logo
قبل الإطلاق بشهرين.. تسريبات تكشف أبرز مزايا شاشة iPhone 17

قبل الإطلاق بشهرين.. تسريبات تكشف أبرز مزايا شاشة iPhone 17

الرجل٢٠-٠٧-٢٠٢٥
كشفت تسريبات حديثة من حساب موثوق على منصة Weibo الصينية يحمل اسم Digital Chat Station، أن جميع إصدارات سلسلة iPhone 17 المرتقبة ستحصل على ترقيتين بارزتين في الشاشة.
أول هذه التحسينات يتمثل في تقليص الحواف المحيطة بالشاشة، لتصبح أنحف من أي وقت مضى. ورغم أن آبل كانت قد قدمت حوافًا فائقة النحافة في iPhone 16 Pro وiPhone 16 Pro Max، فإن هذه الميزة ستتوسّع لتشمل الإصدارات الأرخص مثل iPhone 17 و"iPhone 17 Air" وفقًا للتقرير.
هذه الخطوة تعكس استمرار توجه آبل نحو تعميم المزايا الجمالية والهندسية على كافة إصداراتها، لا سيما مع تزايد المنافسة في سوق الهواتف الذكية، وحرص المستخدمين على تصاميم أكثر أناقة وراحة في الاستخدام.
ما الجديد في iPhone 17؟
التحسين الثاني الذي أشار إليه التقرير هو واجهة Dynamic Island جديدة كليًا على جميع طرازات iPhone 17، دون تقديم تفاصيل موسعة.
من المرجح أن يكون هذا التغيير مرتبطًا بإصدار نظام التشغيل الجديد iOS 26، والذي قد يأتي بتصميم واجهة محسّنة بشكل حصري على الجيل الجديد من الآيفون.
Apple to Upgrade iPhone 17 Displays in These Two Ways https://t.co/uCyi9KfxEW pic.twitter.com/EfiBNNoyPT
— MacRumors.com (@MacRumors) July 19, 2025
أما على المستوى العتادي، فقد تحدثت شائعات سابقة عن نية آبل تقديم قطع أصغر في الواجهة (Dynamic Island) لزيادة مساحة الشاشة النشطة، لكن التقارير ما زالت متضاربة بشأن ما إذا كان هذا سيظهر في iPhone 17 هذا العام أم في iPhone 18 العام المقبل.
في جميع الأحوال، تُعد هذه الإشارات دلالة على أن آبل تواصل العمل على تحسين تجربة الاستخدام بصريًا ووظيفيًا، عبر تحديثات متكاملة في التصميم والبرمجيات.
متى يتم إطلاق iPhone 17 رسميًا؟
من المنتظر أن تكشف آبل عن سلسلة iPhone 17 خلال حدثها السنوي في سبتمبر المقبل، أي خلال أقل من شهرين من الآن، وفق الجدول المعتاد لإطلاق هواتفها الجديدة.
حتى الآن، لم تؤكد الشركة رسميًا أي من هذه التحسينات، لكن مصادر Digital Chat Station التي سبق أن صدقت في تسريباتها بشأن منتجات آبل، تشير إلى أن هذه التحديثات قيد التنفيذ فعليًا.
اقرأ أيضاً تغييرات جريئة في iPhone 17 Pro تشمل الكاميرا والشعار وتقنية الشحن
ومع تسارع وتيرة التسريبات، من المتوقع أن تظهر المزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة، بما في ذلك تحسينات أخرى تتعلق بالأداء، والكاميرا، وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت حاضرة بقوة في المنافسة بين كبرى الشركات التقنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوتيوبر يختبر صمود Samsung Z Fold 7 بـ200 ألف طية يدوية.. هل يصمد؟
يوتيوبر يختبر صمود Samsung Z Fold 7 بـ200 ألف طية يدوية.. هل يصمد؟

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

يوتيوبر يختبر صمود Samsung Z Fold 7 بـ200 ألف طية يدوية.. هل يصمد؟

في تجربة ميدانية فريدة، أطلق أحد مشاهير قناة Tech-it على يوتيوب تحدّيًا لاختبار متانة هاتف Samsung Galaxy Z Fold 7 من خلال طيّه يدويًا 200 ألف مرة. وقد وصل حتى الآن إلى 150 ألف طيّة، دون أن يُظهر الهاتف أي علامات تراجع في الأداء أو خلل في الشاشة الداخلية. من المتوقع بثّ المراحل الأخيرة من الاختبار – التي تشمل 50 ألف طيّة إضافية – عبر بث مباشر لاحقًا. ويُظهر الفيديو المرافق عدّادًا رقميًا على الشاشة متصلًا بحساس خاص لتوثيق كل طيّة بدقة، ما يمنح التجربة مصداقية إضافية. هل يصمد Samsung Galaxy Z Fold 7 أمام الاستخدام المكثف؟ ويهدف هذا "الطي الماراثوني" إلى اختبار الهندسة المعاد تصميمها للمفصل في أنحف هاتف قابل للطي تنتجه سامسونغ حتى الآن، وهو ما يشكّل عامل جذب للمهتمين بالتقنيات القابلة للارتداء والهواتف المتحوّلة. ورغم أن الشركات الكبرى مثل سامسونغ وآبل وغوغل تُجري اختبارات متقدمة على أجهزتها باستخدام معدات آلية تقوم بفتح وغلق الهواتف آلاف المرات لمحاكاة الاستخدام اليومي، فإن ما يُميز اختبار "Tech-it" هو أنه يتم يدويًا بالكامل، ما يجعله أكثر قربًا للواقع ويُتيح ملاحظة المشاكل المحتملة التي قد لا تظهر في الاختبارات الميكانيكية. ويُعد جانب المتانة أحد أبرز التحديات التي تواجه انتشار الهواتف القابلة للطي، إلى جانب عمر البطارية. وبحسب تجارب سابقة، فإن التصميم المفصلي المعقّد والشاشات المرنة تجعل هذه الأجهزة أكثر عرضة للتلف مقارنة بالهواتف التقليدية، ما يُبقي بعض المستهلكين مترددين في اقتنائها رغم مزاياها المتقدمة. ومن الملاحظ أن Galaxy Z Fold 7، حتى هذه اللحظة، يُظهر قدرة ممتازة على تحمّل الاستخدام المكثف، وهو ما قد يُطمئن العملاء المحتملين بشأن جودة التصنيع واستدامة الجهاز. ولم تصدر سامسونغ حتى الآن تعليقًا رسميًا على هذه التجربة، لكن التفاعل الواسع من الجمهور يعكس اهتمامًا حقيقيًا بموثوقية الهواتف القابلة للطي عند الاستخدام الواقعي. ومن المنتظر أن تنتهي تجربة الطي عند 200 ألف طيّة في غضون أيام، ليكون Galaxy Z Fold 7 قد اجتاز اختبارًا عمليًا هو الأقرب لما قد يواجهه في أيدي المستخدمين حول العالم.

إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة
إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة

أطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG) -الشركة الوطنية للفضاء-، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF) والرائدة عالميًا في خدمات الاتصالات الفضائية وتقنيات الفضاء اليوم، منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) أول سوق مخصص لبيانات الرصد الفضائي في المملكة، وتُشغلها UP42، إحدى شركات مجموعة نيو للفضاء (NSG)، وذلك لتلبية الطلب المتنامي لحلول الرصد الفضائي للأرض والبيانات الفضائية المتقدمة. وأوضحت "نيو للفضاء" أن منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) تضم شبكة متنامية من مقدمي بيانات الرصد الفضائي للأرض، ومقدمي خدمات القيمة المضافة، الذين يقدمون أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، لتمكين المستفيدين من الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية، من خلال توفير مجموعة واسعة من خيارات بيانات الرصد الفضائي للأرض وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، وغيرها من مجموعات البيانات الهامة، حيث تشكل هذه المنصة مصدرًا شاملًا ومبسطًا لدعم مطوري الحلول الرقمية ومقدمي الخدمات المضافة للحصول على بيانات الرصد الفضائي ومجهّزة بالكامل لدعم القطاع الحكومي المحلي في المستقبل القريب. وتسهم المنصة في النمو والتوسع وتوفير بيانات الرصد الفضائي للأرض التي تخدم عدة تطبيقات في قطاعات رئيسية مختلفة، مثل البيئة، والبنية التحتية، والطاقة، والعقارات، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية والزراعة، وغيرها من القطاعات الرئيسية وذلك في إطار مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي هذا الإطلاق بعد استحواذ مجموعة نيو للفضاء (NSG) على شركة (UP42 GmbH) من شركة "إيرباص" في ديسمبر 2024م، وتُعد (P42) منصة رقمية متطورة لرصد الأرض، تعتمد على تقنية الحوسبة السحابة، وتقدم خدمات رائدة تسهّل الوصول إلى بيانات الرصد الفضائي للأرض وتحليلها. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة نيو للفضاء مارتين بلانكن في تصريحه لوكالة الأنباء السعودية (واس): "إن إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) يعكس لسوق بيانات الرصد الفضائي مسار النمو المذهل الذي تشهده المملكة، وتنامي الطلب فيها على بيانات الرصد الفضائي للأرض، حيث تكتسب هذه البيانات أهمية أكبر اليوم من أي وقت مضى، نظرًا لدورها المحوري في دعم المبادرات التحولية لرؤية المملكة 2030، في تطوير مشاريع البنية التحتية، وخطط التوسع العمراني، وتحسين أسلوب استثمار الموارد، وفي ضوء المساحة المترامية للمملكة على مساحة تفوق 2.15 مليون كيلومتر مربع – وهي تكاد تناهز مساحة أوروبا الغربية - وأنّ هذه المنصة تشكّل سوقًا وأداة قيّمة لدعم عمليات اتخاذ القرار في مختلف القطاعات". بدوره أوضح نائب المحافظ لقطاع الفضاء المكّلف بهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السيد فرانك سالجغيبير لـ(واس)، أن عملية خلق القيمة تنتقل إلى أسفل سلسلة توريد الرصد الفضائي للأرض (EO)، حيث تلتقي تقنيات الذكاء الاصطناعي ببيانات الفضاء، مبينًا أن السوق الآن في نقطة تحول مثالية وذلك إلى جانب تعزيز القدرات الوطنية، متوقعًا أن تسهم المنصة في تسريع اعتماد التقنيات الفضائية في المملكة، حيث تجسد هذه المنصة الأولويات الوطنية في تعزيز التقنية، والامتثال التنظيمي، وبنية تحتية آمنة. من جهتها، أعربت مجموعة نيو للفضاء (NSG) عن تقديرها لدعم هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية (CST) وتوجيهاتها المستمرة التي كانت عنصرًا أساسيًا في هذه الرحلة بدءًا من تصريح المنصة وتمكينها، ووصولًا إلى التوافق الإستراتيجي. يُذكر أن منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) أصبحت متاحة الآن عبر الموقع الإلكتروني ، إذ تسهّل المنصة الوصول للبيانات، والحصول عليها، وإدارتها، وتمكين معالجة الصور على نطاق واسع من خلال صيغ موحدة، وأدوات سهلة الاستخدام، وعمليات مؤتمتة بشكل كامل، إضافة إلى مراعاة المنصّة للأنظمة واللوائح وفقًا للمتطلبات التنظيمية بالمملكة العربية السعودية، واستضافتها ضمن بنية تحتية موثوقة.

آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية
آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية

صدى الالكترونية

timeمنذ 17 ساعات

  • صدى الالكترونية

آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية

كشف تقرير لوكالة 'بلومبيرغ' أن شركة آبل بدأت العمل على تطوير أداة دردشة وبحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مشابهة لـ'شات جي بي تي'، في خطوة تعكس تغييرًا في توجه الشركة تجاه هذه التقنية. وبحسب التقرير، فإن قسم الذكاء الاصطناعي داخل آبل كان يعارض سابقًا تطوير أداة مماثلة، لاقتناعه بأن المستخدمين لا يظهرون اهتمامًا كبيرًا بهذا النوع من التطبيقات، قبل أن تتغير النظرة نتيجة تزايد الاعتماد العالمي على أدوات الذكاء الاصطناعي التفاعلية. وتغيرت وجهة النظر هذه بعد طرح 'آبل إنتليجينس' وتأجيل 'سيري' المطورة وفقا للتقرير، فضلا عن الشعبية المتزايدة لأدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي. وتواجه شركة آبل أزمة مالية بعد توقف مدفوعات سنوية كانت تتقاضاها من 'ألفابت' المالكة لغوغل، والتي بلغت نحو 20 مليار دولار مقابل تعيين محرك البحث كمحرك افتراضي على أجهزتها. وجاء ذلك عقب الحكم في قضايا الاحتكار المرفوعة ضد غوغل من قبل وزارة العدل الأميركية، ما أدى إلى إنهاء الشراكة وخسارة آبل لمحرك البحث الرئيسي. وأسست الشركة فريقا جديدا ضمن قسم الذكاء الاصطناعي وتحت قيادة روبي ووكر الذي كان مسؤولا في السابق عن تطوير 'سيري'، ويحمل الفريق الجديد اسم فريق 'الإجابات والمعرفة والمعلومات إيه كيه آي' (AKI) حسب التقرير. وتواصل آبل العمل على تطوير محرك بحث جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي، لكن تفاصيل دمجه في أنظمتها لا تزال غير واضحة، إذ تشير التقارير إلى احتمال طرحه كتطبيق مستقل، إلى جانب دمجه في 'سيري'، ومتصفح 'سفاري'، وأدوات البحث الأخرى. وتعزز إعلانات التوظيف التي نشرتها الشركة مؤخرًا هذه التوقعات، حيث ركزت على استقطاب مهندسين متخصصين في محركات البحث والخوارزميات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store