
فوز سهل لتشلسي.. وخسارة الترجي التونسي أمام فلامنغو.. وتعادل بنفيكا وبوكا جونيورز
وصف مدرب تشلسي الانجليزي لكرة القدم الإيطالي إنزو ماريسكا أجواء المباراة الافتتاحية لـ«البلوز»، ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية لكرة القدم، بأنها «غريبة» بعد الفوز على لوس أنجيليس أف سي أمام قرابة 50 ألف مقعد فارغ.واستهل تشلسي المتوج بلقب «كونفرنس ليغ» الأوروبي مغامرته على الأراضي الأميركية بفوز 2-0 في ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا بحضور 22 ألف مشجع فقط، في حين أن الملعب يتسع لـ71 ألفا.
وقال ماريسكا عقب المباراة: «كانت الأجواء غريبة بعض الشيء، فالملعب كان شبه فارغ، وليس ممتلئا».
وأضاف «نحن محترفون وعلينا التكيف مع الوضع ومع الأجواء، من المهم سلوك اللاعبين وموقفهم، وقد أظهروا مرة أخرى مدى احترافيتهم».
وأكد المدرب البالغ 45 عاما أن فريقه كان يتوقع حضورا جماهيريا أكبر، لكنه يأمل أن يتحقق ذلك في مباراته الثانية أمام فلامنغو البرازيلي في فيلادلفيا.
وأردف «لقد استعددنا لهذه المباراة أيضا معتقدين أن الأجواء مختلفة بعض الشيء، لكن لا شك أن المباراة المقبلة ستكون رائعة، لأننا نعلم أن الفرق البرازيلية دائما ما تجذب عددا كبيرا من المشجعين».
سجل هدفي تشلسي كل من الجناح البرتغالي بدرو نيتو (34) ولاعب الوسط الأرجنتيني إنزو فرنانديز (79).
وفي المجموعة نفسها، خسر الترجي التونسي مباراته أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 على ملعب لينكولن فايننشال فيلد.
وأحرز الأوروغوياني خيورخيان دي أراسكاييتا (17) ولويس أراوخو (70) هدفي الفريق البرازيلي.
بنفيكا يعود من بعيد
وضمن منافسات المجموعة الثالثة، عاد بنفيكا البرتغالي من بعيد وتعادل مع بوكا جونيورز الأرجنتيني 2-2 على ملعب هارد روك ستاديوم.
وجاء هدفا بوكا عن طريق الأورغوياني ميغيل ميرينتييل (21) ورودريغو باتاليا (27)، فيما سجل لبنفيكا كل من أنخل دي ماريا من ركلة جزاء (45+3) ونيكولاس أوتاميندي (84).
وشهدت المباراة حالتي طرد، واحدة للاعب بنفيكا اندريا بيلوتي (70)، والثانية لبوكا بإقصاء جورجي فيغال (88)، كما طرد الإسباني أندير هيرارا من مقاعد الاحتياط لبوكا بسبب احتجاجه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
برادة: مان يونايتد يستهدف لقب «البريمييرليغ» في 2028
لايزال المدير التنفيذي لنادي مان يونايتد الانجليزي لكرة القدم عمر برادة متمسكا بهدفه الطموح المتمثل بالفوز بلقب الدوري الممتاز عام 2028، احتفالا بالذكرى السنوية الـ 150 لتأسيس «الشياطين الحمر»، على الرغم من موسم سيئ جدا لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم. عاش بطل «البريمييرليغ» 20 مرة أسوأ موسم في الدوري منذ هبوطه في موسم 1973-1974، فاحتل المركز الخامس عشر بفارق 42 نقطة عن ليفربول البطل. كما خسر «الشياطين الحمر» نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمام توتنهام 0-1، ليغيبوا عن المسابقات الأوروبية في الموسم المقبل. أطلع برادة فريق عمله في «أولد ترافورد» على رؤيته «المشروع 150» في سبتمبر من العام الماضي، موضحا هدفه الفوز بلقبي الدوري ودوري السوبر للسيدات عام 2028. وفي حين يواجه رجال مان يونايتد مهمة صعبة، فإن فريق السيدات الذي لم يسبق له الظفر بلقب الدوري، سيضطر إلى مقارعة تشلسي المهيمن على الألقاب الستة الماضية. يعتقد برادة، الرئيس السابق لعمليات كرة القدم مع الجار اللدود مان سيتي، أن تحقيق لقبين تواليا خلال ثلاث سنوات أمر ممكن، رغم التحديات الهائلة. وقال في مقابلة مع مجلة «يونايتد وي ستاند» للمشجعين والتي ستنشر اليوم الأربعاء «الأمر يتطلب وضع سلسلة من الأهداف ضمن إطار زمني محدد، حتى نتمكن من تركيز جهودنا وطاقتنا على هذا الهدف». وأضاف متسائلا: «هل يستطيع الفريق الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز بحلول عام 2028؟ بالطبع». وتابع: «لقد أنهينا الموسم المنصرم للتو في المركز الخامس عشر، ويبدو الأمر مستحيلا. لكن لماذا لا نسعى الى تحقيقه؟ لماذا لا نبذل قصارى جهدنا؟». وسيحتفل مان يونايتد، بعد ثلاث سنوات، بمرور 150 عاما على تأسيسه تحت اسم نيوتن هيث عام 1878. ولم يتوج بطلا لـ «البريمييرليغ» منذ أن قاده المدرب الأسطوري «السير» الاسكتلندي أليكس فيرغوسون في موسمه الأخير إلى الظفر بلقب 2012-2013. وختم برادة «أؤمن بشدة بأننا نملك القدرة على تحقيق ذلك. أمامنا فترتان أو ثلاث فترات صيفية لبناء فريق قادر على المنافسة للفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز».


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
الهلال في مواجهة صعبة أمام الريال في مونديال الأندية
تبحث أندية الهلال السعودي والوداد المغربي والعين الإماراتي، عن بداية واعدة في كأس العالم للأندية بكرة القدم، لكنها تصطدم بمواجهات صعبة أمام ريال مدريد الإسباني ومان سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي تواليا اليوم. بقيادة فنية جديدة يترأسها الإيطالي سيموني إينزاغي القادم من إنتر ميلان، يبحث الهلال عن تعويض إخفاق ضياع لقب الدوري المحلي لصالح الاتحاد وعدم قدرته على الفوز باللقب الآسيوي الذي توج به مواطنه الأهلي للمرة الأولى في تاريخه. لكن المجموعة الثامنة التي تضم ريال مدريد حامل اللقب خمس مرات قياسية، كما لقب كأس إنتركونتينتال الأخير في 2024، بالإضافة إلى سالزبورغ النمساوي وباتشوكا المكسيكي، تفرض تحديات صعبة في مشوار «الزعيم». ويدخل الهلال المسابقة من دون التعاقد مع لاعبين جدد، بعدما كان ضم خلال العامين الماضيين مجموعة من النجوم مثل لاعب الوسط البرتغالي روبن نيفيش، الهداف الصربي ألكسندر ميتروفيتش، الجناح البرتغالي جواو كانسيلو والحارس المغربي ياسين بونو. ولا يختلف الحال كثيرا لدى ريال مدريد الذي فقد لقبي الدوري ودوري أبطال أوروبا كما مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مستعينا بلاعبه السابق شابي ألونسو الذي قاد باير ليفركوزن إلى الفوز بلقب الدوري الألماني في الموسم قبل المنصرم. ويرتقب أن يشارك الظهير الإنجليزي ترنت ألكسندر أرنولد بقميص النادي الملكي للمرة الأولى بعدما جاء من ليفربول، كما المدافع دين هاوسن القادم من بورنموث الإنجليزي. وفي المجموعة عينها، يخوض باتشوكا مشاركته الخامسة في كأس العالم للأندية، وهو رقم قياسي مشترك على المستوى الوطني، ويستهل مشواره بمواجهة سالزبورغ الذي يعد أول ناد نمساوي يشارك في هذه المسابقة. تعزيزات كبيرة للوداد يبحث الوداد، الأكثر تتويجا بلقب الدوري المغربي بـ 22 مرة، عن تعويض إخفاق الموسم الماضي حين حل ثالثا وبداية جديدة بعدما عزز صفوفه بمجموعة من الصفقات تحضيرا للمحفل العالمي، وذلك أمام مان سيتي في المجموعة السابعة. وتعاقد النادي مع المهاجم السوري عمر السومة، الذي من المتوقع ألا يشارك في أول مباراة لتأخره عن اللحاق بالبعثة في الولايات المتحدة، وكذلك الدولي السابق نور الدين أمرابط، والمهاجم البوركيني عزيز كي، ولاعب وسط الفتح الرباطي حمزة الهنوري، والمدافع البرازيلي غيليرمي فيريرا وقلب الدفاع الهولندي بارت مايرس. في المقابل، يستهدف «السيتي» الظهور بحلة جديدة بعد خسارته لقب الدوري لصالح ليفربول وخروجه المخيب من دوري الأبطال من ملحق الدور ثمن النهائي وخسارته نهائي كأس الاتحاد. وأنفق مان سيتي أكثر من 100 مليون يورو بعد تعاقده مع الفرنسي ريان شرقي والظهير الجزائري ريان آيت-نوري والهولندي تيجاني رايندرس. العين بهوية مختلفة في المجموعة عينها لا يختلف الحال كثيرا بالنسبة إلى العين الإماراتي مقارنة بالهلال والوداد، إذ خاض أحد أسوأ مواسمه محليا وقاريا، لكنه يبحث عن انتفاضة بتعاقده مع ثمانية جدد. لكن المهمة أمام يوفنتوس الذي لم يشارك سابقا في كأس العالم للأندية لن تكون سهلة، مع تجديد إدارة النادي الإيطالي الثقة بالمدرب الكرواتي إيغور تودور حتى عام 2026 بعدما حل خلفا لتياغو موتا في مارس، ولو أنه لم يتمكن من تحقيق أي لقب.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
فوز سهل لتشلسي.. وخسارة الترجي التونسي أمام فلامنغو.. وتعادل بنفيكا وبوكا جونيورز
وصف مدرب تشلسي الانجليزي لكرة القدم الإيطالي إنزو ماريسكا أجواء المباراة الافتتاحية لـ«البلوز»، ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية لكرة القدم، بأنها «غريبة» بعد الفوز على لوس أنجيليس أف سي أمام قرابة 50 ألف مقعد فارغ.واستهل تشلسي المتوج بلقب «كونفرنس ليغ» الأوروبي مغامرته على الأراضي الأميركية بفوز 2-0 في ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا بحضور 22 ألف مشجع فقط، في حين أن الملعب يتسع لـ71 ألفا. وقال ماريسكا عقب المباراة: «كانت الأجواء غريبة بعض الشيء، فالملعب كان شبه فارغ، وليس ممتلئا». وأضاف «نحن محترفون وعلينا التكيف مع الوضع ومع الأجواء، من المهم سلوك اللاعبين وموقفهم، وقد أظهروا مرة أخرى مدى احترافيتهم». وأكد المدرب البالغ 45 عاما أن فريقه كان يتوقع حضورا جماهيريا أكبر، لكنه يأمل أن يتحقق ذلك في مباراته الثانية أمام فلامنغو البرازيلي في فيلادلفيا. وأردف «لقد استعددنا لهذه المباراة أيضا معتقدين أن الأجواء مختلفة بعض الشيء، لكن لا شك أن المباراة المقبلة ستكون رائعة، لأننا نعلم أن الفرق البرازيلية دائما ما تجذب عددا كبيرا من المشجعين». سجل هدفي تشلسي كل من الجناح البرتغالي بدرو نيتو (34) ولاعب الوسط الأرجنتيني إنزو فرنانديز (79). وفي المجموعة نفسها، خسر الترجي التونسي مباراته أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 على ملعب لينكولن فايننشال فيلد. وأحرز الأوروغوياني خيورخيان دي أراسكاييتا (17) ولويس أراوخو (70) هدفي الفريق البرازيلي. بنفيكا يعود من بعيد وضمن منافسات المجموعة الثالثة، عاد بنفيكا البرتغالي من بعيد وتعادل مع بوكا جونيورز الأرجنتيني 2-2 على ملعب هارد روك ستاديوم. وجاء هدفا بوكا عن طريق الأورغوياني ميغيل ميرينتييل (21) ورودريغو باتاليا (27)، فيما سجل لبنفيكا كل من أنخل دي ماريا من ركلة جزاء (45+3) ونيكولاس أوتاميندي (84). وشهدت المباراة حالتي طرد، واحدة للاعب بنفيكا اندريا بيلوتي (70)، والثانية لبوكا بإقصاء جورجي فيغال (88)، كما طرد الإسباني أندير هيرارا من مقاعد الاحتياط لبوكا بسبب احتجاجه.