقة على هوى الطامعين. لقد رفضت مصر الانسياق خلف محاور مدمّرة، وواجهت الضغوط بثبات، وحافظت على استقلال قرارها، ورفعت من جاهزية قواتها المسلحة، وأعادت بناء مؤسساتها، ليس فقط لحماية حدودها، بل لحماية الأمة حين يتراجع الآخرون. ومن هنا، فإن الواجب الوطني يفرض على كل مصري ومصرية أن يقف خلف قيادته السياسية، التي أثبتت أنها الأوعى والأصدق في قراءة المشهد، كما أن دعم الجيش المصري لم يعد ترفًا ولا شعارًا، بل ضرورة وجودية لحماية الوطن، وردع من يُخطط لاستهدافه أو ابتلاعه ضمن خريطة جديدة مرسومة بمداد الدماء. إن مصر اليوم تخوض معركة وعي، ومعركة بقاء، ومعركة قيادة، تُثبت كل يوم أنها الأجدر بعبور هذه المرحلة الحرجة. فلنكن على قدر المسؤولية، ولنحسن التقدير، ولنردّ الجميل لوطن ما خان، وجيش ما تراجع، وقيادة وضعت مصر في موضعها الصحيح: صلبة، حرة، مهابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store