
أدرعي: هاجمنا مواقع عسكرية ومنصات صاروخية لـ'الحزب'
كتب المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر 'أكس': 'أغارت طائرات حربية لسلاح الجو على مواقع عسكرية لحزب الله الارهابي تحتوي على منصات قذائف صاروخية وصواريخ إلى جانب مستودعات وسائل قتالية في منطقة شمال الليطاني'.
وأضاف أدرعي: 'يشكل وجود أسلحة وأنشطة حزب الله في هذه المنطقة خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان'.
وتابع: 'سيواصل جيش الدفاع العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل'.
#عاجل 🔸جيش الدفاع هاجم مواقع عسكرية ومنصات صاروخية لحزب الله شمال منطقة الليطاني في لبنان
🔸أغارت طائرات حربية لسلاح الجو على مواقع عسكرية لحزب الله الارهابي تحتوي على منصات قذائف صاروخية وصواريخ إلى جانب مستودعات وسائل قتالية في منطقة شمال الليطاني.
🔸يشكل وجود أسلحة وأنشطة…
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 23, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 3 ساعات
- المدن
القرض الحسن يجمّد التعويضات: حزب الله يحشد للحرب؟
منذ أيام، وفي خطوة لافتة لم تمرّ مرور الكرام في الأوساط الشعبية، أعلن "حزب الله" عن تجميد دفع الشيكات في مؤسسة القرض الحسن، للمتضررين من الحرب الإسرائيلية المستمرة على لبنان، ابتداء من 23 حزيران ولأجل غير مسمى. قرار قد يبدو في ظاهره إجرءا تقنياً مرتبطاً بالضغوط المالية، لكنه قد يحمل بين طيّاته مؤشرات أكثر خطورة تتجاوز الحسابات النقدية اليومية، وتلامس عمق القلق من المشهد الإقليمي المتصاعد، وتحديداً في ظل المواجهة بين إسرائيل وإيران. منذ انتهاء العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان، أطلق الحزب عبر مؤسساته حملة واسعة لدعم المتضررين، شملت تعويضات مالية لإصلاح المنازل والمحال، تغطية بعض الخسائر، وتوفير الحد الأدنى من الأمان الاجتماعي والإيجارات، في ظلّ تراجع قدرات الدولة الرسمية وعجزها الكامل، لذا تولى الحزب عملية التعويض على من فقد منزلاً أو أثاثه، كما ساهم بعملية ترميم المنازل في كل المناطق التي تعرضت للاعتداءات الإسرائيلية. وبحسب التقديرات، بدأ دفع هذه التعويضات تدريجياً في الأسبوع الأول من كانون الأول الماضي، وشمل عشرات القرى والبلدات شمال نهر الليطاني، وامتد إلى بيروت وضواحيها ثم إلى البقاع، حيث تشير معلومات "المدن" إلى أن مجموع الأموال التي ضُخت حتى الآن عبر القرض الحسن قد تخطّى عتبة 500 مليون دولار، موزّعة بين مساعدات نقدية مباشرة، للترميم، ودعم لوجستي للعائلات المتضرّرة. لا أجوبة واضحة.. مع نهاية الأسبوع الماضي، أُعلن عن تجميد دفع الشيكات إلى أجل غير مسمى، ما يعني توقّف سداد دفعات المستحقات المتعلقة بهذه القروض أو التعويضات، وسط تساؤلات وقلق بين المستفيدين، وتحديداً أولئك الذين يسكنون قرى جنوب نهر الليطاني، حيث أن هؤلاء كانوا من أواخر الذين أجروا الكشوفات بسبب الاحتلال الإسرائيلي في مناطقهم. منذ أشهر كان القيمون على القرض الحسن يعلنون تجميد الدفع لأيام، يعودون بعدها لصرف الشيكات، ثم عاد القيمون وأعلنوا عن تجميد الدفع لأسابيع، ومن ثم تقررت مهلة بعد تاريخ نفاذ الشيك، ثم مُددت المدة لتصبح ثلاثة أشهر، واليوم تجميد كامل، وبحسب ما علمت "المدن" من مصدر داخل المؤسسة فإن التجميد سيكون مؤقتاً وسببه كالعادة يتعلق بعدم قدرة المؤسسة على تسيير أعمالها "الخاصة" بشكل سليم وحاجتها إلى الوقت من أجل ذلك، بينما لم ينف مصدر آخر حاجة المؤسسة إلى المال النقدي من أجل استكمال الدفع. المصدران أكدا أن حقوق الناس ستصرف لهم، وأن الأعداد المتبقية التي لم تُصرف شيكاتها قليلة جداً نسبة للمواطنين الذين حصلوا على كامل حقوقهم، مع الإشارة إلى أن بعض حاملي الشيكات حاولوا الاستفسار عن الأسباب التي أدت للتجميد فأتاهم الجواب من مسؤولين محليين في الحزب بأن الأموال غير متوفرة في المرحلة الحالية، وستتوفر في وقت قريب. قلق من المستقبل؟ ظاهرياً، يبدو القرار مرتبطاً بصعوبة تأمين السيولة، خصوصاً مع تصاعد الضغوط الدولية والعقوبات التي تُحاصر الحزب ومؤسساته، وتراجع مصادر التمويل التقليدية المرتبطة بإيران، التي تواجه اليوم حرباً ضروساً، ولكن في العمق، تتقاطع هذه الخطوة مع معطيات أوسع قد تُشير إلى أن حزب الله يُعيد ترتيب أولوياته المالية في لحظة دقيقة، تحسباً لما هو أخطر. فالحرب الإسرائيلية على إيران لم تعد احتمالاً نظرياً، بل باتت واقعاً ينذر بالتصعيد، ومن غير المعلوم كيف تنتهي هذه الحرب. وفي مثل هذا المناخ، ليس مُستبعداً أن يكون قرار تجميد دفع التعويضات جزءاً من سيناريو "توفير الأموال" لمرحلة أكثر صعوبة، قد تتطلّب استخدام الموارد المالية في مجالات أكثر استراتيجية، كدعم البنية العسكرية، تأمين الجبهة الداخلية، أو مواجهة الانهيارات المحتملة إذا ما توسّعت الحرب إلى لبنان بشكل مباشر. وما هو أخطر أن بعض التقديرات في بيئة الحزب تُشير إلى احتمال استعداد تل أبيب لتوسيع المواجهة مع حزب الله في توقيت مدروس، مرتبط بتطوّر معركة إيران، وهو ما قد يُفسّر الحاجة الطارئة لتجميد الصرف المالي، تحسّباً لمرحلة قد يصبح فيها المال شحيحاً، والاحتياجات مضاعفة، والخيارات محدودة.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
مشروع المواجهة مع العدو الإسرائيلي والتصدي للهيمنة الأميركية بلغ مرحلة متقدمة
أحيا 'حزب الله' الاحتفال التكريمي للشهيد أحمد غازي علي من بلدة حولا في النادي الحسيني لبلدة شقراء الجنوبية، بحضورعضو كتلة 'الوفاء للمقاومة 'النائب الدكتور علي فياض، إلى جانب عائلة الشهيد وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من البلدتين والقرى المجاورة. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب فياض كلمة رأى فيها 'أننا نعيش أياماً تاريخية ومفصلية من عمر الأمة ووضع المنطقة، وان مشروع المواجهة مع العدو الإسرائيلي والتصدي للهيمنة الأميركية، بلغ مرحلة متقدمة، سَيقرر في ضوء نتائجها حقائق كثيرة تتصل بمستقبل المنطقة العربية-الإسلامية'. وقال : 'لقد دخل الأميركيون أخيراً الحرب بصورة مباشرة ضد الجمهورية الإسلامية، رغم أنهم كانوا قد فعلوها من الناحية العملية منذ البدء من موقع الشراكة مع الإسرائيلي، على مستوى التسليح النوعي والمعلومات الاستخبارية والغطاء السياسي والتخطيط المشترك، وقد وضعت أميركا كل إمكاناتها وقدراتها في خدمة العدوانية الإسرائيلية'. وأشار النائب فياض إلى 'أننا أمام صنف من القيادات في أميركا وإسرائيل، لا تكتفي بممارسة القتل والإجرام والإغتيال وحروب الإبادة وتبريرها بعقل بارد، بل أيضاً الإنقلاب على أي إتفاقات والدوس على أي ضمانات وعدم الإلتزام بأي قواعد أو حدود، وأن هذا حصل بإنقلاب ترامب على الإتفاق النووي مع إيران في العام ٢٠١٥، رغم كل النصائح التي وجهت له والتي تؤكد إلتزام إيران الصارم بما تم الإتفاق عليه، وهذا ما حصل أيضاً مع نتنياهو عندما التزمنا بوقف إطلاق النار وتطبيق القرار ١٧٠١، إلا ان ومن جانبه لم يلتزم بل تجاوز كل ما تم الإتفاق عليه دولياً، فسقطت كل الضمانات الدولية وغير الدولية، ولم تعنِ لهم شيئاً على الإطلاق'. وتابع النائب فياض: 'في الواقع، إن ما تتعرض له إيران من حرب عدوانية إسرائيلية-أميركية، هو حلقة متقدمة في سلسلة جرى التحضير لها على مدى سنوات طويلة، والآن يتحدث الإسرائيلي عن ان إغتيال شهيد الأمة السيد حسن نصر الله، شكّل الركيزة الأساسية في هذا المشروع'. ولفت النائب فياض إلى أن 'الأعداء يتطلعون إلى إسقاط نظام الجمهورية الإسلامية وليس فقط ضرب قدراتها النووية والصاروخية، وأن العدو إذا تمكن من منعنا من العودة إلى قرانا فإنه سيمضي في ذلك، وإذا تمكن من اقتلاعنا من أرضنا، فإنه سيغتنم هذه الفرص أيضاً'. وشدد النائب فياض على أنه 'ليس بوسع أي كان، أكان كياناً أم فرداً أم مجتمعاً، عندما يتعرض وجوده لخطر، إلاَّ ان يدافع عن وجوده وعن حقوقه ومصالحه، ومن هنا يجب على أهلنا ومجتمعنا ان يعوا هذه الحقيقة جيداً، فنحن لسنا في موقع الإعتداء على أحد، إنما في موقع الدفاع عن النفس والوجود'. وقال النائب فياض: 'في هذه الحرب إنسجمت الجمهورية الإسلامية مع شعاراتها وعقيدتها السياسية وخطاب ومواقف قادتها منذ تأسيسها ولغاية الآن، وهي التي جعلت من الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني برنامجها الأساسي، ودفعت من أجل ذلك أثماناً باهظة من العقوبات الاقتصادية وصولاً إلى هذه الحرب ولم تتراجع'. وتابع: 'إيران التي سيسجل التاريخ أنها البلد الوحيد في العالمين العربي والإسلامي، التي نقلت المعركة إلى قلب كيان العدو، ودكت صواريخها عاصمته ومدنه ومنشآته الحيوية، وجعلت بعض أحيائه ومدنه مشابهاً لمنظر وحالة خان يونس ورفح على حد تعبير أحد الضباط الصهاينة، وهي كقيادة ودولة ومجتمع، لا يمكن أن تتساهل مع من يعتدي عليها أيَّا كان، وكل من اعتدى عليها سيدفع ثمناً'.. وتابع: 'لقد أخطأ الصهاينة في حساباتهم، وورطُّوا الأميركيين معهم، وأدخلوا المنطقة في مسار متفجِّر وفي حالة من التداعي وعدم الإستقرار، من الصعب التنبؤ في مدياتها ونتائجها، لقد أدخل العدو الإسرائيلي نفسه والأميركي في نفق مسدود لن يكون الخروج منه سهلاً على الإطلاق'.


IM Lebanon
منذ 3 ساعات
- IM Lebanon
أدرعي: استهدفنا مقرات لقوات أمن النظام الإيراني
أعلن المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أنه في اليوم الحادي عشر من عملية الأسد الصاعد أكمل جيش الدفاع الموجة الأوسع من الغارات التي نفذها حتى الآن في طهران. وأضاف أدرعي عبر 'اكس': 'هذه الغارات استهدفت مقرات لقوات أمن النظام الإيراني والحرس الثوري'. وتابع: 'في اطار الضربات قصفنا مقر جهاز البسيج – وهي قوة ذات طابع عسكري تُستخدم كذراع رئيسية للنظام في قمع المواطنين'. كما قال: 'قصفنا مقر 'ثار الله' التابع للحرس الثوري، والذي يتولى مسؤولية تأمين وحماية منطقة طهران بأكملها – قلب النظام الإيراني'. #عاجل في اليوم الحادي عشر من عملية #الأسد_الصاعد أكمل جيش الدفاع الموجة الأوسع من الغارات التي نفذها حتى الآن في طهران. هذه الغارات استهدفت مقرات لقوات أمن النظام الإيراني والحرس الثوري. ❌في اطار الضربات قصفنا مقر جهاز البسيج – وهي قوة ذات طابع عسكري تُستخدم كذراع رئيسية… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 23, 2025