
توماس مولر يودع ألمانيا قبل انتقاله إلى فانكوفر الكندي
قال مولر في لقطة مصورة وهو يركض "اليوم رحلتي إلى فانكوفر، وأركض لآخر مرة في ألمانيا، أنا متحمس جدا للأسابيع القادمة، هيا بنا معا، هيا بنا يا وايتكابس".
كان مولر قد صرح عبر قناة (سكاي) أنه يشعر بالتوتر نسبيا بسبب هذه الخطوة التي تلي مسيرة طويلة مع بايرن لمدة 25 عاما.
وأوضح "لأول مرة انتقل إلى فريق جديد، أنا متحمس، ولكن متوتر أيضا".
وأعلن مولر انتقاله إلى وايتكابس الأسبوع الماضي، وذلك بعد تكهنات عديدة بشأن مستقبله على مدار الأشهر القليلة الماضية.
ولم يتم تجديد عقد مولر الفائز بكأس العالم 2014 مع منتخب ألمانيا ،مع بايرن ميونخ، ليغادر الفريق الذي حقق معه ألقابا عديدة منها الثلاثية مرتين في عامي 2013 و2020.
ويستعد وايتكابس لتقديم توماس مولر لوسائل الإعلام، غدا الخميس، ويستعد الألماني المخضرم لخوض أول مباراة مع فريقه الجديد أمام هيوستن دينامو إف سي، يوم الأحد المقبل.
من جانبه، صرح أكسل شوستر، المدير الرياضي للنادي الكندي عبر قناة (سكاي) "ردود الفعل على انضمام مولر كانت استثنائية، إنه أكبر صفقة لنادينا على الإطلاق".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
قائد سلة لبنان: ما حدث لنا أمام نيوزيلندا «درس للأجيال»
بعد مباراة تقدم في نتيجتها طوال 36 دقيقة من أصل 40 دقيقة، تقهقر المنتخب اللبناني ليأخذ خصمه النيوزيلندي زمام المبادرة ويحسم اللقاء الذي جمعهما في ربع نهائي كأس آسيا للسلة في جدة وبفارق أربعة نقاط 90-86 . وتعليقا على ضياع فرصة التأهل، قال أمير سعود قائد المنتخب اللبناني لـ«الشرق الأوسط» بعد المباراة أنه يشعر بالأسف الكبير لضياع المباراة من بين يديهم حيث كانوا يقودون النتيجة في 95 في المائة من من وقتها. وأشار «الهزيمة بتزعّل وحتوجعنا كتير وحرام كنا متقدمين بعشرين نقطة» متمنيًا أن يتعلم الجيل القادم للمنتخب اللبناني من مباراتهم امام المنتخب النيوزيلندي، معبرًا عن اعتذاره وزملاؤه للجمهور اللبناني الذي حضر بكثافة لدعم رجال الأرز. وقال سعود حديثه في المؤتمر الصحافي «كنا نستحق الفوز في المباراة». وأوعز سبب الخسارة إلى عدم التزامه وزملاؤه اللاعبين لخطة المدرب بحذافيرها حتى نهاية المباراة، مؤكدًا أن هذا الأمر هو ما يفتقده المنتخب اللبناني في الوقت الحالي ومشيرًا إلى قيامه وزملائه بعدة تحركات فردية كانوا يظنونها مبادرات بطولية آنذاك وآلت إلى خسارتهم للمباراة. فيما تحدث مدرب المنتخب اللبناني عن المواجهة قائلاً: «عدم تنفيذ خطة المباراة حتى ختامها وارتكاب الأخطاء الفردية هما السببان اللذان كلفانا نتيجتها». من جهته قال مدرب المنتخب النيوزيلندي «المنتخب اللبناني لعب بمستوى لا مثيل له في النصف الأول من المواجهة بتسجيل ست كرات ثلاثية النقاط»، مشيرًا إلى أن التواصل بين لاعبينه لم يكن بأفضل مستوياته في النصف الأول، ومؤكدًا على تقديره الكبير للمستوى البارع الذي لعب به المنتخب اللبناني طوال المباراة باستثناء الدقائق الأخيرة. وأعرب عن سعادتهم بالأجواء الرائعة التي صنعها الجمهور اللبناني في المباراة، مشيرًا إلى معرفتهم السابقة أن المباراة ستحظى بحضور جماهيري كبير يمنح المواجهة اجواء بغاية المتعة للعب خلالها.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
كأس آسيا: نيوزيلندا تضرب موعداً مع الصين في نصف النهائي
عادت نيوزيلندا من بعيد وعوضت تخلفها بفارق 22 نقطة لتقصي لبنان وتبلغ ربع كأس آسيا لكرة السلة المقامة في مدينة جدة السعودية حتى الأحد المقبل، بالفوز عليه 90-86، لتتواجه مع الصين التي تغلبت بدورها على كوريا الجنوبية 79-71 الخميس. وتقام مباراتا الدور نصف النهائي السبت، فتلتقي استراليا بطلة النسختين الأخيرتين مع إيران بطلة 2007 و200 و2013، فيما تلعب الصين المتوجة باللقب 16 مرة (رقم قياسي) مع نيوزيلندا الباحثة عن لقب أول منذ انضمامها لآسيا عام 2017. وبدا لبنان في طريقه لحجز بطاقة نصف النهائي بعد بداية نارية أمام نيوزيلندا مكنته من إنهاء الربع الأول متقدما بفارق 20 نقطة، إلا أن "راقصي الهاكا" سجلوا عودة قوية في الأرباع الثلاثة الأخرى وقلبوا النتيجة رأسا على عقب بأداء جماعي قوي عبر الثنائي موجافي جاكسون كينغ (23 نقطة) وماكس دارلينغ (18 نقطة إلى 9 متابعات وأربع تمريرات حاسمة) وتوني سميث مينار (13 نقطة) وفليم كاميرون (12 نقطة). في المقلب اللبناني، تألق المجنس ديدريك لاوسون بتسجيله 24 نقطة والتقاطه 13 متابعة، واضاف هايك غيوكشيان 21 نقطة (خمس ثلاثيات ناجحة). وحقق اللبنانيون طوفانا في الربع الأول حيث صدموا المنتخب الأوقياني بالتسجيل من مختلف المسافات، لا سيما من خارج القوس حيث نجحوا في ست من محاولاتهم التسع، مقابل فشل تام للنيوزيلنديين في ست محاولات. كما استغل الثنائي يوسف خياط ولاوسون المرتدات ليتوسع الفارق تدريجيا الى 20 نقطة 32-12. وبدأ المنتخب الأوقياني صحوته تدريجيا بعدما بلغ الفارق 22 نقطة، بحيث عمد المدرب جود فلافيل على تنويع أسلوب لعب فريقه، مما أوقف مد اللبنانيين وساهم في تقليص النتيجة إلى 30-45 مع انتصاف اللقاء. وواصل النيوزيلنديون انتفاضتهم في الربع الثالث واستعادوا إيقاعهم من خارج القوس، ليتقلّص الفارق إلى 6 نقاط 56-62 قبل دخول الربع الأخير. واستمروا بنفس الزخم، فسدد سميث-ميلنر من الخارج، واقتحم تايلور بريت المنطقة الملونة قبل أن يعادل كينغ النتيجة 72-72 مع بقاء 4 دقائق على النهاية. وبعدها بلحظات، سجّل كينغ ثلاثية مع خطأ في هجمة مرتدة، مانحا نيوزيلندا أول تقدّم لها في اللقاء 75-72، ثم حافظت عليه حتى النهاية بالرغم من محاولات لاعبي لبنان. وبدورها، بلغت الصين نصف النهائي بعدما أطاحت كوريا الجنوبية بفوزها عليها 79-71. ويدين منتخب «السور العظيم» بفوزه الى الثنائي هو جينكيو ووانغ جونجي حيث سجلا سويا 44 نقطة في أداء جمع بين القوة والمهارة والثبات تحت الضغط. وشكل جينكيو قوة ضاربة تحت السلة، مسجلا 23 نقطة بنسبة نجاح 11 من 15 في التصويب، إلى جانب 11 متابعة وصدّة واحدة. أما وانغ جونجي، فأضاف 21 نقطة و8 متابعات، جامعا بين إنهاءات ناجحة قرب السلة ورميات ثلاثية في اللحظات المناسبة. وعلّق المدرب الصيني غو شي تشيانغ على فوز فريقه قائلا «قدم الفريقان مباراة رائعة للجماهير. كان فوزا جماعيا، وأحيي لاعبيّ. نفذوا الخطة بتركيز طوال المباراة. اليوم طبقنا استراتيجيتنا الدفاعية بشكل ممتاز، ونجحنا في الحد من هجماتهم السريعة وتصويباتهم الثلاثية. لعبنا ككتلة واحدة في الهجوم والدفاع، وهذا الفوز يمنحنا احترام الجميع في الصين». أما كوريا، فاعتمدت بشكل أساسي على لي هيون جونغ الذي سجل 22 نقطة و7 متابعات و4 تمريرات حاسمة و2 سرقة للكرة، محافظا على آمال فريقه بفضل تصويبات حاسمة واختراقات قوية. أضاف ها يونجي حضورا ثابتا تحت السلة، فيما ساهم يو جون سيك بشكل فعّال من مقاعد البدلاء. وحفل الربع الأول بندية كبيرة حيث لم يتقدم أي فريق بفارق مريح، وتفوقت الصين بفارق نصف سلة 25-24، إلا أنها قدمت أداء أقوى في الربع الثاني معتمدة على إغلاق منطقتها بشكل قوي والتصويبات من خارج القوس، لتنهي الشوط الأول بتقدم صريح 46-35. واصلت الصين سيطرتها بعد الاستراحة، حيث سجل هو تصويبات متوسطة المدى وتابع كرات مرتدة ليرفع الفارق إلى 18 نقطة. لكن كوريا رفضت الاستسلام، ونجح لي وها في تقليص الفارق تدريجيا، لا سيما في الربع الأخير، فنزل الفارق الى ست نقاط قبل دقيقة من النهاية. لكن الصين كانت تجد الحلول في كل مرة، فسلات هو من الداخل، وبرودة أعصاب شينغ على خط الرميات الحرة، وتسديدة لياو في آخر دقيقة، ضمنت الانتصار. وقال مدرب كوريا جون هو آن «من المؤسف أن تنتهي رحلتنا اليوم. لم نستطع التغلب على طولهم ودفاعهم المتبدل. كان علينا أن نحرر مسددينا بشكل أفضل. حتى لو انتهت رحلتنا، سنواصل القتال والمضي قدما، وسننهض دوما لمواجهة التحدي والمنافسة مع الكبار».


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
المشاركة الأولى للقادسية واعتذار الهلال يعيد ترتيب الأوراقالسوبر السعودي 2025.. أحلام الرباعي تشعل انطلاقة الموسم
الأهلي بديلاً للهلال ومواجهة محتدمة تجمع النصر بالاتحاد أوروبا جهزت فرق السوبر وهونغ كونغ تستضيف البطولة للمرة الأولى يحط كأس السوبر السعودي الرحال في نسخته الجديدة بـ"هونغ كونغ" حيث تتنافس 4 أندية على لقب نسخة 2025 وسط آمال وتطلعات لجماهير الرباعي من أجل الظفر بأولى بطولات الموسم الجديد 2025-2026. وتحتضن هونغ كونغ منافسات كأس السوبر السعودي 2025 خلال الفترة من 19-23 أغسطس الجاري بمشاركة أندية الاتحاد، النصر، القادسية والأهلي. وكان من المقرر أن تشهد البطولة مشاركة الهلال وصيف بطل دوري روشن 2024-2025، قبل اعتذاره عن عدم المشاركة ليقرر الاتحاد السعودي لكرة القدم مشاركة الأهلي بدلًا منه حيث سيخوض مواجهة أمام القادسية وصيف بطل كأس الملك. في المقابل فإن مواجهة نصف النهائي الثاني ستجمع الاتحاد بطل الثنائية مع النصر الباحث عن تتويج غائب باللقب منذ لقبيه عامي 2019 و2020. ويشهد كأس السوبر السعودي 2025 مشاركة 4 أندية سبق لـ3 منها التتويج باللقب وهي الأهلي "مرة عام 2016"، الاتحاد "مرة عام 2022" والنصر مرتين "2019 و2020"، بينما تعد هذه المشاركة الأولى للقادسية الباحث عن تتويج تاريخي. وعلى الرغم من غياب الهلال عن منافسات كأس السوبر السعودي 2025، إلا أن مشاركة الأهلي بدلًا منه أعادت الزخم لباكورة بطولات الموسم لاسيما في ظل حالة النشوة التي يعيشها الأهلي المتوج قبل عدة أشهر بطلًا لـ"نخبة آسيا"، والذي تنتظره في الموسم الجديد العديد من الاستحقاقات المحلية والقارية والعالمية، إذ تأمل جماهير "الملكي" في ظهور مميز بكأس الأندية للقارات "إنتركونتيننتال"، فضلًا عن استعادة التوازن المحلي والمنافسة بقوة على اعتلاء منصات التتويج المحلية بعد الإنجاز التاريخي آسيويًا. ومن أجل كتابة التاريخ تأتي مشاركة القادسية الذي قدم موسمًا استثنائيًا في أول ظهور له بالدوري والكأس بعد التخصيص، لينهي الموسم الماضي في المربع الذهبي بدوري روشن، والتواجد في نهائي "أغلى الكؤوس" الذي خسره أمام الاتحاد بعد مباراة كبيرة. وستكون مباراة الاتحاد والنصر في نصف النهائي بمثابة "نهائي مبكر" إذ لا بديل أمام كل منهما سوى الفوز من أجل العبور إلى المشهد الختامي نحو أولى بطولات الموسم الجديد، ولذا يتسلح كل منهما بأفضل العناصر تأهبًا لهذا اللقاء الذي يتوقع أن يخطف عشاق كرة القدم ليس فقط في المملكة أو الخليج أو عربيًا وإنما عالميًا أيضًا عطفًا على ما تزخر به قائمة الفريقين من أسماء عالمية. وتعد هذه المرة الخامسة التي تقام فيها كأس السوبر السعودي خارج المملكة، حيث سبق وأقيمت 3 نسخ سابقة في العاصمة البريطانية لندن وهي نسخ 2015، 2016 و2018، فيما أقيمت نسخة 2023 بالعاصمة الإماراتية أبوظبي. واستعد الرباعي لباكورة بطولات الكرة السعودية لموسم 2025-2026، عبر معسكرات خارجية شهدت إقامة العديد من المباريات القوية، كما لا تزال الأندية المشاركة تسعى لمواصلة تدعيم صفوفها بأفضل العناصر استعدادًا للموسم الجديد الذي ستكون في طليعته "رحلة السوبر". الاتحاد.. حلم الثلاثية يحلم الاتحاد بتحقيق الثلاثية المحلية التاريخية بعدما كان قد توج بلقبي الدوري والكأس الموسم الماضي. واستعد الاتحاد للموسم الجديد بمعسكر انطلق في 14 يوليو الماضي في جيرونا الإسبانية، ومنه إلى البرتغال، تخلله 5 مباريات ودية، ضد فنربخشة التركي و فيتوريا جيماريش البرتغالي وفولهام الإنجليزي وبورتيمونينسي البرتغالي وأونياو ليريا البرتغالي. ولم يبرم الاتحاد صفقات أجنبية مكتفيًا بصفقات محلية تمثلت في التعاقد مع محمد برناوي من الهلال، محمد هزازي من النصر، عدنان البشري من الأهلي بالإضافة لاستعادة 4 لاعبين بعد نهاية إعارتهم وهم فيصل الغامدي، أحمد الغامدي، مروان الصحفي وطلال حجي، بجانب تفعيل شراء عقد حامد الغامدي. النصر.. عودة منتظرة! تترقب الجماهير الحُلة الجديدة التي سيكون عليها النصر بعد الصفقات القوية التي أبرمها الفريق فضلًا عن دخوله الموسم تحت قيادة المخضرم «جورجي جيسوس» المدير الفني السابق للهلال وبطل «السوبر السعودي» في آخر نسختين. وسجل النصر حضورًا قويًا هذا الصيف على مستوى الصفقات بضم جواو فليكيس ومدافع برشلونة إينيجو مارتينيز بجانب الثنائي عبدالملك جابر ونادر الشراري، بينما لا تزال الاحتمالات مفتوحة أمام المزيد من الصفقات القوية. وخاض النصر خلال معسكره الخارجي مباريات ودية قوية حقق خلالها نتائج إيجابية في مجملها. ومنذ انتقاله التاريخي إلى النصر، لم يحقق الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو أي لقب محلي مع «العالمي» مكتفيًا بتحقيق لقب كأس الملك سلمان للأندية الأبطال 2023 «البطولة العربية»، فيما لا تزال منصات التتويج المحلية عصية على النجم البرتغالي الذي يأمل في أن يكون الموسم الجديد نهاية لهذه العقدة لاسيما وأن النصر بـ»صفقاته الجديدة» رفع من أسهمه منافسًا قويًا في مختلف البطولات، والبداية ستكون من السوبر السعودي، لكن أحلامه ستصطدم بالاتحاد الطامح لثلاثية تاريخية بعد التتويجين المحليين في الموسم الماضي. يدخل الأهلي كأس السوبر السعودي 2025 بحثًا عن لقب محلي غائب، وذلك بعد التتويج التاريخي بدوري أبطال آسيا للنخبة، حيث يسعى الأهلي لاستعادة منصات التتويج محليًا في الموسم الجديد ويأمل في أن تكون البداية من «السوبر». وخاض الأهلي معسكرًا ثلاثيًا في أوروبا هذا الصيف في كل من النمسا، وإيطاليا وإسبانيا خاض خلاله العديد من المواجهات الودية القوية آخرها مباراته أمام العين الإماراتي. وأبرم الأهلي عدة صفقات هذا الصيف على رأسها التعاقد مع الفرنسي إنزو ميلوت قادمًا من شتوتغارت الألماني، وعبدالإله الخيبري من الرياض، صالح أبو الشامات من الخليج، محمد عبدالرحمن من الاتفاق. القادسية.. صفقات «سوبر» على قدم وسابق يستعد نادي القادسية لكأس السوبر السعودي 2025 في أول مشاركة تاريخية له بالبطولة، حيث أبرم الفريق العديد من الصفقات القوية آخرها النجم الشاب مصعب الجوير، كما تعاقد في وقت سابق مع هداف الدوري الإيطالي ماتيو ريتيغي. وخلال معسكره الخارجي خاض القادسية العديد من المواجهات القوية أبرزها تلك التي جمعته مع إشبيلية بجانب لقائه مع نوتينجهام فورست الإنجليزي. ويعد القادسية أكثر أندية دوري روشن حتى الآن إبرامًا للصفقات، حيث تعاقد مع ماتيو ريتيغي مهاجم أتالانتا وهداف الدولي الإيطالي، مصعب الجوير من الهلال، عبدالله آل سالم من الخليج، محمد الثاني من الحزم، ياسر الشهراني من الهلال، فضلًا عن استعادة ميغيل كارفاليو بعد انتهاء إعارته لميريدا الإسباني.