logo
فانس: أي اتفاق سلام بشأن أوكرانيا لن يرضي أيا من الطرفين على الأرجح

فانس: أي اتفاق سلام بشأن أوكرانيا لن يرضي أيا من الطرفين على الأرجح

صوت بيروتمنذ 9 ساعات
قال جيه.دي فانس نائب الرئيس الأمريكي 'إن التوصل إلى تسوية بين روسيا وأوكرانيا من خلال التفاوض لن تكون مرضية لأي من الطرفين على الأرجح'، مشيرا إلى أن موسكو وكييف لن تكونا 'مقتنعين' بأي اتفاق سلام يفضي إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وأضاف فانس أن الولايات المتحدة تسعى إلى تسوية يقبلها الجانبان.
وقال في حديث لقناة فوكس نيوز 'لن يشعر أي جانب بالرضا التام. من المرجح أن يكون الروس والأوكرانيون غير راضين عنه (أي اتفاق سلام) في نهاية المطاف'.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة أنه سيلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس آب في ألاسكا للتفاوض بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.
وأضاف ترامب أن روسيا وأوكرانيا قريبتان من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قد يُنهي الصراع وقد يتطلب من أوكرانيا التنازل عن مساحة شاسعة من الأراضي.
لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قال أمس السبت إن أوكرانيا لا يمكنها انتهاك دستورها في القضايا المتعلقة بأراضيها مضيفا 'لن يُهدى الأوكرانيون أراضيهم للمحتلين'.
وفي الحديث المسجل مع قناة فوكس نيوز، قال فانس إن الولايات المتحدة تعمل على تحديد موعد لإجراء محادثات بين بوتين وزيلينسكي، لكنه أوضح أنه لا يعتقد أنه سيكون من المجدي أن يجلس بوتين مع زيلينسكي قبل التحدث مع ترامب.
وأضاف 'نحن الآن في مرحلة نحاول فيها، صراحة، تحديد جدول زمني وأمور من هذا القبيل، وتحديد موعد اجتماع هؤلاء القادة الثلاثة لمناقشة إنهاء هذا الصراع'.
وقال مسؤول في البيت الأبيض أمس إن ترامب منفتح على عقد قمة مع الزعيمين، لكن البيت الأبيض يُجهز حاليا للاجتماع الثنائي الذي طلبه بوتين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام أذربيجان وأرمينيا وممر ترامب الأمريكي
سلام أذربيجان وأرمينيا وممر ترامب الأمريكي

شبكة النبأ

timeمنذ 5 دقائق

  • شبكة النبأ

سلام أذربيجان وأرمينيا وممر ترامب الأمريكي

قد يعيد اتفاق السلام تشكيل جنوب القوقاز، وهو منطقة منتجة للطاقة على حدود روسيا وأوروبا وتركيا وإيران وتمر عبرها خطوط أنابيب نفط وغاز، لكن تمزقها الحدود المغلقة والصراعات العرقية القائمة منذ فترة طويلة. ورحبت إيران بالاتفاق ووصفته بأنه "خطوة مهمة نحو سلام إقليمي دائم"، لكنها حذرت من أي... وقعت أذربيجان وأرمينيا اتفاق سلام بوساطة أمريكية يوم الجمعة خلال اجتماع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من شأنه أن يعزز العلاقات الاقتصادية الثنائية بعد صراع لعقود ويدفعها نحو التطبيع الكامل للعلاقات. وسيشكل الاتفاق بين الخصمين في جنوب القوقاز، على افتراض صموده، إنجازا مهما لإدارة ترامب ومن المؤكد أنه سيثير قلق موسكو التي ترى أن المنطقة تقع ضمن مجال نفوذها. وقال ترامب في مراسم التوقيع بالبيت الأبيض، وبجواره الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان "مضى وقت طويل، 35 عاما، تقاتلا والآن هما صديقان، وسيظلان صديقين لفترة طويلة". كانت أرمينيا وأذربيجان على خلاف منذ أواخر الثمانينيات عندما انشقت قره باغ عن أذربيجان بدعم من أرمينيا. وقره باغ منطقة جبلية في أذربيجان أغلبية سكانها من الأرمن. واستعادت أذربيجان السيطرة الكاملة على قره باغ في عام 2023 في هجوم عسكري، مما دفع جميع الأرمن المتبقين في الإقليم البالغ عددهم 100 ألف تقريبا إلى الفرار إلى أرمينيا. وقال ترامب إن البلدين التزما بوقف القتال وفتح العلاقات الدبلوماسية واحترام وحدة أراضي بعضهما البعض. يشمل الاتفاق حقوق تطوير حصرية للولايات المتحدة في ممر عبور استراتيجي عبر جنوب القوقاز قال البيت الأبيض إنه سيسهل زيادة صادرات الطاقة والموارد الأخرى. وقال ترامب إن الولايات المتحدة وقعت صفقات منفصلة مع كل دولة لتوسيع التعاون في مجالات الطاقة والتجارة والتكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. ولم يتم الكشف عن التفاصيل. وأضاف أنه تم رفع القيود المفروضة على التعاون الدفاعي بين أذربيجان والولايات المتحدة، وهو تطور قد يثير قلق موسكو. وأشاد الزعيمان بترامب لمساعدته في إنهاء الصراع، وقالا إنهما سيرشحانه لجائزة نوبل للسلام. وذكر مسؤولون أمريكيون أن الاتفاق تم التوصل إليه خلال زيارات متكررة إلى المنطقة وسيوفر أساسا للعمل على تطبيع كامل بين البلدين. وقد يعيد اتفاق السلام تشكيل جنوب القوقاز، وهو منطقة منتجة للطاقة على حدود روسيا وأوروبا وتركيا وإيران وتمر عبرها خطوط أنابيب نفط وغاز، لكن تمزقها الحدود المغلقة والصراعات العرقية القائمة منذ فترة طويلة. ورحبت إيران بالاتفاق ووصفته بأنه "خطوة مهمة نحو سلام إقليمي دائم"، لكنها حذرت من أي تدخل أجنبي بالقرب من حدودها يمكن أن "يقوض أمن المنطقة واستقرارها الدائم". وفي بيان على منصة إكس، قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن طهران مستعدة للعمل مع كلا البلدين من خلال القنوات الثنائية والأطر الإقليمية. وقال دبلوماسي أذربيجاني رفيع المستوى يوم السبت إن مساعي السلام المدعومة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضع أذربيجان وأرمينيا على بُعد خطوة واحدة فقط من اتفاق سلام نهائي، وتُمثل نقلة نوعية في منطقة جنوب القوقاز ذات الأهمية الاستراتيجية. ولم تنضم روسيا إلى الاجتماع رغم تمركز حرس حدودها على الحدود بين أرمينيا وإيران. وروسيا هي الوسيط التقليدي وحليف أرمينيا في منطقة جنوب القوقاز التي تتقاطع فيها أنابيب نفط وغاز. وكانت موسكو قد أعلنت دعمها للقمة لكنها اقترحت "تطبيق حلول وضعتها دول المنطقة نفسها بدعم من جيرانها المباشرين روسيا وإيران وتركيا" لتجنب ما تطلق عليها "التجربة المؤسفة" للجهود الغربية للتوسط في الشرق الأوسط. ورحبت تركيا، حليفة أذربيجان الوثيقة وعضو حلف شمال الأطلسي بالاتفاق. كما رحبت إيران، حليفة روسيا، بالاتفاق لكنها حذرت من أي تدخل أجنبي قرب حدودها. وبدأ الخلاف بين أرمينيا وأذربيجان منذ أواخر الثمانينيات عندما انشقت منطقة ناجورنو قره باغ عن أذربيجان بدعم من أرمينيا. وناجورنو قره باغ منطقة جبلية في أذربيجان أغلبية سكانها من الأرمن. وقال إلين سليمانوف سفير أذربيجان لدى بريطانيا "لقد طوى ملف العداء ونحن الآن نتجه نحو سلام دائم"، وتوقع أن يشهد ازدهار المنطقة وروابط النقل فيها تحولا إيجابيا. وأضاف سليمانوف، الذي كان مبعوثا سابقا إلى واشنطن وعمل في مكتب الرئيس علييف وهو أحد أبرز دبلوماسيي بلاده "هذه نقلة نوعية". وأحجم سليمانوف عن التكهن بموعد توقيع اتفاق السلام النهائي، مشيرا إلى أن علييف عبّر عن رغبته في حدوث ذلك قريبا. وأضاف سليمانوف أن هناك عقبة واحدة فقط، وهي أن تقوم أرمينيا بتعديل دستورها لحذف الإشارة إلى ناجورنو قرة باغ. وقال إن "أذربيجان مستعدة للتوقيع في أي وقت بمجرد أن تفي أرمينيا بالتزامها الأساسي المتمثل في إزالة مطالبها الإقليمية ضد أذربيجان في دستورها". أسئلة كثيرة بلا إجابة دعا باشينيان هذا العام إلى إجراء استفتاء لتغيير الدستور، ولكن لم يتم تحديد موعد له حتى الآن. ومن المقرر أن تجري أرمينيا انتخابات برلمانية في يونيو حزيران 2026، ومن المتوقع صياغة الدستور الجديد قبل التصويت. وقال الزعيم الأرميني على إكس إن قمة واشنطن ستمهد الطريق لإنهاء عقود من الصراع وتسمح بتشغيل خطوط النقل في المنطقة التي قال إنها ستتيح فرصا اقتصادية استراتيجية. وشهد اتفاق يوم الجمعة منح أرمينيا حقوق تطوير حصرية للولايات المتحدة لممر عبور استراتيجي عبر جنوب القوقاز قال البيت الأبيض إنه سيسهل زيادة صادرات الطاقة وغيرها من الموارد. ومن شأن طريق ترامب المقترح للسلام والازدهار الدوليين الذي سيمتد عبر جنوب أرمينيا، أن يمنح أذربيجان طريقا مباشرا يربطها بجيبها الجغرافي ناخيتشفان ومنه إلى تركيا. وردا على سؤال عن موعد بدء تشغيل خط السكك الحديدية، قال سليمانوف إن ذلك سيعتمد على التعاون بين الولايات المتحدة وأرمينيا مضيفا أنهما بالفعل في محادثات. وقال جوشوا كوسيرا كبير محللي جنوب القوقاز في مجموعة الأزمات الدولية إن قمة واشنطن لم تكن الفوز السهل الذي ربما كان يأمله ترامب إذ تركت الاتفاقيات العديد من الأسئلة دون إجابة. ولا تزال مسألة دستور أرمينيا تهدد بعرقلة العملية، ولم تتم معالجة الأسئلة الرئيسية حول كيفية عمل ممر النقل الجديد من الناحية العملية. وأوضح كوسيرا "لا تزال التفاصيل الرئيسية مفقودة، ومنها كيفية عمل الضوابط الجمركية والأمن وطبيعة وصول أرمينيا المتبادل إلى الأراضي الأذربيجانية. قد تكون هذه عقبات خطيرة". وتعد السيطرة على الممر، الذي سيتم تشغيله بموجب القانون الأرميني، مسألة حساسة، إذ تتخوف أذربيجان من القانون الأرميني. وقلل سليمانوف من أهمية التلميحات إلى أن روسيا، التي لا تزال لديها مصالح أمنية واقتصادية واسعة النطاق في أرمينيا، ستتضرر من ذلك. وقال "يمكن لأي شخص والجميع الاستفادة من هذا إذا اختاروا ذلك". وطلبت أذربيجان إنشاء ممر نقل يعبر من أرمينيا ويربط الجزء الأكبر من أراضيها بناختشيفان، وهو جيب أذربيجاني يقع على الحدود مع تركيا حليفة باكو. وقال المسؤولون إن أرمينيا تخطط، بموجب قسم تم التفاوض عليه بعناية في الوثائق التي سيوقعها الزعماء غدا، لمنح الولايات المتحدة حقوق تطوير خاصة حصرية لفترة طويلة على ممر سيطلق عليه اسم "طريق ترامب للسلام والازدهار الدوليين". روسيا وتركيا وفي أول تعليق لها، قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو تدعم الجهود الرامية إلى تعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة، بما في ذلك الاجتماع الذي عقدته واشنطن، على الرغم من التصريحات السابقة الصادرة من أذربيجان وأرمينيا التي تؤيد إجراء محادثات مباشرة دون وسطاء. وأضافت الوزارة أنه ينبغي لدول المنطقة أن تعمل على التوصل لحلول دائمة بدعم من جيرانها مثل روسيا وإيران وتركيا. وقالت الوزارة "مشاركة الأطراف غير الإقليمية من شأنها أن تعزز أجندة السلام، وليس خلق انقسامات جديدة"، مضيفة أنها تأمل في تجنب "التجربة المؤسفة" التي قادها الغرب لحل الصراعات في الشرق الأوسط. ورحبت تركيا يوم السبت باتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا، وقالت إنها تأمل في افتتاح ممر العبور الاستراتيجي المخطط له قريبا، والذي من شأنه تعزيز صادرات الطاقة والموارد الأخرى عبر جنوب القوقاز. وسيُطلق على ممر العبور، الذي سيمر بالقرب من الحدود مع إيران، اسم "طريق ترامب للسلام والازدهار الدوليين" وسيتم تشغيله بموجب القانون الأرميني. ودعمت تركيا، عضو حلف شمال الأطلسي ، أذربيجان بقوة في صراعاتها مع أرمينيا، لكنها تعهدت بإعادة العلاقات مع يريفان بعد توقيعها اتفاق سلام نهائي مع باكو. وفي تصريحات له في مصر، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن الممر يمكن أن "يربط أوروبا بأعماق آسيا عبر تركيا"، وسيكون "تطورا مفيدا للغاية". وفي وقت لاحق من يوم السبت، أعلنت الرئاسة التركية أن الرئيس رجب طيب أردوغان ناقش اتفاق السلام مع نظيره الأذربيجاني إلهام علييف. ورحب أردوغان بالاتفاق، وعرض دعم أنقرة لتحقيق سلام دائم في المنطقة. ويمكن لاتفاق السلام أن يُحدث تحولا في منطقة جنوب القوقاز، وهي منطقة منتجة للطاقة تجاور روسيا وأوروبا وتركيا وإيران، وتتقاطع فيها خطوط أنابيب نفط وغاز، لكنها تعاني من إغلاق الحدود بما في ذلك بين تركيا وأرمينيا بالإضافة إلى صراعات عرقية قائمة منذ وقت طويل. إيران تهدد ممر ترامب المقترح ورحبت إيران بالاتفاق ووصفته بأنه "خطوة مهمة نحو سلام إقليمي دائم"، لكنها حذرت من أي تدخل أجنبي بالقرب من حدودها يمكن أن "يقوض أمن المنطقة واستقرارها الدائم". ولكنها هددت بمنع مد ممر مزمع في القوقاز بموجب اتفاق إقليمي برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفق ما ذكرت وسائل إعلام إيرانية، مما أثار شكوكا جديدة حول خطة السلام التي أشاد بها البعض باعتبارها تحولا استراتيجيا مهما. ولم يتضح بعد كيف ستمنع إيران، التي تقع على حدود المنطقة، المشروع، لكن تصريح علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري الزعيم الأعلى الإيراني، أثار شكوكا حول أمنه. وقال ولايتي إن المناورات العسكرية التي أجريت في شمال غرب إيران أظهرت استعداد الجمهورية الإسلامية وتصميمها على منع أي تغييرات جيوسياسية. وقال 'هذا الممر لن يصبح ممرا مملوكا لترامب، بل مقبرة لمرتزقة ترامب'. ويقول محللون ومصادر مطلعة إن إيران، التي تتعرض لضغوط أمريكية متزايدة بسبب برنامجها النووي وعواقب الحرب التي دامت 12 يوما مع إسرائيل في يونيو حزيران، تفتقر إلى القوة العسكرية اللازمة لإغلاق الممر. ولطالما عارضت إيران مشروعا من هذا النوع خشية من أن يقسّم منطقة القوقاز ويقرّب جهة أجنبية من حدودها. تتواجه أرمينيا ذات الغالبية المسيحية وأذربيجان ذات الغالبية المسلمة منذ عقود في نزاعات حدودية. واندلعت حربان بينهما حول منطقة ناغورني قاره باغ الجبلية التي استعادت أذربيجان السيطرة عليها من أرمينيا في هجوم خاطف سنة 2023، تسبّب في نزوح أكثر من 100 ألف أرمني. وقال مسؤول أميركي كبير إن يريفان لن تخرج خاسرة من هذا الاتفاق وهي ستكسب 'أكبر وأهم شريك في العالم، الولايات المتحدة'. ورحّب علييف بيوم 'تاريخي' واقترح ترشيحا مشترك مع أرمينيا للرئيس الأميركي لجائزة نوبل للسلام. وتساءل 'إن لم يكن الرئيس ترامب فمن يستحقها؟'. وشكر علييف ترامب على قراره الذي أعلنه الجمعة أيضا ونص على رفع القيود المفروضة منذ سنوات على التعاون العسكري بين الولايات المتحدة وأذربيجان. بدوره قال باشينيان 'أعتقد أن الرئيس ترامب يستحق جائزة نوبل للسلام وسندافع عن ذلك، وسنروج له'. وعندما سُئل مسؤول أميركي كبير عن المكاسب التي ستجنيها أرمينيا من هذا الاتفاق، قال إن يريفان ستكسب 'أكبر وأهم شريك في العالم، الولايات المتحدة'، لكنه لم يقدم تفاصيل بشأن مسألة منطقة ناغورني قره باغ التي ما زالت شديدة الحساسية. وقال طالبا عدم الكشف عن هويته 'الخاسرون هنا هم الصين وروسيا وإيران'. الترشيحات لنوبل السلام للعام 2025 أغلقت في 31 كانون الثاني/يناير ولم تعلن بعد. مؤخرا أعلنت إسرائيل وباكستان وكمبوديا أنها ترشحّ ترامب لنيل هذه الجائزة.

دول شمال أوروبا والبلطيق تؤكد "ألا قرارات بشأن أوكرانيا من دون مشاركة كييف"
دول شمال أوروبا والبلطيق تؤكد "ألا قرارات بشأن أوكرانيا من دون مشاركة كييف"

LBCI

timeمنذ 35 دقائق

  • LBCI

دول شمال أوروبا والبلطيق تؤكد "ألا قرارات بشأن أوكرانيا من دون مشاركة كييف"

أكدت دول شمال أوروبا والبلطيق أن المفاوضات بشأن إنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا لا يمكن أن تعقد إلا في ظل وقف لإطلاق النار، وأنه لا ينبغي اتخاذ "أي قرارات" من دون مشاركة كييف. ويلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأميركي دونالد ترامب في ولاية ألاسكا الأميركية الجمعة المقبل في محاولة لوضع حد للحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، رغم صدور مواقف أوكرانية وأوروبية تحذر من استبعاد كييف من المفاوضات. وأصدر زعماء الدنمارك واستونيا وفنلندا وايسلندا ولاتفيا وليتوانيا والنروج والسويد بيانا مشتركا أعلنوا فيه "دعمهم الثابت لسيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها". وفي حين رحب الزعماء بمبادرة ترامب "للمساعدة في إنهاء هذه الحرب"، أكدوا أيضا ضرورة مشاركة أوكرانيا وأوروبا في المحادثات. وقالوا: "يجب أن يتمتع شعب أوكرانيا بحرية تقرير مستقبله. لا يمكن رسم طريق السلام من دون صوت أوكرانيا". وشدد زعماء دول شمال أوروبا ودول البلطيق على "ألا قرارات بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا، ولا قرارات بشأن أوروبا من دون أوروبا". وأشاروا إلى أن "المفاوضات لا يمكن أن تُجرى إلا في سياق وقف إطلاق النار"، مؤكدين مواصلة بلدانهم تقديم الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا وتطبيق "الإجراءات التقييدية" ضد روسيا.

صحيفة: الخدمة السرية الأمريكية تستأجر عقارا في ألاسكا قبيل قمة بوتين وترامب
صحيفة: الخدمة السرية الأمريكية تستأجر عقارا في ألاسكا قبيل قمة بوتين وترامب

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

صحيفة: الخدمة السرية الأمريكية تستأجر عقارا في ألاسكا قبيل قمة بوتين وترامب

كشفت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن جهاز الخدمة السرية الأمريكي، المسؤول عن حماية كبار المسؤولين، استأجر عقارا في مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا، وذلك استعدادا للقمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب. وبحسب ما نقلته الصحيفة عن الوكيل العقاري لاري ديسبرو، فقد تم تأجير منزل يحتوي على ست غرف نوم لصالح طاقم الحماية قبل موعد اللقاء. ورفض البيت الأبيض، في تصريحات للصحيفة، الكشف عن الموقع الدقيق للقمة المرتقبة. وفي سياق متصل، أفادت وكالة نوفوستي الروسية بأن أسعار الإقامة في فنادق مدينة أنكوريج – كبرى مدن ولاية ألاسكا – شهدت ارتفاعا ملحوظا تجاوز الضعف مع اقتراب موعد اللقاء بين الزعيمين. ومن المقرر أن نعقد القمة بين بوتين وترامب في ألاسكا يوم 15 أغسطس الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store