
منصة قبول تعلن النتائج وتطمئن الطلبة على مهلة التأكيد
وأكدت منصة "قبول" أن العمل جارٍ على معالجة هذه المشكلة بأقصى سرعة، حيث يبذل فريق الدعم الفني جهده لضمان استقرار النظام وعودة العمل بشكل طبيعي في أقرب وقت ممكن، كما أكدت المنصة أن هذا العطل المؤقت لن يؤثر على فرص الطلبة في إتمام إجراءات تأكيد القبول.
تأكيد القبول مستمر والمهلة كافية للجميع
كما طمأنت المنصة جميع الطلبة أن مرحلة تأكيد القبول ستظل مستمرة حتى الساعة الـ12 ليلاً من يوم 16 يوليو، وأن المهلة الممنوحة كافية تمامًا ولن تؤثر على فرصة أي طالب في تأكيد القبول.
وشددت "قبول" على ضرورة إتمام الطلبة لإجراءات التأكيد في الوقت المحدد، لضمان استكمال عملية القبول الجامعي بشكل صحيح.
تعتذر منصة 'قبول' عن تعثر الدخول الذي واجهه بعض الطلبة بسبب الضغط العالي الناتج عن تزامن دخول أعداد كبيرة في وقت واحد.
نطمئنكم أن العمل جارٍ على معالجة الخلل، وأن مرحلة تأكيد القبول مستمرة ليومي 15 - 16 يوليو حتى الساعة 12 ليلاً والمهلة كافية ولن تؤثر على فرصتكم في تأكيد القبول.…
— منصة قبول (@uap_moe) July 15, 2025
وأوضحت المنصة أن الإجراءات ستظل مفتوحة أمام الجميع خلال هذه الفترة، مؤكدة أن الطلبة سيحصلون على فرصهم في تأكيد القبول في حال حدوث أي تأخير نتيجة للمشكلات التقنية التي تم التعامل معها، وأشارت إلى أن هذه المهلة كافية لكل الطلبة لإتمام عملية التأكيد بنجاح.
نتائج القبول وتمنيات بالتوفيق لمن لم يتلقوا إشعار القبول
في السياق ذاته، أعلنت منصة "قبول" عن نتائج القبول للعام الحالي، موضحة أن النتائج جاءت بناءً على الفرص المتاحة من المقاعد التي وفرتها الجامعات في مختلف التخصصات، وأكدت المنصة أن التنافس بين الطلبة على كل رغبة قد أسهم في تحديد الأعداد المقبولة وفقًا للفرص المتاحة.
اقرأ أيضاً شروط القبول في كلية الملك خالد العسكرية لعام 1447هـ
كما هنأت منصة "قبول" جميع الطلبة الذين تم قبولهم في الجامعات، متمنية لهم التوفيق في دراستهم الجامعية.
وفي نفس الوقت، وجهت المنصة رسالة دعم وتشجيع لمن لم يصلهم إشعار القبول، متمنية لهم حظًا موفقًا في الفرص القادمة بإذن الله.
وشددت المنصة على أن الفرص لا تزال مفتوحة في المستقبل، حيث سيتم الإعلان عن فرص أخرى في السنوات القادمة، معربة عن أملها في أن يتمكن الطلبة الذين لم يتم قبولهم هذا العام من النجاح في التقديم للفرص المستقبلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 32 دقائق
- صحيفة سبق
وفاة والدة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركي بن فرحان آل سعود
سيصلى عليها بعد صلاة العصر اليوم في جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركي بن فرحان آل سعود واس تم النشر في: انتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة الأمير / عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن تركي بن فرحان آل سعود، وسيصلى عليها ـ إن شاء الله ـ اليوم الثلاثاء، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنها فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون. أخبار قد تعجبك No stories found.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
شاهد .. أكثر من 25 ألف سجادة في المسجد النبوي مزودة بشرائح إلكترونية لتعزيز كفاءة التشغيل
تولي الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الشريفين سجاد المسجد النبوي عناية خاصة، حيث ينتشر في أرجاء المسجد أكثر من 14,000 سجادة في الساحات، و6,150 سجادة داخل أروقته، و5,500 سجادة على السطح، ليصل العدد الإجمالي إلى 25,450 سجادة. ويتميّز السجاد المستخدم في المسجد النبوي بسماكته التي تبلغ 16 مليمترًا، وكثافة نسيجه البالغة 575 ألف عقدة في المتر المربع، إلى جانب ثبات ألوانه وجودة صناعته. كما تُزوّد كل سجادة بشريحة إلكترونية بتقنية RFID تتيح تتبع بياناتها، ومواقعها، وتاريخ تصنيعها، ومواعيد غسلها، وتنقلها داخل المسجد وساحاته، مما يسهم في تعزيز كفاءة التشغيل وتحسين جودة الخدمات المقدمة. وتُنفّذ أعمال النظافة والعناية بالسجاد بشكل يومي، حيث يُكنس ثلاث مرات يوميًا، ويُعقّم باستخدام أكثر من 1,600 لتر من مواد التعقيم، ويُعطّر بما يزيد على 200 لتر من الروائح الفاخرة، فيما يُغسل يوميًا نحو 150 سجادة لضمان أعلى معايير النظافة والجاهزية. وتأتي هذه الجهود المتكاملة ضمن حرص الهيئة على تقديم بيئة روحانية آمنة ومريحة للمصلين والزوار في المسجد النبوي الشريف.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"اللوري الأحمر".. مركبة سكنت الذاكرة و ارتبطت في الوجدان الشعبي بحكايات ومواقف وأهازيج
شكّلت مركبة "اللوري الأحمر" أحد الرموز التراثية التي استقرّت في الذاكرة الشعبية الخليجية والسعودية، لما أدّته من دور في تسهيل التنقّل وربط القرى بالمدن، خلال الفترة من أربعينات إلى سبعينات القرن الميلادي الماضي، في وقت كانت فيه خيارات النقل محدودة وظروف السفر شاقّة. وأوضح المؤرخ عبدالله الزهراني، أن الأهالي والحجاج اعتمدوا على "اللوري" في تنقلاتهم الطويلة التي كانت تستغرق أيامًا، وأسهمت في توفير قدر من الراحة للعائلات والأطفال، مشيرًا إلى أنها مثّلت نقلة نوعية في واقع المواصلات آنذاك. وأشار إلى أن "اللوري" لم يُستخدم لنقل الركّاب فحسب، بل أدى دورًا اقتصاديًا مهمًا في نقل السلع التموينية إلى الأسواق الشعبية والتجمعات التجارية، إذ اعتمده التجار في شحن التمور والتوابل والمواشي والأقمشة، ما جعله وسيلة رئيسة في تنشيط التجارة الريفية وتعزيز الترابط بين المناطق. واستعاد المواطن سالم العبدلي، ذكرياته مع والده الذي كان يقود "لوريًا" في قرى مركز حداد جنوب محافظة الطائف، وتحديدًا في محافظة ميسان "شفا الحجلاء"، موضحًا أن المركبة تميّزت بلونها الأحمر وبتفاصيلها الحرفية، مثل فتحة السقف والأرضيات المصنوعة من خشب العرعر، والشراع اليدوي المثبّت لحماية الركاب من تقلبات الطقس. وأضاف أن "اللوري الأحمر" حظي بمكانة اجتماعية خاصة، إذ شكّل البديل الرئيس للإبل في تنقلات الأهالي، وارتبط في الوجدان الشعبي بالحكايات والمواقف والأهازيج التي كانت تُردَّد خلال الرحلات، لافتًا إلى أن بعض سائقيه قدّموا خدماتهم مجانًا لأهالي القرى، في تجسيد لروح التعاون والتكافل المجتمعي السائدة في تلك الحقبة.