
الإمارات تتضامن مع مصر وتعزّي في استشهاد طاقم طائرة تابعة للقوات الجوية
أعربت الإمارات العربية المتحدة عن تضامنها مع جمهورية مصر العربية الشقيقة وصادق تعازيها في استشهاد طاقم طائرة تدريب تابعة للقوات الجوية أثناء تنفيذ نشاط تدريبي.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن دولة الإمارات تعرب عن خالص التعازي والمواساة لجمهورية مصر العربية وللحكومة وللشعب المصري الشقيق، ولأهالي وذوي الشهداء في هذا المصاب الأليم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بأربعة مليارات يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي أنّه سيقدّم لمصر مساعدة مالية بقيمة أربعة مليارات يورو بعد اتفاق بهذا الشأن توصّلت إليه دوله الأعضاء الـ27 والبرلمان الأوروبي. وقال مجلس الاتّحاد الأوروبي في بيان إنّ هذه المساعدة المالية الكلّية ستكون على شكل قروض وستمكّن مصر، بمساعدة من صندوق النقد الدولي، من تغطية جزء من احتياجاتها التمويلية. وأوضح البيان أنّ صرف أيّ شريحة من هذه المساعدات سيتمّ ربطه بمدى تحقيق القاهرة "تقدّما مرضيا" في تنفيذ البرنامج الذي وضعه صندوق النقد الدولي لخطته لمساعدتها ماليا خلال الفترة 2024-2027. ولا يزال هذا الاتفاق بحاجة لأن تصادق عليه رسميا الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد والبرلمان الأوروبي.والمساعدات المالية الكلية هي مساعدات يقدّمها الاتحاد الأوروبي للدول التي تواجه مشاكل خطرة في ميزان مدفوعاتها لتكمّل بذلك مساعدات يقدّمها لها صندوق النقد الدولي. ووقّع الاتحاد الأوروبي ومصر في مارس 2024 اتفاق "شراكة استراتيجية" بمبلغ إجمالي قدره 7.4 مليار يورو، بما في ذلك مساعدات مالية كلّية بقيمة 5 مليارات يورو.وتلقّت مصر الشريحة الأولى وقيمتها مليار يورو في أبريل 2024.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي الإنسانية» ترسل 167 طن مساعدات لمتضرري زلزال ميانمار
بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أرسلت «دبي الإنسانية» شحنة بحرية من المساعدات الإغاثية الأساسية إلى جمهورية ميانمار، وذلك في إطار استمرار جهودها في الاستجابة للزلزال المدمر الذي ضرب البلاد أواخر شهر مارس الماضي. وتم تنسيق الشحنة بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حيث انطلقت من ميناء جبل علي متجهة إلى مرفأ يانغون، متضمنةً أكثر من 167 طناً مترياً من المواد الإغاثية الأساسية، بما في ذلك الأغطية البلاستيكية، والتجهيزات المعيشية الضرورية، لتوفير الدعم لنحو 80 ألف شخص من المتضررين جرّاء الزلزال، وتخفيف المعاناة عنهم. وقال المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة دبي الإنسانية، جوسيبي سابا: «هذه الشحنة هي الأولى من أصل شحنتين بحريتين مخطط لهما، استجابةً لكارثة الزلزال، وتأتيان بعد جسرين جويين نفذناهما الشهر الماضي، إذ نؤكّد التزامنا بتصدير الأمل وممكنات الحماية والدعم العملي، وذلك عبر الشحنات البحرية والجوية، مع مواصلة التنسيق الإغاثي». وجاءت عمليات النقل للشحنة الأولى من مخزون مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مدعومة بالكامل من «صندوق الأثر الإنساني العالمي» التابع لدبي الإنسانية والذي يهدف إلى تمكين المجتمع الإنساني الدولي من توسيع نطاق استجابته وتعزيز تأثيرها لتلبية الاحتياجات المتزايدة في مثل هذه المواقف والأزمات. من جهته، أشاد مستشار المفوض السامي وممثل مفوضية اللاجئين لدى دول مجلس التعاون الخليجي، الدكتور خالد خليفة، بالدور الإنساني لدولة الإمارات العربية المتحدة في تسهيل عمل المنظمات الإنسانية والإغاثية، انطلاقاً من المخازن العالمية التي تستضيفها بدبي، والاستجابة للحالات الطارئة في المنطقة والعالم. وقال: «لايزال عدد كبير من المتضررين في ميانمار يواجهون أوضاعاً معيشية صعبة، لاسيما في ما يتعلق بالمأوى، وسط تضرّر وتدهور في أنظمة المياه والصرف الصحي، ما يزيد من تفاقم معاناتهم. وفي ظل هذه الأوضاع، تبرز الحاجة المُلحّة إلى المساعدات الإغاثية، وبفضل الدعم اللوجستي من دبي الإنسانية، تواصل مفوضية اللاجئين إرسال المواد الإغاثية الأساسية إلى أكثر الفئات ضعفاً في المناطق الأكثر تضرراً».


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي للإعلام» الشريك الإعلامي الاستراتيجي لـ «قمة الإعلام العربي 2025»
أعلن نادي دبي للصحافة، الجهة المنظِّمة لقمة الإعلام العربي، عن تعاونه مع مؤسسة دبي للإعلام، كشريك إعلامي استراتيجي للقمة في نسختها المقبلة، والمقرر انطلاقها - برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام - في 26 مايو الجاري، بمشاركة واسعة تضم لفيفاً من كبار الشخصيات الإماراتية والعربية، والرموز والقامات السياسية والفكرية وأهم الكُتّاب والمفكّرين ورؤساء التحرير في العالم العربي وقيادات المؤسسات الإعلامية في المنطقة والعالم، لاستعراض آفاق ومتطلبات تطوير الإعلام العربي. وتضم القمة تحت مظلتها مبادرات تُعد الأهم والأكبر من نوعها في المجال الإعلامي على مستوى العالم العربي، تشمل: «منتدى الإعلام العربي»، و«المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، إلى جانب «جائزة الإعلام العربي» وجائزة الإعلام للشباب العربي «إبداع»، وقمة وجائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب. وتأتي هذه الشراكة في ضوء الدور الريادي لـ«دبي للإعلام» في دعم وتطوير الإعلام العربي، وترسيخاً لمكانتها كمؤسسة إعلامية رائدة تحرص على مواكبة المتغيرات، والإسهام في صياغة رؤى جديدة لمستقبل الإعلام في المنطقة. ومن المقرر أن تشهد القمة، التي ينظمها نادي دبي للصحافة، عدداً كبيراً من الكلمات الرئيسة والجلسات الحوارية وورش العمل التي تستعرض تجارب مؤثرة في الإعلام العربي، وتتناول موضوعات محورية تسهم في الارتقاء بهذا القطاع الحيوي، وتمهد لفتح المجال أرحب أمام استحداث المزيد من الرؤى المبدعة والأفكار الخلاقة التي تعزز وصول إعلامنا العربي إلى أعلى درجات التميز والصدقية والتنافسية، مستنداً إلى أسس مهنية تواكب تطورات الحاضر وتلبي متطلبات المستقبل. وقالت نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام ورئيس اللجنة المنظمة لقمة الإعلام العربي، منى غانم المرّي: «رسّخت القمة على مدار دورتها السابقة مكانتها كإحدى أبرز المنصات العالمية للحوار المهني حول قضايا الإعلام، لتصبح التجمع الأكبر من نوعه في المنطقة، وواحداً من أهم الأحداث المؤثرة في صناعة الإعلام ورسم ملامح مستقبله، ومنذ انطلاقها أسهمت القمة في رسم مستقبل القطاع ودعم قدرة الإعلام على القيام برسالته، عبر تعزيز التعاون والابتكار والحوار بين أهم الرموز والقيادات الإعلامية في العالم العربي». وأضافت: «نسعى من خلال القمة إلى تجسيد رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل الإعلام العربي وآفاق تعزيز دوره في دفع مسيرة التنمية المستدامة في المنطقة، وتُشكل القمة منصة استراتيجية هدفها تحقيق أعلى مستويات التنسيق والتكامل بين مختلف عناصر هذا القطاع الحيوي»، مشيرة إلى أن «القمة أسهمت في تعزيز مكانة دولة الإمارات كدولة صاحبة دور رائد في تحفيز جهود التطوير لقطاع الإعلام والارتقاء به محلياً وعربياً». وأكّدت منى المرّي أن القمة تمثل بيئة محفزة لاستشراف مستقبل العمل الإعلامي وصياغة رؤى جديدة ومبتكرة تدفع بإعلامنا العربي نحو مزيد من الريادة والاحترافية، بما يتماشى مع التحولات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي ويلبي تطلعات المجتمعات العربية، ونعتز بدعم «دبي للإعلام» للقمة كالشريك الإعلامي الاستراتيجي لهذه النسخة، وهي شراكة نتطلع لأن تكون داعمة لرسالة الحدث في ترسيخ إعلام عربي مؤثر وفعّال. من جانبه، أكّد الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للإعلام، محمد سليمان الملا، أن «هذه الشراكة تجسد التزام المؤسسة بدعم الحوارات الإعلامية الجادة والبناءة، والمساهمة الفاعلة في تطوير أدوات الإعلام العربي وتمكينه من مواكبة المتغيرات»، مشيراً إلى أن «دبي للإعلام» حريصة على أن تكون منصة لصوت الإعلاميين، ومساهماً في رسم ملامح إعلام عربي أكثر تأثيراً وابتكاراً، وتؤكد المؤسسة، كشريك إعلامي استراتيجي للقمة، التزامها بمسؤوليتها المجتمعية والإعلامية، لتعكس رؤيتها في تعزيز دور الإعلام كركيزة أساسية للتنمية المجتمعية والثقافية والاقتصادية في المجالات كافة. وأضاف: «في الوقت الذي نشهد مرحلة مفصلية في تاريخ الإعلام، حيث تتسارع التغيرات التقنية وتتصاعد التحديات، تبرز أهمية قمة الإعلام العربي كمنصة جامعة تسلط الضوء على الفرص والتحديات، وتتيح للمشاركين تبادل الأفكار والخبرات من أجل النهوض بالمشهد الإعلامي العربي».