
سقط من فوق القطار.. مأساة طفل حاول تقليد لعبة "Subway"
على طريقة لعبة "Subway" الشهيرة، أُصيب طفل يبلغ من العمر 12 عاماً بجروح خطيرة مؤخراً، بعد سقوطه من فوق قطار أثناء ممارسته لما يُعرف بالتزلج على القطارات في مدينة نيويورك.
نجا بأعجوبة
ووفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"،كان الصبي يعتلي سقف القطار بمحطة "111 ستريت" في حي كورونا بمنطقة كوينز، أثناء حركة المرور الصباحية الكثيفة.
وأثناء قيامه بهذا الفعل المتهور، فقد توازنه وسقط على القضبان الحديدية، لكنه نجا بأعجوبة من أن يصطدم بالقطار المتحرك.
تم نقل الطفل على الفور إلى مركز طبي متخصص، حيث وُصف وضعه في البداية بالحرج، قبل أن يتم الإعلان لاحقاً عن استقرار حالته، لكنه لا يزال في حالة خطيرة، ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول طبيعة إصاباته أو حالته الصحية الدقيقة.
حوادث متكررة
تُعيد هذه الحادثة إلى الأذهان مأساة مماثلة وقعت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، حين لقيت مراهقة تبلغ من العمر 13 عاماً، حتفها أثناء محاولتها "ركوب الأمواج" فوق قطار في المحطة نفسها، بينما نجا رفيقها البالغ من العمر 14 عاماً بعد تعرضه لإصابات خطيرة.
وفي الشهر ذاته، فقد مراهق آخر حياته عند محطة "فورست أفينيو"، حيث قيل إن الحادث كان مرتبطاً بمحاولة تنفيذ تحدٍّ شائع على تطبيق "تيك توك".
ومع تصاعد هذه الحوادث الخطيرة، تدعو الجهات المختصة وأولياء الأمور إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لمنع المراهقين من الانخراط في مثل هذه المغامرات التي قد تودي بحياتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 2 أيام
- زهرة الخليج
بعد ظهورها الأخير.. سيلينا غوميز في مرمى الشائعات مجددًا
#مشاهير العالم أطلت سيلينا غوميز في حدث «Disney Upfront»، لعام 2025، بإطلالة لفتت الأنظار، ليس فقط بسبب حضورها الفني، بل بسبب التغيّر الواضح في مظهرها الجسدي. فقد بدت أكثر نحافة من المعتاد، ما أثار موجة واسعة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، تبعتها تكهنات عديدة حول أسباب هذا التحوّل. وفي الأيام التالية، زادت حدة الجدل بعد تداول صور جديدة لها، تؤكّد هذا التغيّر الجسدي، ما فتح الباب أمام موجة جديدة من الشائعات، تصدّرها الحديث عن احتمال استخدامها عقار «أوزمبيك»، المخصّص لمرضى السكري من النوع الثاني، والذي بات رائجًا في أوساط المشاهير؛ بسبب فاعليته في إنقاص الوزن، وقد سبق أن اتهمت بعض النجمات العالميات باستخدام هذا العقار، من بينهن: ليزو، وأريانا غراندي، وميغان ترينور. سيلينا غوميز شائعات «أوزمبيك» تحيط بسيلينا: بين تعليقات ساخرة ومبطنة، وأخرى صريحة بأنها حقًا استخدمت «أوزمبيك»، جاءت تعليقات وسائل التواصل الاجتماعي، فكتب المستخدمون: «(أوزمبيك).. لا تحاولي حتى إخفاء الأمر»، وغرّد آخر: «تريدون رؤية (أوزمبيك)؟.. انظروا إلى سيلينا». وكتب مستخدم ثالث: «ولا حتى صورة واحدة وهي تخرج من النادي الرياضي؟.. ضحية جديدة لـ(أوزمبيك)». هل خفّ وزنها بسبب توقف الأدوية؟ بعض معجبي سيلينا دافعوا عن هذا الادعاء، بالتذكير بأن سيلينا مصابة بمرض «الذئبة»، وهو مرض مناعي ذاتي، كانت تتناول بسببه أدوية كالكورتيزون؛ ما تسبب في احتباس السوائل بالجسم. وانضم كثيرون من محبي غوميز، والمدافعين عنها، إلى هذا التيار، مؤكدين أن هذا هو جسدها الطبيعي قبل التورّم، أو تأثير الأدوية. فيما أشار آخرون إلى أن وجهها لا يبدو غائرًا، كما يحدث عادة مع مستخدمي «أوزمبيك». سيلينا غوميز بين الحب.. والصحة.. والضغط المجتمعي: بعيدًا عن الانقسام الواضح بين المعجبين، فيما إذا كان تغير وزن وشكل سيلينا ناتجاً عن تأثير الأدوية، فإن سيلينا ببساطة تشعر بتحسّن جسدي ونفسي هذه الفترة، خصوصًا أنها تعيش علاقة حب مزدهرة مع المنتج بيني بلانكو. كما يرى البعض أن الحب يظهر عليها بطريقة، أو بأخرى. وكانت سيلينا قد تحدثت بصراحة عن تأثير «الذئبة»، وزرع الكلية على شكلها الخارجي؛ عندما ظهرت في بث مباشر، عبر «تيك توك» عام 2023. وردّت حينها على المنتقدين، قائلة: «أنا أحتفظ بالكثير من السوائل في جسدي وهذا أمر طبيعي. وعندما أتوقف عن تناول الأدوية، أبدأ بخسارة الوزن تدريجياً». وفي ذات اللقاء، أعطت غوميز دفعة دعم عاطفي، وتشجيع للأشخاص الذين يشعرون بالخجل بسبب حالتهم الصحية، قائلة: «أنت جميل.. ورائع كما أنت». ورغم حديث الثقة هذا، لم تنكر غوميز أنها تشعر، أحيانًا، بالمرارة بسبب تعليقات الناس المستمرة حول وزنها، فقالت في مقابلة حديثة، عبر بودكاست «On Purpose»، مع جاي شيتي: «الجميع لديه شيء ليقوله عن وزني، وهذا الأمر أصبح يؤذيني.. ليس حزنًا لأنني لا أرى نفسي ضحية، بل أشعر ببعض المرارة، وأشعر بالذنب لقول ذلك.. لكنه حقيقي».


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- العين الإخبارية
العصب المبهم وتمارين الاسترخاء: ما حقيقة ما يُروج عبر «تيك توك»؟
يشهد "تيك توك" ترويجًا واسعًا لتمارين تنشيط العصب المبهم، الذي يُعد من الأعصاب القحفية الأطول، وله دور حيوي في تنظيم الإشارات بين الدماغ وأعضاء الجسم. يُعد العصب المبهم أطول الأعصاب القحفية في جسم الإنسان، ويلعب دورًا رئيسيًا في نقل الإشارات العصبية بين الدماغ وأعضاء حيوية مثل القلب، والرئتين، والجهاز الهضمي. كما يساهم بشكل أساسي في تنظيم معدل ضربات القلب، وعملية الهضم، عبر تنشيط الجهاز العصبي السمبتاوي، الذي يُفعّل استجابات الجسم خلال فترات الراحة والهدوء. ويرتبط العصب المبهم كذلك بالتقليل من الالتهابات، وهو مسؤول عن مجموعة واسعة من الوظائف الجسدية المعقدة، ما يجعله عنصرًا محوريًا في التوازن العصبي والوظائف الحيوية اليومية. التحفيز العصبي المبهم كعلاج طبي يعتمد التحفيز العصبي المبهم (Vagus Nerve Stimulation – VNS) على استخدام أجهزة صغيرة، غالبًا ما تكون مزروعة داخل الجسم، لإرسال نبضات كهربائية إلى الدماغ. وقد تم اعتماد هذه التقنية من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج حالات متعددة، من بينها الاكتئاب، والصرع، والصداع النصفي، والصداع العنقودي. وتُستخدم التقنية كذلك في بعض برامج إعادة تأهيل السكتات الدماغية، كما تُدرس تطبيقاتها في التعامل مع حالات طبية مثل أمراض المناعة الذاتية والالتهابات المزمنة. رواج التمارين الطبيعية عبر "تيك توك" انتشرت خلال الآونة الأخيرة عبر منصة "تيك توك" مقاطع مرئية تدعو إلى ممارسة تمارين طبيعية يُزعم أنها تنشّط العصب المبهم. وتشمل هذه التمارين حركات بسيطة للرأس والعنق، بالإضافة إلى تدليك مناطق محددة بالجسم، على أمل تحقيق ما وصفه البعض بـ"إعادة ضبط" للنظام العصبي، وبالتالي تخفيف مستويات التوتر وتعزيز الشعور بالهدوء. ما تقوله الدراسات العلمية بحسب تقرير نشره موقع "USA Today"، لا تزال الأدلة العلمية حول فعالية هذه التمارين محدودة. فقد توصلت دراسة أُجريت عام 2020 إلى أن تدليك الرأس والعنق المُركز على العصب المبهم قد يُسهم في تقليل مستويات التوتر وتحفيز حالة من الاسترخاء، وهي نتيجة مشابهة لما قد يحققه تدليك الكتفين التقليدي. ومع ذلك، يشير الباحثون إلى أن هذه التأثيرات قد تكون ناتجة عن مجموعة من العوامل، وليس بالضرورة من خلال تنشيط مباشر للجهاز العصبي السمبتاوي. تحذيرات طبية قبل التطبيق الذاتي تحذر الدكتورة جانا جوردون إليوت من تنفيذ هذه التمارين بشكل فردي دون إشراف طبي، مؤكدة ضرورة استشارة مقدم رعاية صحية قبل الشروع في أي تجربة علاجية في المنزل، حتى وإن بدت بسيطة أو شائعة الانتشار على وسائل التواصل الاجتماعي. الحاجة إلى المزيد من البحث رغم ما تحمله هذه التمارين من وعود مبدئية بقدرتها على المساعدة في تحقيق الاسترخاء، فإن المجتمع العلمي لا يزال بحاجة إلى المزيد من الدراسات الدقيقة لتحديد مدى تأثيرها الفعلي، وكيفية عملها على مستوى الجهاز العصبي، ومدى مأمونيتها على المدى البعيد. aXA6IDY0LjEzNy4xOS4yMjQg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
اختبار بسيط باليد يكشف خللا في الدماغ خلال 30 ثانية فقط
كشف طبيب بريطاني عن طريقة سريعة قد تنذر بمشكلة خطيرة في الدماغ، من خلال حركة يدوية لا تستغرق أكثر من 30 ثانية. الطبيب، المعروف على تطبيق "تيك توك" باسم " Medifectious"، شرح في الاختبار يتم عن طريق وضع يد فوق الأخرى وتقليب اليد العلوية بسرعة للأعلى والأسفل عدة مرات، ثم تكرار الحركة باليد الأخرى، وعدم القدرة على تنفيذ الحركة بسلاسة قد يشير إلى حالة تُعرف بـ"عسر التناسق الحركي"، وهي علامة على وجود مشكلة في المخيخ، مثل ورم دماغي أو تلف في الأعصاب. إحدى القصص المؤثرة التي سلطت الضوء على فعالية هذا الاختبار، جاءت من مستخدمة تُدعى "Char's TT"، نشرت مقطعا لصديقها المريض وهو يفشل في أداء الحركة. وقالت: "هذه يد صديقي الشجاع المصاب بورم دماغي، لقد تم تشخيصه قبل ثلاث سنوات، لكنه لا يزال ينتظر الجراحة بسبب نقص الأطباء في منطقته". المقطع حصد أكثر من مليون مشاهدة، وتهدف من خلاله لجمع التبرعات لتغطية تكلفة العملية التي تصل إلى 30 ألف جنيه إسترليني. الطبيب "Medifectious" شدد على أن "الجميع يجب أن يكونوا قادرين على أداء هذه الحركة، وإذا لم تستطع فعلها.. عليك مراجعة الطبيب". وتشمل أسباب الفشل في أداء الحركة أوراما في المخ، أو أمراضا عصبية مثل التصلب المتعدد، ورغم أن الأورام الحميدة لا تنتشر، فإنها قد تشكل خطرا إذا نمت في مناطق حساسة من الدماغ. يُذكر أن أكثر من 12,000 شخص في بريطانيا يتم تشخيصهم بأورام دماغية سنويا، ونصفهم تقريبا يعانون من أورام سرطانية، وتُعد أورام الدماغ من أكثر أسباب الوفاة شيوعا لدى الأطفال والبالغين دون سن الأربعين. ومن أبرز الأعراض: الصداع المستمر، القيء، اضطرابات الرؤية، تغير في السلوك أو ضعف في جانب واحد من الجسم. ويحذر الأطباء من تجاهل أي صداع جديد أو متفاقم، مؤكدين أن الكشف المبكر قد يُحدث فرقًا كبيرا في العلاج. aXA6IDM4LjIyNS4xNy42IA== جزيرة ام اند امز SE